Update
شارون
قرأت كتابات (الاثنين لستيفان زفايغ) وكتبت قصتان (الخائب إلى الوطن و مأساة كاردينال فرويد)《 اعتقد أنني سأغير اسم الثانية.
ورواية اسمها ال100 أربعة أجزاء، قرأت الجزء الأول فقط ومررت بشكل سريع على الثاني، لم تعجبني القصة، دائماً ما انتظر حدوث شيء مثير للاهتمام ولا يحدث أي شيء، يمكن أن تقفز خمسة ستة فصول وفي الفصل التالي لن تجد أي تغير، و لم تعجبني
، لذا لم أكمل السلسلة.
ذكرتني القصة بإنمي الكوكب المهجور، لكن حتى إنمي الكوكب المهجور أكثر إثارة للاهتمام منها.
بدأت أميل لقراءة الكتب أكثر من الروايات..
وقرأت فصل لدنيرس ودافوس، تحمست، لكن فرصة نزول رياح الشتاء مثل فرصة إنتهاء الحرب في السودان.
شاهدت أشياء جديد، في التلفاز بالطبع، قناة أطفال تعرض كل الكرتونات القديمة مثل لحن الحياة وهايدي وليدي أوسكار والشجعان الثلاثة، والكابتن رابح، وكونان الأجزاء الأولى، وفتاة المراعي، وجزيرة الكنز، وماوكلي والكثير من ذلك، اسمها New libya kids، شاهدت في رمضان يس عبدالملك ونعمة الأفوكاتو، أول مرة في حياتي كلها، حبيت نعمة الأفوكاتو أكثر شيء. وفي mbc action تابعت بعد أتاك التي لم يكملوها أسطورة أبطال المجرة النسخة الجديدة الرسم أعجبني أكثر بكثير من القديمة 《 ليدي سارا ليتك أعطيتني رابط النسخة الجديدة، وتوقف الإنمي في مكان ما توقفت أنا بالضبط بعد موت كركيايس بحلقتين، تمنيت لو أنهم واصلوا العرض ولكن على ما يبدو mbc action تعاني من عدم استقرار في عرض الإنميات، أتابع الآن إنمي Hunter×Hunter .
شاهدت في mbc 2 Bad moms فلم لطيف و Lucy وفي dubi one
can you keep a secret?
وبالطبع سلسلة أفلام هاري بوتر كاملة في mix.
وتم عرض بعض الأفلام الجيدة في العيد مثل فلم دورا وعلاء الدين و ماليفيسنت وthe greatest show man.
وشاهدت التريلر الخاص بآل التنين الموسم الثاني بالمصادفة فقط على قناة اعلانات للعروض الجديدة اسمها OSN، وتفاجأة أن المسلسل سيعرض في يونيو يصادف ثاني أيام عيد الأضحى، لم أتوقع أبداً أنه سيعرض قبل أغسطس.
صرت أشاهد أي شيء أجده يثير اهتمامي أي شيء حرفيا، حتى لو كان هندي أو تركي أو أياً كان، لم يعد لدي ذوق متعسف.
يقولون أن استراتيجية كتابة كل ما يزعجك ليلاً ثم تمزيقه اليوم التالي صباحاً تساعد، هذا ما أفعله في أغلب الأوقات، في لحظات جنون أكتب ثم امسح.
ماذا أيضاً..
كنت قد كتبت بعض ال New year's resolutions
ما زلت مواصلة وأحاول، العمل على نظام الshort goals التي تقود لlong goals مفيد جداً، ليس بالضرورة أن أقوم بشي هائل ولكن ساعة ساعتين كل يوم قد تقود إلى شيء ما في النهاية. بعض الأهداف أصبحت ضاربة بسبب انقطاع الانترنت، لكنني قمت ببعض الاحتياط.
هذا بالطبع يحدث في الأيام الهادئة ولكن حالما تنقطع الكهرباء (مرة قطعت تسعة أيام متتالية) أو أتوتر فإنني أتوقف عن القيام بأي شيء ويبدو لي كل ما أفعله عديم المعنى.
النهارات التي تلت أيام العيد كانت مملة بشكل قاتل، ذهبت لمكان الشبكة وحملت فلم Wonka و Poor things، شاهدت فلم وانكا جميل ولطيف ومناسب للعيد، ولكن الفلم القديم الخاص بجوني ديب أجمل بكثير، ثيموثي شكله غلط بدور ويلي وانكا ، أما poor things تحميله كانت غلطة، كنا قد شاهدنا أنا وأختي حفل الأوسكار
على قناة الثقافية بالطبع شاهدت أوبنهايمر منذ زمن ولكن الفلم الآخر الذي نافسه في الترشيحات لم اسمع عنه واللي هو فلم إيما ستون أشياء فقيرة، في اعلان الأوسكار جذبتنا تصاميم أزياء الفلم والميك آب لذا قررنا تحميله للعيد وانتهى به المطاف في سلة المهملات في نفس اليوم، وتذكرت أن الأوسكار لا يرشح إلا الأفلام الأكثر حمقاً على الإطلاق عدا أوبنهايمر بالطبع.
المهم لم أشاهده أساساً، لا أريد تحميل أي فلم آخر، هوليوود أصبحت أضحوكة مؤخراً.
بالنسبة للكتابة، لدي نشاط زائد لها هذه الأيام، لكنني افتقر للتفاعل اكتب لنفسي حرفياً هذا ساهم في خروج بعض الأفكار غير المنطقية والتي رغماً ذلك استمتع بكتابتها، يبدو لي أن العالم يفتقر لنظام القراءة من كتاب ليسوا بكتاب حقيقيين، يعني مثلي.
المهم أنا سعيدة بنفسي أشعر بالسلام الداخلي والتمرد المرضي خصوصاً بعض إطالة أظافري وطلاءها بالأحمر الفاقع.
المهم وصلت بي الجراءة اليوم لدرجة أن أطلب من أحد المسؤولين عن الشبكة أن يفتح لي شبكة الانترنت مجاني، ساعتهم الواحدة مكلفة بحق ولا تكفي لا استطيع أن أتفاعل في أي مكان فقط أقرأ الرسائل، أمر مزعج بحق.
وأريد أن أنشر قصصي في مكسات هنا في قسم القصص ومركزي ولكنني مترددة قليلاً + لا أجد الفرصة الكافية بسبب الإنترنت.
هذا كل ما استطيع قوله، وأنا على علم تام أن الأشباح المكساتية هي التي تقرأ ما أكتبه هنا..
فلتحيا الأشباح المكساتية للأبد..
عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)
المفضلات