قصه قصيره
الكنز الضائع
يذكر حينما طلع بدر ما يكون دائما مشرقا يتحسن في الأمواج في ضوء النهار ليلبس الجديد من شمسه المشرق الدائم تحت ظل سمائه يكتنز نور براق يسعى نحو الضوء الدائم الزرقه في ملامح ابتسمه يرها الدائم في سعادة متكرره وحوله الحسن لايختلف عنه المصير ابدا ليعلم الجميع انها في حيره في امره وسطع نوره في شرق والغرب ليتمكن من الصعود اليه وبفكره خاصه اتجه ففكره مره با الالتزام بفكره تامه حصدها في حياته.
بكاء وكان في الممكن يغير يعيش مستحيلا ان يتجه بفكره على ان يتمها خاصه في كل شيء بيته مستحيلا ان يتم جادا يستغربه الممكن في تخيلاته سلم منه ان يكون الباكي على سلم التوفق من الممكن يصعد بوتيره واحده بيسترق منه السمع
في جديه من امره وينشد نفسه في المستحيلات ليغرب في صمت وهدوء علم من نفسه امرا ليصعد من تمام امره مشكورا بفكره غريبه خوفا من التمام الزايد ليسطع بيرق الامل موردا بوصول التام من حيث خوفا مما لمس نفسه.
عجيب متأخر في صبيان شبابه جيبهان ليرتعد من قلبه بشره ونفسه ليرتعد بكل ثقه ان يكون ببريق الامل بسلم النجاح بشوق يتحوله في سلم الاستشراق الذي ويلده الجديد ان يكون سلامي من الصاعد ينتجه خلفه من التام الصاعد
ليشرق دوما في طيات نفسه بكل طريق مستحيل بطريق سليم ليوصلك المنهج المختار وينشد بكل اميتاز انه يحتاج المثيل الدائم لكي يتصور انه البديع الارجه الذي يشكل ان يبكي بكل نتائج العمر الذي يحول صاعدا يتحول الى شكل يتخار الامتياز الذي يوصل طريقه الحافز البديع يصعد في تخير دائم لايمثل شكا يتارجح الى الابد صحيح لايشكل خطرا لايمثل محورا يستقل اليه باكيا يحتمل غريب الاقلي الذي لايشكل خوفا من احد معربا جادا لايمثل محورا يستقل الدائم خوفا من الرعب لا يمثل الا حسنا بتاريخ واحد الى الممكن يسترخى صاعدا يشكل خوفا لكي يحتمل من انه من راءه با الشكل المطور الذي يحتمل ان لا يكون خطرا تماما لايحتمل غريبا يخاف الدائم من ملاك كبير يتحول عربيا يكون منتجا يسارك خوفا طبيا ناتج عفويا ان الكثير من المستحيل بقوليا خارج الصاعد الذي يبس الخوف الذي يرعب النفس المره ان يكون محتاجا علم صاعد ان يكون متحولا تام الذي يتحول النفس رعبا من الألم الذي يسكنه النفس الحسن الذي يلقى صعودا يحتمل خوفا لايمثل الا منتجا إنسانيا يحتاج مكمل راجعا يرسل ضديا الذي لاياخر لمسه انسانيه تلامس كلاما يرعب الجوارح الذي يخرج من النفس شكلا جديدا يتاخر بهذه الارجحيه بنور تام بشكل يصعد دوما يعرب بنفسه محاتجا
انتهى
اضافة رد مع اقتباس
المفضلات