.
.
.
بعد ليلة مباركة بماء السماء
تدفع الفتاة البشرية باب بيتها
لتبصر كل ما هو أمامها تتقاطر المياه من أطرافه
وفور أن هبطت الدرجات القليلة
وقع بصرها على جيرانها الصغار جدا
وهتفت بجذل
الحلزونة وابنتها ..صبااح الخير حلزونة
أنظروا الصغيرة غير بعيدة على أمّها
^^
أحببت مشاركتكم صباح حلزوني من أيام الربيع قبل أسابيع ...
( أحيانا الظرافة تتغلّب على الجودة أليس كذلك .. )
و أشكركم على مشاهدة جارتيْ الحلزونيتين و إلى اللقاء
تجدر الإشارة إلى أنني قد كتبت هذا الموضوع برمّته في الربيع الماضي !أحببت مشاركتكم صباح حلزوني من أيام الربيع قبل أسابيع ...
ولكنني لم أتمكّن من نشره حينها
مما يعني أنها قد مضت أشهرا عديدة على تلك الأسابيع
وأشكركم مجددا على مشاهدة جارتيّ الحلزونتين وإلى اللقاء ^^ .
.
.
المفضلات