هو يومٌ كباقي الأيام . .
عتيق هادئ مهترئ . .
يمتزج بالكسل والركود . .
يوم لم أر وجهك البهي فيه . .
كيف لا يكون عاديا ويمر كأنما لم يمر !
.
.
عتبا حاولت أن أصارحه،
وجعا أردت أن أبلغه،
صمتا ما عاد قادرا على الكتمان . .
يشربون من بئره ويراوغهم،
حتى صار اسمه على اللسان ~
خجلا حاول تلافيهم..
لكن الدلو دنا منه ولم يسعه سوى البوح . .
.
.
بوح قرر ان يلقي بنفسه في محبرة سحرية.. كلما دخلتها ريشة كتبت ما أراد!
مدونة لبعض الهذيان ~
يرجى عدم الرد.
المفضلات