،
لطالما اعتبرت أن فكرة ربط
القوى الشيطانية بثمار الشيطان نقطة سوداء سلبية
في ثوب ناصع البياض "برعاية تايد" ..
لعدة أسباب أهمها
هي أنها تضرب في جذور العدالة والإقناع
في تصميم وتقديم و"تقييم" الشخصيات
وتلقي كثيرًا من الضبابية حولها
:
"قضمة بسيطة" لثمرة ما .. قد تقذف بك لهرم
أباطرة العالم حتى وإن كنت ذا مؤخرةٍ كبيرةï؟½ï؟½
أين العدالة ؟ أين التحدي في هذا ؟
:
قد يأتي من يحاول مكيجة هذه الهفوة بقوله "أن الثمرة لا تحدد شيئًا في ميزان القوى
وأن التحدي الحقيقي في تطويرها واستخدامها"
حينها سأقول لما الاعتماد على الثمار إذًا ؟ï؟½ï؟½
فليرنا الجميع ما بجعبته
اعتمادًا على قواه الخاصة عوضًا عن الأبقريد العظيم
الذي منحته إياه تلك القضمة
التي لم يتعنى حتى في إكمالهاï؟½ï؟½
:
لنطرح مقارنة بسيطة
تسهل لي توضيح نقطتي بشكل أوضح
:
مقاتل عظيم مثل زورو
أو حتى زميلته باربي الشقراء
مقاتلون عظماء يعتمدون اعتمادًا تامًا على قواهم الشخصية بدون
قضمةٍ هنا أو قضمةٍ هناك ..
بل ووصلوا بها لمستوياتٍ بعيدة حتى أصبحوا يقارعون قبطانهم
الذي لم ليكن لولاه مغافلته لشانكس
وقضمه لثمرته على حين غره !
سيرسلي ؟
أهذا هو الأمر ببساطة ؟
:
حتى وإن عزى البعض الفروقات للهاكي وخلافه
فالأمر سيان
الهاكي ليس سوى مكمل للثمرة لدى أصحابها
وليس سلاحًا رئيسيًا كما هو لدى
المقاتلين الذين لم يقضموا تفاحة آدم المشؤومة
:
وقس على ذلك حتى المقارنات بين
الثمار المختلفة وأصحابها
فمنها ما هو ثمار هجومية ومنها ما هو دفاعية
ومنها من لا يصلح لا للعير ولا للنفير
:
أحمق أنت يا أودا
عندما جعلت "الصدفة" عنوانًا لحبكتك
أحمقٌ أنت عندما
جعلت غرًا مثل لوفي يتعملق على مقاتل مثل كروكدايل
لا لشيء سوى "للصدفة"
:
عندما تجعل لأحمقٍ مثل اينيل
سلطة وجبروت على مقاتل عظيم مثل وايبر
لا لشيء سوى "الصدفة"
:
المفضلات