طيب الله أوقات الجميع بكل اليمن و البركات
هانحنُ ذا نلتقي مُجددا، حيث عامًا بعد عام، و شهرًا بعد شهر نواصل التجديف
سويةً متقلبين في كل أنواع الموج العاتي، تجرنا الرياح تارة إلى حيثُ شئنا، و تعيدنا إلى حيث لا نريد.
نحاولُ و نحاولُ، هربًا من كل المستحيلات، و تناسيًا لكل الممكنات، و ضربًا بالمثبطات من الأقوال و الأفعال
عرض البحر و المحيط الواسع، و لا نزال رغم كل شيء صامدين، لا ندري أنحنُ السفينة أم المحيط ؟!
لمن كانوا لنا شعلةً إذا ما أظلمت السماء، و ضل بنا الطريق، أعطوا فما بخلوا و ما استكانوا
كم نحمدُ الله سرًا و جهرًا لكونهم كيان كان بيننا ()*
كود:
المفضلات