- حـيـاة بـلاسـتـيـكـيـة -

[شارون فينارد]

السلام عليكم كيف حالك وحال الجميع ارجو ان تكونوا بخير.
انهيت قراءة الفصول الان بالفعل روايه جميله تستحق المتابعه.
اول ماجذبني لقصتك هو العنوان -حياه بلاستيكيه- مثير جدا للاهتمام, واثناء قرائتي للفصول لم اشعر بذره ملل بالعكس علي الرغم من ان القصه لم تبدأ من الفصول الاولي الا انني اصبحت في وضعيه الاندماج.
يمكنني القول ان شخصيتي المفضله هي ماركس الاب غريب الاطوال متبلد عقليا تعجبني اللامبالاة التي يظهرها وجنونيه شخصيته المثيره.
الابن آتسس لطيف جدا لكنني اتساءل اذا علم ان والده لا يزال علي قيد الحياة هل سيسامحه ياترى ربما سيزيد ذلك من كرهه له. وايضا تلك المرأة التي طلبت من ماركس التخلي عن آتسس تبدو مريبه ومحاطه بالغموض وربما تكون صديقه لماركس او الزوجه الثانيه او امرأة رفض الزواج منها او شيء من هذا القبيل.
حسنا العمه كلوي لطيفه جدا لم اتوقعها هكذا يبدو ان دورها سيكون رئيسيا في القصه وكلي شوق لمعرفه الشخصيات الجدد .
قراءتي للفصل دفعه يجعلني مشتته جدا لكنني سأكون متابعه للقصه بإذن الله.

في انتظارك ودمت بخير ��

[Cordelia Shirley]

مرحباً مجدداً
تأخرت، أعرف
يبدو أن جميل الرواية قد بدأ حياة جديدة.
حقاً لم يتأثر بموت والده المزعوم ؟< أم أنه قلب الابن <مثل قلب الام وكذا

أرى أن كتابتك تحسنت يا فتاة ...حقا هناك اختلاف بين الأجزاء الأولى..وهذا الأخير
سعدتُ لهذا جداً
لو أنني أكتب ردي من اللاب..لكان هناك اقتباسات وأمور أخرى أذكرها..لكن حالياً هو قيد التصليح

هممم..
العمة كلوي..شخصية لطيفة، تجيد دور الأم...تتعامل بشكل جميل جداً مع أتسس..ذو الشعر الأحمر
تعوضه..ويعوضها عن أمور كثيرة

جوشوا...روحٌ مرحة أخيراً تحرك الأحداث..وتحرك أتسس البارد..

مدير المدرسة...شخصية لطيفة أيضاً..يبدو أنه مقرَّب من جميع الطلاب...وهذا شيء راائع..ووجود علاقة كهذه بين المدير وطلابه شيء مميز.

يبدو أن أتسس كان مهملاً جداً في مدرسته القديمة..لا يتعب نفسه لفهم الدروس..أو المحاولة حتى
يؤسفني أنه لم يحاول مجددا..وبإصرار أكبر بما أنه ينتمي الآن لمدرسة جديدة..كل من فيها لطفاء -إلى الآن-.

أنتظر القادم..وشوقني قولك أن الأحداث الحقيقية والمميزة لم تبدأ بعد.
أدري ان الردّ غير مرتب...احم
وفقك الله يا صديقة

[Icè Pieceś]

أُنسٌ زَهَر

مساء النور ^^
سعادتكِ لعودتي لن تُقارن بسعادتي لوجودكِ هنا معي كالعادة
فاجئني شعوركِ ذاك .. فهذا يعني أن هذه الرواية المتواضعة تعجبكِ و يالحظي السعيد لمعرفة ذلك !
نعم كما قلتِ ! الأحداث لم تدخل في المضمون بعد و لا تزال عادية لحد الآن .. لكن كالعادة هذه مجرد البداية ..
في الواقع
ذاك الرجل - أو الشاب الطويل - ليس ماركُس ! بل إن ماركُس - خصوصاً بعد آخر مقطع له ( مع السيدة آبيغيل ) - لن يظهر في الأسواق المزدحمة هكذا بعد الآن .. لكني أوافقك الرأي في كون ذاك الشخص - الذي لا أعتبره مهماً - أخرق و مختل كماركُس تمامًا
لكن على أية حال كان هو المشهد الذي نوهتُ عليه بالفعل الشخصية المهمة هنا هي الطفل !
أجل أعلم أنه كان مشوشاً بعض الشيء و ذلك - كما قلتِ - لأَنِّي لم أذكر اسم البالغ أو اسم الطفل .. ببساطة لأنها شخصيات جديدة و لأن البالغ شخصية غير مُهمة ..
المشكلة هنا أني لا أملك أحد ليراجعها لي ، لا على الواقع أو المواقع أفعل ذلك بنفسي و هذا خطأ لأَنِّي ببساطة لن أتطور على هذه الحال !
جربتُ إدخال ذاك المشهد بصورة مفاجأة أو لنقل غريبة بعض الشيء لكون الشخصيات الحالية هي آتسُس ، و كل ما يدور عنه هو حياته المدرسية الجديدة ، لذا تلاحظين أن الفصل بأكمله يدور حول هذا المشهد إلى ذاك المشهد - أعني عن آتسُس - و ذلك ببساطة يعود لقلة الشخصيات - حالياً فقط ! -
لذا لاحقاً ، سنعتاد على هكذا مقاطع و مشاهد خارجة عن المألوف .. ^^
لكن أيعني عدم ظهور أسماء فيه هو أنه غير مفهوم ؟ أقصد .. إنها شخصيات تظهر لأول مرة فكيف يمكنني أن أجعله مفهوماً ؟
لا تقلقي لن أكرر هكذا خطأ ثانيةً سأحاول ربط المشاهد جيدًا و كما قلتِ سأعثر على شخص لأعطيه الفصل قبل وضعه ليخبرني بالملاحظات و إن كان قد فهم تلك المقاطع أم لا - مع أنها لاحقاً لن تكون بهذا التشويش -
بالنسبة لبقية الملاحظات
امرأة حامل تتعرض لتقلبات مزاجية مريعة بجدية !
حسنًا .. ببساطة تلك هي شخصية آتسُس إنه يكون شخصًا صامت لا يتحدث أو خجول بعض الشيء - و أنا أستبعد الأخيرة - أو ربما يفعل ذلك فقط لأن عقله لا يود ترجمة مشاعره لكلمات ..
لكن حينما يشعر بالاطمئنان يصبح ثرثاراً أحياناً .. ببساطة هو غريب أطوار .. تمامًا كماركُس ستتضح شخصيته أكثر فأكثر مع تقدم الفصول و .. تقدمه بالعمر ..
فهو ربما أكثر الشخصيات تعقيداً و يعاني من تقلبات مزاجية حادة يصعب السيطرة عليها و أنا شخصياً أعاني لإظهار آتسُس الذي في رأسي !
كما قلتُ .. ستتضح شخصيته لاحقًا ..

إما الشخطة او الأضراس، لا تضعي كلاهما وإلا علقتك من شعرك هذا !

لما ؟ أراها جيدة هكذا
أجل هناك خطأ في جملة ( يالا الأشياء الجميلة ) و للأسف تداركته بعد فوات الأوان على ما يبدو
لا بالطبع ! كل شيء عدا عقابكِ لن أكررها !

بالنسبة لتدقيق الأخطاء .. كما قلتِ أن لجميع الكتّاب مدققين .. أنا أرغب في أن أكون كاتبة و مدققة لكتاباتي بنفسي في الوقت ذاته ! هذا ما أطمح إليه
أؤكد لكِ أن هذه الأشياء ستختفي مع مرور الوقت .. سأتطور ! طالما أن لدي الرغبة الجادة في ذلك
و ستلاحظين ذلك .. ربما ليس فالفصل التالي لكن حتمًا سيحدث هذا التطور يوماً ما
يسعدني للغاية أن هذا الفصل أعجبك ، فقط كنت متوترة من كونه انحرف عن بقية الفصول بصورة سلبية
أتدركين أن اسم آتسُس لم يكن آتسس بالبداية ! لقد غيرته حوالي سبع مرات قبل أن أثبت على اسم آتسس بالنهاية كنت أرغب باسم يبدو لطيفاً و سلساً و أنوثياً بعض الشيء لكنه يرجع لذكر لذا كان العثور على هكذا مواصفات لاسم البطل صعبًا يعض الشيء إن العثور على الأسماء هي مُهمة معقدة ! خصوصاً لو كنتِ تبحثين عن اسم بصفات معينة وليس مجرد اسم جميل !
سأحاول فعل ذلك .. أن أرغم القارئ على مواصلة القراءة بدافع الفضول ، الحماس ، و بدافع معرفة ( لماذا و كيف و متى ؟! ) تلك هي الطريقة التي أحبها ><
لذا في العادة لا أمهد للمشاهد و أدخل من منتصف المعركة أو نهايتها ربما يكون هذا تصرفًا طائش و سيّء خصوصاً إن لم أكن أملك المؤهلات و المقومات اللازمة لهوذا افتتاحيات ! فربما بسبب هذا يفسد المشهد كله ! و هو ما أخشاه بشدة
دعيني فقط أنهي الانمي الذي أتابعه حاليًا لأقوم على الفور بمشاهدة الفيلم الذي أقترحته
رد بدون تنسيق ؟! إذن كيف سيكون ردك بالتنسيق ! لا يبدو أنه غير منسق على الإطلاق

سعدتُ للغاية لرؤيتك مجددًا هنا .. أحب ردودك للغاية و دوماً لها نكهة جميلة جدًا تدفعني لقرائتها ثلاث مرات على الأقل !
حسناً سأسألك سؤالين حول هذه الرواية .. هل تظنين حقًا أنها رواية واقعية خالية من الخيال ؟ و هل هذا الأسلوب مناسب لهكذا روايات ؟
رغم أننا في الفصل الرابع فحسب ، لكني أشعر بالفضول لمعرفة أجوبتكِ
آوه و قبل أن أنسى .. هناك خطأ في هذا الفصل بالذات ، وضعته عمدًا لكن لا يبدو أن أحدهم انتبه له هو ليس خطأً نحوياً أو املائياً أو من ناحية السرد .. مجرد خطأ مفضوح
دمتي تحت رعاية الرحمٰن

[Icè Pieceś]

شارون فينارد

وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته
أنا بخير و الحمدلله عسى أن تكوني أفضل حالاً مني
لقد اخترت هذا العنوان لكونه غريب بعض الشيء و يجذب القارئ ، كما أن له صلة بالأحداث !
أشكركِ على قولكِ لذلك
الجميع وقع بحب ماركُس لم أتوقع أن يكون شخصًا محبوباً
آتسُس لطيف ؟؟ همم لنرى
أتفق معكِ في كون آبيغيل غامضة نوعاً ما و مزعجة .. كما أن تخميناتك لقرابتها من ماركُس ليست ببعيدة !
نعم العمة كُلوي لطيفة و حنونة ^^ كما أنا امرأة عزباء لذا تحتاج لمن يؤنس وحدتها .. كآتسس
لا يمكنني أن أعدك أن كُلوي ستكون شخصية رئيسية ! فقط انتظري حتى تبدأ الأحداث الحقيقة لتعرفي ذلك بنفسكِ لاحقاً
لا بأس صديقتي ، حين تستمر الفصول سيتضح كل شيء كما أن تشترك سيزول حينها ^^
أسعدني ردكِ للغاية ..
في أمان الله

[Icè Pieceś]

Kordelia Shirly

أهلاً و سهلاً بكِ صديقتي .. كالعادة وجودكِ بحد ذاته يُبهجني بشدة
لا عليك .. لم تتأخري كثيرًا على أية حال كما أني أتفهم ظروفك ^^
هذا ما يبدو عليه .. لنرى ما تخبأه لنا الأحداث التالية و ما الذي سيحدث لجميل الرواية لاحقًا
هو تأثر ، و بشدة ! لكن آتسُس بطبيعة الحال لا يمكنه التعبير عن مشاعره بشكل جيد ، لذا يفضّل ببساطة كتمها بداخله .. لا يحب البكاء ، و لا يمكنه البوح بمشاعره أو التعبير عنها بالكلمات !
لكن كل هذا لا يعني أنه لم يتأثر بموت أبيه ! إنه فقط معاق في مشاعره و أحاسيسه بعض الشيء
حقاً ؟! هل لاحظتِ تحسنًا في الأسلوب ؟!! ياااه هذا يسعدني بحجم السماء ! كنت متوترة من أن يكون هذا الفصل سيئاً لكونه مختلف ، لكن قولكِ لذلك أبهجني بشدة !! لا أدري كيف أشكركِ كوردي
أتمنى أن يُصلح لابكِ بسرعة
نعم كما قلتِ ، تعوضه و يعوضها ..
إنها لطيفة بالفعل ^^
جوشوا لن يكون شخصية بارزة للغاية لاحقًا ، لكنه حتماً شخصية مُهمة الآن !
و سنرى معاً ما الذي سيحدث معه و مع آتسُس في الفصول القادمة ..
نعم إن المدير شخصية مسالمة و عطوف بالفعل ، إنه لا يحقد على أي طالب و كذلك لا يميّز بين طلابه و هذا هو ما يميزه عن غيره .. إنه شخص شريف لكنه هو الآخر لن يكون ذَا أهمية
بالضبط آتسُس لا يحاول حتى إجهاد عقله باستيعاب كمية المعلومات البسيطة تلك .. هو فقط يفضّل النوم على سماع ثرثرة المعلمين .. كما أنه يضمن ألا مستقبل له لذا لا داعي للاجتهاد في الدراسة !
تفكير منطقي لشخص مثله
لا أظن أنه سيتغير و يحب المدرسة و يحاول فهم الدروس قريباً بكنّ حتماً سيحدث أمر يقلب شخصية المتكاسلة الخاملة هذه يومًا ما ..
نعم الأحداث المهملة تبدأ بعد .. و كل هذا مجرد تمهيد لـ.. بطل الرواية ربما ؟
ترقبي القادم بشوق صديقتي
إنه مرتب و جميل و منعش كالعادة لا عليكِ ^^
آوه ملاحظة أخرى .. أحببتُ صورتك التي بالتوقيع ، إنها قمة في الجمال ><
في أمان الله

[sad criminal]

مرحبا آيسس!! ����... آيس لا أصدق!! لقد وضعت روايتك الأولى عندما كنت بعيدة. لا أستطيع تحمل حقيقة أنني فوت هذا الحدث المهم!!
لا يمكنك تصور مدى سروري لك و سعادتي بهذه الرحلة الجميلة التي خضتها داخل الفصول الأربعة رغم تأخري الذي يستحق الشنق! (أتمنى لو انشق الأرض و تبتلعني ��)
و لا يحق لي أن أبالغ أو أشكك اذا أعجبت بهذه الحكاية (و هي في بدايتها) انطلاقا من الاقتباس! .. ذلك الاقتباس المحمول بالمعاني الخالصة الممزوجة بالمعاناة.. لقد كان بلا شك تمهيدا رائعا ����
و لقد أمكنني أن أفهم صلته بالبطل آتسس الذي سأتحدث عنه بعد قليل ��، و أن أتكهن و لو قليلا من المعنى و لكن مفاجئتك منه كانت خارقة، عظيمة، اقشعر لها بدني ������.
لنتحدث عن الأسلوب و محتوى الحكاية من البداية، آآه!! إبداع... إبداع... ابداع بلا منازع!!! .. في الحقيقة أنه بركان من الابداع ����... لقد خطفت قلبي بروايتك و أسلوبك في سرد الأحداث،و الأقوال " محمسة و مشوقة للغاية"... لقد انبهرت كثيرا بما قرأته، أعني أن لديك استراتيجية غير عادية في جذب القارئ الشخصيات و الأحداث التي تدور حولها، و خصوصاً خلق عالم من الخيال في عقولنا. إنني حقيقة أرى فيلما دراميا انسانيا مشوقا من الطراز العالي، لا سيما و أن أسلوبك شديد البراعة و الكفاءة, و المثالية؛ لا أخطاء، لا عثرات، لا شيء في السرد يمكن له أن يشوشني (عدا الأسئلة الجمة التي تفجرينها في رأسي في كل فصل) أو يبعدني... مستحيل أن يبعدني شيء عن هذه التحفة الأدبية! زد على ذلك أنه أسلوبك أنت !! أنت!! و هذا ما يطبق لي فمي و يفجر لي مقلتاي ، و لربما عرفتك من أقصوصتك الساحرة التي لازلت أتذكرها ظ±لى الآن، إلا أنني لم أعرف يوما قصة بهذه الحبكة و الانسجام في الأحداث كالتي تحدثينها، و أنا أعني بذلك التميز.. أنت مميزة و متميزة جدا و روايتك تبهرني، خصوصاً هذا النوع من الروايات الذي يتمحور حول المعاناة في المراهقة (على فكرة كم عمر آتسس؟) و قضية التنمر التي تحرقني بشدة، و تؤلم عزيز قلبي آتسس، كما أنها تخاطب الوجود و الفقدان و مشاعر أخرى أكثر حساسية، تؤثر في أنا شخصيا!
آه!! لقد وقعت في حب هذه الرواية الرائعة، و أعلم أنني مهما اعتذرت، لن أكتفي ( مرة أخرى، فلتنشق الأرض و تبلعني بسرعة ��، يالي من عديمة الاحساس، و لا مسؤولة) ...
حسنا، لنتحدث عن الأحداث التي تظفين عليها لمستك، آآه، كم أعشق النحو الذي تعبثين فيه بالأحداث و بقلبي و عقلي، ان لك لمسة فنية لا معقولة... فنانة يا قوم، هذه البنت فنانة!! ������... آسفة على مماطلتي, و لكنني حقا واعية و مهتاجة المشاعر، و مهما أطلت في الكتابة، لن أصل الى وصف احساسي الكامل بالاعجاب و الحب âپ¦â‌¤ï¸ڈâپ©.
يا الهي! آتسس!! كم هو جميل اسمه، انه يذكرني باسماء الأبطال الخارقين في عالم الانمي ... أستطيع تخيله في هيئته الغامضة و الهادئة، فتي ذو شعر أحمر ( لا يمكن ألا ينال اعجابي) و هو انطوائي، الذي اذا ما استفزه أحد فتك به و لقنه درسا âپ¦âک ï¸ڈâپ© (نعم!! تمهلوا و احترسوا، إنه آتسس في الطريق) ... لقد فعلتها يا فتاة، لقد نلتي مني، أنا حقا معجبة بهذا الكائن القادم من مخيلتك ، و هنا سأرفع قبعتي و أحييك على الابداع الذي لا حدود له. و يعجبني ايضا كونني و آتسس بيننا صفات مشتركة �� ... آآه، هذا الولد صعب المراس كم أحبه و أحبك أنت يا صانعته!!
امم، لقد أثر في فقدانه لأمه و الذي ذكرته في الاقتباس بطريقة شاعرية تأسر القلوب �� ، و لكن من جهة أخرى، هناك الوالد، الذي تصرفت فيه بأسلوبك المتميز و جعلتيه والدا رائعا، --حسنا انه متعجرف بعض الشيء-- و لكن يسعني تخيله كما في الأفلام، ذلك الرجل القوي، الذي يضحي من اجل ابنه و يعمل بأي طريقة على حمايته و الاهتمام به و بالبيت، أب مسؤول بمسؤولية تفوق جهده ... ساءتني أوضاعهم المادية و المعنوية، فنرى الابن من جهة يعاني من صعوبة فقدان والدته ( أو لا يتفاعل مع الأمر ظاهريا) و المتنمرين الحمقى في المدرسة، و الأب من جهة أخرى يعاني من تصرفات ابنه الطائشة و من مراهقته و من أمور الشغل و البيت... هذه هي الدراما الصادقة و الحقيقية التي أحب أن أقرأها. إضافة إلى أن علاقتهما مرحة أحيانا، متشنجة أخرى و لكنه تبقى عنصر التسلية الذي أحببته و ضحكت عليه.
آه، و عندما صار الشجار، يا إلاهي! ... لقد انبهرت في أسلوبك لنقل الأحداث و الأقوال. لقد استحق ذلك السافل الضرب بالعصا من آتسس، (آآغغ، كم أكره المتنمرين ��) .. عليه أن يعرف مع من يتعامل قبل أن يفتح فمه ، و رغم فقدانه لجزء من مداركه العقلية الا أنني لا زلت لا أشفق عليه. (عديمة الاحساس) ... و هناك المقطع عندما سحب ماركس ابنه من المدرسة و طريقة تعامله الصارمة معه .. نعم، أعترف بأنه كان غاضبا جدا و لكن في رأسي كان رائعاا جدا هههه. المقطع في السيارة عالمي جداا!!! âپ¦â‌¤ï¸ڈâپ©âپ¦â‌¤ï¸ڈâپ©, الأروع، أحسست بآتسس المسكين و هو يجاهد للتفسير لوالده، لقد أحسست بألمه و ندمه، و لكن والده المجنون كان يزيد في السرعة، لا يفكر بروية، .. آآه...لقد أحببت ذلك المقطع كثيرا ... إنه المفضل لي حتى الآن! و ضحكت عندما في آخره عندما قال آتسس لوالده أن يستحق ما يقول عنه ههههه " الفتى ثابت عند رأيه"... كم هو لطيف آتسس!
و لدي سؤال مهم! (نعم، مهم ��) ماهي قصتهم مع الحساء! أعني أنا أحب الحساء، و لكنني أشعر بأنه نوع من التعذيب يلقيه ماركس على ابنه عمدا!! (ماركس مسيطر جدا ههههه �� #لا شأن لك...أنهي طعامك بسرعة و أغسل الأطباق و لا تنسى تنظيف المطبخ# ... "حاضر شيف!)
جينيفر هي زوجته صح!؟
و لنقل أنني لم أحب أبيغيل هذه، إنها تشنجني، أعني أنت لم تعطنا تفاصيل كاملة عنها (اعلم، انه تابع لمهمة التشويق) و لكن كيف تتجرأ على مراهنته بإبنه الوحيد!!؟ هذا غاية في الوقاحة، كما أنها ذكرت جينيفر و الماضي... تبا لما تكسرين له قلبه!!؟ (أنا أخاطبها هي ��) ... و أشك في أن لها حكاية غريبة أو لها علاقة مضطربة مع آتسس... و الا لن تدفع نفسها لعرض ذلك العرض الا مبالي... لقد أعجبنتي ردة فعل ماركس معها، و كيف طردها على طريقته. ... و لكنها قد ربحت في نهاية الفصل الرابع، لا أصدق!! ... لما سيفكر ماركس في عرضها بهذه الجدية، و سيؤدي تمثيلية صادمة، ليحصل لنفسه على عمل!! ... تبا ، هناك ألف طريقة للحصول على وظيفة، لما اختارها هي ابيغيل و تخلى عن ابنه لكلوي؟؟ هذا ما لا أفهمه... و ما قصة أبيغيل من الأساس؟ من هي؟ و ما علاقتها بماركس؟؟
اعذري حماستي و لكن لقد مر علي وقت طويل دون أن أكتب تعليقا هنا..
كلوي، كم أحب تلك المرأة ... انها لطيفة و حنونة، كم أعجبت برقة قلبه تجاه ابن أخيها و اهتمامها من أجله بكل حب و اصرار... و آتسس يقول عنها "مختلة" ... إنها رائعة و لطيفة!
و عن المدرسة الجديدة، حسنا، يمكنني أن أشعر بما شعر آتسس، الارتباك و الا راحة، و لكن صديقه الجديد جوش، مرح و ذكي و له شعبية بين الطلاب، كما أنه يهتم لآتسس و يحب تقديم المساعدة إليه و يقف الى جانبه... هذا هو المثال الصادق عن الصداقة. رغم أني قد ذهبت بالظن في البداية ظ±لى أنه خبيث و متنمر أول ما دخل الى مكتب المدير، و لكن الحمد لله أنك غيرت لي وجهة نظري،... أتمنى حقا أن يكون سندا لآتسس، و أنا أتحرق شوقا لمعرفة كيف ستتطور العلاقة بينهما و هل سيعرف آتسس أنه أباه قد خدعه (رغم أنه لم يتأثر بموته) و كيف ستكون ردة فعله.. و أوصيك بآتسس، أرجوكي حافظي عليه من المخاطر.. أنا حقا أحبه!
في الختلم، اعتذر عن خطابي الطويل و الذي كان من المفترض أنني قد حضرت في بداية نشرك بروايتك التحفة هذه ( ظروف ��) و اعتذر عن غيابي، و لكن روايتك هي تحفة إبداعية بحق!! لا تتوقفي أرجوك، لا تفعلي مثلي. لا يمكنك تصور كم سررت عند قرائتها، و أريد منك أن تكوني بخير و أن تكوني بظروف أحسن لتواصلي في عملك لأنني من أشد المعجبين حقيقة. أتمنى أن تعودي للكتابة لأنني سأكون حاضرة، رغم أن لدي موقف آخر، و هو أن روايتك تستحق أن تكتب على الورق و تنشر، تستحق أن ترى النور في العالم، بين أيدين الناس، لا على هواتفهم، و أنت موهوبة جدا . بكل الأحوال، أنا بانتظارك âپ¦â‌¤ï¸ڈâپ©