في أواخر الستينيات كان الرتيرو بكالما جودته وأناقته وخلال السبعينيات 1970
كان مرتكزًا على الأخضر الأفوكادو ، والأصفر القمحي ذو المسحة والبني ترابي , هذه الألوان من أسلوب الريترو بدأت مسيطرة ذلك الوقت
على لوحات الألوان وكذلك الديكور المصاحب والمقصود به الديكور الثانوي والزينة .
أما بالنسبة للثمانينات 1980 فقد تأثر بفن الديكو وبشكل كبير خاصة من ناحية التزيين كما فعلت الزخارف الغربية الجنوبية ,
أيضا اندماج الألوان بدا واضحا بالتركوازي مع البنفسجي وكان ذلك رائجا في معظم الأساليب التي شملت أنماطًا تتراوح بين زينة الهندسة والأزهار.
باختصار، حتى ولو كانت هذه الأنماط متنوعة، وأنها جميعا تندرج تحت مظلة الريترو
فاليوم، سنرى الإيماءات الواسعة النطاق الريترو في التشكيلة الحديثة.
في الحقيقة بات نمط الريترو يشمل عدة عقود من الأساليب , وأصبح يستخدم لوصف أي تصميم داخلي متأثر باتجاهات الماضي.
للمزيد ...
المفضلات