.
,
الصوت الحالم
روعتُكِ ما لا يضاهيها أيّ روعة
لي الشّرف بتواجُدُكِ هنا!
.
.
,
الصوت الحالم
روعتُكِ ما لا يضاهيها أيّ روعة
لي الشّرف بتواجُدُكِ هنا!
.
: قطُوفُها دانِية *,
ما هِي إلّا حروفٌ ضائعة تمّمتُها.
Just SHOCK of everything
- حين أتُوه.. فأنا هُنا.
.
,
لا يُهِمّ كم عدد الأمور التي تنتظِر المُستقبل لتَتحقّق
المستقبَلُ سيكُون حاضِرًا.. والحاضِر ماضيًا..
تلكَ الأمور قد لا تصبِح واقِعًا!
.
.
,
أ ظلَّ هذا القلب..
ينزِفُ الحِبر ولا غيره ؟
.
.
,
تاريخ الدّولةِ ما يصنع حضارتها..
ولذلك تم نشل تاريخ الدُّول المُسلِمة من قبل دُولٍ عديمة الحضارة!
.
.
,
الصّداقة شيء رقيق جِدًّا
من الصّعب دملُها بعد أن تنزف!
.
.
,
المسافات البعيدة التي تفصِل بيننا ما هِيَ إلَّا فخّ لقلُوبنا..
نحنُ أقرب مِمَّا تُصَوِّرُهُ هذه المسافة!
.
.
,
لستُ بخير.. كانت كذبة.
.
.
,
كلّ هذه الأمور.. ألا بأس لو تناسيناها للحظة ؟
.
.
,
أنتَ مُهِمّ جدًا.. بالقدرِ الذي يجعل وجدي ينثني كي يتبعَك!
.
.
,
وإذا بها قد زادت من نزيفي
وكنتُ أظنُّ بأنني بلا جروحٍ !
.
.
,
كيف للقلمِ أن يحملكَ.. ويحملني.. ويحمل بِضعًا من مشاعِر ؟
.
.
,
أيقظتني.. فأبيتُ أن أستفيق
ثمَّ أمسيت بالكونِ.. وهو بي يضيق!
.
.
,
بعيد جِدًّا.. كالبُعدِ الذي يفصِلُ بين قلبي وفكري!
.
.
,
كانت أبعد أمنيَّاتي ؛ شِهاب.
.
.
,
هل القصص الخياليَّة.. جميلة كما نراها ؟
.
.
,
بِعْتَنِي.. ومزَّقت كلَّ الوثائق
كنتَ تضاهِي لي جميع الخلائق!
.
.
,
: كذبتُ عليكِ دائمًا.
كانت هذه كذبتهُ الأولى
.
.
,
حين نكذِب
يُصبِحُ تفادي الخطأ صعبًا ، والحديث مُخيفًا ، والندم مُلازِمًا !
.
.
,
لِتلكَ الصفحة المطويّة على رفِ الكُتُب..
وجودُكِ بات مؤلمًا.. وجدًّا!
.
.
,
وكأن ذرّات الأكسجين تضاعفت.. فبات استنشاقُها صعبًا!
.
عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)
قوانين المشاركة
اضافة رد مع اقتباس
المفضلات