.
,
كُن موطِنًا يحصُدُ الطِّيب من عَمَلي.. وينجِلُ السُّوء من فِعْلي.
.
.
,
كُن موطِنًا يحصُدُ الطِّيب من عَمَلي.. وينجِلُ السُّوء من فِعْلي.
.
: قطُوفُها دانِية *,
ما هِي إلّا حروفٌ ضائعة تمّمتُها.
Just SHOCK of everything
- حين أتُوه.. فأنا هُنا.
.
,
يا الله.. ذلكَ الذَّنبُ الذي يُظمئ حلاوة العيش، نقِّني منهُ كما لم أرتكبُهُ أبدًا.
.
.
,
: أمسك بيديّ.. لأتشبّث بكَ!
جُرَّنِي حيثُ الصّفاء.. لا مكان فيهِ للظُّلمِ ولِلظَّلْمَاءِ!
.
.
,
وكأنّ زَيْف الحيَاةِ زَيْف!
خلقَهُ " مُزيِّفُوا " الحقِيقَة الطُّغاة!
.
.
,
أَيَا قلبُ مازلتَ على عهدِكَ القديم؟
أما طال بِكَ الزمن! فَبِتَّ لا تُفرِّقُ بين العهدِ ودفع الثّمن ؟
.
.
,
لجرائمي السّابقة ؛ الأحرف السّاقِطة بحقّ الأدب، والجُمَل الخارجة عن سياق النّص، والورق ذو الجودة الرديئة
ولضحايا الحبر ؛ ما تمّ شطبُهُ عشرات المرّات حتى ظهر بحلّتهِ الأخيرة.. وحتى تلوّثت أطراف أصابعي وتحجّر الدم فيها
المعذِرة.. فلستُ نادمة!
.
.
,
لولا الحكمة الإلهيَّة التي قد يقصُر على العواطف استيعابها لَما صحَّ الكَون.
.
.
,
^
أو لنقُل..
أيتطلَّب أن تَهْجُرَ روحٌ جسَد.. حتى يفيق النّاس من غفلَتِهِم!
.
.
,
لتكُون جاهِلًا.. لن يتطلَّب مِنكَ الكثير!
لرُبَّما كان هذا السبب في انتشار - الجهلة -
.
.
,
حين نكتُب نصًّا أدبيًا، أو رواياتٍ أدبيَّة ؛ لن يتذكَّر الناس من نحن..
هم فقط سيتذكَّرُون السطر الذي ألَّفْناه غير آبهين بالكاتِب.
.
اخر تعديل كان بواسطة » S H O C K في يوم » 15-11-2016 عند الساعة » 20:08
.
,
ويعزُّ في قلبِي مُسلِمٌ يذُوقُ الأذى
فيُصبِح ويُمسِي صابِرًا على الابتلاء.. رافِعًا راية " الله أكبر " !
.
عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)
المفضلات