"أجمل ذكرياتٍ هي اللحظات المريرة التي تنتهي بالسعادة .. كلما كان الطريق صعباً كلما تلذذتَ بفرحة الإنتصار "
من رواية خادمي العزيز..شكراً لك
"أجمل ذكرياتٍ هي اللحظات المريرة التي تنتهي بالسعادة .. كلما كان الطريق صعباً كلما تلذذتَ بفرحة الإنتصار "
من رواية خادمي العزيز..شكراً لك
أمّـا عَلِمـتَ كيــفَ خَبُـتَ الضِياء؟
وَوَهـنَ النبــضُ بعدَ الرَحيــل..
إذا لم تأخذ ما تريدُ .. دمّره !
دمره وحسب لأنه لم يكن من نصيبك .. هنا سيكون الطعم مختلفاً وأنت ترى أعزّ أُمنياتك تدمّرها يديك
على أن يأخذها شخص آخر ويحتَلّ حقّ امتلاكها !
رواية: خادمي العزيز.. شكراً لك !
للكاتبة: أنس زهر
{ لا تدع مرّات سقوطك تمنعك عن النهوض! }
من المؤلم عيش حياة قائمة على التضحية بحياة الآخرين..
ربما اكتفيت من تلك الحياة التّي هي بلا طعمٍ، أن تُسلب أرواحاً من أجلك وتُعطى لكَ بلا مقابل لـ هو عذاب موجع
أن تسمع أنيناً مُتأوّهاً.. أن ترى ابتسامة تحكي شجناً.. أن تراهم يموتون لتحيا
فتُضطرّ ورغماً عنك أن تحافظ على حياتك التّي ماتوا لأجلها..
ربّما عليّ أن اتجرّع من الكأس نفسه وأتذوق نفس الطعم الذّي تذوقه كلّ من ضحّى من أجلي..
لقد اكتفيت !
أعجبني هيرو هنا
الرواية: دموع القمرِ الحزين .. أرواحٌ تعشقُ الانتقام !!
الكاتبة ~پورنيما~
لماذا لا نكون سعداء..؟!، أننا محاطون بأشياء جميلة ، عليك فقط رؤيتها والمحاولة من جديد
الرواية: من وحول البؤس انهض
الكاتبة: تيفاني
أسعدتِني.. شكراً لكِ
الأمر مُرعب، أن يتغيّر الروتين.. أن لا تعود لرؤية شخصٍ اعتدت على النّظر في وجهه يومياً،
أن لا تَسمع صَوتَ عزيزٍ عليك يهمس في أذنك بعبارةٍ حَسنة تستلطِفُها لتُغيّر صباحك المُتعكّر إلى آخرَ هادئ..
أمرٌ مرعب أن تتغيّر الديباجة المُملّة، أن تنهضَ في الصّباح في مكانٍ آخر، تسمع صوتَ شخصٍ آخر.. وتنظر إلى وجوهٍ أخرى،
أمرٌ مرعب أن يتغيّر كل شيء وتتحوّل من شَرقيّ واقِفٌ في سَفينة تجوبُ البِحارَ إلى غربيّ تاجِر..
رواية: خادمي العزيز.. شكراً لك !
للكاتبة: أنس زهر
,
هذه الزاوية لا تستحقّ الحصول على شَرَف الإضاءة،أجل،فإنها تحديدا،مع الطّاولة المعدنية
الصدئة التي تُوجد بِها،والورَقة الصّفراء كأفواه المُدخّنين،والحِبر الأسود الثّقيل ثُقل دماء القتَلَى،
هي الزاوية التي اخترتُها لأكتب لك فيها هذه الرّسالة.
من أقصوصة : 28 May 2017
للكاتبة الجميلة : لافينيا . .
: قطُوفُها دانِية *,
ما هِي إلّا حروفٌ ضائعة تمّمتُها.
Just SHOCK of everything
- حين أتُوه.. فأنا هُنا.
,
-إن الموت الذي أردته جاءك كما طلبت دون مقدمات أو ربما أعددت له مسبقاً لوحدك.
من أقصوصة : موت.
للكاتبة الفريدة : غيْهب
,
: فأخبريني متى توقفين حزنكِ؟ متى ستنسين ماضيكِ التعس؟
ردت عليه من دون أي تردد أو انتظار : ماذا لو كنتَ أنتَ سبب حزني؟ كيف أنسى وأنت معي طيلة الوقت؟
طارت الكلمات من رأسه و سيطر عليه الصمت فيما صمتت هي أيضا، وكذلك صمتت العاصفة.
من أقاصيص : نار! (قصص قصيرة جدًا)
للكاتبة المتألِّقة : أمواج المحيط
,
هي تقبع الآن في فجوة مظلمة في مكان ما، تختبئ.
إنها محض مسخ الآن.
لا أحد يود أن يعلم مكانها.
و هي لا تود ذلك على حد سواء.
هي تعلم متى تبتعد، تاركة الماضي ينهش بعضه في ذاكرتها.
من أقصوصة : مسخ (خربشة)
للكاتبة اللطيفة : نَفَقْ
,
أحيانا نقفُ على الرصيف لننتظر، وأحيانا لنودعَ أحدهم، لكن الأصعب أن نقفَ عليه وقفةَ الأطلال.
من القصة القصيرة : رصيف.
للكاتبة الجميلة : أرتب النسيان
عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)
المفضلات