رشفات من فيض يراعكم

[الصوت الحالم]

سلام الله عليكم و رحمته و بركاته
تحية
يرتفع صداها لأعلى سماء
و تهبط أرضاً لتنثر على دروبكم
الكثير من الحب و المزيد من السعادة

هذا الموضوع لارتشاف الجمال الذي يخطه يراعكم

من عادتي عند القراءة أن أمسك قلماً
و أسطر خطاً تحت العبارات الملهمة
المميزة
اللافتة
المعبرة
القوية
العميقة
و بذلك خطرت ببالي هذه الفكرة

غير أن الكتب التي ستأخذون منها الاقتباس محدودة هنا و مقتصرة على القصص التي يكتبها الأعضاء
و يُرجى إدراج الاقتباس على النحو التالي:

نص الاقتباس
عنوان القصة أو الرواية
اسم الكاتب/ـة

اتحفونا بالعبارات التي استوقفتكم
و حازت على إعجابكم
تلك التي دعتكم للتأمل
و جعلتكم تتيهون في تفاصيلها

جزيل الشكر للآنسة SANGUINE
على تصميمها الأنيق

[الصوت الحالم]

" وَتَحْسًبُ أَنَّكَ جِرْمٌ صَغِيرٌ ..
وَفيك انطَوَى العالمُ الأكبرُ !"
من قصة
مُذكرة لِفكرِ روح سقيمة حتى النُخاع
بقلم الأنيقة
sanguine

[زهرة الألب]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

الفكرة رااائعة يا حُلم

واقتباسُك أيضاً 33>

الاقتباس:
فبعدَ أن كانَ يرى كلّ شيء من حولِهِ أسودًا،
لم يدخل ضوءًا عليه،
ولم يسلّط شعاعاً إليهِ،
بل جعله لون حظّه!
هكذا باختصار..

عنوان الرواية: غروب بألوان الطيف
اسم الكاتب: طيار الكاندام


شكراً لك على الفكرة مرة ثانية

[ice-fiori]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ^^

فكرة رهيبة جداً صوت *^*

،

النص :
استنشقتُ نسيم الصبح و هرعتُ إلى نافذتي، فهذه الأنسام الصباحية تعادل بالنسبة لي فنجان قهوة لرجل سويسري يُدمنُ قهوة الصباح البرازيلية.
ألقيتُ نظرة على كل ما تطل عليه نافذتي؛ لأرى كيف تدبُّ الحياة في شرايين هذه الأرض التي سكنت ليلاً، و كيف تحلِّقُ الطيور كأنها تُحيي الجميع.

الكاتب :الصوت الحالم
القصة : أقصوصة.... و ما زال يحفـــر! (بقلمي)

---

النص :. لَن أشوَّه المشاهد الدَّافئةَ بتعاستِي بعد الآن, سأنضمَّ إلِيهم وإن كُنت وحدِي خلف النوافِذ المؤطَّرةِ ببهجَةِ القلُوب المُتآلفِة. وإن
كُنت وحدِي!, سألُملمُ ذاتي إلى ذاتِي ويُعانِقني نُور المَكان.


الكاتب :şل´ڈئ²Ļ ة·
القصة : تِنهيدةُ نسِيَانْ : أنَا نَهارٌ والحُزْنُ هُوَ الظَّلام

[الصوت الحالم]

أهلاً بكما زهرة - آيس << أنرتما




" الأسوأ من الموت ... حياة تستحق الموت"
من رواية: رُسلُ الموت
بقلم المبدعة: kayeed

[ديدا.]

.


1

"تمشي أيها البشريّ باكي الأعين تبحث عمن يُسندُ رأسك المُتعب الذي أهلكه صُداع الحاجة والضعف , تركن رأسك لأكتف البشر فتجد من يُزيحها متأففًا بالألم وثقل رأسك المهموم، لا أحد يحمل رأسُك من البشر غيرك فلا تُلقها لبشريّ مسكين مثلك .."


2

"لا كتفُ مثل كتف الأرض تسكن إليها حين تعبك وحين حزنك ..
هذا كتفي الذي لا يتعب . "



القصة: كتفٌ لا يَتعبْ !
للكاتبة: Simon Hokkaidou


فكرة رائعة تبارك الرحمن

[الصوت الحالم]

^^


"يبدُو أن لقاءنا بالشّخص المثالِي يكُون دُوماً مُتاخراً ،فلا مجال لأن ننال من " معين السعادة " الكامل معه،
ويوجد دُوماً عدد من السنوات التي ضاعت ما بين الوحدة والشّتات دُون أن تصافح روحنا رُوحَه !"
قصة:
1492015 - أغُسْطس العاطفَة
من قلم الشاعرية للآنسة:
şᴏƲĻ ɷ

[S H O C K]

*

غامضةٌ هيَ الحياة، غامضة بصورة واضحةً للغاية .. لعلَّ وضوحها الكبير هوَ سرّ غموضها ..
أم لعلّ عطشُ الإنسان للمزيد من الحقائق يجعلها تبدوا بذاك الغموض ... الحياة تعطي وتأخذ بقدرٍ متساوي ..
تضحك وتحزنُ بذاتِ الكيل .. موازنةٌ كونيّة صوّرها الخالق بأبهى حلّةٍ وتصوير .. موازنة لابدّ لنا وأن نأخذها بنظرِ الأعتبار .

من رواية : You Are My Butterfly
للكاتبة الأنيقة : Miss saw

_

أحببتُ الفِكرة كثيرًا!
ولعلِّي سأتردَّدُ هُنا كثيرًا ،
شكرًا لكِ عزيزتي الحالمة

[şᴏƲĻ ɷ]

إن الله يرحمنا بتلقيننا دروس البلاء، لكننا نًضِل ونُسيء الأدب لأننا نفهمها بطريقة خاطئة، وقد أخطأت فهم أقوى دروسي للأسف! أو لنقل
أنني مارست خطأي المعتاد "تطرف"! أجل لقد كنت متطرفًا فيما عشته من حياتي!


عنوان القصّة : كطريد
لكاتبتها الأنيقة : ديدا.

على الهامش :

* مُوضوع مُنعش وفكرَة مُتألّقة ، شكراً لكِ صُوت مُبدعة مميزّة كعادتكِ دوماً
*شكراً من الأعماق لمن أوُرَد اقتباسات من قصصي أسعدكما الله صُوت و

ice-fiori

[الصوت الحالم]

أهلاً بكن جميعا، أنرتن
هناك اقتباسات أثارت اهتمامي
شكراً لكن
~~~~~~


"الكل يحزن بطريقته الخاصة يا أماه"
من قصة:
لحظات الحنين
بقلم المؤلف:
king fawaz

[S H O C K]

*

اهتزت مصارعي، شُجَّ مضجعي على ذلك السرير الأبيض..
في غرفة انتظار الموت المُدبغة بعصارة الأمل..
فكأنما النملُ كان يسري بعزمٍ وهمة منتشراً،
باحثا عن قوته بين ثنياتِ جسدي الكليل..
اهتزت ملايين الخلايا راميةً بجسدي الهامد على حفِّ البؤس..
صارخةً حتى انتخعت من مراتبها: من تكونُ يا سيدَ البُلغاء!
أجبني أميري بكلمة، أرح صراعي الذي لا ينجلي.... سيدي قربني إليك..
قربني للحقيقةِ المؤلمةِ المهينة! ماهيةُ ذلكَ الكون؟ ما تلكَ الأفلاكُ الجوالة
أحقاً تلكَ الخرافات قد جسدت المُحال؟.
خلصّني سيدي.. من صراعيَ الفكري المُحتدم..
اقتلعني من صدرِ الكون، اعدني لأحشاءِ موطني مُخلّصاً من الفساد، الظلم والجور
وعلل النفس البشرية كُلُها..

من أقصُوصة : مُذكرة لِفكرِ روح سقيمة حتى النُخاع
للكاتبة المُتفرِّدة : sanguine

بحقّ أحببتُ الطَّابع الإستثنائي في هذه الأقصُوصة!
وأنصح الجميع بإلقاء نظرة عليها وقراءتها

[ديدا.]

..




" ردت تحيته الصامتة بإبتسامة شاعرية دون أن تقوى على التعبير عن اعجابها بأدائه الملائكي تواً، وكأنها عرفت أن الجمال لغة سماوية تترفع عن الأصوات والكلمات التى تُحدثها الشفاه والألسنة"!

من رواية: أمواج متمردة
للكاتبة الجميلة: moon child

+

أفرحتني سول شكرًا جزيلًا

[S H O C K]

*

الحب كغابة مظلمة، ما إن تدخلها، فلن تسمح لك بالمغادرة، و إذا استطعت أن تفعل ذلك فإن عينيك تكونان قد ألفتا ظلمة الغاب حتى فقدتا القدرة على الرؤية. لأنها تكون قد اعتادت الظلام و أصبح الضوء يعميها بشدة حتى لم يعد بمقدورها أن تتبين ما هو في الحقيقة واضح و جلي و صافٍ.

أُقتُبِس من رواية : Faith, Hope and Love
بترجمة المُتألِّقة : الصوت الحالم

[أمواج المحيط]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
سلمت يداكِ


قهْوَة ؟!, بدَآ لهَا ذلِكَ جميْلاً يتنآسبُ مَع سكُونِ
اللحَّظةِ وهذِه اللَّيْلَةِ الطَّويْلَة, فـ كُلّ هذَا السُّكونِ والبرُودَةِ

يَحْتآجُ شيْئاً ذآ رآئِحَةٍ قويَّةٍ
كـ قهْوَةٍ مركَّزةٍ دآكِنَةٍ مَع قليْلٍ مِن السُّكرْ !.

*****

" مآذَا تفْعلَيْنَ بالعُودَةِ إلَى هذِه المديْنَةِ بحْثاً
عَن طيْفٍ حزيْنٍ فِي شارعٍ مُزْدَحِم ؟! "

*****

من قصة: علَى أعْتابِ لُوعَةِ الاشْتيآقٍ سـأنتظِر
للمبدعة: سول


عذرًا، ولكن كلما نسخت ولصقته الاسم ظهرت مكانه رموز غريبة


لي عودة إن شاء الله

[بقلمي اصنع عالمي]

السلام عليكم
فكرة مذهلة ، شكراً أيها الصوت الحــالـــم عليها

سأشارك


كم هو مؤلم.. عندما يأتي شخص يتدخل في حياتك.. ويتخذ القرارات عوضا عنك.. ولكن ما هو أكثر إيلاما.. أن يضعك هذا الشخص أمام الأمر الواقع.. فترى نفسك خاضعا له.. لا تستطيع التملص من قراراته.. وعندما تأتي لتستنجد أحدا.. تجد كل من حولك متفرجين.. واقفين لا يفعلون شيئا سوى المتابعة.. عندها.. ستكون فقط مجبرا على اتباع الأوامر.. لأن الكل تخلى عنك.. وعن رأيك.. وعن كونك شخص لديه الحق في اتخاذ قراراته..

من رواية : لحــن كــامــــل من الإنتـــقـــام
بقلــــــم الكــاتــبـــة المبدعـــــة : Remains ``

[امة القادر]

ما شاء الله، موضوع رائع بالفعل... جزاك الله خيرا على طرحه، فقد كان سببا في تعرفي إلى قصص رائعة ما شاء الله ^^
وطبعا هناك العديد من الاقتباسات التي كانت تلفتني عند القراءة، لكنها لا تحضرني الان...
لذا سأبدأ مع آخر اقتباس لفتني:
____


"لشد ما دعوت الله أن يباعد بين أسفارنا آنذاك لكنه لم يستجب، وحمدًا لله أنه لم يفعل!"
من قصة: كطريد
الكاتبة:ديدا

وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم

[الصوت الحالم]

"صاحب الحق ، يظل يبتسم لأنه على حــق"
"ليست العظمة أن لا تفشل أبداً و إنما أن تنهض بعد كل سقوط"

من رواية:
غروب بألوان الطيف

بقلم الكاتب:
طيار الكاندام

[الصوت الحالم]

" أنت واقعي بدرجة كبيرة يا صديقي، لدرجة أن الأحلام لا تجرؤ على لمسك!! "

من قصة:
عندما أحببت
بقلم المبدعة:
أمة القادر

[ديدا.]

...



"لقد وجدتُ نفسي مرتبكاً جداً، ونحن نسير تلبيةً لدعوة الأستاذ وقد حرصتُ على أن أجعل خطواتي سابقة لخطواتها، خشية أن تفلتَ مني نظرة خاطئة نحوها، فقد كانت أجلُّ قدراً، من أن تدنسها نظراتٌ آثمة!"



الكاتبة: أمة القادر
القصة: عندما أحببت

[الصوت الحالم]

"لا يخاف الفقير مِن أن يُصبح فقيرًا يا عمي!"

من رباعية هاك صوتي - قصة اللاخوف

بقلم الرائعة:
أمواج المحيط