َمشَاعر عَميقة كَأوراق الشَجَر الحَمرآء عندمَا تَتَساقط في الخَريف
سَكَنت فِي جُوفي و أخَذَت تَهزني كَونت أنُثى
منذُ فَتحت عَينيّ للنُور أخَذت ذَلك المُسمى [ عُلا ]
وأصبَح هدَفي الوصُول له
هَدفي الوصُول إلى العُلا ، الفَردُوس الأعْلى ..
وسَط دَرب مخِيف مُظلم بَقيتُ مُبتسمة
لَم أعلم خُطورة ذاك الطَريق ومدى ألآمه
هِي الحَياة ..!
كَونت شَخصيتي ولعَبت بِي بَين الأفراح والآلام
وتَبقى الحُروف والكَلمات أغَلى صديقة هِي والقَلم
رَبآه أغفر لِي ولوالدي
المفضلات