الصفحة رقم 8 من 13 البدايةالبداية ... 678910 ... الأخيرةالأخيرة
مشاهدة النتائج 141 الى 160 من 244
  1. #141


    رغم محاولاتي الفرار من بين يدي تلك الطائرة بي وباختي الصغيرة إلا اني استسلمت نهايةً حين حاولت وكادت اختي ان تتأزى حتى وصلنا اعلى قبة ما بهذا القصر لكني شعرت بوجوب دخولي لهنا حين ارسلت جدائلي من قبل وبعد طرقها على ما يشبه باباً سري خفي في تلك القبة فتح بابان لتدخلنا تلك ذات الملابس السوداء قبلها لتلك القبة والتي اتضح انها حجرةً مضائة بضوء ازرق خافت مما يكسوها غموضاً مخيف فوقفت قرب الباب والذي قد اغلق ما ان دخلنا وقولت في سؤال نحو تلك المرأة رمادية العينان
    - لما انا واختي هنا ؟

    فامسكت تلك المرأة باختي ورفعتها في الهواء لتتوازا جبهتيهما واغمضت عينيها بعد تلامس كلتاهما بينما اصابتني الدهشة لاشاهد ما يحصل فقط وبعد ثوانٍ ظننتها دهراً ابعدت تلك المرأة اختي عنها ومدت يدها بها نحو انبوب ضخم اتضح انه مصدر الضوء البسيط في ذاك المكان لأرى جسد امرأة بداخل هذا الانبوب تطفو في سائل ما من حولها لكني لم استوضح وجهها وقالت المرأة وكأنها تسلمني واختي لأحدهم بعد رؤيتي لظلين اسودين يقفان في الجهة الأخرى من الانبوب
    - هاتان هما ابنتي الملك كورك يا سيداي الحبيسان.

    فتقدم الظلين الأسودين نحونا من الجهتين يدوران حول ذاك الانبوب الضخم ترتطم قدميهما بتلك الأرضية الخشبية مصدرة كل الخوف مع صوت الارتطام ليقف كلا الشابين امام الانبوب وكأنهما كان يسعيان لزرع الخوف قبل رؤيتهما لكني شعرت بالغضب ولن اقبل بان يجنيا ثمار ما زرعاه مني ولهذا قلت
    - من الواضح انكما تظنان خوفي سهلاً.

    فتقدم مني ذا الجناح الأسود واضعاً يداه بجيبي بنطاله ولقد توقف الآخر قرب الأنبوب وعلى وجهه بسمة لم افهمها لكن الآخر وقف امامي تماماً لينظر إلي بعينيه الزرقاواتين وفي عينيه بحر كلام يتخبط فيه لأقول في بعض الخوف الذي قد تسرب مني
    - الغراب.

    بدا وكأني قد اطلقت ما يكفي من الخوف لأتمالك نفسي ثانيةً وانظر بجهة الآخر لأقول في لمحة سخرية من بسمة الشاب الآخر المتحدية
    - انتما اثنان لا واحد دارك ليس هو الغراب.

    فضحك ذاك الواقف في الخلف ليقول مواجهي بصوت هادئ يحمل الخوف اين ما سمع
    - دراكو ماجا .. اين هو دراكو؟

    اتسعت عياني بدهشة لما قاله الغراب ما ان اخرج يديه يمسك كتفاي بقوة وكأنما يجبرني ان اطلعه على مكان دراكو والذي لن يحدث مهما حاول العالم كله فأنا لن اضحي بدراكو لصالح احداً أبداً


    اكملوا..
    اخر تعديل كان بواسطة » Asaiamo في يوم » 11-04-2017 عند الساعة » 11:19
    0


  2. ...

  3. #142
    0

  4. #143
    بإنتظارك ساي !
    لا أقبل دعوات الروايات، أقبل دعوات القصص القصيرة فقط.

    سبحان الله، والحمد لله، والله أكبر.
    0

  5. #144
    انا احتجت للمساعدة اخبرني يا فتى

    attachment

    للحياة معنى ما دمت تؤمن بهذا
    {اشكرك كثيراً Asaiamo-Chan}
    اسف
    0

  6. #145
    ساكتب أنا بدل هذا الفتى الذي راسلني قبل اختفائه ثانيةً
    ولهذا احجز انا
    0

  7. #146
    0

  8. #147



    - لما تعارض وجود هيرومي تشان هنا ساي؟ نحن نحاول جعلها تنضم لصفوف المقاومة. ام انك ترى شيئاً آخر؟

    كان هذا الاعتراض هو ما أثار يوسيل التي بدت اعصابها على شعرة وهي ترى ساي يرفض وبقوة وجود الرئيسة هيرومي معنا وكأنه يخشى امراً لا يريد إطلاع احداً عليه ربما لوجود الصغيرة ألاريا على ظهر يوسيل ووهي تحرك شعرها مما يهدء يوسيل لكن انفعال ساي كان اقوى ورغم هذا اجابني ساي بعد ان هدء قليلاً وبصوت خفيض بعد ان اقترب من كلينا وكأنه شعر بقلق يوسيل ليضع يده على جبهتها حتى لا ترى ألاريا شفاهه وهو يتحدث عن عمتها الحبيسة بالأعلى ومعها البقية
    - ان هيرومي هي مساعدة لدارك، وهو هدف مهمتنا الأخيرة، فكيف اقبل بوجودها بيننا ؟

    لتزداد بسمتي عجباً فما الذي قد يخيف ساي من وجود مساعدة لهدفنا بيننا لكني اعرف ساي واعرف انه قد يقلق دوماً لأجل الجميع وخاصةً برجوع اخته التي كانت قد جعلته في شبه انهيار ما ان فقدها

    اتذكر حدوث هذا ما ان وصلني شخصياً خبر آسر زوبا الصغيرة حينها لم استطع اعلامه بالأمر فانا اعلم تعلق ساي باخته لكني لم استطع إخفاء هذا طويلاً فقد كنت قد تعلقت انا الآخر بها كاخت لي لوحدتي الطويلة قبل وصولهما لصفوفنا كمجموعة صغيرة في تلك الغابة نختفي لنتدرب حتى نكون مقاومة ضد الحاكم الظالم كورك الذي امر بقتل ابي قبل ولادتي وماتت امي بعد مهاجمة بعض القرويين لها وكنت ما ازال في الثانية من عمري ولقد تعلمت معنى ان تقسو عليك الحياة لكن يبدو اني كنت اشتاق لأحساس الأسرة بعد كل تلك الوحدة ورأيته فيهما وخاصةً تلك الصغيرة التي اختبئت خلف اخاها الأكبر يوم قدما للمعسكر التدريبي والذي ظل يتظاهر بالقوة حتى يحمها لكنها بمهمتها التي ارسلها فيها الوزير شايان ابتعدت عنه وعنا بل استطيع القول ان ابتعادها عني كان الأكبر آثراً لكني مع صديقي واخي ساي وهذا افضل من لا شيء ليصلني انا خبر آسر زوبا فشعرت بطعنة كنت انتظر الا تحصل ولهذا لم اخبر احداً ابداً عن هذا الالم

    اخبره شايان بالأمر بعد شهرين مما جعلني اشكك بعض الشيء فيه فلما قد يخبر ساي بما يجعله مبلبل الفكر خاصةً وقد كان عليه تنفيذ مهمة ما وقتها وقد كان هو من اخبرني بالأمر قبلاً هل يسعى شايان لشيء ما بفعله كانت هذه كرة غير تلك الكرة التي عرفتني بيوسيل التي جلست ارضاً لنوم الصغيرة الاريا على ظهرها ورغم قلق ساي ابتسم ليقول لي ضاحكاً وهو يملس بيديه على وجه يوسيل
    - يبدو انك تثق بيوسيل عني يا رفيقي القديم.

    فهمت مزحته فهو يشير لوقوفي إلى جوارها معظم الوقت لينحني ثانياً ركبتيه امامها بلا رغبة منه بالانقطاع عن مداعبة فروها الناعم بينما جلست انا إلى جوارها وارحت رأسي على ظهرها العملاق لأجيبه متماً مزحته
    - على الأقل يوسيل قد راعتني لسنين يا رفيقي الحدث.


    ... اكملوا
    اخر تعديل كان بواسطة » Yusai في يوم » 25-04-2017 عند الساعة » 15:14
    0

  9. #148
    كان بإمكاني سماع كل حرفٍ من مكاني هنا وسط ضجة ميريكال وغاتس اللذان يخططا لأمرٍ ما و لايا الجالسة بهدوءٍ تام بجانب خالتها الغائبة عن الوعي والمقيدة بحكمة في ذلك الكرسي . 
    وبسبب آذان الثعلب التي أمتلكها فكان بإمكاني سماع حديث سايو و يوساي من مكاني هذا ، كنتُ أعلمُ بأن ساي لن يوافق على إنضمام هيروكي إلينا ، ولكنني لم أتحدث ، فأنا أثقُ به ثقةً عمياء ، ولكن هيروكي رقيقة المشاعر وتهتم بالحيوانات ، لذا أظن أنه لو حكينا لها عن مطالبنا و إننا نود أخذ آساي من أجل التطورات التي سنقوم بها لحماية الناس المختلفين منهم ، فأظن بأنها ستنضم لنا ، ولكن ومع هذا سأطيع ساي هذه المرة ، بعد أن أحدثه بهدوءٍ عن ما أرمي إليه .. 
    وقفتُ متجهةً نحو لايا التي غلبها النعاس ، فحملتها متوجهةً بها إلى غرفتي ، واضعةً إياها على ذلك السرير المهترئ ، غطيتها جيداً وتأكدتُ من إغلاق النافذة وخرجتُ مغلقةً الباب بهدوءٍ من خلفي . 
    جلستُ أرضاً بجانبِ الدرج التي تؤدي إلى الأسفل ، يمكنني من هنا رؤية أخي و يوساي . 
    من كان ليغتقد بأنني سأرى يوساي بعد كل هذه السنين ؟ عندما أتيت إلى هنا ولم أره ظننتُ بأنه قد قضى نحبه ، ويبدو بأن أخي قد كان يظن هذا أيضاً . 
    رفعتُ نظري لميريكال التي تكتبُ بطبشورٍ على السبورةِ أمامها ، وتشرحُ لغاتس أمرٌ حول خطةٍ ما لم تناقشنا نحن الثلاثة بها وكأنها ستفرض رأيها علينا ، إبتسمتُ إبتسامةً هادئةً وطأطأتُ رأسي مصغيةً لكلام ساي و يوساي : 
    - كيف كانتْ حياتكَ بعد إفتراقنا يو ؟ 
    - عادية ، إعتدتُ البقاء وحدي ، ويوسيل كانتْ تخفف من وحدتي ، ماذا عنكَ ؟ من كان يعد لكَ الطعام بعد إختفائي أنا و زوبـا ؟ 
    - إنها أكبر مشكلة أضطررتُ إلى أكل الطعام محروقاً ، محاولاً الطبخ ! 
    - لا طالما أخبرتكَ بأن الطبخ أمرٌ أساسي ويجب عليك تعلمه ولكنك لم تكن تصغي ! 
    إبتسمتُ على ماقاله يوساي ، ورفعتُ ناظري لوجه أخي العبوس وحاجبيه المقطبين ، وقفتُ ونزلتُ من الدرجِ ورميتُ نفسي متربعةً بحانبِ أخي . 
    حلّ الصمتُ ، فقلتُ في محاولةٍ لكسره : 
    - تغيرتَ يا يوساي كثيراً خلال هاتين السنتين ! صرتَ أكثر نضجاً !
    - يــــاه ! لم أتوقع بأنكِ لازلتِ تذكرينه من موقفكِ قبل قليل ، فلقد بدوتِ كمن نسي تماماً. 
    إبتسمتُ بهدوء تبعتها ضحكةٌ صادقة لم تخرج مني منذ سنين ! 
    كان بإمكاني تخيل ملامح وجهيهما المستغربة ، فنطقتُ من بين ضحكاتي ، وأنا أرمي نفسي للوراء لأتمدد : 
    - ومن ينسى يوساي الذي يضحكُ على أذناي الثعلبيتين ويقول بأنه سمع عن أذنا الذئب وبأنني امتلكُ خطئاً بسبب لون شعري البرتقالي ، فتقوم أنت بضربه بعدما قمتُ ذات مرة بصبغ شعري للون التوت الأسود ! 
    سمعتُ ضحكتهما ، ثم يوساي الذي قال : 
    - أصبحت وقتها تشبهين سايوتو كثيراً ! لون الشعر يغير الكثير ! 
    أخذنا نضحكُ مجدداً ونحن نذكر بعض الأشياء عن الماضي أيام المعسكر . 



    كانت محتجزةً بتلك الغرفة التي تعزل قواها بطريقة عجيبة ، هي لم تكترث بشيءٍ إلا ، أختها فهي تعلم بأنه مهما طال الزمن فهي ستستطيع الخروج من هنا آجلاً ام عاجلاً ولكنها كانتْ خائفةً على أختها التي لا حول لها ولا قوة ! 
    جلستْ آساي بهدوءٍ على ذلك الكرسي تفكرُ بطريقةٍ للخروج من هنا فتمتمتْ : 
    - آخر ما أو إستعماله هو أنتَ دراكو ولكن ... 
    أكملو 
    0

  10. #149
    0

  11. #150
    0

  12. #151


    - دراكو .. لن استسلم لهم.
    ليفتح باباً في تلك الغرفة المصفحة عديمة الملامح تقف من خلفه تلك المرأة مرتدية الأسود وهي تحمل الأميرة الصغيرة بين يديها وتدخل لتسير حول الغرفة دائرية الشكل تقريبا والذي يقع المقعد في منتصفها تماماً لتقول وبصوتها اختلط الغضب والشماتة
    - لا اظن اختك الصغرى اهم عندك من دراكو على هذا الحال .. مسكينة سيران الصغيرة.
    لكن هدوئي الشخصي وعدم اجابتي لها جعل غضبها يزداد وخاصةً بعد ان اغلقت عيناي مجيبةً بفعلي ما قالته لتسألني في رفض منها لصمتي
    - اين هو دراكو؟ فنحن جميعاً نحتاجه ... حتى انت واختك.
    لأقول في هدوء اظنه قد يقتل هدوئها
    - لن استعمل تنيني ابداً، ولن يستعمله غيري، حتى لو توقفت على قراري هذا حياتي.
    حينها انفجرت تلك المرأة في غضبة لم افهمها حتى من ما قالته ورفعت اختي امامي وكأنها تدفعني نحو خيانة ما عاهدت عليه نفسي
    - انت لا تفهمين، فدماء التنين هي اقوى سحر على وجه الكون، ونستطيع به فعل الكثير لمساعدة الجميع.
    وامتدت يد اختي الصغيرة نحوي وهي تبكي خوفاً من تلك المجنونة التي صرخت وهي تحملها حتى لامست وجنتي اليمنى وحينها شعرت بان الخطر الاكبر الآن يكمن في إماكنية تسليمي لدراكو من عدمها لهؤلاء الناس ويبدو ان تلك المرأة قد لحظت ما دار بخلدي فقالت وهي تغادر المكان بعد ان لحظت احدى جدائلي التي حاولت تسريبها عن طريق الباب التي تركته مفتوحاً لتقول ببسمة بدت بعيناي سخيفة
    - ما كان عليكي محاولة ذلك .. فالغرفة يحيط بها حاجز سحري قوي يا ساحرة التنانين ... ولسوف تسلميننا دراكو شأتي او ابيتي يا طفلة. اتفهمين؟


    أكملوا..
    0

  13. #152
    0

  14. #153
    0

  15. #154


    - لقد نامت زوبا.
    لانظر نحو صديقي القديم في بسمة استطاع قرائتها ليمد ذراعه على كتفي ويقول
    - يبدو ان تآثرها بساحرة التنانين كان كبيراً وهذا ادعى لك لتستعين بالرئيسة هيروكي.
    استغرب ثقة يو بتلك المرأة فهي من مساعدي ذاك المدعو دارك وهو هدفنا حالياً ليقوم كلينا عن الارض ليحمل يو زوبا عن الارض هي الأخرى لنتوجه صاعدين نحو المقر والذي ما يزال مضائاً بشمعةً عكست ظلاً لامرأة كنت اعرف من تكون لكني توجهت مع صديقي باختي نحو غرفة لتنام وتوجه كلانا نحو تلك الغرفة المضائة والتي تنتظرنا بها امرأتين لاقول ببسمة ساخرة
    - هل تنتظرننا بالتحديد؟


    يتبع
    ساكمل أنا
    ففكرتي لم تكتمل بعد ولدي اعمالٌ مهمة في الغد باكراً
    0

  16. #155
    0

  17. #156
    0

  18. #157
    0

  19. #158
    اسف اسف اسف
    شغلتني الدراسة كثيراً
    ساكمل حقاً لكن بعد قليل رجائاً
    0

  20. #159



    دخلنا انا ويو لتلك الغرفة المضائة بشموع الليل لتظهر امامنا ميريكال تجلس قرب الشمعة الموضوعة وسط الطاولة وفي الجهة الأخرى تجلس تلك المدعوة هيروكي والتي ما زلت اشعر بالغضب لوجودها معنا لكن يو وصله احساسي فربت على كتفي الايسر وترك يده اليمنى معلقة عليه لاهدء في ثوانٍ وتحدث من خلفي وهو يتقدم ليجاورني بلهجة هازئة سائلاً
    - هل كنتما بانتظار كلينا حقاً؟

    فاستقبلنا منهما ردين مختلفين كما كنت اتوقع تماماً فالاولى ضحكت لما سمعته مني ومن صديقي إلى جواري والأخرى اشاحت بوجهها عنا وكأنها شهدت دخول اعاديها رغم علامات التفكير والتي لمحتها على وجهها ما ان قررنا الدخول انا ويو وكأنها وميريكال كانتا تناقشان امر إنضمامها إلينا والذي سبق والمح له يوساي لاقول في نفسي وانا اتقدم في اتجاه ميريكال مستجوباً عينيها
    "- هل هي مصادفة في توافق افكاركما؟ ام انه الحل الصحيح في انضمام تلك المرأة إلينا؟"

    يبدو ان غضبي من هيروكي ومقابلتي غير المتوقعة بصديقي القديم يوساي افقدوني ذاكرة مهمة وهي فقدنا لخيط لا يعوض في تلك المهمة وهو ساحرة التنانين آساي وكيف اختطفتها تلك المرأة ذات رداء السواد وطارت بها نحو قصر دارك
    لأجلس إلى جوار ميريكال استمع لحوار يو مع هيروكي فيمزيج من الغضب على كلا الأمرين

    اكملوا ..
    0

  21. #160
    ما هذا ساي!
    هل هذا ما اردت ان تكمل به
    عامةً انا احجز للكتابة بعدك يا فتى
    0

الصفحة رقم 8 من 13 البدايةالبداية ... 678910 ... الأخيرةالأخيرة

بيانات عن الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)

المفضلات

collapse_40b قوانين المشاركة

  • غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
  • غير مصرّح بالرد على المواضيع
  • غير مصرّح لك بإرفاق ملفات
  • غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك
  •  

مكسات على ايفون  مكسات على اندرويد  Rss  Facebook  Twitter