الصفحة رقم 2 من 3 البدايةالبداية 123 الأخيرةالأخيرة
مشاهدة النتائج 21 الى 40 من 41
  1. #21
    ~ نهاية الحياة تأتي كل يوم فهل مستعد؟!

    قبل ما يقارب العامين من اليوم الذي ينتصف العشر الاخوار من الشهر الفضيل.
    حيث كان في ذاك البيت الام الذي كادت تبلغ سنها الثمانون مع ابنتيها المتزوجتان واحفادها الاطفال مع ابنائها الثالث الذي يبلغ احدهم سنه التاسعة والعشرين والاخرين متزوجين ولهما ما اعطاهما الله من العمر..
    كانت تلك الأم الاعز على قلب اخوتها وابنائهم..
    كانت ما احلاها من ام واخت وعمة وخالة وجدة..
    كانت سيدة قديرة عظبمة لدى الجميع وخير عبدة رايتها في حياتي..
    كنت اقدرها كثيراً حتى كدت يوما أن اقبل يداها على قدر العظمة التي اتمنى ان اكون مثلها..
    كانت تلك السيدة مجعدة الوجه عيناها عسليتان مائلتان للسواد مغرورقتان بالحمرة لضعف النظر وكثرة القراءة ذات الشفتان الجافتان القاحلتان من اي ماء او اي زرع..
    كانت تلك السيدة وما أقواها من سيدة تملك قلباً على قدر عظمته الا انه كان ضعيفاً مريضاً جريحاً..
    أخبرت ان قلبها لا يتحمل تلك العملية الصعبة عملية القلب المفتوح فلن تتحمل الامر..
    على اذان المغرب وقت الافطار حيث كان حولها كلاً من ابنائها واحفادها..
    كانت تلك السيدة تقع بسبات قد يطول ليومين لضعف حيلتها فقد اعتاد ابنائها هذا الامر ينقلوها للمشفى لاجل العلاج..
    لكن ذاك اسبات الذي وقعت به لم يكن كاي سبات اخر وقعت يا ليتها لم تقع فيه..
    اوقذت اكثر من مرة نادوها حاولوا ايقاذها هذه المرة لم تزر المشفى بل المشفى زارها اتاها الطبيب ليتفحص قلبها ضعيف النطق..
    قالها في حلقه مئة غصة انها رحلت وما بعد رحيلها الا الالم الذي يجتاح القلوب الصغيرة..
    الاحفاد لم يفهموا شيئاً مما يحددث ولكن ماذا عن مصيبة ابنائها وبناتهǿ؟
    ماذا عن ابنها الذي لا يزال اعزباً لم يبلغ الا التاسعة والعشرين من العمر..
    نودي الأخوة والأخوات من كل انحاء العاصمة عمان..
    نوديوا من كل مكان اتاها اخوتها مع اقرانهم واكبر ابنائهم بكوا الفتيات حتى كدن ان يغشى عليهن..

    اما انا لا علم لي بما يحدث الهو والعب مع صديقاتي في المركز ونفطر ونغني ونتسلى معاً..
    مضى الوقت من دون أن اشعر هاتفت الوالدة فقالت: عليك اليوم ان تعودي للمنزل وحدك فانا واباكي واخاك في العزاء..
    حينها صمت بتذمر ولم اسال اي عزاء هذا فقد اعتدت ان يخرج والداي للكثير من العزاءات فالموت اصبح شيء متكرر لدينا..
    تذمرت وحزنت حيث انني اخاف السير وحيدة في الشارع وسط الظلام..
    وفي وقت متاخر كان الوقت ما يقارب العاشرة ومسافة العودة تساوي ما يقارب الكيلو مترين او اقل..

    عدت للمنزل وقدماي يكادان يتقطعان من كثرة السير وانا لا اعلم شيئاً عن عزاء من او كيف ولماذǿ؟...
    ما ان دخلت المنزل حتى قالت لي اختي عن الفجيعة ان كبرى عماتي قد توفيت لم استطع تصديقها ولم اتحمل الامر..
    فقلت لها انك كاذبة كعادتك وذهبت لاستحم حتى اريح قدماي ولم استطع التماسك حتى ذرفت الكثير من الدموع على فقدها..

    اعظم نساء كن في حياتي من بعد الوالدة..
    وتوفيت وتوفي معها الكثير من القلوب وتقطعت معها الكثير من العيون لكثرة البكاء..

    نهاية وما أجملها من امرأة انهت حياتها بالصبر وباجمل العبادات عند الله تعالى..

    وانا لله وانا اليه لراجعون..
    0


  2. ...

  3. #22
    الله يرحمها و يغفر لها يا رب
    وكما تعلمين ان الوفاة في رمضان من حسن الخاتمة فهنيئن للذين رزقو بحسن الخاتمة

    الله يرزقنا و يرزقكم حسن الخاتمة اختي
    وهذه سنّة الحياة ناس مغادرين و ناس يولدون

    شكرا شوق على الدعوة
    و الله يجعلنا و يجعلك من محسنين العمل يا رب العالمين

    في امان الله...

    attachment
    ربي يسعدكم إدارة التون على التوقيع الحلو embarrassed





    شكراً للخرندعية، الهولمزية، الجميلة، الزعيمة دارك شادو انها عاقبتني بصفتي (مفيش مني) من 2017 الى الآن 2020biggrin

    0

  4. #23
    امين يارب العاملين

    وان شاء الله نرزق بحسن الخاتمه
    -☺
    اخر تعديل كان بواسطة » شـــوووق... في يوم » 12-07-2016 عند الساعة » 07:51
    0

  5. #24
    الى رحمة الله الواسعة
    ربي يسكنها فسيح جنانه
    ويجيركم في محنتكم

    شوق
    اسمحي لي سيكون ردي طويل جدا هذه المرة


    لانني ساخبركي بقصة تذكرتها



    كان يوم مزعج .كباقي ايام حياتي في تلك الفترة .
    خوف والم ومرض والكثير من الاختياض والعتب المكبوت والجروح النازفة .

    كانت الساعة ال7 مسائا
    للتو حتى انتهى اذان المغرب ..وكنت قمت بنية الصلاة
    عندما دق الباب
    لم يدق احد بابي منذ شهور فعادتا كل من كان يدخل المنزل .اما حامل لمفتاح المنزل او يدخل اقتحام دون استئذان .

    ليس هذا المهم ...المهم ذهبت وفتحت الباب وأذ به شخص معين .
    ليس قبيح الوجه .لكن اي شخص تلقى منه الضرر ستراه قبيح .
    ليس خبيث السيرة. لكن خطأه معي جعله خبيث الذكر في قلبي ورأسي .
    هذا بعد ان كان الاعز والاغلى ..والاجمل فيهما .
    لكن من يطيع نفسه الى الفعل الدنيء اللذي فعل .والى الظلم الشنيع اللذي سلطه علي اكبد لن يبقى له ذكر الحسن في الروح.
    فور ان رئيته ارتعش قلبي خوفا . واحتاط عقلي دفاعا وانكمشت روحي اشمئزازا .

    قلت له: ماذا تريد .

    قال واعاد وكر واسرف وترجى : الاعتذار والمسامحة

    بقي مايقارب الساعة هو يتوسل ويستميح الاعذار

    لكن انا على قدر ما ابدي من طيبة ...لم يكن قلبي مستعد للعفو او السماح .

    لذا ما كان مني الا ان اعرضت وصديت وطردته خارج عتبة بابي واقفلت بابي بوجه اعتذارات واسفه وكل توسلاته .
    فما كان للسماح مفتاح بيننا .

    لم يكن هذا سهل علي لكن اظن انه كان اصعب عليه
    لكن هو الظالم . يستحق العذاب الاكبر .

    بقيت اتقلب بين الذكريات والاوجاع وحيدة . ظاعفت صلاتي واطلت دعائي . وشكوت لللقلب الحنون صديقتي فيني ما حل بي ..
    الى مابعد منتصف الليل بساعتين .
    اتصلت بي اخته
    قالت الكثير من الاشياء . لكن كان يخالط كلامها نحيب وبكاء .لذا لم افهم الا القليل
    ما فهمته . ان اخيها بعد خروجه من منزلي بعد ان طرتدته . تعرض لحادث سير سيء جدا اودى به الى المستشفى وهو بحال خطر جدا . واحتمال نجاته ظئيل . وترجتني بشده ان ازور شقيقها بالمشفى فهو لايزال يشعر بغصة بسبب عدم مسامحتي له ..وحتى وهو على فراش الموت لايزال يامنى شيء وحيد وهو المسامحة .
    يمكن لقلبي ان يقسو عليه فغعلته ليست هينه . لكن ليس الى ذاك المدى .
    لبست عبايتي وهرعت للمشفى لزيارته .
    فور دخولي للمشفى
    قابلت عائلته .
    النظرات من عيونهم . والده امه واختاه واخيه .
    كانت وكأنما انا امل الحياة قد جئت لأبنهم .
    وكانما انا السعادة المنتظرة التي ترجوها
    ومانما انا المعجزة التي دعو ان تحل السلعة وتنقذ ابنهم.
    مع ان اقصى ما استطيعه هو كلمتي ود قد القيها على مسمعه .
    هذا جعلني اتسائل بأي حال هو ؟ ..وماذا يقول ليجعلهم كذلك .
    رافقتني اخته الى غرفته . دخلت والقيت السلام
    فور ان سمع صوتي . وكأن الحياة دبت في ميت مجددا
    قام واعتدل في جلسته مع ان هناك الكثير من الاجهزة المعلقة بجسده .
    مما دفع اخته الاسراع لمساعدته على الجلوس .
    كان يردد لها ..(انا بخير ..استطيع النهوض )
    مما جعل ابتسامة تلقائية ترسم على وجهها .

    شكر مجيىي وكرر الاعتذارات
    انا ارحته عندما قلت (لا باس ..انسى هذا ..سامحتك ) ... وربت على كتفه ومسحت على رأسه

    هذا اعاده للحياة فعليا .
    ابتسم .وغابت عن وجهه تعابير الالم بعدها دخلت باقي عائلته . ودار الحديث والمرح والمزاح بين الجميع ..وهو كان يبدو سعيد وبخير .
    انسحبت انا ذهابا .قبل الذهاب .
    عانقتني امه وشكرتني بشده .
    ورحلت
    تركته مع عائلة . وانا بحالة رضى عن نفسي ..فانا فعلت خيرا بلسعاد هذه العائلة ..ليس لأجله ..وانما لأجلهم .
    وكنت افكر ..انها كانت محض كلمات ...فانا لم انسى ولن انسى فعلته بي .
    عدت المنزل . لا اعود الي سيرتي . لكن
    ما ان حل الصباح
    حتى جائني اتصال مجددا من اخته
    لتخبرني انه مات .
    قالت انه تحسن جدا بعد رحيلي وصار سعيد . حتى انه حاول القيام متجاهلا كسور ساقيه . وكان يمزح ويضحك . لكنه تعب . واراد النوم . ما ان غفى . كانت غفوته الابديه.

    رغم كل الاغتياض اللذي لازلت الى يومي هذا احمله له حتى وهو ميت ..الا ان يومها خبر موته اعتصر قلبي بل سحقه . ذرفت له الكثير من الدموع . وحملت الكثير من الدعوات .
    وصليت ليغفر الله ذنب انا لم اغفره له .
    0

  6. #25
    رحمة الله عليه
    ويسكنه ربي فسيح جناته ويغفر له ذنوبه....
    0

  7. #26
    ~ مكسات حيث الألم ..

    في اليوم الأول الذي دخلت فيه هذا العالم عالم مكسات حيث ارى الكذب والحقيقة الألم والسعادة كنت اشعر بشء عميق جداً يمنعني من دخول مكسات يوخز لي صفائح قلبي يرميني بوابل من القصفات التي اتت على قلبي ..
    تانب ضميري كثيراً حينما دخلت هذا العالم حيث جميع الاجناس والجنسيات والاراء والافكار دخلت وسجلت انتظرت يوما ويومان وثلاث بعدها ظننت ان عضوتي لم تفعل لسبب مما ..
    بقيت اراقب صندوق بريدي منتظرةً رسالة القبول انتظرت ما يقارب الاسبوع وفي خلجات قلبي شيء يخيفني يمنعني من الدخول حتى وصلت الرسالة سعدت كثيراً ..
    عدلت ملفي الشخصي كنت بريئة اشد البراءة حينها كتبت اسمي عمري وظيفتي هويتي كلهم كانوا حقيقة وكتبت موضوعي الاول الذي لم استطع اكماله ..
    تعرفت بداية على قسم الادب ودخلت وفي عقلي الكثير لاكتب واقول واعبر واصفح عن مشاعري واشعاري ..

    بعدها تعرفت على قسم اخر وياليتني لم اعرفه قط قسم الالعاب والمسابقات الجميع يعرفني بتواجدي الدائم هناك ويوم كله اقضيه هناك ..
    في ذاك اليوم الاول كنت طفلة صغيرة بريئة حنونة بداخلي الكثير من صفات الاطفال الصغار جداً كنت اخبر اختي بكل ما يدور بننا نحن الاعضاء من احاديث ونقاشات ..
    حتى جاء ذاك اليوم واحتدت في نفسي وقالت توقفي عن مكسات فنهاية ليست بحسنة، لم استجب ازددت عناداً على غير عادتي وتعلقت بها كثيراً ..
    احتدت في اختي مرة اخرى حينها توقفت عن اخبارها بما يحدث في مكسات من نقاشات والعاب ابداً حتى ظننت ان حيلتي انطلت عليها لكنها ليست كذلك ..
    انتقلت لصديقتي وبدأت اخبرها شيئاً فشيئاً عن مكسات واعضائها وعن صفاتهم واعمارهم واعمالهم كرجل مخابرات خاص ..
    فليس من عادتي ان ابقي في قلبي شيء فعلى احدهم ان يعلم ولو بالقليل عما يدور حولي ومعي من احداث ولو كان غريباً ..
    اخبرت صديقتي المقربة عن كل من عرفته في قسم الالعاب اخبرتها حتى بدات تمل من قصصي واحداثي رغم ذلك كانت صبورة معي وتنصت الي ..

    في اليوم الذي تعرفت فيه على احدهم اكتشفت انه لا بد اخفاء الكثير غيرت اسمي ومكاني وعالمي وكل شيء في نفسي كنت احتاج لان اخفي ولو بالقليل وياليتني لم اعرف فتعلقت واصبحت اشد حبا لمكسات وتعلقا بها كلما جاء الوقت الذي اجلس فيه على مكسات اكون في اشد سعادتي ولهفتي للعب والتعرف على الجميع ..
    كانت مكسات اكثر من حياتي بعدها توقفت عن النوم الطويل الذي كنت انامه منذ الظهيرة حتى منتصف الليل حتى انني يومان توقفت عن النوم والاكل بجانبي قنينة ماء لا اكثر او قنينة مشروب غازي..

    بعدها اصبحت اكثر ادماناً على المشروبات الغازية والمنبهات والماء والحركة والمكثفة وقلة النوم مع الاكل الذي ليس بالكثير كنت اتناول وجبتي على عجلة واعود لمكسات ..
    اصبحت استيقظ فجراً لانجز اعمالي المنزلية واساعد اخواتي على غير عادتي لالتصق بمكسات طيلة يومي ..

    حتى جاء ذاك اليوم وتعرفت فيه على العضوة سيرا تشان ومن وقتها وانا احدثها بالبريد الخاص كانت حقا لطيفاً وصدف ان جاء عضو اخر لا اعلم وكيف ومتى واين حتى اصبحنا نلهو ونلعب ونمرح نمزح طيلة الوقت لا نتوقف ..
    ولكن حينها ازددت تعلقا وألماً في نفس الوقت انتظر الساعة على احر من الجمر لان اجلس على مكسات والعب ..

    فجأة بعد تعرفي على احدهم بشكل عفوي بسيط وجدت انني افكر بهم ليل نهار لا اعلم كيف ولماذا ولكن حتى انهم اجتاحوا احلامي بطريقة ليست بالحسنة ..
    حينها عادت الاحلام والكوابيس وتوقفت عادتي السيئة باحلام اليقظة من شدة ما كنت افكر بهم بدأوا يؤذوني في احلامي اعاتبهو مرات كثيرة هنا ولكن لطفهم يعيدني للمزاح معهم ..
    احياناً وحتى دائماً اترقب الأسوء منهم حتى امتنع عن مكسات ولكن وا اسفاه على ما فرطت في حنبي لا شيء سيء منهم ابداً ..

    لم اعد اهوى النوم لم اعد اخالط العائلة كثيراً ايام الاجتماعات الخاصة للاعلان عن امر ما او قانون جديد لم اعد كما كنت انا القديمة ..
    لدرجة انني اصبحت اشتاق لغرباء اكثر من شوقي لنفسي القديمة ..

    سرت اشعر بكثير من الالم وخيبة الامل والشفقة والكثير من الامور حتى انني اخاف والدتي لا اعلم لم؟؟..
    مرة قالت لي الحنونه اريني مكسات.. حينها شعرت وكان صفعة قد وقعت على قلبي نظرت لها وتاملتها بكثرة ثم اكملت حديثي ولعبي تجاهلت انها تقف خلفي وترى ما اكتب واقول ..

    كلما اخذت من والدتي الجهاز (اللابتوب) كانت تنظر لي بغضب وفضول تريد ان تعلم ماذا اكتب واعبر واقول الا انني كنت دائماً اواجهها بقولي ان حسابي دائماً مفتوح فادخليه متى شئتي رغم انني اقول ذلك وفي قلبي الف غصة كنت اقولها حتى تعلم انني لن اسيء ظنك يا عزيزتي ..

    اليوم بدات اسال نفسي ماذا ستكون رد فعل والداي عندما يعلمان بمكسات رغم انهما يعلمان بكل حدث مفصلي كان لي هنا ..
    سالت ماذا ستقول امي ان قالت لي من هذا الشخص وبدأت اسرد لها كل المعلومات التي اعرفها عنه لتتفاجأ ..
    سالت هل ستغضب ام ستكون هادئة وتحرمني على عادتها ..

    الخوف والرهبة والسعادة والألم والحزن والفرح الذي يصيبني كلما سجلت دخولي لمكسات واتذكر الكوابيس التي تجتاح نومي وتحرمني من لذة النوم وسعادته فاحزن اشد الحزن حتى انني سرت انام على بكاء لا اعرف مغزاه ...
    0

  8. #27
    نحن نعاني مثل ما انتي تعانين او بـ الاحرى انا اعاني مثلكe413

    مكسات و اعضائه لم يأذونني ولكن انا بحبي و تعلقي اذيت نفسي

    صرت كل وقتي على مكسات صرت انطوائي ليس اسلوبي بل بقلت جلوسي مع الاهل و الاصحاب
    صرت لا اعرف ما يحدث حولي في الحياة الواقعية

    اقول سانسحب من مكسات ولكن قلبي يقول انتظر قليلا


    فما ادري ماذا او كيف اواسيك ممن اصابني و عجزت ان اجد له علاجe413
    0

  9. #28
    نفس حالتي يعني لو الحنون حرمتني من مكسات يمكن اسير افتحي بالسر وهالاشي انا ما بحبوا مضلليليش غير مكسات e411
    وباقي مواقع التواصل كلو انحرمت منو للاسف e408
    0

  10. #29
    هههههههه نصيحة قللي من مكسات اجعلية 3 او 4 ساعات في اليوم >>انصح نفسك اولاّ هههههه

    و برامج التواصل الاجتماعي ما منها فائدة خاصتا لصغار السن
    فلا تلومي والدتك فهي تخاف عليك و تخاف تهملي دراستك
    0

  11. #30
    انصحك حالك اولا هههههههههههههههههههههههههههههه عجبتني

    بعدين شو 4-5 ساعات شدعمل بباقي اليوم اضل صافنه بحالي زي المجنونة والله بنجن انا على هالحال ههههههههههههههه
    واني دراسة يا عمو تاج مش بالاول تبلش المدرسة ونمضيها عخير بدون مشاكل وانذارات

    لسة المتيسة ضايلها شهر او اقل للافس الشديد em_1f629
    0

  12. #31
    ههههههههههه باقي الوقت اجلسي مع اهلك
    انا عن نفسي ما راح امل اذا تركت مكسات لاني اقدر اسلي نفسي بنفسي و الحمدلله ههههههه يعني لو اجلس لوحدي عادي ما عندي مشكلةbiggrin اصلاً اتعجب ان فيه سجن انفرادي كـ نوع من العقاب ههههه الله يكفينا السجون و البلاوي يا رب

    هههههههه المدرسة ترا ابرك و افضل و اريح من الجامعة فستمتعي بوقتك قبل الجامعةbiggrin
    0

  13. #32
    ياااااااااااي شوووق غاليتي
    سأبدأ بالقصة الأولى قصة رااائعة جدااا لا أدري كيف فاتتني كل هذه الاثارة لكن سؤال مالحادثة التي جعلتكي تتغيرين ؟؟
    أما القصة الثانية فسبحان الله القادر على كلّ شيء تعلمين أقسم أن العبرات ترقرقت في عيني عندما علمت أن تلك الفتاة لم تكن سوى أنتي الفتاة التي أحببتها مذ رأيت صفحتها أول مرة الفتاة المرحة اللطيفة ذات القلب الرقيق الطيب لا أدري كيف ماذا و لماذا...ولكن..أحمد الله على قدرته هذه و أحمده حمدا كثيرا لأنه من أدى بي للتعرف على صديقة رائعة مثلكِ e418

    أما الثالثة فهي قصة حزيييينة جدا فأرجوا لعمتك الكبرى أن تكون حورية من حوريات الجنة و يجعل اللقاء بين المحبوبن في قيام الساعة

    أما الأخيرة فمتشابهتبن أنا و أنتي ....حتى أنا حدث لي ما حدث لكِ ففي الأيام الأولى لتسجيل أيضا لم يتم تفعيل عضويتي لذا انقطعت عن فتح حسابي لمدة أسبوعين و عندما عدت و فتحته حدث لي ما حدث لكِ أصبحت أخبر أخواتي عن ما يحدث حتى شعروا بالملل و أصبحوا يأنبونني على ما أفعل من كثرة تعلقي بمكسات......
    غاليتي أخر كلماتي لكِ أنني لم أرى أحلى و لا أروع منكِ أشكركِ على دعوتي
    قصصكي الواقعية رااائعة جداا فتابعي الكتابة و لا تيأسي و سأدعوا لكِ الله أن يوفقكِ في كل درب تمرين به e418 سعيدة بالتعرف عليكِ غاليتي e106
    0

  14. #33
    شكرا شكرا عردك الجميل حبيبتي كورا وانا كمان سعيدة لكونك صديقتي

    مش عاساس تكتبيلي جريدة وينها الجريدة يعيوني ععههههههههههههه
    0

  15. #34
    هههههه ليش مو كثير هالحكي
    هههه تعبت و الله e418
    العفو غاليتي تستاهلي أكثر يا عسل
    0

  16. #35
    0

  17. #36
    0

  18. #37
    القصة الاولي مافهمتها صراحة متأسفة😔

    القصة الثانية روعة سبحان الله ان الله رحيم وانه هو رحيم بعباده اكثر حتي من قلب الام لطفله😭

    القصة ثالثة الله يسكن عمتكي الجنة ويرزقها الفردوس هكذا هم ناس طيبون يتركون فينا اثرا ولو بعد وفاتهم

    القصة رابعة حزينة جدا جدا جدا جدا قسم بالله الي صار معك شي بسيط لحد الان ادعو الله ان يحفظكي لاهلكي وربي مكسات موبس دمرتنا اشغلتنا عن العبادة حتي بس والله الصوج بينا مو بي مكسات لان احنا مااستخدمنا عقلنا حينما دخلناه وللاسف😔😓😭
    0

  19. #38
    إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة شـــوووق... مشاهدة المشاركة
    ~ نهاية الحياة تأتي كل يوم فهل مستعد؟!

    قبل ما يقارب العامين من اليوم الذي ينتصف العشر الاخوار من الشهر الفضيل.
    حيث كان في ذاك البيت الام الذي كادت تبلغ سنها الثمانون مع ابنتيها المتزوجتان واحفادها الاطفال مع ابنائها الثالث الذي يبلغ احدهم سنه التاسعة والعشرين والاخرين متزوجين ولهما ما اعطاهما الله من العمر..
    كانت تلك الأم الاعز على قلب اخوتها وابنائهم..
    كانت ما احلاها من ام واخت وعمة وخالة وجدة..
    كانت سيدة قديرة عظبمة لدى الجميع وخير عبدة رايتها في حياتي..
    كنت اقدرها كثيراً حتى كدت يوما أن اقبل يداها على قدر العظمة التي اتمنى ان اكون مثلها..
    كانت تلك السيدة مجعدة الوجه عيناها عسليتان مائلتان للسواد مغرورقتان بالحمرة لضعف النظر وكثرة القراءة ذات الشفتان الجافتان القاحلتان من اي ماء او اي زرع..
    كانت تلك السيدة وما أقواها من سيدة تملك قلباً على قدر عظمته الا انه كان ضعيفاً مريضاً جريحاً..
    أخبرت ان قلبها لا يتحمل تلك العملية الصعبة عملية القلب المفتوح فلن تتحمل الامر..
    على اذان المغرب وقت الافطار حيث كان حولها كلاً من ابنائها واحفادها..
    كانت تلك السيدة تقع بسبات قد يطول ليومين لضعف حيلتها فقد اعتاد ابنائها هذا الامر ينقلوها للمشفى لاجل العلاج..
    لكن ذاك اسبات الذي وقعت به لم يكن كاي سبات اخر وقعت يا ليتها لم تقع فيه..
    اوقذت اكثر من مرة نادوها حاولوا ايقاذها هذه المرة لم تزر المشفى بل المشفى زارها اتاها الطبيب ليتفحص قلبها ضعيف النطق..
    قالها في حلقه مئة غصة انها رحلت وما بعد رحيلها الا الالم الذي يجتاح القلوب الصغيرة..
    الاحفاد لم يفهموا شيئاً مما يحددث ولكن ماذا عن مصيبة ابنائها وبناتهǿ؟
    ماذا عن ابنها الذي لا يزال اعزباً لم يبلغ الا التاسعة والعشرين من العمر..
    نودي الأخوة والأخوات من كل انحاء العاصمة عمان..
    نوديوا من كل مكان اتاها اخوتها مع اقرانهم واكبر ابنائهم بكوا الفتيات حتى كدن ان يغشى عليهن..

    اما انا لا علم لي بما يحدث الهو والعب مع صديقاتي في المركز ونفطر ونغني ونتسلى معاً..
    مضى الوقت من دون أن اشعر هاتفت الوالدة فقالت: عليك اليوم ان تعودي للمنزل وحدك فانا واباكي واخاك في العزاء..
    حينها صمت بتذمر ولم اسال اي عزاء هذا فقد اعتدت ان يخرج والداي للكثير من العزاءات فالموت اصبح شيء متكرر لدينا..
    تذمرت وحزنت حيث انني اخاف السير وحيدة في الشارع وسط الظلام..
    وفي وقت متاخر كان الوقت ما يقارب العاشرة ومسافة العودة تساوي ما يقارب الكيلو مترين او اقل..

    عدت للمنزل وقدماي يكادان يتقطعان من كثرة السير وانا لا اعلم شيئاً عن عزاء من او كيف ولماذǿ؟...
    ما ان دخلت المنزل حتى قالت لي اختي عن الفجيعة ان كبرى عماتي قد توفيت لم استطع تصديقها ولم اتحمل الامر..
    فقلت لها انك كاذبة كعادتك وذهبت لاستحم حتى اريح قدماي ولم استطع التماسك حتى ذرفت الكثير من الدموع على فقدها..

    اعظم نساء كن في حياتي من بعد الوالدة..
    وتوفيت وتوفي معها الكثير من القلوب وتقطعت معها الكثير من العيون لكثرة البكاء..

    نهاية وما أجملها من امرأة انهت حياتها بالصبر وباجمل العبادات عند الله تعالى..

    وانا لله وانا اليه لراجعون..
    أولا آسف جدا جدا على التأخير..
    أظنك أكيد خمنتي السبب..
    كثرة العمل بعد كثرة الراحة طبعا..



    ..................

    إنا لله وإنا إليه راجعون..
    الموت حق علينا جميعا..
    لكن ليس جميعنا محظوظ بخاتمة عظيمة كتلك..
    بإذن الله لها الفردوس الأعلى..
    ويا رب يغفر لها ويرحمها..


    قريبة هذه الأحداث من أحداث موت جدي..
    الذي تحدى المرض حتى سن الـ 92 عام..
    ومثلك تماما لم أكن أعي ما يحدث..
    كنت صغير جدا حينها..


    إن شاء الله يرحم ويغفر لجميع موتانا جميعا..
    ويدخلهم جناته..
    "أُحِبك"! لأَنك تَصْدُرَ مِنْك "موسيقى".. لا يَسمَعُها أحدٌ "غَيْري"..!
    0

  20. #39
    إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة شـــوووق... مشاهدة المشاركة
    ~ مكسات حيث الألم ..

    في اليوم الأول الذي دخلت فيه هذا العالم عالم مكسات حيث ارى الكذب والحقيقة الألم والسعادة كنت اشعر بشء عميق جداً يمنعني من دخول مكسات يوخز لي صفائح قلبي يرميني بوابل من القصفات التي اتت على قلبي ..
    تانب ضميري كثيراً حينما دخلت هذا العالم حيث جميع الاجناس والجنسيات والاراء والافكار دخلت وسجلت انتظرت يوما ويومان وثلاث بعدها ظننت ان عضوتي لم تفعل لسبب مما ..
    بقيت اراقب صندوق بريدي منتظرةً رسالة القبول انتظرت ما يقارب الاسبوع وفي خلجات قلبي شيء يخيفني يمنعني من الدخول حتى وصلت الرسالة سعدت كثيراً ..
    عدلت ملفي الشخصي كنت بريئة اشد البراءة حينها كتبت اسمي عمري وظيفتي هويتي كلهم كانوا حقيقة وكتبت موضوعي الاول الذي لم استطع اكماله ..
    تعرفت بداية على قسم الادب ودخلت وفي عقلي الكثير لاكتب واقول واعبر واصفح عن مشاعري واشعاري ..

    بعدها تعرفت على قسم اخر وياليتني لم اعرفه قط قسم الالعاب والمسابقات الجميع يعرفني بتواجدي الدائم هناك ويوم كله اقضيه هناك ..
    في ذاك اليوم الاول كنت طفلة صغيرة بريئة حنونة بداخلي الكثير من صفات الاطفال الصغار جداً كنت اخبر اختي بكل ما يدور بننا نحن الاعضاء من احاديث ونقاشات ..
    حتى جاء ذاك اليوم واحتدت في نفسي وقالت توقفي عن مكسات فنهاية ليست بحسنة، لم استجب ازددت عناداً على غير عادتي وتعلقت بها كثيراً ..
    احتدت في اختي مرة اخرى حينها توقفت عن اخبارها بما يحدث في مكسات من نقاشات والعاب ابداً حتى ظننت ان حيلتي انطلت عليها لكنها ليست كذلك ..
    انتقلت لصديقتي وبدأت اخبرها شيئاً فشيئاً عن مكسات واعضائها وعن صفاتهم واعمارهم واعمالهم كرجل مخابرات خاص ..
    فليس من عادتي ان ابقي في قلبي شيء فعلى احدهم ان يعلم ولو بالقليل عما يدور حولي ومعي من احداث ولو كان غريباً ..
    اخبرت صديقتي المقربة عن كل من عرفته في قسم الالعاب اخبرتها حتى بدات تمل من قصصي واحداثي رغم ذلك كانت صبورة معي وتنصت الي ..

    في اليوم الذي تعرفت فيه على احدهم اكتشفت انه لا بد اخفاء الكثير غيرت اسمي ومكاني وعالمي وكل شيء في نفسي كنت احتاج لان اخفي ولو بالقليل وياليتني لم اعرف فتعلقت واصبحت اشد حبا لمكسات وتعلقا بها كلما جاء الوقت الذي اجلس فيه على مكسات اكون في اشد سعادتي ولهفتي للعب والتعرف على الجميع ..
    كانت مكسات اكثر من حياتي بعدها توقفت عن النوم الطويل الذي كنت انامه منذ الظهيرة حتى منتصف الليل حتى انني يومان توقفت عن النوم والاكل بجانبي قنينة ماء لا اكثر او قنينة مشروب غازي..

    بعدها اصبحت اكثر ادماناً على المشروبات الغازية والمنبهات والماء والحركة والمكثفة وقلة النوم مع الاكل الذي ليس بالكثير كنت اتناول وجبتي على عجلة واعود لمكسات ..
    اصبحت استيقظ فجراً لانجز اعمالي المنزلية واساعد اخواتي على غير عادتي لالتصق بمكسات طيلة يومي ..

    حتى جاء ذاك اليوم وتعرفت فيه على العضوة سيرا تشان ومن وقتها وانا احدثها بالبريد الخاص كانت حقا لطيفاً وصدف ان جاء عضو اخر لا اعلم وكيف ومتى واين حتى اصبحنا نلهو ونلعب ونمرح نمزح طيلة الوقت لا نتوقف ..
    ولكن حينها ازددت تعلقا وألماً في نفس الوقت انتظر الساعة على احر من الجمر لان اجلس على مكسات والعب ..

    فجأة بعد تعرفي على احدهم بشكل عفوي بسيط وجدت انني افكر بهم ليل نهار لا اعلم كيف ولماذا ولكن حتى انهم اجتاحوا احلامي بطريقة ليست بالحسنة ..
    حينها عادت الاحلام والكوابيس وتوقفت عادتي السيئة باحلام اليقظة من شدة ما كنت افكر بهم بدأوا يؤذوني في احلامي اعاتبهو مرات كثيرة هنا ولكن لطفهم يعيدني للمزاح معهم ..
    احياناً وحتى دائماً اترقب الأسوء منهم حتى امتنع عن مكسات ولكن وا اسفاه على ما فرطت في حنبي لا شيء سيء منهم ابداً ..

    لم اعد اهوى النوم لم اعد اخالط العائلة كثيراً ايام الاجتماعات الخاصة للاعلان عن امر ما او قانون جديد لم اعد كما كنت انا القديمة ..
    لدرجة انني اصبحت اشتاق لغرباء اكثر من شوقي لنفسي القديمة ..

    سرت اشعر بكثير من الالم وخيبة الامل والشفقة والكثير من الامور حتى انني اخاف والدتي لا اعلم لم؟؟..
    مرة قالت لي الحنونه اريني مكسات.. حينها شعرت وكان صفعة قد وقعت على قلبي نظرت لها وتاملتها بكثرة ثم اكملت حديثي ولعبي تجاهلت انها تقف خلفي وترى ما اكتب واقول ..

    كلما اخذت من والدتي الجهاز (اللابتوب) كانت تنظر لي بغضب وفضول تريد ان تعلم ماذا اكتب واعبر واقول الا انني كنت دائماً اواجهها بقولي ان حسابي دائماً مفتوح فادخليه متى شئتي رغم انني اقول ذلك وفي قلبي الف غصة كنت اقولها حتى تعلم انني لن اسيء ظنك يا عزيزتي ..

    اليوم بدات اسال نفسي ماذا ستكون رد فعل والداي عندما يعلمان بمكسات رغم انهما يعلمان بكل حدث مفصلي كان لي هنا ..
    سالت ماذا ستقول امي ان قالت لي من هذا الشخص وبدأت اسرد لها كل المعلومات التي اعرفها عنه لتتفاجأ ..
    سالت هل ستغضب ام ستكون هادئة وتحرمني على عادتها ..

    الخوف والرهبة والسعادة والألم والحزن والفرح الذي يصيبني كلما سجلت دخولي لمكسات واتذكر الكوابيس التي تجتاح نومي وتحرمني من لذة النوم وسعادته فاحزن اشد الحزن حتى انني سرت انام على بكاء لا اعرف مغزاه ...
    ذكرتيني بنفسي في عمري الـ 16..
    كنت مثلك تماما زومبي مكساتي..
    لا يأكل أو يشرب أو يعمل أي شيء غير مكسات معظم الوقت..
    لكن بعكسك لم يكن عندي هذه المخاوف أو الكوابيس.. فقط متعة..
    رغم أن نشاطي المكساتي كان شبه منعدم، لكن كانت عندي متعة مراقبة المنتدى بصمت..
    وكنت أتحمس جدا وأنا على المنتدى..


    ومثلك أيضا يوجد أشخاص تعلقت بهم جدا هنا..
    واعتدت على وجودهم جدا..


    ومثلك اعتدت على مشاركة أختي كل ما يحدث معي هنا..

    ولكن الآن الأمر مختلف قليلا..
    لا وقت كثير لأقضيه هنا..
    لكن الغريب أنه زادت مشاركاتي مع قلة حضوري..
    معادلة غريبة جدا..


    بالنسبة لقلقك وخوفك..
    في يوم سيتغير لعدم اكتراث..
    لأنك بداية من هذا اليوم سيكون في حياتك أشياء أخرى مهمة جدا..
    هذه الأشياء ستأخذ كل تفكيرك..




    في أمان الله..
    0

  21. #40
    حبيت المسمى زومبي مكسات
    المشكله انو اي شيء باثر علي لازم يجي بحلم
    وانا نفس الاشي باخد وضع المتعه لكن المراقبه صعب عندي

    شكرا لردك الجميل شرفني وجودك
    0

بيانات عن الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)

المفضلات

collapse_40b قوانين المشاركة

  • غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
  • غير مصرّح بالرد على المواضيع
  • غير مصرّح لك بإرفاق ملفات
  • غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك
  •  

مكسات على ايفون  مكسات على اندرويد  Rss  Facebook  Twitter