مشاهدة النتائج 1 الى 11 من 11
  1. #1

    لـعبتي ، ماذا يحدث في المنام ؟!

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    فراشتي الصغيرة تحلق وتنتقل بين الزهور ،تأتي حينما نغفو ذاهبين إلى حلم سعيد
    أحلامنا الصغيرة حلقي إلى السماء ، من أجل أن تبدوا واضحة إلى أعين الفراشات
    وتغدوا أجمل مع نسمات الهواء و رحيق الزهور الملونة ..


    جميعنا لدينا حلم نحلم بها في المنام أثناء النوم ..
    هذا الحلم الصغير ذو الدقائق أو الساعات نتمنى أن نحكيها لأصدقاء أو لأطفال
    سوف نحكيها مع بعضنا لنرى حلمنا الصغير و يبعثر أقلامنا ونكتبها في طيات دفترنا


    سنكتب حلمنا هنا ولكن بشرط ..
    ماهو الشرط يا غيمتي الجميلة .. ؟036


    الشرط هو ..
    أن نكتب الحلم الذي ظهر في المنام بصياغة قصة فصيحة .
    وأن تكتب بالوصف كباقي القصص .
    ولك الحرية أن تجعل القصة على لسان البطل في المنام أو على للسان الكاتب .

    لماذا هذا القرار فجأة يا زهرتي .. ؟036

    لأن و بتأكيد هناك الكثير يودون إفصاح عن ما يحصل في نومهم من حلم جميل
    وآخرون يخجلون من أن ينطقوا حرفاًَ
    لذا وبكل بساطة ستكون هذهِ اللعبة تبعد إحراج الشخص و التشجيع في الكتابة حلمه الذي تحلمه في منامه ليقرأه الجميع .

    هل حقاً ستعرض جميع ماقالته الزهرة يا فراشتي .. ؟036

    بتأكيد فهنا سيعرض ما يريده الجميع وسنرى كيف هو حلمهم الجميل
    وكيف سيكون طريقة كتابتهم الفصيحة كذلك .


    هل أتضحت الفكرة يا غيمتي الجميلة .. ؟036

    بطبع قد أتضحت فلكل من يريد وضع حلمه هنا يفعل ببساطة
    فقط عليه كتابته بطريقة قصة حتى و إن كان مختصر المهم أن نستمتع في قراءته
    وكذلك عليه وصف الأحداث بطريقة غير ممله وحسب .


  2. ...

  3. #2
    مرحبا ..يسعدني أن يكون الرد الأول لي ..

    لعبة جميلة ومحرجة كثيرا حتى اني احترت في الاجزاء التي سأحذفها من الحلم knockedout

    والآن ~


    كان يوم دراسي مشرق أو هذا ماظننته في البداية !!

    الى أن رأيت إحدى قريباتي التي تشاركني المدرسة ذاتها ..تتجه نحوي وهي مقطبة الحاجبان وتظهر على ملامحها الغضب ..

    بدأت الفتاة الغاصبة بحديثها :
    ماذا تفعلين هنا ؟! ..أمي في حالة خطيرة وأنتي لا تكترثين أبدا ..

    أجبت بشبه ابتسامة : أوه ..حقا ؟!

    اذهبي اذا اليها ! ماشأني أنا ؟!

    ردت وقد زاد علامات الغضب مشوبة بالدهشة : مالذي فعلته أمي لك ..لكي تسعدي بحالتها هذه !!

    أجبت ببرود : أفضل أن أحتفظ بالأسباب لنفسي ..فلا فائدة من قولها الآن .

    سألت بنفاذ صبر : إلى متى ؟؟
    أجبت ببرودي ذاته : إلى اليوم الذي لن أحتمل الصمت فيه ببساطة .

    نظرت بغضب وذهبت للاتجاه المعاكس والواضح أنها تنوي الخروج من المدرسة لرؤية والدتها ~

    هذا أحد احلامي باختصار وبعد التعديل ~
    اخر تعديل كان بواسطة » إحساس عالم في يوم » 06-12-2015 عند الساعة » 20:54

  4. #3
    كنتُ قد خرحت من مدرستي الإعدادية بعد توديعي لصديقاتي
    وأنا أسير في الرصيف المقابل قابلني " فادي " الذي خرج بذات مدرستي و الشخصية المشهورة بالهدوء في مدرستي و الجميع معجبون به
    كنت معجبة به كثيراً ولكن يتجاهل أمري فهذه عادته

    أقتربت منه و أمسكت بذراعه فرحة:أنذهب معاً ؟
    توقف عن السير بخطوات الهادئة و نظر إلي بنظرات باردة و أبعدني عنه وقال:أبتعدي عني
    ما إن قال ذلك حتى قاطعنا ظهور فتى يرتدي مﻻبس حمراء و شعره الذي يميزه بطوله يصل إلى فخذيه ذات لون أبيض حريري و عينان ذات نظرة قوية صفراء يصرخ من فوق إحدى المباني قائﻻ:أنتِ لماذا تتبعينه و أنا أحبك ؟

    أبتسمت ساخرة غلى كﻻمه و أعرته ظهري وأﻻحظ إن فادي سار متجاهل كل هذا ليقول:إن تريدين الذهاب معي فتعالي
    سرت بإتجاهه فرحة ولكن شخص آخر لم يفرح بذلك .

    ظل يصرخ مناديا بإسمي و أصبح يركض و يقفز بين الأبنية حتى هبط في الأرض
    إنه مزعج ويزعجني كثيراً فلماذا الأن و أمام فادي ؟

    هذا ماقلته في نفسي وأنا واقفة أنظر إلى " أنيوشا " و يشتم فادي و أم هو الآخر فقد ذهب متجاهل كلينا
    شعرت بالغضب من أنيوشا و أقترب مني حينها صرخت في وجهه بأعلى صوتي:لماذا فعلت ذلك أيها الأحمق؟

    أمسك بيدي و جرني يقفز بي بإبتسامة
    برغم إني كنتُ معجبة بـ " فادي " إﻻ إني أحب " أنيوشا " لهذا أنا سعيدة معه
    اخر تعديل كان بواسطة » قلوب منسيه في يوم » 08-12-2015 عند الساعة » 01:07

  5. #4

    موضوع لطيف 031
    ~
    اركض برعب خوفا من شخص يلاحقني ....من و لما هذا شيء لم اعرفه
    استمريت بالركض حالما سمعت صرخات ملاحقي و صوت اطلاق النار من ورائي
    و على حين غفلة وجدت نفسي اسقط من منحدر عالي لم اكن اعلم بوجده حتى
    قمت بفزع من سريري ...لم يكن هذا سوى مجرد حلم
    ^
    لست ماهرة في التعبير فاعذروني squareeyed

    ]~*~*~
    سبحان الله و بحمده ~سبحان الله العظيم
    من لا يعرف ستاروز ........ يعش أبد الدهر بين الحفر


  6. #5
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    كيف الحال؟

    الحلم لا أتذكره تماما:

    كنت في سوق مشهور اهرب من الرجال يبدون كأفراد مافيا وأحدهم يشبه جو من masterchef، كنت دخلت كل مكان في السوق الذي بدا كأنه عالم لضخامته لكي أضيعهم لكن لا فائدة!
    أنا لم أكن في الحلم فتاة، بل شاب طويل ووسيم!!!!

    استيقظت وأنا ما زلت أتذكر الحلم، ابتسمت باعجاب وفخر: شكلي كشاب أجمل من أخي الكبير >:]

  7. #6

  8. #7

    وقفت على حافة سطح إحدى المنازل المرتفعه أنظر للأفق وأحمل على ظهري طائرة ذو شراعين كبيرين، تمسكت بالعصا الخشبيه
    الموجودة على الطائرة وكلي أمل أن أحقق حلمي بالطيران كالعصفور الطليق ، قفزت بقوة بعـد أن أطلقت دعوات نجاحي..
    وماهي إلا لحظات حتى أحسست بالهواء العليل يندفع بقوة على وجهي ويتلاعب بخصلات شعري، هتفت بصوت يغمره السعاده
    "نجحححتت"
    لكن هيهات هيهات ثُقب إحدى الشراعين فلم أستطع أن أتوازن أو أجد طريقة لإنقاذ نفسي
    سقط جسدي ببطئ لأسفل في فجوة الظلام اللامتناهي
    إنها نهايتي..حان موتي؟


    انتهى~
    أمّـا عَلِمـتَ كيــفَ خَبُـتَ الضِياء؟
    وَوَهـنَ النبــضُ بعدَ
    الرَحيــل..




  9. #8
    حلمي غريب قبل يومين تقريباً

    في الحلم:
    كان مرفقي لونه شديد الاحمرار ويؤلمني بصورة غريبة وفي آخرة مدبب بطرف ابيض اللون وكأن شيئاً يتحرك بداخله
    قررت سؤال الاشخاص من حولي عن الأمر فاجاب شخص بأني مسموم وأن مرفقي في حالة خطرة سيتعرض الدم للتسمم بالكامل اذا لم اتصرف
    قمت بوضع يدي الأخرى وضغطت باصابعي على اللون الابيض وسحبته بقوة واذا به شيء يشبه الخيط تماماً يخرج ويتحرك
    كأنها دودة سميكة بيضاء اللون مقززة وسامة وبالفعل كانت كذلك !

    ظللت اسحب واسحب حتى خرجت الدودة بالكامل وتقطع جلد يدي لكن حالتي اصبحت افضل بكثير وشعرت بأن الاحمرار تلاشى !
    حلم غريب جداً وقصير لم افهم معناه paranoid

  10. #9





    شعرتُ بهم يحيطون بي.. كانوا يسيرون معي ويشاركونني الطّريق لكنني لسبب ما لم أكلّف نفسي عناء النّظر إليه
    كنت أشعر بهالتهم المحيطة بي، كنتُ متأكدة من وجودهم لدرجة أنّي لم التفت !
    أسير في طريقٍ لا منتهي وكأنني أهيم في الضّياع وأولئك يلحقون بي لكن من كانوا هم؟!
    أنا لم أعرف ولم أحاول أن أعرف !
    ولم أعرف أين تقودني قدميّ وأقودهم؟
    أوصلتني خطواتي إلى تلّة تحتضن شجرة عملاقة ومن أعلاها رأيت البحر الذّي يحيط بتلك الأرض الصغيرة
    التّي اكتشفت كونها جزيرة..
    اسلتقيت على عشبٍ أخضر تدثّر به الأرض ففعلوا مثلي.. نظرتُ نحو القمر وحدّقت به مطولاً..
    كنت أشاركهم الحديث والضّحكات وأنا لا اعرف من يكونون!
    كانت أوقاتاً سعيدة أبهجت أساريري لكنّه لم يدم طويلاً فها هو الكابوس يقفز بي بين الزّمن
    لأجدني على ظهر سفينة في ليلة مقمرة أشبه بتلك الليلة التّي استلقينا فيها على الأرض المكسو بالعشب..
    رست على الشّاطئ ونزلت منها مسرعة ومشاعري تنتفض وتفيض اشتياقاً
    كنتُ أرغب بالبكاء لكنّ دموعي تحجّرت في مقلتيّ وأبت الخروج
    هرولت إلى تلّة الذكريات ووجدت سكون الفراغ يأكل ذكرياتنا ويرميها للرياح التّي تطويها وتأخذها بعيداً..
    تطايرت خصلات شعري مع الرّياح التّي تحرّك العشب الذّي كنت أستلقي عليها مع أشخاص أهتم لهم رغم أنّي لا اعرفهم..
    افتقدهم وأنا لم أرّهم.. اشتاق لوجودهم.. أحبّهم وأرغب بشدّة لقاؤهم..
    أعرف أنّهم أشخاص عزيزين على قلبي لتنتفض مشاعري لأجلهم ولو لم أعرفهم !
    وجدت أن غيابي لم يخلّف إلا فراغاً.. ليس هناك شخص ينتظرني.. لقد فقدتُ الأمل ورمتني الخيبة أرضاً جاثية على ركبتيّ
    أتشبّث بالعشب قابضة عليه ودموعي تهدر شلالاً وتهطل أمطاراً تروي به الأرض التّي هجرتها ضحكاتنا..
    شعرت بالألم يخالج قلبي ويسري في أوردتي مع دمائي.. ينبض بداخلي !
    شعرت بقلبي يدوي منادياً ويصرخ متألّماً لكن صوتي لم يكن ليتحمّل تحرير هذه الصّرخات أبداً..!
    مشاعري.. لم تكن الكلمات لـ تحكيها وإنّما الدّموع التّي حرقت أجفاني..
    فقدتُ الأمل ومضيت هائمة ألاحق أطيافهم الملوحة لي في الآفاق لألحق بأجزاء روحي التّي ماتت..
    انتحار !



    استقيظت فزعة لكن ذاكرتي فقدت هذا الحلم ولم أتذكرها، لكنني كنتُ أشعر بأنني نسيت شيئاً مهماً..
    وما إن تذكرته حتّى تحوّل يومي كئيباً وظلّ الإحباط والحزن يلاحقني حتّى نهايته 009

    003 cry


    attachment

    { لا تدع مرّات سقوطك تمنعك عن النهوض! }




  11. #10


    سمعت وقعات أقدامه على الأرض الرخامية وهي تقترب إلى مسامعي..كلما أحسست بأن المسافة بيننا قليلة
    أشعر بدقات قلبي التي تجعلني أرتجف بشدة ، لم أستطع رؤية معالم المكان الذي أنا فيـه لأن رأسي كان على الأرض
    ولم تكن الإضاءة قوية بل كانت باهته جداً.. صوب بندقيته الطويلة على مـؤخرة رأسي وهو يبتسم بخبث وشيطانيه..
    لم أعرف ماهو مصير عائلتي ورفاقي المختطفين..وربما الميتين..ولكن شيء واحـد متأكدة منه
    إنه موتي الحتمي.. سأموت وأودع هذه الحياة البائسة ودون أن أودع عائلتي وأحبتي ، لست أريد ذلك.. ليس الآن
    وبشكل مفاجئ هكذا؟ لما البدايات الجميلة تنتهي بنهايات مُفجعة؟
    وددت البكـاء..وددت الصُراخ.. لكني مقيدة بقطعة قماشية
    مالذي سأفعله؟ إنني جاهلة ، لا أعرف شيئاً..
    لأنني في لحظاتِ العصيبة ووحدي تماماً.. الخوف يُسيطر علي
    وكأنني وقعت في قفصه الحديدي
    توقف عقلي عن الحديث فجأة بعدما تفاجأت بأنه أبعد البندقيه
    وقال بصـوت حاد
    "تحركِ!"
    مالذي يريده الآن؟
    أيخطط أن يقتلني بطريقة بشعة ؟
    أو يُعذبني ويجعلني أموت ببطئ شديد وبعذاب مرير؟



  12. #11


    خرجت من غرفتي لأجدها هناك، واقفة، تراقبه و هو أشبه في سكرات موت.
    كان يقلب ناظره يمنة وشمالاً وبياض عيناه قد ساد مقلتيه. و فجأة، تقيأ.
    "يـــــــــع!" قالتها بصوتها المتكلف دائماً، فاشتطت غضباً بداخلي ونظرت لها قائلة
    "أنه قيء. قيء. لبني آدم!". لا اذكر ما قالته بعدها لكنها ازدادت جرأة و أخي هناك يصارع الموت.
    نظرت إليها مجدداً وقلت "لا تغضبيني...".

    المرأة هي زوجته.

بيانات عن الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)

المفضلات

collapse_40b قوانين المشاركة

  • غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
  • غير مصرّح بالرد على المواضيع
  • غير مصرّح لك بإرفاق ملفات
  • غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك
  •  

مكسات على ايفون  مكسات على اندرويد  Rss  Facebook  Twitter