_.·´¯) _.·´¯)_.·´¯) البحث عن فرح صغير _.·´¯)_.·´¯)_.·´¯)
البحث عــن فـرح صغـير
_______________________________
فــرح صغيــر ....
خرجــت مـن بــيتي أبـحـث عــنـه
يـــا فــرحي ... الذي ابــتعــد عنـــي فـي الــدروب
من أيــن السبيـــــل إلــى ملاقااااتــك ..!!؟
هــذه أحلامــي على الـطــريق تســقـطــ مـــني...
حلـماااا ... حلـمااا ...
وتـــفرغ جيـوبي مـن الزهــور
وتمــلـئـها بالــتعــاسة
أحمــل صورة لـكـ وصورة لي
أحمــل قـلبي الميـت في يدي
أحمل زهرة أهديتها لي يوما
قـد أصبحت يـــابسة_
وقلـت لي حينها : "ـــهذه لكـ لأني أحبكــ"!!
لــيس ذنبي إن ذبــلت كل الـزهور.. التي أعطـــيتني
وتنااااثرت فوقـها أورااااق واختلطت بسواااد الصفحات
ليــس ذنبي إذا لم تعد الشمــس تشرق من جبيني.
๑۩۞۩๑
๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑
๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑
๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑
๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑
๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑
๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑
๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑
๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑
๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑๑_.·´¯)۩۞۩๑๑۩۞۩ ๑
๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑
๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑
๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑
๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑
๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑
๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑
๑۩۞۩๑๑۩۞۩๑
๑۩۞۩๑
أخرج مسرعا لـهــفتي تحملني
من مكـــــــان إلى مكـــــــــان ...
قـد عرفت كل الأمكــنة التي كنــا فيها
وعرفتــنا بأصواااتنا وأروااااحنا
باحثــا عنكــ أمضي ...
يدي في جيوبي الخــااااوية
معطفي الأســود يغطي حزني الـــداخلي
ويظهرني شخصا يمــشي فــي الطرقاااات ...
ظــل شبح طويــــــــــــــــــــــــــــل
أمشي على أوراااق الخريف السـااااقـطة
التــي لــم يعــن بموتـها .... أحــد
لم يعد يسمع أنيـــنها ... أحــــد
أحـــس بالبـــــرد ...
بقرسات بـرد الشتـــاء ...
لكـــنه ليــس شتـــاء الـــفصول
بلـــ شتــاء قلبـــي الـــحزين ..
خرجت من بيــتي ..
بنظـــرات شـــــاردة في الأفــق..
برأســي المـثـقـل بالأحزان ...
مـمزق بالميول لـكن تزيــنني الأشواااق.
جئـــت أبحث فـــي غمرة الأياااام
هــل يا ترى ما تزااال تذكرنــي
وتذكر حيث التقــينا أول مرة
بجـاااانـب الـطريــق ...
ليـس غريبا ألا أجــدك .. أيـهـا الــطيف
قــد رحـلت من كـل شيء ... إلا من ذكريـــاتي
قــد انسحبت مثــل البطــل الشجــاع مـن ســاحتي
فــها أنداااا قد أصبحـت متعبا ... مخيفا
بمعــطفي الأسود مثل عااابر سبيل
في الطرقاااات يبحث عنك
ويبحث لعــلــه في مكــان
يعــثر على رصيــفـــــ ...
.
اضافة رد مع اقتباس
المفضلات