الصفحة رقم 3 من 6 البدايةالبداية 12345 ... الأخيرةالأخيرة
مشاهدة النتائج 41 الى 60 من 112
  1. #41
    السلام عليكم..^^

    الاسم كان كفيلاً بأنهـ يدخلني الى الجمال المتواجد هنا..
    عنوان جميل,أحداث مذهلة,وصف يأخدك لعالم آخر..

    ـــــــ...rambo

    جان أخوها, لما قتل ابوهـ؟
    لما توقف شبيهـ الغراب لما هربوا؟
    لما هي دخلت السجن؟
    من هو الكيان النحيل اللي مر بجانبها؟
    و , و ,و..pirate


    تساؤلات كثيرة لكن علي الإنتظار..ogre

    منتظرة وبشوق البارت القادم..^^classic


  2. ...

  3. #42
    إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة سينشي 2015 مشاهدة المشاركة
    انتظرت الفصل بشوق ..

    حجز لي عوده في الغد


    اعتذر عن تاخري ..حقا


    البارت جميل جدا ..

    ووصفك في تطور

    مما يجعل الدخول لعالم لروايتك سهل وممتع .

    تسلسل الاحداث مرتب جدا ..

    اعجبني موقفها من الصبي ذو التسع سنوات تقريبا .

    احسنتي ..باانتظار الفصل القادم .

  4. #43
    الفصل الرابـع :-
    نزعـة البكاء!.. هي شيء قد ترغب بفعله في حضن أحدهم!*


    بشيء من التغدُّق الحارق..إندفاع تيار بارد.. شيء يؤلم حنجرتها.. تأجج نيران في صدرها، وصوت مألوف يهتف بإسمها..
    - جانيت!
    أنامل باردة استشعرتها فوق جبينها، وثم تنتقل لتستقر فوق وجنتيها.. هو تخصر بغضبٍ طفيف.. ثم تنهد بنفاذ صبر..
    - سحقًا!.. ألم تأخذي مظلتك؟ ...على الأقل جففتي شعركِ قبل أن تغطي في النَّوم!
    أطلَّت بمقلَّتيها الكهرمانيتين..فكان أول ما لمحته هو وجه ستـان!.. وعلى نقيض كلماته.. فإن وجهه محاط بهالة من القلق الزَّاجر.. أردف بعد شيءٍ من الصمت..
    - ماذا عساي أفعل الأن!.. عرض علي أحدهم أن أشتغل عنده في المخبز!.. ولا أستطيع التغيب عن مـ....
    هي لحظات تفكير،ثم اقتضاب! وتنتهي بتقطيب...
    كل هذا وهي في واقعٍ آخر.. واقعٍ غير ملموس!.. أشبه بالخيال اليقظ بشيء من الحقيقة!.. كل ثانية من ليلة الأمس قضتها تحدق في الفراغ!.. كأنما تلك المقلتان القاتلتان بشيء من الحدَّة والصمت.. شلت كل ذرة من تفكيرها.. ذهنها مخطوف بانتشالٍ منها... ليعود عقلها الى ما حاولت بذاتها نسيانه.. تلك الذكرى اللعينة!
    - هل بإمكانك الوقوف؟
    تيقضت مقلتاها... هي الأن أعلنت العودة إلى الواقع! وأثبتت قدرتها على الوقوف بإيماءٍ من رأسها....
    كانت كما الخرساء في صمتها.. قدرتها على النطق تلاشت، حتى أنها لم تكن
    بـ قادرة على الإعتذار حين صارحت بضعف عن شلِّ قدرتها على السَّير!.. هو فقط حملها على ظهره!.. وضعها داخل سيارة أجرة ..دلَّ السَّائق على المقصود، وأمسك هاتفه.. ضغط عدة أزرار.. هي بضعة حروف نطق بها آمراً، وذهب في طريقه...

    .............................

    -كما توقَّعت!
    كأن ماءً باردًا انسكب على رأسها.. دهشتها المتفاقمة على عاتقها سببت إحتداداً في صداعها المؤلم!..لتعلن ضعفها بإنعدام قدرتها على منعه حين قام بإسناد ذراعها اليسرى على كتفه الأيمن.. ذا مقلَّتي السِّيروليان!
    انتشالٌ مباغت من دوامة الإندهاش ..مصدره صوت تدركه جيداً..بلوعة الطفولة فيه، وبريق مقلَّتيه المسترقة من السَّيَّـان!.. هي فقط نظرت إلى حيث مصدر الصَّوت، ليطل من إحدى الغرف، بسعادة ومرح يقفز لأعلى، يمد ذراعيه، ويطوِّقهما حول ساقيها..إلى حيث يرتكز طول جسده الصغير...
    كان للإندهاش بها نصيب!.. خصوصاً عندما أفاقت من غيبوبة الأفكار، لتلتقط بمسامعها ذكر اسمها على لسان أندريه الصَّغير
    -أنسة جانيت..كنت بانتظارك!
    لازالت تحملق فيه.. مقلَّتاها تصرخان حيرة من ما يحدث حولها!...
    ذا مقلَّتي السيروليان قرأ ذلك، فرفع ذراعه لأعلى، واستقرَّت بقوَّة فوق رأس أندريه..
    -ابتعد أيها الوغد الغبي..وإلا أصابتك عدوى الإنفلونزا!
    زجْرته تلك آلمت الأخير ليصيح بنبرة ملؤها البكاء
    -تبا لك إيڤان الأحمق!
    جال في إنعكاس مقلتيها شرارات غضبه الشديد، واستعدادات جامة لتوجيه ضربة أخرى لأندريه المختبئ خلف ساقيها..
    هي فقط.. شعورها بسريان الغضب في عروقها مع بركان حارق يلتهب في قلبها..
    أطلق ذاك فيها شعاع التهور الفاضح.. وبتأثير التفكير المعدم، دفعت إيڤان المستندة عليه، لتترك المجال للحمى..تستحوذ عليها.. وتخلق فيها التوازن المنعدم.. تتراخى في الهواء، ويُكتب لها أن تنتصب على حافة الدرجات.. وتطوِّقها جاذبية الأرض.. حاثة إيَّاها على الوقوع.. ولم تسمع إلا صراخ أندريه، وهتاف إيڤان!



    يتبــع~
    اخر تعديل كان بواسطة » فيض في يوم » 27-05-2015 عند الساعة » 14:16
    إن إحتجت للمساعده فأنا حاضرة
    كيف اسمي نفسي كبيرة خدم فانتوم هايف إن لم أفعل شيئا كهذاrolleyes

  5. #44
    ثوان متبعثرة تستفيق فيها ...تشعر ببرودة فوق جبينها.. ثم سرعان ما يسترقها النوم..
    تطل بإحدى مقلَّتيها.. تلوح الشَّقيقان في حالة شجار.. يسيطر عليها الغضب!.. تزعم على النهوض، ثم ودون إنذار سابق!..يد تستند على جبينها ،وبدفئ تغطي عينيها.. لم يمنعها ذلك من الإنغماس في رقة النوم..

    ......................................

    مر أسبوع وهي غارقة بين نوم واستفاقة... بين الواقع والخيال محصورة!
    إدراكها معدوم النبضات!.. دهشتها تناف في كل ثانية تفيق بها... يتوق إليها الواقع بشخص لا اإدراك لها به.. ولا في مرأى عينيها يظهر!.. فقط هي تشعر به كشعورها بيده الدافئة على وجنتيها...
    أهو ستان؟!
    كلا.. فما الذي يدفعه إلى إخفاء وجهه!
    تعود وتطرح السؤال لكن بتعبير أخر..
    انزلقت وقتها من أعلى الدرج.. كان من المفترض أن أصاب بكسر ما!.. عدا أني لم أصب بأي أذى!.. حتى أني لم أشعر بقوة السقطة!.. ماذا يحدث لي بحق!؟
    - مجرد تخيلات! أنت تتوهمين..
    ملامحها الهادئة تبدَّدت بشيء من الغضب إلى الإستنكار!..
    - إيڤان! أخبرني أرجوك..
    - أقفلي الموضوع..
    ليس وكأنها ستصدق ما تفوه به قبل أن يخرج من الغرفة ،ويقفل عليها الباب!.. ظنت بأن الغموض الذي يطوف حولها قد تبدد فور أن علمت أن ستان هو والد إيڤان وأندريه! مما يفسر معرفتهما لإسمها!.. لكن يتبقى لها أن تعرف من يكون ذاك الذي قيد تفكيرها بحضوره الدافئ في أيام مرضها!
    وذاك!..من يكون ذاك الذي يعلم بأنين حياتها..؟..ذاك المسمى بـ دوين!و...
    أمسكت قلبها لحظة تذكرها صخب البرود القاتل لتلك العينين الأريلديتين في تلك الليلة...
    وكم شعرت بالإمتنان حين قطع عليها لهيب أفكارها صوت طرق على الباب..
    عدلت جلستها على السرير، ونطقت بهدوء
    - يمكنك الدخول..
    أطل عليها أندريه وبين يديه صينية طعام.. اقترب منها ،ووضعها أمامها، ثم جلس على السرير بجانبها، وكم كانت ابتسامته لطيفة حين جاء سؤاله
    - أنسة جانيت ..هل تشعرين بأي ألم؟
    هزت رأسها نفياً
    - كلا..أنا أفضل حالاً اليوم
    - هل قدم إيڤان إليك؟
    - أجل.. وكان فظاًّ كعادته..
    نبرة السخرية التي نطقت بها.. ولدت فيه نوعاً من الأسف.. باعتذار قال
    - أسف.. فإيڤان تشاجر مع أبي هذا الصَّباح!..
    حدَّقت بمقلَّتيه الباهتتين.. فأردف هو بعد شيء من الصمت
    - لقد جاء والدي كي يراك.. إلا أن أخي المراهق الأحمق قد تحجج عليه في أمر ما..
    تنهد مسترسلاً
    - وانتهت دقائق الشِّجار تلك ..بأن تلقَّى إيڤان صفعة رمته أرضاً...ثم خروج والدي من المنزل!..
    - وهل تعلم سبب كره إيڤان لوالدك؟
    أُلهم المكان صمتاً مترباً.. هي دقائق وأجاب
    - إ..إيڤان يعتقد أن والدي هو السبب في موت أمي!
    - كيف؟
    - لا أعلم التَّفاصيل.. إلا أن أثناء غياب والدي مرضت أمي مرضاً شديداً و...
    عبرة كالعلقم انغصَّت في حلقه... وكمن يرفض أن يكمل، فإنه أنكس رأسه
    لأسفل.. معلناً بدء انفجار الدموع في مقلَّتي السَّيَّان..
    هي فقط تنهدت .. حدقت فيه بصمت ليكون الغشاء الشفاف الذي يحول بين سواد الأفكار وعتمة الواقع حولها...
    أمسكت قطعة بسكويت البندق، وبدون إنذار سابق... دفعت بها بين شفتيه..
    بدهشة عارمة وذهول مسبق حدَّق بها ،وحتى والقطعة بين شفاهه فإنه لم يتوقف عن البكاء..
    هي تدرك هذا الشعور جيدًا..
    "نزعة البكاء" حين يخالجك هذا الشعور فإنه يضمك بشدة.. وعندما تحاول الهروب منه فإنه يعانقك ،ويأبى إلا الإحتضان..!
    جذبت القطعة من فمه بعد أن قضم منها فتاتًا قليل...
    - لا تتوقف عن البكاء.. لن أرغمك على ذلك!.. ولكن لن يسرَّك أن يسمعك إيڤان صحيح!
    رشفت القليل من الشاي الدَّافئ.. حولت نظراتها إلى قرص الشمس الذهبي بأشعته خلال النافذة..
    - بإمكانك الإقتراب!
    ابتلع القضمة بامتعاض ،وفوراً اقترب دافناً رأسه الصغير في حضنها شارعًا في اكمال ما ابتدأه من بكاء!.. هو يريد إفراغ حزنه صحيح؟.. هي تريد فعل المثل لكن لم يحن الوقت لذلك.. طالما أنها لم تعثر حتى الأن على حضن أخيها التوأم.. وإن كانت ستجتاز بذلك كل منطق للواقع، إن صح ظنها وكان صاحب مقلتي البرود القاتل هو....

    - جان!
    عض شفاهه السُّفلى لدى سماعه نطق اسمه على ألسنةً كانت القذارة سمةً لها..
    - ما الذي تخفيه عناَّ؟ هل تحاول خيانتنا؟!
    التفت للخلف.. الحدَّة القاتلة لمقلَّتيه أجفلت أجسادهم... ليبتعدوا بخطى للوراء..
    - لا تحدق إلينا بهذه الطريقة!
    - لا تنسى أنَّنا قد عفونا عنك.. عندما قتلت والدك!
    تحدث أحدهم بجرأة قذرة باستفزازها، ليكون محور نظرات الأخير
    - أجل أنت مجرَّد هر وضيع قاتل.. أشفقنا عليه لقتله أحد أفراد عصابتنا!.. والدك!
    بلذاعة استفزازية نُطق بها.. إلتهب قلبه، مقلتاه الأريلديتان رسمت عنفوان الرغبة في القتل.. هو تقدم!.. إجتاحت ذراعه نار أفرغها بلكمة أسقطت المستفز أرضاً!..
    ما أقدم عليه كان الفتيل ليضمر إراقة الدِّماء في عروق زعيمهم الضخم، ليتقدَّم بخطى متثاقلة!.. وبإنتشال قوة من قعر الظلام.. ألقى أولها بتجسيد ركلة أحدثت ألماً في معدة الاخير، وبتأثُّر سقط بألم على الأرض.. يبصق مافي جوفه من سائل قرمزي...
    وأمام تشجيع من الوحوش ..صاح الزعيم الضخم
    - خذوا هذا اللَّقيط الى الزنزانه! ولا تخرجوه حتى يهدِّئ الوحش اليقظ في داخله..!
    وكجثةٍ..ألقوا به خلف قضبان صدئه، وأقفلوا عليه بابتسامة تلوَّت بسخرية ومكر... وإن كان في ذاته الفرق، فإنَّه وبلا شك جثة تنبض في عروقها الحياة وتعاني..
    وكمعاناة روح تتوق للموت!.. همس بشيء من الضَّياع
    - جيانا!..

    وانطفأ النور عن الواقع~
    اخر تعديل كان بواسطة » فيض في يوم » 27-05-2015 عند الساعة » 14:25

  6. #45
    اهلا ...

    حقا لن استطيع اعطاء هذا البارت حقه ..

    رائع بكل معنى الكلمة ..

    الوصف يفوق الخيال ..

    استطعتي رسم الصور في مخيلتنا

    في كل شيء ..حتى ادق واصغر التفاصيل ..شعرت بها ..

    مفاجأه كبرى بالنسبة لي

    ستان والد ايفان واندريه !!

    جان اعني شقيقها يبدو انه سيعذب

    ك اخته لا ..لا يفوق معانتها احد ..

    الاحداث في قمة الحمااس

    باانتظار الفضل القادم smile
    اخر تعديل كان بواسطة » إحساس عالم في يوم » 28-05-2015 عند الساعة » 07:24

  7. #46
    انتهى الفصل والحمد للهe40a
    لكن لا اعلم لم اشعر بأن الفصل لم يوافيكم حقكمe058
    اشعر بأنه قصير قليلاًe404
    اعدكم ان الفصل القادم سيكون طويلاً كتعويضe056
    سايوناراe418

  8. #47
    إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة سينشي 2015 مشاهدة المشاركة
    اعتذر عن تاخري ..حقا


    البارت جميل جدا ..

    ووصفك في تطور

    مما يجعل الدخول لعالم لروايتك سهل وممتع .

    تسلسل الاحداث مرتب جدا ..

    اعجبني موقفها من الصبي ذو التسع سنوات تقريبا .

    احسنتي ..باانتظار الفصل القادم .
    لا داعي للإعتذار أخي
    لكل منا ظروفهem_1f60b
    شكرا على ردك الجميل..
    جانا~

    إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة meroles مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم..^^

    الاسم كان كفيلاً بأنهـ يدخلني الى الجمال المتواجد هنا..
    عنوان جميل,أحداث مذهلة,وصف يأخدك لعالم آخر..

    ـــــــ...rambo

    جان أخوها, لما قتل ابوهـ؟
    لما توقف شبيهـ الغراب لما هربوا؟
    لما هي دخلت السجن؟
    من هو الكيان النحيل اللي مر بجانبها؟
    و , و ,و..pirate


    تساؤلات كثيرة لكن علي الإنتظار..ogre

    منتظرة وبشوق البارت القادم..^^classic
    اهلا عزيزتي
    نورتنيe106
    شكرا لردك الباهر e106
    جانا~

  9. #48
    K a w t h e r
    شكرا عزيزتي..
    هههه لا بأس انه توليب فلورe417

    مجوكـهـ
    الحمد لله ..اتمنى ان تكوني كذلك ايضا..
    لا تعتذري عزيزتي~
    لا داعي للتسرع كل شيء سيظهر قريباem_1f62c
    جانا~

    ×hirOki×
    شكرا حبيبتي على الرد الجميل..
    أخجلتني.. يسرني أنه قد أعجبك ~
    جانا..

    قلوب منسيه
    اهلا عزيزتي .. شرفني ردك~
    شكرا... اتمنى ان تصبحي افضل مني...
    سايونارا ~

  10. #49
    الشكر لله gnmhS4gnmhS4gnmhS4
    الصورة الرمزية الخاصة بـ Ran sun








    مقالات المدونة
    11

    قَلْبٌ مَفْتُوحٌ ، يَنْبِضُ مِنْ جَدِيد قَلْبٌ مَفْتُوحٌ ، يَنْبِضُ مِنْ جَدِيد
    حجز لغاية نهاية قراءة البارتات
    يرجى رفع صورة التوقيع من منتدى مكسات

  11. #50
    الشكر لله gnmhS4gnmhS4gnmhS4
    الصورة الرمزية الخاصة بـ Ran sun








    مقالات المدونة
    11

    قَلْبٌ مَفْتُوحٌ ، يَنْبِضُ مِنْ جَدِيد قَلْبٌ مَفْتُوحٌ ، يَنْبِضُ مِنْ جَدِيد
    عودة
    مرحبا عزيزتي ، اولا اسفة لتأخري في الرد كنت مشغولة بالاختبارات e108
    البارتات كثير حلوين و وصفك في تطور رائع e106
    تابعي على هذا المنوال gooood
    الان اتضحت لي الرؤية و فهمت بعض الامور التي كانت غامضة
    في انتظار البارت القادم بفارغ الصبر
    دمت في رعاية الله و حفظه smile

  12. #51
    السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

    بارت رائع عزيزتي .......... لكن فعلا كما قلت قصير

    لا باس ستعوضيننا في القادم .........

    اسلوبك في تطور ، لكن مازال الغموض يلف حول الاحداث ......

    لم اتوقع بتاتا ان ستان ابوهما .......... احسنت عزيزتي حبكة روايتك متقنة الصنع فلم نتوقع ذلك ......

    الله يعينك ويوفقك .............

    ااسمها الحقيقي جيانا ......... ام ان الامر اختلط علي

    جان المسكين اكيد انه سيعذب ...........

    اسفة لاني لا امتلك الوقت لقول الكثير .............

    السلام عليك ورحمة الله تعالى وبركاته .
    af73d7b3435802d70cbbfa357ab2cd12

    بين خيالات الماضي وتوقعات المستقبل وقفت فتاة حائرة ، لا تدري اتتقدم للامام ام تعود للخلف ، لكنها في الاخير خطت خطوة ولو صغيرة للامام معلنة بداية مشوار جديد
    وبلا شك تلك الفتاة هي انا

  13. #52
    السلام..^^

    فتاة حمستيني جـــداًً للبارت القادم..knockedout
    القصة مبعثرة,لم أفهم بعض الأمور للآن..غموض جميل يجذب القراء إليها..embarrassed
    وهذا ما جعلني اتحمس وبشدة..devious


    اسرعي وأنزلي البارت..بالإنتظار..

  14. #53
    الفصل الخـامس:-
    الرغبة في الحيـآة تقتضي.. بإبتسـآمه~


    وسط تراجيديا تزاحمت ظلاماً ،بإنتصاب في زقاق شهد أحداث وداع وتضحية رغبةً في القتل... يقف مستنداً يحدِّق في من إتخذ الشر مجراه في عروقه...قرر أن يبيد وحشاً يتوق إليه الموت!
    هو إطمأن لها بإبتسامة ظنتها إبتسامة توديع على نقيض اعتباره هو كابتسامة انحلال السواد وبداية حياة جديدة تضمحل منها المعاناة..!
    - إلى أين ستهرب الآن؟.. سلم نفسك فليس لك مفر!
    حدق في الكم الهائل من الضباط ...ليس هم من يريد! هو يريد ذاك فقط صاحب الابتسامة الماكرة والنظرات الخبيثة.. هذا قرار إتخذه منذ أدرك أنه من أشرف على تعذيبها!.. من تبرزت فيه الوحشية .."الحارس اللئيم!"..
    - لهذا..
    أمسك جرح ساقه اليمنى... وبيده الأخرى انحشر فيها جسم بيضاوي صغير، ومهما كان مغزاه فإنه لا يبشر بتاتاً بالخير.. على الأقل في نظرهم ،ازداد حذرهم ،وتأثير الضغط على الزناد!..
    - لهذا سأحاول بطريقتي!
    رفع نظره..احتدت مقلتيه بعبق إصرار، وبسخرية ابتسم..ليلقي بقنبلة سار مفعولها بلهيب حارق انفعل في زقاق الظلام! تتابع معها اندفاع الرصاصات الواحده تلو الأخرى ..هو فقط حاول المشي والهروب من الموت..!
    يدرك جيدا أن ابتسامته تلك بعثت فيه جرعة الإصرار على التشبث بالحياة...!
    إلتقطت أذناه صدى صراخهم وهتاف من كتبت له حياة أطول يحث من معه على الفرار من نار الإنفجار!.. وصوتاً تجسد في صورة رصاصة حارقة إخترقت كتفه لتسقطه أرضاً بصيحة مباغتة بالألم..
    لكن لا بأس حقاًّ...فمن تجرأ على القدر وأطلق هذه الرصاصة لم ينجوا من الموت !
    لا بأس فعلاً فبعزيمة مطوقة هرعت به لأن يركض خارجاً من ذلك الجدار
    المتشابك..


    بجسده المرهق استند متألماً.. داخل بناء عتيق..
    هو فقط يسمع صوت الإسعاف وسيارات الشرطة في مكان ما!
    غطت خصلات الكاردينال مقلتاه الفحميتان.. ليبدأ عقله الباطني بالإشتغال!
    تمكن من الهروب ..فهل سيدوم هذا إلى الأبد؟
    هو بفتات الماضي السقيم ،هل تمكن حقا من ترميمه؟ يود أن يفرشه بالمستقبل الجديد... إلا أنه يود لو يكون هذا المستقبل موطئ النور!
    - سحقاً! ذلك الغبي الصغير ..لمَ لا أقتله وأخلص حياتي الهادئة من حماقاته!
    رفع رأسه ، وبإستغراب تأمل المراهق الواقف امامه الذي أخذ ينفض ثيابه من الغبار، سرعان مافسر الإستغراب في مقلتي الأخير ....اقترب بهدوء، واضعاً يديه بتخصر متفوهاً
    - عجباً!.. لم أتوقع أن شاباً مثلك قد أحدث ذلك الحفل في الخارج!
    مد يده إليه ،وبإلتواء فاهه لأعلى بمكر
    -أعرفك!.. إيڤان بيغنز..
    احتدت عينيه متابعاً
    - إعذرني على تأخري... دوين كارتر!
    بمقلتيه الحذرتين حدق في عيني السيروليان.. بإبتسامة مماثله، تشابكت اليدان..


    بجلَّ الغموض..وقف يحملق خلال النافذة، تنهد بإرتياح.. أبعد خصلات الكاردينال من فوق جبينه، وأخرج رسالة من جيب بنطال الجينز الذي يرتديه...
    - فتاة غريبة!
    أظهر ابتسامة ،ثم استرسل بتمعن يقرأ
    "مرحباً...
    بمَ عساي أبدأ؟.. رسالتك تلك أخرستني! ربما لأني لم أتوقع أن أحد ما قد يتعرَّف علي! أو يدرك أني فتاة متنكرة بشخصية توأمها...
    بذاتي لم أكن لأتوقع بأنك يا سيد دوين قريب مني إلى حد معرفتك بما أعاني..!
    أنا فقط أود أن أعلم من تكون؟!
    أتذكَّر ما كتبته لي سلفاً..
    " لست من النوع الذي من الممكن أن ينسى لحظة إحتلال الظلام لموطئ النور!"
    أظنني تأثرت بما قلت، وأتيقن بأني لست من النوع الذي ذكرت!..لهذا السبب.. لهذا السبب..
    سأحكي لك عن ثغرة الظلام التي تربَّصت بموطئ النور!...
    رغم أني حاولت نسيانها مراراً وتكراراً حتى بدا لي أنها لن تفارقني..
    مجرد ذكرى انتصبت لها مرأى اللعنة السقيمه!.....
    تنقَّلت مقلتاه بين أحرف ماضيها.. وبشكل مفاجئ انتصبت عيناه على حقيقة ما في تلك الورقة!


    أذى التحديق الطويل بالشمس خلايا عينيها.. تأمَّلت أندريه النائم في حضنها.. حاولت الوقوف من على السرير ،وبحذر وضعته ،وقامت بتغطيته..
    هو شيء يسير.. اخذت صينية الطعام الى المطبخ ،وعادت مباشرة إلى غرفتها.. كادت أن تدخل لولا استوقفها صوت... كأنه أنين أشبه ببكاء قادم من الغرفة المجاورة لغرفتها!.. وبتردد وقلق انتكساها في آن واحد تحركت قدماها ..طرقت الباب بصوت خفيف، ولم تلقى أي رد عدا هدوء صامت...
    -سـ..سأدخل!
    بصوت أقرب للهمس قالت، وفتحت الباب..
    غرفة حالتها "الفوضى"!.. ملابس ملقاة بإهمال على الأرضية...
    أوراق هنا وهناك، وبين تبعثر الأغطية فوق السرير.. انتفض بفزع يمسح وجنتيه بأنامله..
    - تبا لك!..ماذا تفعلين هنا؟ عودي بسرعة الى سريرك وإلا فسيغمى عليك..!
    - أنا بخير حقاًّ!
    نطقت بشيء من الإستياء ...ليعود هو الى فظاظته المعهودة
    - الآن لو سمحت....أخرجي من غرفتي!
    - لمَ كنت تبكي؟
    استغرب هذا السؤال!... لم يمضي الكثير إلا وهو يرمقها بغضب وخجل شديدين
    - تراهات! لابد وأن الحمى قد أثرت في عقلك.. ولمَ قد أبكي على أي حال؟
    أغلقت باب الغرفة ببرود، تطلعت إليه بشيء من الإشفاق..
    - هل الأمر متعلق بعمي ستان؟
    غطى رأسه بالغطاء الأزرق
    - أتركيني وشأني..
    إلتمست من ردِّه صدى ضياع، هو لا يريد فتح الموضوع المتعلق بأبيه..
    لكنها عازمة على فتحه، عدا أن ضميرها أيقضها بشيء من الأسى على حاله عقب
    سوء حالتها!
    - آسفة.. لكني علمت من حديثي مع أندريه أنك لم تخبره بدخول والدك للسجن! ألست حق؟
    - ولمَ قد يرغب بمعرفة شيء كهذا؟
    - أتمقت والدك لهذا السبب فحسب ؟
    سرى الغضب في عروقه.. أبعد الغطاء عن وجهه ،وبإنفعال ظهر في نبرة صوته
    - فحسب!.. أتقولين فحسب؟.. لو لم يدخل في شجار مع مديره الأحمق.. لما صار قاتلاً! لو لم يقتل ذلك البدين لما مكث في السجن ولكانت أمي الأن على قيد الحياة!...
    - أتكرهه لهذا السبب...فقط؟
    صك على أسنانه... كان على وشك الإنفجار، أخفى وجهه تحت الوسادة البيضاء
    - أخرجي أيتها العجوز!... انتِ لن تفهمي بتاتاً ما أقول لأنك لم تجربي شعوري المقيت!
    أدركت من نبرة صوته ان نوبة البكاء قد عصفت به.. فقط إلتفتت وقد قررت تركه لوحده حتى يفرغ ما في جوفه من حزن..
    لحظة دخولها لغرفتها إلتقطت ذاكرتها لحظات تركها لأندريه نائماً على السرير...
    هذه اللحظات تصدَّعت عندما لم تجده كما تركته...
    واتساع مقلتيها وقت إلتقط قلبها ظناًّ ما!.... ولتؤكِّد هذا الظن أو تنفيه نزلت الدرجات ،وتوجهت نحو الردهة، وعلى عكس ما تمنَّت..لم تجد حذاء اندريه..!
    قبل ان تقرر الخروج من المنزل ...عادت إلى غرفة إيڤان
    - أندريه قد اختفى!.. أرجح أنه سمع حديثنا..أنا ذاهبة للبحث عنه...
    أرادته ان ينتصب مقراًّ مساعدتها على البحث... إلا أنه بقي ثابتاً بلا حراك مستلقياً بين الأغطية..
    تنهدت بإستياء.. وهرعت خارجةً من المنزل...
    هو يود النهوض.. التحرك والبحث عن شقيقه الصغير..
    - تباًّ لك أندي الوغد!
    أبعد الأغطية عن جسده ،إلتقط هاتفه، انتصب بطوله الفارع...وخرج...


    يتبع~
    اخر تعديل كان بواسطة » فيض في يوم » 03-06-2015 عند الساعة » 20:51

  15. #54
    تعاقبت ساعات البحث.. تفاقم قلقها، واستندت على المتجر القابع أسفل الشقة التي كانت تعيش بها هي وستان... تتنفس بتسارع من كثرة الركض إلى أن سمعت صوتاً مألوفاً يهمس بإسمها!..وبلهفة أدارت رأسها
    - أندريه!
    إنحنت بجسدها ،وإلتقطته بين أحضانها..
    - أنسة جانيت.. هل حقًّا كان أبي في السجن؟
    إلتزمت الصَّمت، فضلت أن تضمه أكثر على أن تجيب! ما كان عليها إجبار إيڤان على الحديث!.. لو لم تمطره بوابل من الأسئلة ..لما استمع أندريه إليهم، ولبقي كل شيء على حاله...
    أبعدته بمسافة سمحت لها برؤية وجهه... حاولت الإبتسام! لكن تلك الإبتسامة جاءت بتأثير باهت أمام مقلتيه الغارقتين في الدموع
    - أجل كان...كلا في الحقيقة كنا!
    - ماذا تقصدين؟؟
    وقفت محاولةً الحفاظ على ابتسامتها ،تشبثت بكفه بحنو
    - دعنا نتمشى قليلاً! وسأخبرك...
    أومأ لها ببراءة طفل ... وقبيل تحركهما دفعهما إلى الإلتفات هتاف إيڤان..
    ركض في إتجاههما ،يتحدث بين أنفاسه المضطربة
    - تـ..تبا ! عثرت عـ..على هـ..هذا الأحمق أخيراً..
    رفع رأسه بغيظ،أندريه الصغير إختبأ خلفها! ...هي أدركت كرهه الشديد لأخيه الأكبر فذلك جليٌّ من نظرات مقلتَّي السيَّان..
    - إيڤان أتريد أن تتمشى معنا؟
    إنتحل ينظر باستغراب..
    - بـ..بالتأكيد..
    الشحنات الحادة بينهما ازدادت حين أمسكت بيديهما، كانت تحتاج إلى الفطنة لتحد من هذه اللحظات المشحونة.. وبالنسبة لأندريه الصغير الذي أخذ يرمق إيڤان الغاضب بكره شديد!.. كان لابد لها أن تكون الجدار الذي ينثر هذا الإضطراب!
    - أندريه هل تحبني؟
    ذهول ودهشة ارتسمت على وجهيهما ..نظرا لبعضهما للحظات، واعادا النظر إليها...
    - بـ..بالطبع أحبك أنسة جانيت!
    - حسناً.. في حالة قام أحد بأذيتي!.. ماذا ستفعل وقتها؟
    انفعل مجيباً
    - سأقتله!
    - حتى لو كلَّفك ذلك الدخول للسجن!؟
    ظل ملازما للصمت ،يحدق في الأرض بتوتر..سرعان ما أجاب
    - حسنا!.. لو كنت سأدخل للسجن من أجل من أحب فلا مانع..رغم أن ذلك يبدو مخيفاً!
    اقتنصت الهدف قائلة
    - هذا ما أعنيه!
    - مـ..ماذا؟
    قطعت تساؤله برد أشبه بحقيقة أدركها هو وإيڤان
    - إجابتك عن سؤالي تجسد ما حصل لوالدك... فحبك لي لا يقارن بحب عمي ستان لكما! من المستحيل أن يرتكب شيئا كهذا دون أن يفكر بكما أو بزوجته على الأقل!
    - ما الذي ترمين إليه؟
    نطق ايڤان بملل ..وبدون النظر إليه أجابت
    - أقول بأن لعمي ستان دافع ما أدَّاه لقتل مديره..
    - ساذجة ...ليس للقاتل دوافع منطقيه!
    توقفت عن السير..أدارت برأسها ناحيته..همست بهدوء
    - أواثق؟
    تجمَّد مكانه، فراغ مقلَّتيها المفاجيء أسرى في جسده قشعريره إنتفضت منها كل هواجس انتظام دقات الحياة في قلبه...



    كم من أمارات للإرهاق لسعت مقلَّتيه الأريلديتين، سعل مرات عدة في كل مرة يضيق بها صدره، يتبعه ألم حاد في قلبه، وفي حالات ألمه هذا... سائل قرمزي ينحل من بين شفتيه!..يستند بإرهاق على الجدار الصدئ العتيق.. الأن وقد تم حبسه ...لن يؤثر ذلك في إحتمال نجاح خطته في الإبادة...!


    انتهى~
    اخر تعديل كان بواسطة » فيض في يوم » 03-06-2015 عند الساعة » 21:16

  16. #55
    مرحبا...
    أسفة ع االتأخير في وضع البارت
    فقد تعرضت الأيام الماضية لضغوطات شديدة
    والنفسية تعبتe411 ناهيكم ع النت الضعيف e407
    المهم
    أتمنى أن الفصل أعجبكم..
    أعتذر حاليا لا استطيع التعقيب على ردودكم الجميلة e057
    سايوناراe410

  17. #56

  18. #57
    الشكر لله gnmhS4gnmhS4gnmhS4
    الصورة الرمزية الخاصة بـ Ran sun








    مقالات المدونة
    11

    قَلْبٌ مَفْتُوحٌ ، يَنْبِضُ مِنْ جَدِيد قَلْبٌ مَفْتُوحٌ ، يَنْبِضُ مِنْ جَدِيد


    فك الجحز smile

    البارت رائعgooood لكنه قصير جدا عزيزتيdisappointed .

    اندريه علم الحقيقة , يا ترى ما الذي سيفعله
    و ايڤان هل سبسامح والده , اتمنى ذلك

    بالتوفيق لك عزيزتي ^^, بانتظار الفصل القادم بفارغ الصبر و اتمنى ان يكون طويلا .

    و السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
    اخر تعديل كان بواسطة » Ran sun في يوم » 03-06-2015 عند الساعة » 22:15

  19. #58
    إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة سينشي 2015 مشاهدة المشاركة
    اهلا ..لي عوده ان شاء الله
    بانتظارك^^

    إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة Ran sun مشاهدة المشاركة


    فك الجحز smile

    البارت رائعgooood لكنه قصير جدا عزيزتيdisappointed .

    اندريه علم الحقيقة , يا ترى ما الذي سيفعله
    و ايڤان هل سبسامح والده , اتمنى ذلك

    بالتوفيق لك عزيزتي ^^, بانتظار الفصل القادم بفارغ الصبر و اتمنى ان يكون طويلا .

    و السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
    اهلا عزيزتي ^^
    البارت ليس قصيرا بل قليل الأحداث..
    سعدت أنه قد أعجبك ^^
    سلام..

  20. #59
    ^^


    اممم طلع دوين يعرف إيفان..

    -اخوها اللي مع العصابة,صح؟
    اشفقت على حالة..

    جميل جداً,وبإنتظار البارت القادم وبشوق..

  21. #60
    رااااااااااااااااائعة بكل ما للكلمة من معنى... فعلا رواية أسـطـــــوريــــــــة embarrassed
    الوصف جميـــــــــل والسرد واللغة والأسلوب والفكرة مبتكرة للغااية ^^
    أحـــســـنــتـــــــــي عزيزتي gooood Taw
    أتمنى أن تقبلي بي متابعة داائمة لك بإذن الله ^^
    لن أستطيع التعليق على الأحداث جيدًا إلا في البارت القادم حتى أكون استوعبت كل الأحداث والشخصيات وأكون انتهيت من امتحاناتي cry
    ولكن أريد استيضاح بعض النقاط منك عزيزتي smile
    الموضوع مازال معقدًا للغاية ولكي استوضحه سأذكر جميع اسماء الشخصيات لأ ربطهم ببعضهم... وصححي لي عزيزتي ان أخطأت ...
    _"جوليت" هي البطلة والتي تم سجنها لمدة 5 سنوات بتهمة باطلة وهي قتل أبيها، وقد تنكرت بصورة أخيها التوأم لتحميه فيبدو أنه مريض وجسده ضعيف للغاية
    _"جان" هو أخوها التوأم والذي قام بقتل أبيهما بأمر من العصابة أو انتقامًا منه ومن وحشيته تجاههمcry، وقد انضم هو إلى تلك العصابة بعد قلت أبيه لسبب يبدو أنه "الإبادة الشاملة" حسب قوله، ويبدو أيضًا أنه مريض للغاية
    نأتي للتساؤل الأهم... من الواضح أنه لم يقابل أخته طوال تلك السنين .. أكانت تحلم إذًا حين قال لها انسي ذلك الاسم ولا تعيديه ثانيةً!! ولم لم يبحث عنها ويخرجها من ذلك السجن؟!! nervous
    _"دوين" هو ذاته "الشبيه بالغراب" الذي كان معها داخل السجن وهو من أنقذها مع ستان، قام بالتخفيف عنها وإزالة ألمها ومساعدتها على الهرب من جحيم السجن، ولكن لم أصبته الصدمة حين رؤيته لرسالتها!!! أمعقول أنه يعرف أحدًا من ماضيها!! أخيها مثلًا؟
    وأيضًا يبدو أنه سيكون بطلنا لهذه الرواية laugh
    _"ستان" هو من صاحبها في السجن وساعدها على الهرب، وهو أيضًا والد إيفان وأندريه ،والذي يبدو أنه اتفق مع ابنه إيفان على مساعدته على الهرب وإلا فكيف لإيفان أن يعرف دوين ويساعده على الهرب!! إلا إن كانا _دوين وإيفان_ في عصابة واحدة أو ما شابه dead =D
    امممم يكفي إلى هنا embarrassed .. فالكيمياء الحيوية تناديني deadrambo
    ولكن طلب أخير عزيزتي Taw.. أمن الممكن أن تشرحي لي ألوان عيون كل منهم مرة أخرى لأني لا أستوعبها zlick
    وفي النهاية أحب أن أهنئك على هذه الراية الراائعة ^^ لقد وضعتها في المفضلات بالفعل smile لأتابعها داائمًا
    بانتظاار البارت القادم بفااارغ الصبر
    في أمان الله..~


    مع حبـــي ^^

    بواسطة تطبيق منتديات مكسات
    اخر تعديل كان بواسطة » Kandam ZERO~1 في يوم » 04-06-2015 عند الساعة » 15:53
    اشتقت لمكسات القديم cry

الصفحة رقم 3 من 6 البدايةالبداية 12345 ... الأخيرةالأخيرة

بيانات عن الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)

المفضلات

collapse_40b قوانين المشاركة

  • غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
  • غير مصرّح بالرد على المواضيع
  • غير مصرّح لك بإرفاق ملفات
  • غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك
  •  

مكسات على ايفون  مكسات على اندرويد  Rss  Facebook  Twitter