ورد في الحديث القدسي : ( إنما أتقبل الصلاة ممن تواضع بها لعظمتي وكف شهواته عن محارمي ولم يصر علىمعصيتي وآوى الغريب وعزتي وجلالي إن نور وجهه لأضوء عندي من نور الشمس ... على أن أجعل الجهالة له علما والظلمة نور ... يدعوني فألبيه يسألني فأعطيه ويقسم علي فأبره أكلؤه بقوتي وأستحفظه ملائكتي مثله عندي كمثل الفردوس لا يتثـــنى ثمرها ولا يتغير حالها)
المفضلات