"تقسم بأنك لن ترفع السلاح ضد الستارك أو التاللى. تقسم بأنك سترغم أخاك لتنفيذ وعده بإعادة بناتى أمنين وسالمين. تقسم بشرفك كفارس، بشرفك كلانيستر، بشرفك كأخ أقسمت للحراسة الملكية، تقسم بحياة أختك، وأبيك وإبنك، بالآلهة القديمة والجديدة، وسأعيدك لأختك. ترفض، سوف أحصل على دمك."
تذكر وخزة الحديد خلال ملابسه الممزقة عندما أدارت مقدمة السيف.
أتساءل ماذا سيقول الكاهن الأعلى عن قدسية قسم تم ومن أقسم ثمل لدرج
ة كبيرة جداً، مقيد للحائط، وسيف مغروز فى صدره؟ ليس أن جايمى مهتم بالمحتال السمين، أو الآلهة التى يدّعى خدمتها.
تذكر ليدى كاتلين الهزيلة وهى تركل زنزانته. إمرأة غريبة! أن تعهد بحياة بنتيها إلى رجل شرفه كالخراء. مع ذلك هى كانت تثق به بقدر قليل. إنها تضع أملها فى تيريون، وليس فىّ أنا.
"ربما هى ليست غبية جداً بعد كل ما حدث." قالها بصوت عالٍ.
المفضلات