مشاهدة نتيجة التصويت: مارايكم

المصوتون
4. لا يمكنك التصويت في هذا التصويت
  • ممل

    0 0%
  • رائع

    4 100.00%
الصفحة رقم 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
مشاهدة النتائج 1 الى 20 من 26

المواضيع: روآيتي

  1. #1

    رائع روآيتي

    بسم الله الرحمن الرحيم.


    شيء صعب أن تدرسين في ثانوية غريبة وتحاولين التأقلم معها وأن تعجبين بشخص ويدرك فجأة أنه كان يعدك أخت فقط لا غير وأنه كان يحاول التقرب منك لأجل التقرب من أعز صديقاتك لأنه معجب بها .. تحصل لي مواقف مضحكة ورومانسية كأي مراهقة .. استمتعوا بقراءة مواقفي.


  2. ...

  3. #2


    السلام عليكم
    كيف الحال ؟ ان شاء الله تمام ..
    نور المنتدى بعودة يا حلوة =) ..
    تبدو يومياتك مثيرة .. في انتظار نزول روايتك ..
    سبحان الله و بحمده .. سبحان الله العضيم
    24224dd4cd86887cddd5eca282110038

    3d8d9e0b4f332e55db13c8d6f21598a9

  4. #3
    اليوم هو اليوم الأول لي في الثانوية انتقلت حديثا فيها والآن أنا في الصف الأول الثانوي تبدو هذه الثانوية للأثرياء فقط فالفتيات هنا مذللات ويضحكن كثيرا أظنهم يعشقون السخرية , آه , هذا شيء سيء والشبان هنا جميلين وأنيقين ويبدون متهورون , هناك فتى ينفث دخان سيجارة وهو مختبئ قرب الحمام مع أصدقائه شيء مضحك لقد غمز لي لتوه فضلت الهروب من قرب الفتية كي لا أأذى, المعلمين هنا يبدون شبان أو ربما هم يتصنعون الشباب أوه لا ذلك معلم التاريخ يضع شعر مستعار أسود على رأسه يبدو أنه أصلع لا بأس في ذلك أنا أيضا شعري بدأ يتساقط وربما أصبح صلعاء بعد مرور السنين .. أرضية الثانوية نظيفة بل تلمع من النظافة الفتيات ينظرون إلي بطريقة غريبة بطريقة احتقار يشعرونني هكذا أنني غريبة عنهم ربما ذلك صحيح ربما ملابسي البسيطة ليست مثل ملابسهم الفاخرة أو تسريحة شعري العادية ليست مثل تسريحاتهم الأنيقة أو ربما لأنني لا أضع مساحيق المكياج فهم من أسرِ ثرية مرموقة أعتقد أن الجميع كذلك أما أنا من عائلة بسيطة جدا ها قد دق الجرس سأذهب إلى غرفة صف التاريخ عند ذلك المعلم الذي يضع شعر مستعار أود التعرف إليه أكثر يبدو مرحا دخلت غرفة الصف وحجزت لي مقعدا قرب النافذة المكان مريح هناك بإمكاني أن لا انتبه للدرس كيفما أشاء لن ينتبه لي المعلم الفتيات دخلن غرفة الصف وهن ينظرون بكبرياء إليها ويعيبون شكل الغرفة والفتية دخلوا الغرفة وهم يضحكون ويشتمون بعضهم بألفاظ غير لائقة لكنهم يمزحون ألقيت نظرة إلى الجانب الآخر فرأيت فتاة نحيلة وصهباء تعمل ضفيرتين على شعرها كانت تقف وسط الصبورة وهي خجولة وممسكة يداها وتنظر بقلق إلى الشبان ناديتها : أيتها الفتاة تعالي اجلسي قربي. كان المقعد الذي قربي خال لا يجلس فيه أحد فجلست تلك الفتاة على المقعد قلت بلطف : مرحبا أنا اية. آ برجي العقرب أحب تكوين الصداقات البعض يروني غريبة الأطوار .. لكني أرى نفسي فريدة الأطوار . ضحكت الفتاة باستنكار وردت : أنت برجك العقرب ووالدتي أيضا برجها العقرب لا أظنك مثلها هي تحب السيطرة وأنت؟ رديت بغضب : لا لا ليس كذلك لا تحب السيطرة أتعلمين أحببت والدتك من دون أن أراها وأنت أخبريني ما هو برجك؟ ردت : بالطبع برجي الحوت برج جميل. ابتسمت برقة وقلت : فعلا برج جميل أعشق مواصفاته الطيبة.. وما اسمك؟ ردت: اسمي مريم . قلت : اسم جميل تشرفت بمعرفتك. ابتسمت وردت بهدوء : وأنا أيضا تشرفت بمعرفتك. ثم وضعت رأسي على مكتبي وقلت في نفسي وأنا ضجرة : متى ينتهي الدوام! فجأة أتى معلم التاريخ رفعت رأسي بسرعة ونظرت إليه بذهول أعتقد أن مظهري كان مضحك حينها ها قد بدأ معلم التاريخ التعريف بنفسه وقال بلهجة مضحكة : مرحبا .. أنا معلم التاريخ اسمي .................. أتمنى أن أحببكم في هذه المادة العريقة لن تأخذوا اليوم أي درس أو محاضرة مني. فرحت كثيرا حينها وبدأ الطلاب الذين في فصلي يثيرون ضجة عارمة نظرت إلى نانسي وقلت : أعتقد أنني سآخذ إذن من المدير لأعود إلى المنزل. ردت مريم: وأعتقد أنهم لن يسمحوا لك بالعودة. نظرت إليها بغضب وقلت بلهجة سريعة : شيء صعب أن تذهبي إلى مدرسة لا تعلمين أحد فيها ستشعرين بالوحدة والغربة أليس كذلك ؟! أعد الثواني من الآن لأنتظر موعد انتهاء الدوام وأعود إلى سريري لأنام. ضحكت مريم بصوت عال وعيناها تكاد تدمع من شدة الضحك وقد أثار ضحكها العال انتباه كل من في الفصل وأصبح الجميع ينظرون إلي وإلى مريم خجلت كثيرا وكدت أن أختبئ تحت طاولتي لكني صمت ونظرت إلى الطلاب وقلت بغضب لهم : ليهتم كل شخص بشؤونه. فنظر إلي الجميع بوجه عابس وكل شخص همس وكان يقصدني : فتاة غريبة! .. آه علي تحملها في فصلي! .. أعتقد أنها غبية! .. يا لها من شريرة! وعندما انتهت مريم من ضحكها قالت : أنت مضحكة حقا تودين النوم لا بأس نامي هنا لن أسمح لأحد أن يزعجك. رديت : أصمتي أنا غاضبة منك لقد سخرت مني أمام الجميع وجعلتني أضحوكة أمامهم لن أنسى ذلك. ردت مريم بقلق : أنت تخطئين الظن بي أنا لا أحب السخرية هكذا أنا دائمة الضحك اعتادي علي .. أرجوك سامحيني. قلت : إذن أنت تافهة تضحكين من دون سبب! فجأة دق الجرس أخذت نفسا عميقا من شدة الفرح وقلت ل مريم أنا خارجة سأتفسح. وخرجت من الفصل بينما فضلت البقاء في الفصل عندما خرجت من فصلي رأيت الفتيات والفتية ينظرون إلي باحتقار خجلت كثيرا ونظرت إلى نفسي وأسرعت في سيري محاولة عدم النظر أو الاكتراث إلى أي شخص كنت أسير مستقيما فجأة اصطدمت بأحد لا أعلم من هو لكن جسده كان قوي فالصدمة كانت قوية أمسكت رأسي الذي كان يؤلمني من دون النظر إليه قال لي بلطف: أوه أنا آسف. أجبته بغضب شديد وتشتت الذهن وأنا أرفع كتاب التاريخ الذي سقط من يدي عند الصدمة : كان عليك أن ترى كان عليك الانتباه ما هذه المدرسة الكريهة. ثم نظرت إليه كان شاب جميل جدا عيناه زرقاوين وينظر إلى بتعجب من ردة فعلي القاسية تجاهه وكان شعره البني الناعم الذي يصل إلى كتفيه متدلي على عيناه اليمنى وفمه أجمل شيء فيه ضللت أنظر إليه لثواني وأنا فاتحة فمي بذهول ثم أدركت نفسي وقلت له وأنا أضحك من شدة الخجل وكنت مترددة في كلامي : آسفة .. حقا آسفة الذنب ذنبي كنت مسرعة. نظر إلي بلطف وقال : لا بأس في ذلك. وذهب نظرت إليه كثيرا وهو ماشيا وقد كانت مشيته كلاسيكية وأنيقة مرتا فتاتان شقراوتان وضحكتا وقالتا لي : أتنظري إلى مايك صاحب أكبر شعبية .. لا تجهدي نفسك لن ينظر إليك فأنت تعدي من القبيحات هنا. أحرجاني وجرحا مشاعري المرهفة أجبتهما : اهتما بشؤونكما أفضل. ومشيت مسرعة كي لا أقع في مشكلة معهما وسمعت ضحكاتهما العالية من ورائي تجاهلت الجميع وذهبت إلى كافتيريا المدرسة طلبت ساندويتش بالبيض وبينما كانت العاملة تحضر لي الساندويتش وضعت يدي على خذي ونظرت بتأمل وأنا أفكر بمايك آه كم كان يبدو جميلا ولطيفا بعدما أكلت الساندويتش ذهبت إلى حصصي وكالعادة شرح المعلمين ممل ويجلب النوم وكل معلم ومعلمة يحاول استظراف نفسه كنت أتصنع الابتسامة أمام وجوههم وأنا ضجرة جدا وأخيرا ها قد أتت الحصة الأخيرة وكانت حصة فراغ رميت رأسي على طاولتي ونمت وسرعان ما نمت أيقظتني مريم بصوتها الحاد وضحكتها العالية قائلة بشقاوة : اية اية استيقظي أيتها الكسولة أود التحدث معك. كرهت يومي حينها واستيقظت وأنا ناعسة وقلت وأنا أشعر بالدوار وأرى مريم 2 تفضلي ماذا تودي أن تقولي. ردت مريم باهتمام: سأحكي لك عن حياتي وأتمنى أن تكوني دفتر مذكراتي. قلت في نفسي: يال سعادة حظي ها قد أصبحت دفترا آه كم أكره الكتب والدفاتر. ثم أكملت حديثها : والدي طبيب ووالدتي معلمة في الجامعة.. وأنا أقيم في فيلا صغيرة وأنا وحيدة والداي. رديت باهتمام: لدينا جوانب مشتركة أنا أيضا وحيدةالأهم من ذلك سأحكي لك عن حياتي وعن مواقفا مضحكة حصلت لي موهبتي الرسم لكن رسوماتي ليست جيدة... وهكذا أكملت سيرة حياتها الطويلة وبعد انتهاء الدوام المدرسي عدت إلى المنزل وأنا متعبة صحيح نسيت إخباركم أنني أقيم في شقة صغيرة متواضعة مكونة من غرفتي والتي أعدها عالمي ومخبأ أسراري وغرفة والدتي وصالة كبيرة ومطبخ خارجي قرب الصالة استقبلتني والدتي وهي جالسة على كرسي وتقرأ جريدة وتضع رجل فوق الأخرى لوحت بيدي إليها وأنا متعبة وكدت أدخل غرفتي لكن فجأة قالت لي والدتي بتوبيخ قبل أن تنامي اطهي الغذاء لقد عدت من العمل وأنا متعبة عليك مساعدتي في أعمال المنزل أيتها الكسولة. رديت وأنا مرهقة جدا : حسنا , حسنا أمي سأنام قليلا وغدا سأعد الغذاء. أكملت أمي قراءة الجريدة وهمست : فتاة كسولة. دخلت غرفتي ورميت حقيبتي ومعطفي على الأرض وبدلت ملابسي النظامية ببجامة زرقاء واستلقيت سريعا على سريري آه شيء مريح خلدت للنوم بسرعة وحلمت بمايك لأني كنت أفكر فيه طوال طريق عودتي من المدرسة , وفي المساء ايقظتني والدتي من حلمي الجميل وكنت أحلم أن مايك على وشك التقدم إلى أمي لطلب الزواج بي يا للواقع المرير صاحت علي أمي استيقظي سأذهب إلى الجارة لولا انتبهي على المنزل ونظفيه جيدا .. هيا استيقظي. فاستيقظت من نومي الجميل وأنا ناعسة وأتثاءب وأفرك عيناي وخرجت أمي بعجلة من المنزل, اغتسلت وقمت بتنظيف المنزل كان عملا مسليا كنت أسكب الماء على الأرضية بعبث وكم من مرة سقطت لكني نهضت من جديد وكنست جميع أرجاء المنزل وأنا أغني بفرح أغنية Barbie Girl وعندما انتهيت من التنظيف والكنيس والأعمال الشاقة صنعت لي كوب نسكافيه وجلست على الأريكة التي في الصالة ومددت رجلاي المتعبتان على طاولة صغيرة أمامي وفتحت التلفاز على فيلم كوميدي طرأت في بالي فكرة أن ألقي نظرة على كتبي الجديدة وأخذت كتاب المرضيات آسفة أقصد الرياضيات فتحت الصفحة الأولى من الكتاب فرأيت رموزا وأشكالا غريبة لا معني لها نظرت إليها بتمعن وأنا أبعد الكتاب وأقربه من عيناي كي أدخل المعلومات الغريبة إلى عقلي ولم يجدي ذلك نفعا ضجرت كثيرا ورميت الكتاب أرضا وقلت بتذمر : ما هذه الحياة الكئيبة. مر الوقت وأنا آكل الفوشار وأتفرج فيلم كوميدي ثم فجأة أتت أمي دخلت المنزل وهي تقول باحتقار: ما .. ما كل هذا تتفرجين التلفاز وتأكلين الفوشار اذهبي نامي الساعة الآن العاشرة. وأغلقت التلفاز جن جنوني حينها وقلت لها : أمي لا الفيلم في الدقائق الأخيرة بقي له ربع ساعة وينتهي. ردت بغلاظة : هيا نامي أنا أود مشاهدة برنامجي المفضل يعرض الآن. تنهدت وقلت في نفسي : آه لهذا السبب أغلقتِ التلفاز علي .. وتدعين أنك تودينني أن أنام. ذهبت إلى غرفتي وأنا ضجرة جدا واستلقيت على سريري وقد سمعت الصوت العالِ القادم من البرنامج المفضل لدى أمي لا أعلم كيف أمي تحب ذلك البرنامج أعتقد أنه برنامج سخيف ويتدخلون في أمور لا تعنيهم حاولت النوم لكن صوت البرنامج عكر نومي تقلبت وأنا في فراشي يمينا ويسارا عدة مرات إلى أن استطعت النوم .. إلى اللقاء يا رفاق أكمل لكم قصتي في الفصل الثاني.
    اخر تعديل كان بواسطة » best rouge في يوم » 10-06-2014 عند الساعة » 16:25

  5. #4
    إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة ASOùLA مشاهدة المشاركة


    السلام عليكم
    كيف الحال ؟ ان شاء الله تمام ..
    نور المنتدى بعودة يا حلوة =) ..
    تبدو يومياتك مثيرة .. في انتظار نزول روايتك ..
    اهلا كيفك
    انا بخير وانتي
    شكرا
    لقد نزل في انتظار ردك

  6. #5

  7. #6
    إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة best rouge مشاهدة المشاركة
    اهلا كيفك
    انا بخير وانتي
    شكرا
    لقد نزل في انتظار ردك
    ان شاء الله دوم بخير آية << اسمك حلو ع فكرة .. هو اسمك بجد و الا بس في القصة ؟ تلخبططت شوي nervous
    انا تمام الحمدلله ..
    لا شكر ع واجب حبيبتي ..
    ان شاء الل راح ارجع برد لائق ..

  8. #7

  9. #8
    Bella T6rS7E
    الصورة الرمزية الخاصة بـ آلاء









    مقالات المدونة
    36

    مصمم مميز 2016 مصمم مميز 2016
    شكر وتقدير شكر وتقدير
    الإخباري المميز النسخة 5 الإخباري المميز النسخة 5
    مشاهدة البقية

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

    أهلاً بكِ أختي في قسم القصص و الروايات ^^

    حاولي ترتيب الكلام أكثر، فالتداخل الكثيف هذا يتعب العينين أثناء القراءة، و يشتت القارئ gooood

    +

    هل هذه يومياتك الحقيقية أم من نسج خيالك ؟


    attachment

    بلبلة الله يسعدك يا أحلى أخت و أجمل صديقة <3
    أراكم على خير إخوتي redface

    شكراً جبولة
    e106

    --------------------------
    My Little Bro ~ ɜвdaιяa7мaи






    للأخوة معنى آخر
    أَسـْــــر Li Hao RITA
    036


  10. #9
    إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة ASOùLA مشاهدة المشاركة
    حجز للقراءة ..
    و لي عودة باذن الله =) ..



    بـــــــــــــــــاك .. انا رجعت ..
    السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته ~
    كيفك اختي ؟ ان شاء الله بخير ..

    القصة كثير حلوة و احداثها مشوقة ..
    عجبتني شخصية " آية " .. مازلت حائرة ان كنت انت او لا nervous
    ع العموم شخصيتها الكسولة و المتواضعة و العصبية حلوة كثــــير .. حبيتها ..
    و كمان " مايك " باين مزه و عسول laugh
    متشوقة اشوف تطور الأحداث بين الاثنين .. ع فكرة شكلهم ثنائي حلو ..

    في عندي بعض الملاحظات بشأن الأسلوب ..
    هناك بعض الأخطاء اللغوية مثلا هنا في هذه الجملة :


    فالفتيات هنا مذللات ويضحكن كثيرا أظنهم يعشقون السخرية , آه , هذا شيء سيء والشبان هنا جميلين وأنيقين ويبدون متهورون , هناك فتى ينفث دخان سيجارة وهو مختبئ قرب الحمام مع أصدقائه شيء مضحك لقد غمز لي لتوه فضلت الهروب من قرب الفتية كي لا أأذى

    الأصح أن تقولي " مدللات " " أضنهن " و " يعشقن " بما انهن فتيات ..
    و الشبان " جميلون و أنيقون " و كمان " متهورين "
    و أخيرا " أتأذى "

    هذا الي انتق الى جانب انو الجملة ممتابعة يعني من الفروض ترجعي للسطر بعد نهاية كل فقرة و كمان لما يحكي حد ارجعي للسطر مشان تكون القراءة أسهل ..
    اعتقد هذا فقط ..

    في انتظار البارت القادم ..
    اتمنى ترسليلي الرابط اذا نزلتيه ..
    دمتي في حفظ الله ..
    اخر تعديل كان بواسطة » ASOùLA في يوم » 10-06-2014 عند الساعة » 17:11

  11. #10
    إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة ASOùLA مشاهدة المشاركة
    ان شاء الله دوم بخير آية << اسمك حلو ع فكرة .. هو اسمك بجد و الا بس في القصة ؟ تلخبططت شوي nervous
    انا تمام الحمدلله ..
    لا شكر ع واجب حبيبتي ..
    ان شاء الل راح ارجع برد لائق ..

    شكرا ايوه اسمي اية
    اوك

  12. #11
    إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة لوبيليا مشاهدة المشاركة

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

    أهلاً بكِ أختي في قسم القصص و الروايات ^^

    حاولي ترتيب الكلام أكثر، فالتداخل الكثيف هذا يتعب العينين أثناء القراءة، و يشتت القارئ gooood

    +

    هل هذه يومياتك الحقيقية أم من نسج خيالك ؟

    شكرا اختى
    نعم يومياتي
    e106e106

  13. #12
    إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة ASOùLA مشاهدة المشاركة




    بـــــــــــــــــاك .. انا رجعت ..
    السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته ~
    كيفك اختي ؟ ان شاء الله بخير ..

    القصة كثير حلوة و احداثها مشوقة ..
    عجبتني شخصية " آية " .. مازلت حائرة ان كنت انت او لا nervous
    ع العموم شخصيتها الكسولة و المتواضعة و العصبية حلوة كثــــير .. حبيتها ..
    و كمان " مايك " باين مزه و عسول laugh
    متشوقة اشوف تطور الأحداث بين الاثنين .. ع فكرة شكلهم ثنائي حلو ..



    في عندي بعض الملاحظات بشأن الأسلوب ..
    هناك بعض الأخطاء اللغوية مثلا هنا في هذه الجملة :


    فالفتيات هنا مذللات ويضحكن كثيرا أظنهم يعشقون السخرية , آه , هذا شيء سيء والشبان هنا جميلين وأنيقين ويبدون متهورون , هناك فتى ينفث دخان سيجارة وهو مختبئ قرب الحمام مع أصدقائه شيء مضحك لقد غمز لي لتوه فضلت الهروب من قرب الفتية كي لا أأذى

    الأصح أن تقولي " مدللات " " أضنهن " و " يعشقن " بما انهن فتيات ..
    و الشبان " جميلون و أنيقون " و كمان " متهورين "
    و أخيرا " أتأذى "

    هذا الي انتق الى جانب انو الجملة ممتابعة يعني من الفروض ترجعي للسطر بعد نهاية كل فقرة و كمان لما يحكي حد ارجعي للسطر مشان تكون القراءة أسهل ..
    اعتقد هذا فقط ..

    في انتظار البارت القادم ..
    اتمنى ترسليلي الرابط اذا نزلتيه ..
    دمتي في حفظ الله ..
    شكرا نعم هي انا يسعدني ردك
    و غيرت اسموا لكي لا يعرفني احد
    :
    :
    في انتظار رد لبارت الثاني

  14. #13
    Bella T6rS7E
    الصورة الرمزية الخاصة بـ آلاء









    مقالات المدونة
    36

    مصمم مميز 2016 مصمم مميز 2016
    شكر وتقدير شكر وتقدير
    الإخباري المميز النسخة 5 الإخباري المميز النسخة 5
    مشاهدة البقية


    و لأنها حقيقية أختي، تم النقل لقسم القصص الواقعية ×

    يرجى الانتباه مستقبلاً

    بالتوفيق

  15. #14
    إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة لوبيليا مشاهدة المشاركة


    و لأنها حقيقية أختي، تم النقل لقسم القصص الواقعية ×

    يرجى الانتباه مستقبلاً

    بالتوفيق



    عفوا منك اعتذر و شكرا

  16. #15
    الفصل الثاني


    Oh my darling, Oh my dear i love you madly please stay with me

  17. #16
    وهكذا أتى صباح اليوم التالي كان صباحا هادئا ودافئا أيقظتني أمي من النوم وأنا متعبة جدا من الأعمال الشاقة التي كنت أفعلها الليلة الماضية فقد كان ظهري متكسر ورجلاي متجمدتان ولم أنم جيدا, نهضت من السرير
    وأنا أقول : آه, أمي أنا متعبة جدا
    . ردت أمي بجدية وجمود : لا بأس في ذلك .. ربما لأنك استلقيت على سريرك بطريقة خاطئة فأثر ذلك على جسدك .. أعددت الإفطار اغسلي وجهك وتعالي وأكلي الإفطار معي. وبعد دقائق جلست أمي على مائدة الطعام وهي تنتظرني وعندما قدمت إليها كانت مشبكة أصابعها ببعضها وهي تفكر يبدو عليها الهم والحزن جلست على كرسي مواجه لأمي بدأت أشرب الحليب نظرت أمي إلي كثيرا كأنها تود أن تقول لي شيئا لكنها مترددة من البوح به نظرت إلى أمي وأومأت رأسي بفضول
    وسألتها : ماذا بك؟! ابتسمت أمي بوجه عابس وقالت : لا أعلم ماذا أقول لك .. لقد خصم من راتبي كثيرا
    نظرت إلي أمي بتعجب وسألتني : بماذا تفكرين؟
    كنت شاردة الذهن أدركت نفسي وترددت كثيرا وأنا أنظر إلى أمي بحزن وعيناي تلمعان

    يتبع................

  18. #17
    نظرت إلي أمي بحنان وأمسكت يدي وقالت بلطف : آه,
    تنهدت وقلت لأمي : انتهيت من الافطار سأذهب إلى المدرسة. نهضت من طاولة الطعام وأنا لم آكل شيء فقط شربت نصف كوب الشاي خرجت من المنزل وأنا متضايقة جدا عندما خرجت أمسكت أمي رأسها وهي تفكر بحيرة و يا للهول مررت قرب منزل جارنا ذلك المنزل الجميل طلاء المنزل لونه من الخارج بني عاتق بالتأكيد أي محامي كبير أو عالم أو كاتب يحب الألوان العاتقة الفاخرة هذه وجهة نظري ورأيت قرب منزله ابنته لويس وهي تلعب بكورة زرقاء صغيرة اقتربت منها لأذلله فأخرجت لي لسانها بشراسة
    مزحت معها قائلة : يا لك فتاة قوية
    . صاحت علي : ابتعدي لا تأتي إلى هنا مجددا
    . أثارت غضبي ووبختها : هيه أنت صغيرة على هذه الألفاظ. وهربت ودخلت منزلها ابتسمت ورفعت رأسي ومشيت
    وقلت في نفسي : يا لها من طفلة مضحكة... لكن ينقصها بعض الاحترام لا بأس أنا سأعلمها الاحترام والأدب
    . ها قد وصلت مدرستي دخلت المدرسة وأنا أنظر يمينا ويسارا لأبحث عن مايك أجمل شاب في المدرسة ودخلت الفصل لوحت بيدي الى مريم وقدمت إلي وجلست قربي
    وسألتني ببهجة : كيف حالك اليوم؟
    ابتسمت وأجبتها : بخير وأنت كيف حالك؟ أجابت : بخير .. حدَث والدتي عنك لقد أعجبت بك كثيرا وتود أن تراك .. ما رأيك أن تأتي إلى منزلي اليوم.
    تبسمت وأجبتها : حسنا سأحاول إذا لم أكن مشغولة سآتي لزيارتك .. ربما لا تعلمين أن جميع أعمال المنزل أنا أقوم بها
    . ردت : أوه لا .. وأين أمك! ابتسمت بحزن وقلت : أمي تذهب إلى عملها صباحا وتعود في الظهيرة وتنام عندما تعود وتستيقظ في المساء وتشاهد برنامجها المفضل وتنام ..هذه حياة أمي.
    ردت باهتمام : لاحظت أنك تعملين في المنزل لأن يدك مجعدة وغامقة
    . ضحكت فوبختها : لماذا تضحكين أيتها السخيفة ليس هناك شيء يدعو للضحك.
    ردت مريم برقة : آسفة, لم أكن أقصد شيئا أخبرتك من قبل أنني دائمة الضحك.
    قلت : تذكرت لم أنسى ذلك الموقف الذي فعلتيه معي بالأمس.
    أنزلت رأسها وهي حزينة ثم أتت معلمة جسدها يبدو رشيق وملامحها جذابة أوه لا إنها معلمة الرياضيات هذا مؤسف وأخذنا درس رياضيات طويل وممل وكل ثانية أنظر إلى ساعتي لأرى كم بقي من الوقت لانتهاء الحصة .. أتت الفسحة وضبت كتبي وأقلامي المتناثرة على الطاولة ووضعتها في حقيبتي ومن ثم خرجت أتفسح مع نانسي كنا نتمشى في أرجاء المدرسة حقيقة لم أكن منتبهة جيدا لقصص مريم الطويلة التي ترويها لي لأنني كنت أنظر يمينا ويسارا لأرى مايك لا أعلم لماذا كنت أبحث عنه فجأة
    قالت لي : سأذهب إلى درجي أود احضار عطر جميل ماركته مشهورة سأريك العطر
    . فذهبت معها في فضول وعندما وصلنا فتحت مريم درجها وأخذت تبحث عن عطرها الضائع بين الكتب نظرت إلى الجانب الآخر
    فرأيت مايك من مسافة قريبة مني قليلا وهو يضحك ويمزح مع أصدقائه كان مظهره جميل جدا ويبدو محبوبا من قبل أصدقائه نظرت إليه كثيرا ولم أنظر إلى أي شخص آخر كانت عيناي مصوبتان نحوه تماما وعندما وجدت مريم عطرها لاحظت علي أنني أنظر إلى الشبان الواقفين
    سألتني تعجب : لماذا تنظرين إليهم؟!
    أجبتها : أنا معجبة بواحد منهم.
    قالت بصوت عال وبهجة : حقا من هو
    قلت بتوبيخ هادئ : أصمتي أيتها الغبية اخفضي صوتك.
    قالت بصوت منخفض : آسفة إذا أحرجتك من هو ذلك الشاب الذي أنت معجبة به؟
    خجلت واحمرت وجنتاي وقلت : من أجمل شاب بينهم؟
    اخر تعديل كان بواسطة » best rouge في يوم » 10-06-2014 عند الساعة » 18:51

  19. #18
    أجابت من دون تردد : بالتأكيد ذلك الذي يرتدي معطف أخضر وشعره بني متدلي على عيناه اليمنى.
    ابتسمت وقلت لها : صحيح أنا معجبة بذلك الشاب اسمه مايك .. أتعلمين كيف ألتقيت به.
    أجابت : لا! قلت : اصطدمت به بالأمس, إنه الحب من النظرة الأولى كان لطيفا معي مع أنني وبخته إلا أنه لم يغضب مني بل عاملني بطيب واحترام. ضحكنا معا بصوت منخفض وابتعدت بعيدا
    قالت : لماذا ابتعدت من قربه!
    أجبتها : أخجل منه لا تعلمين كيف أخجل منه أتمنى أن لا أبتعد عنه أبدا إلى أنني أخجل منه وأبتعد.
    ردت : الحب غريب لا تتعجبي كل العشاق هكذا.
    ضحكت بصوت منخفض وسألتها : يبدو أنك معلمة في الحب هل جربته؟
    ردت بتردد : لا مستحيل لا أفكر بالحب أو الارتباط لاحظت ذلك الشيء من الأفلام والمسلسلات والقصص الرومانسية اعلمي الحب شعور جميل.
    ابتسمت ورفعت حاجبي وقلت : يسرني أن تكون لي صديقة تثقفني في أمور الحب لأنني لم أقع في تجربة الحب من قبل
    ابتسمت برقة وقالت : حسنا سأعلمك بعض الطرق التي تجعلك تمتلكينه وتستولي على قلبه.
    قلت بفضول : ماهي هيا أخبريني ماهي؟!
    قالت باهتمام : أولا عليك أخذ رقم هاتفه وأبدي له حبك واهتمامك الشديد به لا تغاري عليه فالرجل يكره غيرة المرأة كوني عادية معه ومرحة
    . قلت وأنا أفكر بكلامها : تبدو أفكارك رائعة.
    أمسكت مريم يدي وقالت : هيا اذهبي إليه أطلبي منه رقم هاتفه النقال.
    قلت بتردد : لا أخجل يبدو مشغولا مع أصدقائه عندما يكون لوحده سأطلب منه رقم هاتفه.
    قالتمريم بتشوق : آه, كم أنتظر تلك اللحظة! وبعد انتهاء دوام المدرسة خرجنا جميعا إلى الساحة الخارجية كنا أنا ومريم ننتظر خروج مايك لقد تأخر كثيرا والشمس كانت قوية مسكينة مريم لقد أتعبتها معي ها قد خرج مايك و يالسعادتي لا يوجد أحد برفقته هذه فرصتي بدأ قلبي يدق بقوة ويتصبب العرق من جبيني ركب مايك سيارته الجميلة أوه يبدو ثريا جدا سيارته الحمراء أول مرة أرى مثلها تبدو غالية الثمن وجديدة
    قالت لي باهتمام : هيا اذهبي إليه.
    قلت وأنا مترددة : لا, لا أنت اذهبي.
    أجابت : لن يجدي ذلك نفعا هذه المهمة خصصت لك .. لماذا أنت خائفة؟
    أجبتها بغضب : لست خائفة بل خجولة.
    ابتسمت وقالت برقة : دع الخجل وتشجعي.
    ثم وضع المفتاح على سيارته وبدا كأنه سيحركها دفعتني مريم نحوه قبل أن يذهب أوه لا مستحيل رأيته أمامي وجه لوجه لم أرى أمامي إلا وجهه الباسم وهو ينظر إلي برقة ولطف حقا الحب سحر فجأة تعثرت بحجارة كبيرة تحت رجلاي وسقطت غطت مريم وجهها بيديها لأنها لا تود رؤية المنظر المحرج لا أعلم ماذا أفعل حينها هل أهرب أم أتراجع ولا أطلب منه رقم هاتفه لكني نهضت وأخيرا ذهبت إليه
    قلت له والابتسامة العريضة تملأ وجهي من شدة الفرح : آ .. مايك أتذكرني؟ .. آ .. أنا الفتاة التي اصطدمت بها بالأمس.
    ابتسم وقال : نعم تذكرتك أعتقد أن الصدمة كانت قوية لك كيف رأسك الآن هل مازال يؤلمك. ضحكت ونظرت إليه بلطف
    وأجبته : لا داع لرأسي لقد خف ألمه ولا أشعر بشيء الآن .. هل من الممكن أن تعطيني رقم هاتفك النقال. صمت قليلا ونظر إلي نظرة عميقة ثم ابتسم
    وسألني : ولماذا تريدينه عزيزتي؟
    أجبته بتردد : فقط هكذا .. صداقة .. تعارف .. أود التعرف إليك أكثر لأن اسلوبك كان لطيف معي. ت
    بسم خجلا وكتب لي رقم هاتفه في ورقة صغيرة وأعطاني الورقة فرحت كثير
    ا وقلت له ببهجة : شكرا لك .. اسمي اية .
    رد : اسم جميل سأذهب الآن إلى اللقاء وعندما حرك سيارته شعرت أن قلبي سقط من مكانه وأخذت نفسا عميقا
    جرت مريم نحوي وقالت : ريري .. أيتها العبقرية رأيته يكتب في ورقة صغيرة أكتب لك رقم هاتفه.
    أجبتها بسرور وغرور : بالتأكيد وهل يجرأ أن لا يعطيني رقم هاتفه.
    ضحكنا معا وبعد دقائق أتى والدها قلت لها : إلى اللقاءمريم أراك غدا.
    قالت نانسي : وأنت متى ستذهبين؟
    أجبتها : لا تهتمي أنا أذهب في أي وقت لأن ليس لدي سيارة أو أي أحد يأخذني من المدرسة
    . سحبتني مريم إلى سيارة والدها
    وهي تقول : هيا تعالي ستذهبين معي اليوم. ركبتمريم في المقعد الأمامي قرب والدها وأنا ركبت في المقعد الخلفي ورائها مباشرة وبينما أنا في طريق منزلي بسيارة والدها سأل والد مريم ابنته : من هذه الفتاة؟
    أجابت مريم : هذه صديقتي, لا بل أختي اية أعتبرها كأختي.
    أومأ والد مريم رأسه باستحسان
    وقال : تشرفنا بك اية.
    ابتسمت خجلا وحين عدت إلى المنزل فتحت باب غرفة نوم والدتي وأنا فرحة فوجدتها نائمة نوما عميقا ثم كنست المنزل ورتبته من شدة الفرح لأن مايك اعطاني رقم هاتفه وكنت نشيطة جدا كأنني أطير في السماء كنت أفكر أن أتصل بمايك لكني ترددت ربما يكون الآن يتنزه مع أصدقائه حسنا لا بأس سأتصل به في المساء وعندما أتى المساء كنت متشوقة
    لأتصل على مايك فاتصلت عليه وكنت أعظ شفتاي من شدة الفرح والخجل
    وعندما رد علي قال بصوت عذب :مرحبا من معي؟
    أجبته بخجل: ألم تعرفني.
    قال : آ .. رقمك جديد وصوتك لم أسمعه من قبل.
    ضحكت وقلت : أنا اية أتذكرتني الآن؟
    رد : آه اية ا كيف حالك؟
    أجبته : بخير.
    سألني: حقيقة لم أرك في المدرسة من قبل هل أنت جديدة؟!
    قلت : نعم أنا في الصف الأول الثانوي.
    قال : رائع أتمنى أن تحبي هذه الثانوية وتعتادي عليها.
    قلت : وأنا أيضا أتمنى ذلك تعرفت على صديقة لي اسمها مريم معي في الصف.
    قال : جميل.
    سألته : وأنت في أي صف؟
    أجابني : أنا في الصف الثاني ثانوي.
    فجأة انتهت المكالمة نظرت إلى جوالي بتعجب فرأيت أن رصيدي قد انتهى تذمرت كثيرا
    وقلت بيأس : الفقر يلاحقني حتى في حبي لن يدعني أهنأ ولو لمرة واحدة. ثم ابتسمت ونظرت بتأمل
    وقلت : آه قال أنه في الصف الثاني أي أنه يكبرني بعام مناسب لي تماما .. أخيرا وجدت شريك حياتي الذي سأكمل معه بقية حياتي غدا سأذهب إليه وأتأسف أنتظر غدا بشوق لأرى مايك وأحكي لنانسي عن مكالمتي مع مايك. لا أعلم ماذا دهاني حينها كنت في عالم خيالي اعتقدت أن مايك يحبني ومعجب بي, ثم فتحت أمي باب غرفتي وكان مظهرها مكركب لأنها مستيقظة من نومها لتوها
    وقالت لي : ايةا عمل جميل لقد نظفتِ المنزل جيدا من دون أن أقول لك نظفيه ستصبحين ربة منزل ناجحة.
    ثم خرجت رميت جسدي على السرير وأنا فرحة وأشعر بانتعاش وشعور جميل يدفئ جسدي نعم إنه الحب هذا هو شعور الحب وخلدت للنوم سريعا ...
    يا أحبائي أكمل لكم قصتي في الفصل الثالث

  20. #19

  21. #20

الصفحة رقم 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

بيانات عن الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)

المفضلات

collapse_40b قوانين المشاركة

  • غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
  • غير مصرّح بالرد على المواضيع
  • غير مصرّح لك بإرفاق ملفات
  • غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك
  •  

مكسات على ايفون  مكسات على اندرويد  Rss  Facebook  Twitter