مشاهدة نتيجة التصويت: مارايكم

المصوتون
4. لا يمكنك التصويت في هذا التصويت
  • ممل

    0 0%
  • رائع

    4 100.00%
الصفحة رقم 2 من 2 البدايةالبداية 12
مشاهدة النتائج 21 الى 26 من 26

المواضيع: روآيتي

  1. #21
    استيقظت في الصباح مبكرا وأنا نشيطة جدا كنت أغني وأرقص إلى أن أتت الساعة السابعة إنه وقت استيقاظ أمي لتعد الإفطار وتذهب إلى عملها جريت بسرعة إلى غرفة أمي وفتحت باب غرفتها بقوة من دون قصد وكدت أن أقع عندما فتحته بسبب عجلتي المبالغة أيقظت أمي بفوضة
    وأنا أقول لها : أمي استيقظي أنا أتضور جوعا.
    ردت أمي وهي ناعسة : اية .. افعلي الإفطار ثم أيقظيني. غطت أمي وجهها بشرشفها ثم نظرت إلى أمي بلوم وخرجت من غرفتها وأنا متضايقة وأتمتم ودخلت المطبخ وأخذت اسخن الحليب أنظر إلى ساعة يدي متشوقة للذهاب إلى المدرسة لأرى مايك وأحكي لمريم عن مكالمتي القصيرة مع مايك وبينما كنت أفكر وشاردة الذهن وأنا في المطبخ شممت رائحة حريق ورأيت بخارا أمامي فنظرت إلى الحليب ووجدت الحليب فائضا تماما يالسوء حظي دخلت أمي المطبخ وهي مرتعبة وضربتني على ذراعي
    قائلة لي بنبرة لاذعة :ربة منزل فاشلة أسمعتِ أنت فاشلة اذهبي وأنا سأعد الفطور لكن انتبهيلي. فذهبت وفعلت كما طلبت أمي ..
    وذهبت إلى المدرسة استقبلتني في غرفة الصف مريم
    قلت لها ببهجة شديدة وأنا أضم يداها بيدي من شدة الفرح : مريم لا تتوقعي مع من تحدث بالأمس.
    قاطعت مريم حديثي قائلة بلهجة سريعة : بالتأكيد مع مايك
    ! رديت : نعم مايك ومن غيره كان لطيف معي وصوته عذب كعذوبة قلبه لكن انتهت المكالمة بسبب رصيدي.
    قالت مريم بشفقة : أوه, لا بأس اية تستطيعين رؤيته والتحدث معه في المدرسة. وذهبت وجلست على كرسي وأتت ورائي مريم وضعت يداي على خذاي وأنا أفكر بمايك نظرت إلي مريم كثيرا وابتسمت
    وهمست في أذني : أعلم أنك تفكرين بمايك الآن.
    قلت : أيتها الخبيثة كيف علمت ذلك؟!
    أجابت برقة : بطريقتي الخاصة.
    نظرت إلى مريم نصف نظرة وابتسمت وعندما أتت الفسحة كنت أبحث عن مايك لا أعلم أين يجلس بحث عنه في جميع أرجاء المدرسة إلى أنني لم أجده وكانت تساعدني مريم في البحث عنه وأخيرا ها قد وجدناه في ملعب كرة السلة وكان يجلس في مقاعد الجماهير في الصف الثاني وهو يقرأ كتابا ويبدو مهتما جدا بما يقرأه
    قالت لي مريم : أوه يبدو مايك مهتما بدراسته.
    أجبتها ببرودة : نعم يبدو كذلك هذا رائع.
    قالت مريم : اية الآن عليك أن تصبحي مثله.
    رديت :ماذا أنا! لا ذلك مستحيل أنت تعلمين أنني لا أحب الدراسة أكرهها بشدة أكاد أتقيأ عندما أذاكر دروسي
    . تبسمت مريم بصوت خفيف وقالت : هيا لنذهب إليه
    قلت بغضب : اسمعي مريم أنا من يأمر هنا أذهب أم لا أفهمت.
    ردت مريم وهي متعجبة : لماذا غضبت؟!
    أجبتها بغضب : ولماذا أنت مهتمة بأمري وأمر مايك.
    صمتت وأخفضت رأسها ثم قالت بصوت منخفض : آسفة اية إذا أزعجك فضولي.
    أجبت بلا مبالاة : لا يهم.
    لم أراعي حينها مشاعر مريم كنت أراها ضعيفة لأنها كانت تصمت عندما أصرخ عليها مريم فقط كانت تريد مساعدتي في التوصل والدخول إلى قلب مايك ذهبنا معا إلى مايك خجلت عندما اقتربت منه
    قلت له بارتباك : مرحبا مايك كيف حالك؟
    أجاب ببهجة : مرحبا اية أنا بخير وأنت؟
    أجبته بخجل : وأنا أيضا بخير.
    ثم نظر إلى مريم وسألني : من تلك الفتاة أهذه صديقتك مريم؟ أجبت : نعم إنها مريم
    قال مايك بلطف وهو يشير بيده إلى المقعد الذي قربه : اجلسا قربي إن أردتما.
    قلت ببهجة : بالتأكيد مايك أريد الجلوس قربك
    . فجلست في الكرسي الذي قربه ومريم جلست في الكرسي الذي قربي قالت مريم لمايك بلطف : أعتقد أننا أزعجناك لقد كنت تذاكر كتابك ونحن قاطعناك آسفتان حقا.
    رد بلطف : أوه لا, لا بأس لم أكن أذاكر الكتاب بل كنت أراجعه .. أراجع الكيمياء فيه دروس صعبة جدا لهذا أتيت إلى هذا المكان الهادئ لكني انتهيت من مراجعة الكتاب
    . اتسعت ابتسامتي
    وقلت لمايك : هذا جيد. ثم نظرت إلى مريم وعبست
    وقلت لها بهمس : أنا فقط أتكلم لا تتكلمي أنت.
    شعرت مريم بالضيق ونظرت إلي بتعجب إلى أنني لم أكترث لها
    وقلت لمايك : تسريحة شعرك رائعة جدا.
    ضحك خجلا ورد : آه, شكرا ذوقك الرائع.
    نظرت إلى الأرض ولم أعلم ماذا أقول ثم قلت له بخجل وتردد
    وأنا ألف رجلاي ببعضها : هل من الممكن أن نصبح أصدقاء.
    قال بسرور : بالتأكيد اية
    كانت مريم صامتة نظر إليها مايك بذهول وقال مريم يبدو أنك خجولة لم أتعرف عليك بعد.
    شعرت بالضيق ابتسمت مريم وكادت أن تجيب إلى أنني تكلمت بدلا عنها
    قائلة لمايك : لا يحتاج أن تتعرف عليها هي لا تحب الجلوس مع الشبان كما قلت إنها خجولة لذلك لا تتعب نفسك وتتحدث معها لأنها لن تعبرك.
    تضايقت مريم من كلامي الجارح عنها ونظرت إلى الجانب الآخر وهي حزينة نظر إليها مايك بشفقة ثم ألق نظرة لوم إلي رفعت حاجبي
    وقلت في نفسي : ليتني لم أعرفه على مريم
    . وقف مايك من مقعده وقال لنا : أنا ذاهب اعذروني. أ
    مسكت ذراعه بقلق وسألته : انتظر إلى أين أنت ذاهب؟
    رد وهو يشعر بالضيق مني : سيدق الجرس الآن علي الذهاب.
    قلت وأنا منزعجة : حسنا اذهب .. لا تنسى أن تحدثني دائما أود التواصل معك أكثر
    . أومأ مايك رأسه بنعم ونظر إلى مريم وقال لها بلطف : إلى اللقاء.
    عندما ذهب وقفتمريم وقالت لي وهي غاضبة : لماذا كنت شرسة معي ماذا فعلت لك!
    رديت ببرودة : لا أحب أن تتحدث فتاة أخرى مع مايك.
    ردت مريم بذهول : أتغارين عليه مني كنت أعتقد أنك ترينني مثل شقيقتك.
    رديت بوثوق : مريم اعتادي علي هذا طبعي أغضب دائما وعصبية.
    ابتسمت مريم من دون نفس وقالت : حسنا كما تريدين .. هيا لنذهب من هنا.
    وخرجنا من الملعب دخلت غرفة صف التاريخ كانت حصة التاريخ أفضل حصة لدي لأن معلمها مرحا ولطيف أخذنا درسا جميلا وسرعان ما انتهت الحصة نظرت إلى مريم وشعرت أنها غاضبة مني لم تكن تتحدث مع أحد في الفصل شعرت بتأنيب الضمير إلا أن كبريائي لم تسمح لي أن أعتذر لمريم وفي نهاية الدوام خرجت من الفصل ووجدت أمامي مايك كان معه فتى يشبه الإيمو آه نعم بالتأكيد هو من الإيمو اقتربت من مايك
    ابتسم برقة لي وسألته : كيف كانت دروسك؟

    رد : جيدة, شكرا على اهتمامك.
    قلت : لا تشكرني هذا واجبني.
    نظر إلي بلطف وقال : لطيفة أنت.
    قال ذلك الفتى بصوت عال وشقاوة : أوه مايك أهذه صديقتك أقصد فتاتك
    . تردد مايك ورد : لا, ليس بعد اية مجرد صديقة لا بل مثل شقيقتي.
    غمز لي ذلك الفتى وقال : مرحبا اية أنا أنا لوك سررت بمعرفتك.
    أومأت رأسي وابتسمت حسنا أعترف أنني لم أطمئن للوك من الوهلة الأولى عندما رأيته أعتقد أنه زير نساء فمظهره لا يوحي بالطمأنينة وشعرت بخيبة أمل عندما قال مايك أنه يراني كأخته بدأوا أصدقاء مايك يتجمعون حوله شعرت بالخجل جميعهم فتية فابتعدت من قرب مايك بهدوء حتى أنه لم يلاحظني خرجت إلى الساحة الخارجية وقد رأيت مريم تنتظر سيارتها وهي واقفة تحت شجرة كبيرة تختبئ تحت ظل الشجرة من أشعة الشمس الحارقة ذهبت إليها لأعتذر فلم يروق لي أن أعود إلى المنزل وأنا أغضبت مريم مني فاقتربت من مريم وقلت لها : مريم كفاك ذلال هل مازلت غاضبة مني؟ ابتسمت مريم وردت بسرور محاولة اخفاء حزنها : آه لست غاضبة منذ متى وأنا أغضب.
    قلت : لكن عيناك الحزينتان تدل على حزنك هيا انسي ما حدث اليوم أعترف بأخطائي
    . ابتسمت مريم برقة وقالت : أنا متضايقة من شيء آخر أنت لا تعلمينه.
    رديت بفضول : أهذا الشيء متعلق بي ؟!
    تبسمتمريم وقالت : لا أنت لم تفعلي شيئا اعتدت عليك أعلم أنك عصبية لذلك لم أغضب منك.
    كانت مريم حينها حزينة لما فعلته بها لقد أحرجتها أمام مايك ولم أحترمها إلا أنها لم تظهر غضبها مني ولم تصارحني أتى والد مريم سألتني مريم بهدوء : أتودين أن أوصلك بسيارة أبي. أجبتها : حسنا, وسأزور والدتك ما رأيك؟ ردت : فكرة رائعة والدتي متشوقة لرؤيتك.
    فركبنا معا السيارة وذهبت إلى منزل مريم كانت فيلة صغيرة لكنها رائعة الجمال كنت أنظر إلى الفيلة بذهول وأنا ما زلت في حديقة المنزل المليئة بالأزهار الجميلة فدخلت منزل مريم فتحت والدة مريم الباب لمريم وقد حضنتها بحرارة ولم تدرك أنني وراء ابنتها فجأة رأتني عندما رأتني
    قالت لي بسرور : آه, إذن أنت صديقة ابنتي كيف حالك اية تفضلي عزيزتي.
    استقبلتني والدة اية بأفضل ترحيب جلست في الصالة قالت مريم لوالدتها : أمي سأبدل ملابسي
    . ردت والدتها برقة : حسنا, لا تتأخري صديقتك تنتظرك.
    ابتسمت خجلا صعدت مريم الدرج ذاهبة إلى غرفتها ثم جلست والدة مريم على الكنب قربي بطريقة أنيقة وهي تضع رجل فوق الأخرى كانت رشيقة وجميلة وأنيقة إذ أنها لا تشبه مريم الصهباء بل أجمل منها بكثير قالت لي بطلاقة
    وفصاحة : اية ابنتي مريم حدثني عنك كثيرا أعجبت بشخصيتك أظنك ستكونين صديقة وفية لها ابنتي مريم طيبة جدا ستحبينها كثيرا وأتمنى أن تعتادي علي وتنادينني ماما مثلما تناديني ابنتي مريم
    . كنت خجلة جدا حقيقة لا أستطيع الرد على والدتها لأنها فصيحة جدا اكتفيت بالابتسام نزلت مريم ببطء من الدرج وهي رافعة شعرها الأحمر وجلست قربنا على الكنب نادت والدة مريم خادمتها الفنزويلية صوفيا
    وسألتني : ماذا تشربين شاي, قهوة, بارد؟
    أجبت بخجل : آ .. قهوة من فضلك. فطلبت من الخادمة احضار ثلاث أكواب قوة لي ولها ولمريم نظرت إلي والدة مريم وقالت لي : أشعري أن المنزل منزلك.
    ثم أحضرت الخادمة أكواب فاخرة فيها قهوة تركية نظرت إلى مريم ووالدتها فرأيتهما تشربان القهوة بطريقة أنيقة وتمسكان الأكواب بطريقة فاخرة مثل الأميرات ترددت كثيرا وأخذت أراقب كيفية شربهم للقهوة كي أشرب مثلهم ولا أتعرض للإحراج حسنا أخيرا تعلمت وأمسكت الكوب بنفس طريقتهما ولكن القهوة أصبحت باردة .. وذهب مذاقها اللذيذ شربت القهوة وعندما انتهيت منها نظرت إلى ساعتي فوجدتها الساعة الثالثة عصرا تأخر الوقت كثيرا كان علي العودة الساعة الواحدة ظهرا كي لا تغضب أمي
    فقلت لمريم ووالدتها بنبرة قلق ممزوجة بالخوف : آ .. علي الذهاب الآن.
    أمسكت والدة مريم يدي وقالت : ستتناولين الغذاء معنا أعتقد أنه جاهز الآن سأنادي والدمريم وستتناولين الغذاء معنا جميعا ثم تذهبي.
    لم أستطع أن أجيب فوقفت والدة مريم وذهبت لتنادي زوجها اقتربت مني مريم وقالت : أعتقد أن أمي أحبتك.
    رديت : وأنا أيضا أحببتها كثيرا.
    وبعد دقائق جلسنا جميعا على مائدة الطعام الفاخرة كان والد مريم يجلس على الكرسي الرئيسي بغطرسة كان الطعام يفتح الشهية ومنظره جدا لذيذ ورائحته تجلب الجوع فبدأت أكل الطعام بشراهة ولم أدرك نفسي حقيقة أول مرة أتذوق مثل هذا الطعام اللذيذ كنت أصدر أصوات بالشوكة والسكين حيث أنني أطرقها كثيرا على الصحن وأنا أقطع اللحم لأنني لا أجيد الأكل بالشوكة والسكين تكفيني الملعقة نظرت إلى مريم ووالداها فوجدتهما ينظرون إلي بضيق خجلت كثيرا وترددت وعندما نظرت إليهم ألقت مريم ووالدها نظرهما على صحنهما أما والدتها فقد حاولت تغير الموضوع بفضح بعض المواقف الطريفة التي كانت تفعلها مريم في صغرها بعضها محرج جدا
    وكانت مريم تقول لوالدتها بتذمر : أمي كفى هذه أشياء محرجة أحاول نسيانها وأنت تذكرينني بها.
    إلا أن والدتها تابعت حديثها الذي اندمجت معه وهي تضحك بصوت عال وضعت مريم رجلها فوق رجلي من تحت الطاولة وهزتها
    وقالت لي بهمس لتنبيهي : أمي لن تصمت هكذا هي كثيرة الكلام وتعشق فضح أسراري.
    آه لا مسكينة مريم ألهذه الدرجة يرونها طفلة وعندما انتهينا من الغذاء كدت أن أخرج ولكن طلبت مني
    مريم أن أصعد إلى غرفتها لرؤيتها صعدت إلى غرفتها كانت غرفة جميلة تشبه غرف الأطفال كثيرا ممتلئة بالدمى والدببة حقيقة تمنيت أن تكون حياتي مثل حياة مريم فتحت خزانة ملابس مريم
    ورأيت فساتين وجينزات في قمة الجمال
    سألت مريم بتعجب : لماذا لا ترتدين هذه الملابس في المدرسة؟
    ! ردت بتواضع : حقيقة أرتدي هذه الملابس فقط في المناسبات لا أحب ارتداء الملابس الفاخرة في المدرسة تعجبني الملابس البسيطة أكثر من الملابس الفاخرة.
    دهشت من تواضع مريم ألقيت نظرة إلى ساعتي فوجدتها الساعة السابعة مساء ماذا ستفعل بي أمي الآن بالتأكيد ستوبخني بشدة استأذنت من من مريم بأن أذهب إلى المنزل وأخيرا ذهبت كنت أسير بخطوات سريعة كي أصل إلى المنزل بأسرع وقت ممكن وكنت أفكر بتواضع في مريم حقيقة عندما رأيت مريم من الوهلة الأولى ظننت أنها من عائلة بسيطة مثلي وليست بذلك الثراء لو كنت مكانها بالطبع كنت سأغتر بما لدي من مال ووالدان يحبانني,
    عندما عدت إلى المنزل طرقت الباب برفق وأنا قلقة وأعظ شفتاي ففتحت لي أمي الباب بشعرها المتطاير
    وصاحت علي : . أين كنت أيتها الضائعة في الصباح كدت أن تحرقي المنزل لأن ذهنك ليس معك واستيقظت مبكرا جدا وهذه ليست من عادتك أيتها الكسولة من ذلك تعيس الحظ الذي تحبينه اعلم أنك عاشقة حركاتك تدل على ذلك لا تعتقدي لأنني عاملة ومنشغلة بعملي أنني سوف أجعلك تحبين وتضيعين لا هذا في عالم أحلامك أفيقي وانظري حولك واكبري.
    رديت وأنا غاضبة : أمي أنت دائما تسيئين الظن بي دائما ترينني بأقبح صورة لا أعلم لماذا! كنت عند صديقتي مريم في منزلها وعند أسرتها.
    وضعت أمي يداها على خصراها
    وسألتني وهي عاقدة حاجباها : ومن مريم !
    أجبت : صديقتي الجديدة لطيفة جدا ومحترمة
    . شعرت أمي بتأنيب الضمير لأنها أساءت الظن بي وهذه ليست أول مرة بل فعلتها مليون مرة لا بأس في ذلك الأهم أن الحقيقة تظهر دائما بأنني مظلومة نظرت والدتي إلى الأرض وعيناها تحمل الحزن لأنها اتهمتني اتهام خاطئ وأشارت بإصبعها على غرفتي
    وقالت بنبرة هادئة : اذهبي إلى غرفتك.
    فذهبت إلى غرفتي واستلقيت على سريري فرق كبير ما بين حياتي وحياة مريم , حياة مريم تعمها الأمن والهدوء وأنا حياتي يعمها الغموض. أغلقت نور الغرفة وكنت أفكر بأشياء كثيرة منها حياةمريم ومواقفي التي حصلت في المدرسة مع مايك إلى أن غلبني النوم وخلدت إليه ...

    ا كمل لكم قصتي في الفصل الرابع.
    اخر تعديل كان بواسطة » best rouge في يوم » 11-06-2014 عند الساعة » 15:12


  2. ...

  3. #22

  4. #23
    السلام عليكم

    قصتك راااائعة ما شاء الله و حياتك مغامرة
    بليز ابارات الجاي بسرعة
    don`t forget to smile smile

  5. #24
    رواية جميلة e106

    ورومانسية embarrassed

    في أمان الله

    sigpic730389_21
    Because I love you ..
    Levi ~ kun

  6. #25
    إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة لمسات قاسية مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم

    قصتك راااائعة ما شاء الله و حياتك مغامرة
    بليز ابارات الجاي بسرعة
    اكيد بس اتلهيت بالدراسة عذرا 😓🙉

  7. #26
    إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة ms.sugar مشاهدة المشاركة
    رواية جميلة e106

    ورومانسية embarrassed

    في أمان الله
    شكرا 🙌💋

الصفحة رقم 2 من 2 البدايةالبداية 12

بيانات عن الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)

المفضلات

collapse_40b قوانين المشاركة

  • غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
  • غير مصرّح بالرد على المواضيع
  • غير مصرّح لك بإرفاق ملفات
  • غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك
  •  

مكسات على ايفون  مكسات على اندرويد  Rss  Facebook  Twitter