.
.
.
أمآ بعد
وأخيراً آتى أتىَ اللقاء , وهَا هُوَ الموعد يتجدد بَيننا
لَنعلن عن تَميزَ أُناسٍ هَزت جهودهم السماء
’
أبطالٌ جَعلوا لـلِإبداعِ حَرفاً , ولوحة أتقنوها بإسطرٍ كَانت كَ ألفِ كَلِمة
مَشجعين إخباريين مناقشين وكثيرين
أعضاءٌ وشموا بِأنآملهم في الفراغ حتى خُلقت صوره
لـلالأمجادٍ كما الأرواحِ بِالتألقِ تتغنى
..
لإجلهم لأجلنا لإجل سماءً
ترتقي وتحيا بِإسمائهم بِصورهم بِكل شيءٍ
,
خاصٍ بِهم كَيف لا ؟ كَيف لا نحيا بِهم
ونًخلد ذِكرياتهم ذِكرياتُ تنطوي كل ثلاثٍ وخمسٌ وستون سنة
..
أسمآءٌ تُؤبدهم صَفحاتٌ
ومِن قبلِ الصفحات يستأبدونَ أفئدتنا والذاكره
,
المفضلات