قالوا بأنها كانت حافلة بالكثير قبل فترة قصيرة
كان سكانها لا يتعبون ولا يملون، وفي زقاقها يمرحون ويلعبون
تراهم هنا وهناك في الشوارع والممرات، فتياناً وفتيات
عاشوا لحظاتهم السعيدة، بين جدرانها العظيمة، وجنباتها المهيبة
لو سألتهم ما هي ؟ سيقولون لك : ألا تعرفها ؟!
لو قمت بجولة قصيرة في أحضان المدينة
لرأيتها شامخة، منتصبة، عظيمة !
تقف بهيبة ووقار، ترحب بكل الزوار
فيها لعبنا وتسابقنا وفرحنا وحزنّا وتعبنا .. وأخيراً حصدنا ~
تفضل معنا وشاركنا حفلنا الكريم ()
فيه كرم الفرسان .. من جميع الألوان ، لقبناهم بفرسان ليالي رمضان
فهيّا بنا نرى من كُرّم مِن فرسانها الأشاوس !
المفضلات