بالضبط !.. " ايش مشكلتكم مع الروايات العربيّة " paranoid
عبد الرحمن منيف ، إبراهيم الكوني ، إبراهيم نصر الله ، سحر خليفة ،رضوى عاشور ..... <3
بالضبط !.. " ايش مشكلتكم مع الروايات العربيّة " paranoid
عبد الرحمن منيف ، إبراهيم الكوني ، إبراهيم نصر الله ، سحر خليفة ،رضوى عاشور ..... <3
قراءة موفقة للجميع ^^
-
الرواية العربيّة فعليًا ليست رواية ، هي أي شيء عدا فن الروايّة... " ايش مشكلتكم مع الروايات العربيّة " paranoid
هذا ليس رأيًا ، إنما حقيقة .. ولهذا أنا ضد هذا التصور الروائي الحاليّ .
آحم ، أجبت سؤالك فقط فيما يخصني ، وليس للحوار في الموضوع ..
ربما أكتب يومًا موضوعًا عنه لكن لا أحبذ النقاش فيه بعد الآن.
>> ( عندي تجارب فظيعة مع محبي الروايات العربية ودفاعهم العاطفي العنيف )
جيبي قهيوتك و تميرتك معك
هنا:
http://www.mexat.com/vb/showthread.p...1#post36619511
بالطبع كل شيء يحوي الجيّد والسيء ولكن نسبة الجيّد في الأدب العربي ضئيلة جدًا
لذا ، بشكل عام أنا ضد ممارستهم لكتابة الروايّة بهذا الشكل الفقير من مما يجعله روايّة حقًا
صحيح ، السنوات الأخيرة لاحظت أن الكتب النثريّة الأخرى حالها يزدهر أكثر فأكثر ، قرأت عدة كتب منها
وأعجبني ماقرأت ، في الواقع أجد معظم كتاب الروايات إن اتجهوا لهذا النوع من الكتابة سيجدون مرادهم
فيه أكثر من الروايّة التي لا يريدون كتابتها فعلًا وَ كذلك يجدون الجمهور المناسب لهم
أما عن [ النجاح ] فلا أنكر طبعًا أن بعض الروايات تكسب شهرة بين حين وأخر بين القراء
لكنني لا أستطيع أن أسميه نجاحًا فعلًا حيث أن هذه الروايات لم تصل ولو لعشر التأثير والنجاح
التي تصل له الروايات الآخرى خارج نطاق الأمة العربيّة للآسف .
+
لا . أنا سُوآن وهذي عضويتي القديمة
اخر تعديل كان بواسطة » Sypha في يوم » 01-11-2016 عند الساعة » 11:42
شكرًا لك ساتان ^^
-
عندما قلت ما وصلني قصدت أنني قرأت عنها
ولأنني لا أدري أصحيح أم لا فبالتالي أعتبره شيء وصلني لا أكثر ^^"
أعلم بالطبع أن الرواية التاريخية قد يكون جزء كبير منها من خيال المؤلف
لكنني أحببت أن أنبه حتى لا نرسخ معلومات خاطئة بعقل القارئ وهو لا يدري
+
بالنسبة لي كان لي عزوف كبير عن الروايات العربية الحديثة إلى الأجنبية لعدة أسباب:
أولها أنني واثق أنهم لن يترجموا رواية -غالبًا- إلا وهي تستحق ذلك.
على عكس كثير من الروايات العربية لأن الكتاب هم عرب محلييون لا عالمييون.
ثانيهما: أن الرواية الأجنبية غالبًا تهتم بالخيال وصلب القصة بعيدًا عن الخلافات الطائفية
والأفكار العلمانية والهدامة التي تزخر الروايات العربية -مع كل أسف- بها
بل وساروا يتفننون (محاولةً منهم للخروج عن المألوف وجذب القراء) بها
فعندما يحارب شخصًا رواية هو ضدها فكريًا هو لا يدري أنه يسوقها لغيره، وقد تعجبه
بالفعل!
ثالثًا وهو خاص بكتاب العصر الحديث مع الأسف "كثير منهم" هم قراء لا أكثر
ولا يدرك هذا ولا يشعر إلا من قرأ لأعمدة الأدب العربي المعاصر في العصر الذهبي،
هم وحدهم من سيجدون فرقًا كبيرًا.
وعمومًا لا أجمل من الرواية العربية ولا من الأسلوب والتراكيب والألفاظ العربية -التي تفقدها المترجمة-
لكن الرواية مع الأسف شُوهت حتى لو قلت لشخص ما بعيدٍ عن القراءة عن رواية لقال لك (ولو على سبيل المزاح)
:أستغفر الله!
~خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين
إهداء لامس القلب..شكرًا لسايلنت العزيز عدد نجومالسماء!
ليس من الضروري أن يكون الكاتب عالمياً حتى يكون ناجحاً !
و أما بخصوص الخيال .. مؤخراً برزت فئة كتاب عرب تكتب روايات خياليّة تستحق القراءة فعلا
على رغم أنها ليست نوعي المفضّل .. مثل رواية حوجن
اما بخصوص الأفكار السائدة في الروايات العربية فمن الطبيعي ان يكون هنالك تباين بين افكار الروايات المترجمة و الروايات العربية كلا حسب ظروف بيئته و احتياجاتها!
قرّاء لا أكثر .. !! " مالذي تقصده بالضبط " ؟!
سم لي بعض من الروايات العربيّة التي قمت بقراءتهǿ!
* اكثر مشكلة في روايات الوقت الحالي هو " ان أغلبها روايات وجدانيّة "
أنا لم أقل العالمية دليل النجاح
فهمتِ مقصدي خطأً..
أنا من النوع العتيق لا تجذبني الروايات العامية وأعتبرها -وهو رأيي- دليل ضعف..
كان السؤال هو عن العزوف عن الروايات العربية وبالنسبة لي الروايات الأجنبية لا تتطرق
-كما أسلفت- إلى تشويه الدين أو إزدراء المجتمع إلخ ببساطة لأنه مجتمع آخر فبالتي هي -أي المترجمة- أشبه
بملجأ من صداع الرأس هذا..
قصدي واضح ^^ هناك في المنتدى -هنا- أقلام تكتب أفضل من بعض كتاب اليوم
لم أقرأ روايات -من الأساس- من وقت طويل، وبالنسبة لي -مجددًا- نظرًا لأسعار الكتب الحارقة
وجودتها التي لا تذكر (مقارنة بالسعر) فإنني أقرأ كثيرًا قبل أن أقرأ (أشتري) أي رواية؛ فلذلك قلما أقرأ رواية عربية
وقلما أجدها كاسدة لأنني محّصت قبل أن أقرأها ،لكن إن أردت اسمًا، فقد أعجبني يومًا غلاف رواية فقررت شراءها-مع كامل الأسف-
كانت بعنوان "كبرت ونسيت أن أنسى" ولا داعي لمدحها هي ومؤلفتها فلا نزكي على الله أحدًا!
لا تفهميني خطأ فأنا لا أقول بأن الروايات العربية جميعها سيئة وأن الكتاب العرب هم كذلك
وهل أجمل من أيام روايات مصرية للجيب وجيل الروايات المذهل فيهǿ
وقد قرأت وما أحلى عربيتهم
للكيلاني والرافعي والمنفلوطي ونجيب محفوظ والعقاد والطنطاوي وتوفيق الحكيم
ومصطفى محمود والزيات وغيرهم..
من الروايات الحديثة لديك "فتاة الياسمين" جميلة ولا بأس بها
هناك أيضًا "ملحمة أراكاديا" جيدة كذلك
روايات منذر القباني مدحوها كثيرًا
ساق البامبو كفكرة وعبقرية روائية جميلة أيضًا
هذا ما يحضرني والقائمة تطول..
+
لا أرى هذه المشكلة الحقيقية في الروايات حاليًا
رأس المشكلة تكمن في القراء أولًا فالكتاب-غالبًا- لن يكتبوا إلا ما يروق لهم(القراء)
وفي دور النشر ثانيًا التي يهمها الربح بأكثر من إثراء المكتبة العربية
الكتاب أمانة ومداد الكاتب مقدس لكن من يعي؟
اخر تعديل كان بواسطة » وحي القلمِ في يوم » 01-11-2016 عند الساعة » 14:42
/,
مساء الخير جميعاً
يبدو بأن الموضوع هذا .. طاقة ايجابيّة بالنسبة لي
الآن .. بدا لي اجتهادك جلياً في " ايضاح أفكارك " .. و اتضح لي كل شيء..
ذوق كلاسيكي .. و يبدو بأنّ نفسك في قراءة الروايات ليس عالياً و لكنّك مطلع !
على كل حال .. اعتقد بأن " تحت ظلال الزيزفون " قد تناسب ذوقك .. منفلوطيّة اللغة و مترجمة عن الكاتب الفرنسي " ألفونس كار "
رواية مترجمة .. و لكن " الرّوح العربية " اكسبتها صفة الحيوية برأيي!
أما كبرت و نسيت أن أنسى .. رواية مملّة بكافّة المقايييس!
أركاديا .. جميلة!
و منذر القباني .. متمكن روائيا و مواضيع رواياته " مميّزة "
ساق البامبو .. سبب نجاحها برأيي هو " حبكتها المتينة .. و صلابة العناصر الروائيّة بها "
للأمانة .. في الفترة الأخيرة قليلة جداً هي الروايات التي تمكنت من ذائقتي .. لأن غياب العناصر الروائية من الروايات يجعلها
ضعيفة و مملة رغم هذا .. يوجد ما يستحق كالموت الصغير لعلوان !!
,
اخر تعديل كان بواسطة » الأميرَةُ شَادنْ في يوم » 01-11-2016 عند الساعة » 17:12
مساء الخير،،
يوجد ما يستحق كالموت الصغير لعلوان !!
حقا ؟
هي في اللستة، و عما قريب.. سأحفز نفسي لقراءتها إن شاء الله.
شادن و سُئلت عن علوان !
علوان في موت صغير .. كاتب آخر ليس علون سقف الكفاية و لا صوفيا و لا طوق الطّهارة .. و لا القندس
فكرة جديدة .. و لغة صوفيّة و و و .. بإختصار شديد " الرواية تجربة مثيرة تستحق فعلا "
و ان اردت الإستزادة حول رأيي بها تجده هنا :
الإقتراب من حدودك ..موت صغير | محمد حسن علوان !
بالعكس تمامًا أحب ألوان الأدب جميعًا ^^
قراءتي للقديم لا تعني عدم اطلاعي على الحديث
أما ما يخص النفس فأنا أعتبر القراءة متعةً وذوبان في جمال الأدب
فإذا كان ما أقرأه لا يستحق فلمَ أضيع وقتي فيه؟
وهل أكثر من صبري على بين القصرين؟ أنا نفسي لم أتصور أنني سأستمتع بها
وأنهيها في وقت وجيز والجزئين الباقيان في الطريق إن شاء الله.
أشكرك على اقتراحك سأضمه إلى القائمة
وكي أصدقك فقد كنت أهوى الروايات والقصص قديمًا والآن تحولت نفسي للشعر
والمقالات الأدبية أكثر لعل الحب القديم يهيج!
/,
في آخر مرّة كنت بجرير مررت من ركن خاص لنجيب محفوظ و تأمّلته و لمحت بين القصرين و قصر الشوقوهل أكثر من صبري على بين القصرين؟ أنا نفسي لم أتصور أنني سأستمتع بها
وأنهيها في وقت وجيز والجزئين الباقيان في الطريق إن شاء الله.
و تذكرت " المسلسل و سي السيد " و لكن مأخذي بأن .. توفيق الحكيم كان يضمن رواياته " عبارات عامّية بالمصري " و كان أدبه ينفّرني بسبب هذا الشيء
هل نجيب محفوظ كذلك ؟!
عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)
المفضلات