لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
اللهم صلِّ وسلم وبارك على سيدنا محمد .
أستغفرك ربي وأتوب إليك.
لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
اللهم صلِّ وسلم وبارك على سيدنا محمد .
أستغفرك ربي وأتوب إليك.
اللهُمَّ إنَّكَ عَفُوٌّ كَرِيمٌ تُحِبُّ العَفْوَ فَاعْفُ عنَّا
" ويأتيك الخُذلان من الجهة التي عصيتَ الله لأجلها !"
#احذروا
كونوا ملاذ اللّطف، العالم سيء بما يكفي.💜
"اللهم دبر لنا أمورنا .. فإننا لا نُحسن التدبير .. ولا يُحسن التدبير إلا أنت"
من أذكار الصباح :
أََصبحـنا وَأَصبح المـلكُ لله وَالحَمدُ لله ، لا إلهَ إلاّ اللّهُ وَحدَهُ لا شَريكَ لهُ، لهُ المُـلكُ ولهُ الحَمْـد، وهُوَ على كلّ شَيءٍ قدير ، رَبِّ أسْـأَلُـكَ خَـيرَ ما في هـذا اليومِ وَخَـيرَ ما بَعْـدَهـ ، وَأَعـوذُ بِكَ مِنْ شَـرِّ هـذا اليوم وَشَرِّ ما بَعْـدَهـ ، رَبِّ أَعـوذُبِكَ مِنَ الْكَسَـلِ وَسـوءِ الْكِـبَر ، رَبِّ أَعـوذُبِكَ مِنْ عَـذابٍ في النّـارِ وَعَـذابٍ في القَـبْر .
قال صلى الله عليه و سلم: "لكل دينٍ خُلق و خلقُ الاسلام الحياء"
حصلت جفوة بين عالِمٍ وبعض أصحابه بسبب الوشاة
فعلّق الذهبي على ذلك بقوله " فقبَّح الله من ينقل البهتان ومن يمشي بالنميمة".
(السير)
مـع هذي الآيـة بـ النسـبـة لي كـل شيء يـهون ~
"وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا"
أشباح مــن الــماضــي
,,,
KHA
سئل الشافعي :
كيف يكون سوء الظن بالله ؟
ٰقال : الوسوسة والخوف الدائم من وقوع مُصِيبَة وترقب زوال النعمة كلها من سوء الظن بالرحمن الرحيم..
__________
قُل للذي مَلأ التشاؤمُ قلبَه
ومضى يُضيِّقُ حولنا الآفاقا
سرُّ السعادةِ حسنُ ظنك بالذي
خلق الحياةَ وقسَّم .. الأرزاقا .
﴿وبالأسْحارِ هُم يستَغفرُون﴾
لو علِم أهل الحاجات بالإستغفار ، لضج سكُون الليل في الأسحار | استغفر الله العظيم و أتوب إليه ..
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
[إياكم والمعاصي، فإن العبد ليُذنب الذنب فينسى به الباب من العلم، وإن العبد ليُذنب الذنب فيحرم به قيام الليل، وإن العبد ليُذنب الذنب فيُحرم به رزقاً قد كان هُيئ له .. ثم تلا رسول الله صلى الله عليه و سلم: {فَطَافَ عَلَيْهَا طَائِفٌ مِنْ رَبِّكَ وَهُمْ نَائِمُونَ فَأَصْبَحَتْ كَالصَّرِيمِ} قد حُرموا خير جنتهم بذنبهم].
,
ربي هب لي من لدنك رحمة وهيئ لي من أمري رشدا
_
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " يَا أَيُّهَا النَّاسُ ، إِنَّ رَبَّكُمْ حَيِيٌّ كَرِيمٌ ، يَسْتَحِي أَنْ يَمُدَّ أَحَدُكُمْ يَدَهُ إِلَيْهِ فَيَرُدَّهُ خَائِبَتَيْنِ ".
[ حديث قدسي ]
سانكيوو كيوبي ميمي وجدت توقيعًا مناسبًا بفضلك *
ところ
_
عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:إن في الجنة غرفاً تُرى ظهورها من بطونها، وبطونها من ظهورها.
فقام أعرابي فقال: لمن هي يا رسول الله؟ قال: لمن أطاب الكلام، وأطعم الطعام، وأدام الصيام، وصلى لله بالليل والناس نيام.
“ان الاحتكام الى منهج الله فى كتابه ليس نافلة ولا تطوعا ولا موضع اختيار انما هو الايمان ..او فلا ايمان!”
في صحيح مسلم، جاء عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "بدأ الإسلام غريباً وسيعود غريباً كما بدأ فطوبى للغرباء" فهو حديث صحيح ثابت عن رسول الله عليه الصلاة والسلام، زاد جماعة من أئمة الحديث في رواية أخرى: "قيل: يا رسول الله! من الغرباء؟ قال: الذين يَصلحون إذا فسد الناس"، وفي اللفظ الآخر: "يُصلحون ما أفسد الناس من سنتي"، وفي لفظ آخر: "هم النُزَّاع من القبائل"، وفي لفظ آخر: "هم أناس صالحون قليل في أناس سوء كثير".
فالمقصود أن الغرباء: هم أهل الاستقامة، "فطوبى للغرباء" يعني: الجنة والسعادة للغرباء "الذين يَصلحون عند فساد الناس" إذا تغيرت الأحوال والتبست الأمور وقَلَّ أهل الخير، ثبتوا هم على الحق واستقاموا على دين الله، ووحدوا الله وأخلصوا له العبادة، واستقاموا على الصلاة والزكاة والصيام والحج وسائر أمور الدين، هؤلاء هم الغرباء، وهم الذين قال الله فيهم وفي أشباههم: "إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ. نَحْنُ أَوْلِيَاؤُكُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَشْتَهِي أَنفُسُكُمْ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَدَّعُونَ" [فصلت:30-31] أي: ما تطلبون: "نُزُلًا مِنْ غَفُورٍ رَحِيمٍ" [فصلت:32].
فالإسلام بدأ قليل في مكة، لم يؤمن به إلا القليل وأكثر الخلق عادوه وعاندوا النبي ï·؛ وآذوه عليه الصلاة والسلام وآذوا أصحابه الذين أسلموا، ثم انتقل إلى المدينة مهاجراً وانتقل معه من قدم من أصحابه، وكان غريباً أيضاً حتى كثر أهله في المدينة وفي بقية الأمصار، ثم دخل الناس في دين الله أفواجاً بعد أن فتح الله على نبيه مكة عليه الصلاة والسلام، فأوله كان غريباً بين الناس وأكثر الخلق على الكفر بالله والشرك بالله وعبادة الأصنام والأنبياء والصالحين والأشجار والأحجار ونحو ذلك، ثم هدى الله من هدى على يد رسوله محمد ï·؛ وعلى يد أصحابه، فدخلوا في دين الله وأخلصوا العبادة لله وتركوا عبادة الأصنام والأوثان والأنبياء والصالحين، وأخلصوا لله العبادة فصاروا لا يعبدون إلا الله وحده، لا يصلون إلا له ولا يسجدون إلا له ولا يتوجهون بالدعاء والاستغاثة وطلب الشفاء إلا له سبحانه وتعالى، لا يسألون أصحاب القبور ولا يطلبونهم المدد ولا يستغيثون بهم ولا يستغيثون بالأصنام والأشجار والأحجار، ولا بالكواكب والجن والملائكة، بل لا يعبدون إلا الله وحده سبحانه وتعالى، فهؤلاء هم الغرباء، وهكذا في آخر الزمان هم الذين يستقيمون على دين الله، عندما يتأخر الناس عن دين الله، عندما يكفر الناس، عندما تكثر معاصيهم وشرورهم يستقيم هؤلاء الغرباء على طاعة الله ودينه، فلهم الجنة والسعادة ولهم العاقبة الحميدة في الدنيا وفي الآخرة.
الإمام بن باز رحمه الله
اخر تعديل كان بواسطة » black space في يوم » 26-05-2018 عند الساعة » 15:11
[ .. I'm not a difficult woman at all. I'm simply a strong woman and know my worth .. ]
اللهم صلّ وسلم على محمد، استغفرالله،
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ..
{مَهْمَـآ كَآن الْقَفَصُ جَميلاً , تَبْقَى الحُرِيَّة دَوْماً أجْمَلْ ... ::جيد:: }
’’ الأخْلَاٌق ’’ تَكفِيكَك لِتَكونَ جَميلاً وَ بِأرقَى دَرجَات الجَمَال
وإن بليت بشخص ليس له خلق .. كن كأنك لم تسمع ولم يقل ~
أشهد أنّ لا إله إلا الله وأنّ محمد رسول الله ~
لاحول ولا قوة الا بالله ..
الحمد لله
الصراط المستقيم هو الطريق الصحيح الذي يجب علينا أن نمشي عليه و نخطو على خطاه
الطريق المستقيم
هو دين الله بها القرآن الكريم والحديث النبوي والسنة وعليك أيها المحتار أن لاتحتار أكثر ويجب أن تنتطلق بالتوبة والإسراع والتوكل على الله الى الطريق الذي جعله الله لك أيها الانسان الحائر
وكما قيل : الموت لن ينتظر استقامتك ' استقم وانتظر الموت.
و في القرآن الكريم :
قال الله تعالى : (اهدِنَا الصِّراطَ المُستَقيمَ ) [الفاتحة: 6]
تفسير الآية : أرشدنا ووفقنا إلى سلوك الطريق المستقيم، طريق الإسلام الذي لا مَيْلَ فيه، وثبتنا عليه.
اخر تعديل كان بواسطة » حمد عرب في يوم » 29-05-2018 عند الساعة » 16:37
في منتدى نور وهداية
مكسات
* اللهم إنك عفوٌّ تحب العفو فاعفُ عنا. ( دعاء أوصى به الرسول للسيدة عائشة في العشر الأواخر )
* اللهم إنا نسألك الحسنى وزيادة ( الحسنى هي الجنَّة والزيادة هي لقاء الله فيها )
(الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانَاً وَقَالُوا حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ).
جاء في التفسير بأن:
(حَسْبُنَا اللهُ) أي الله كافينا، (وَنِعْمَ الْوَكِيلُ)، لمن وَكَل حاجته إليه وتوكل في قضائها عليه.حسبنا الله و نعم الوكيل.فماذا كان جزاؤهم: (فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللهِ وَاللهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ).
لقد انتصروا عندما أيقنوا أنَّ الله معهم فتوكلوا عليه، وعلموا أنَّ النصر من عند الله.
كما أن (حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ) هي كلمة قالهاإبراهيمُ عليه الصلاة والسلام حين أُلقي في النار، فجَعَلَ اللهُ
النارَ برداً وسلاماً عليه، (قُلْنَا يَا نَارُ كُونِي بَرْدَاً وَسَلَامَاً عَلَى إِبْرَاهِيمَ)، فلا يمكن لشيء أن ينفع أو يضر إلا بإذن الله تعالى.
عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)
المفضلات