وذكر فإن الذكرى تنفعُ المُؤمنين / خواطر نورانيّة

[الامبـراطــور/ة]

‏قال ابن القيم رحمه الله :
‏من صدقَ توكله على الله في حصول شيء ناله.

[egypt man as]

أبواب الملوك لا تطرق بالأيدي ولا تضرب بالحجر بل بنفس المحتاج وعذري إقراري بأن ليس لي عذرا..

ابن الجوزي..

[egypt man as]

ليس العجب من مملوك يتذلل لله، ولا يمل خدمته مع حاجته وفقره؛ فذلك هو الأصل. إنما العجب من مالك يتحبب إلى مملوكه بصنوف إنعامه، ويتودد إليه بأنواع إحسانه مع غناه عنه.

ابن القيم

[ṦảṪảἣ]

سئل شيخ الإسلام ابن تيمية :
أيهما أنفع للعبد؟ التسبيح أم الاستغفار؟
فأجاب: إذا كان الثوب نقياً فالبخور وماء الورد أنفع له ، وإذا كان دنساً فالصابون والماء الحار أنفع له.
فالتسبيح بخور الأصفياء و الاستغفار صابون العصاة.

:

[ṦảṪảἣ]

# الكثيرون يتجاهلون معنى الصبر الجميل و الهجر الجميل و الصفح الجيل!!

و رحم الله ابن تيمية لما جاء بتبيان معناها تبيانًا خفيفًا بسيطًا،حيث قال:
"الهجر الجميل هجر بلا أذَى والصَفح الجَمِيل صَفح بِلا عِتَـاب والصَبر الجَمِيل صَبر بِلا شكْوَى"

اللهم ارزقنا صبرًا جميلًا و صفحًا جميلًا و إن هجرنا فاجعل هجرنا جميلًا.

[Mαgic мiяage]

^
اللهم آمين ..

_

ماهو الفرق بين المغفرة والعفو ؟

المغفرة :

أن يسامحك الله على الذنب ولكنه سيبقى مسجلا في صحيفتك .

أما العفو :

فهو مسامحتك على الذنب مع محوه من الصحيفه وكأنه لم يكن .
لذلك نصح رسول الله صلى الله عليه وسلم أن نكثر من هذا الدعاء ( اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعفُ عنا )
ووصى به عائشة رضي الله عنها في رمضان ..

فأكثروا منه وذكروا به من تحبون ..~

[الامبـراطــور/ة]

‏قال صلى الله عليه وسلم:
‏" إذا أصبح أحدكم يوماً صائماً ، فلا يرفث ولا يجهل، فإن امرؤ شاتمه أو قاتله، فليقل : إني صائم . إني صائم "
‏رواه مسلم

[الامبـراطــور/ة]

‏"فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ"
‏نم قرير العين وتوكل على الله.

[ṦảṪảἣ]

سئل شيخ الإسلام ابن تيمية : أيهما أنفع للعبد؟ التسبيح أم الاستغفار؟
فأجاب: إذا كان الثوب نقياً فالبخور وماء الورد أنفع له ، وإذا كان دنساً فالصابون والماء الحار أنفع له.
فالتسبيح بخور الأصفياء و الاستغفار صابون العصاة

[ṦảṪảἣ]

"يَوْمَ تَشْهَدُ عَلَيْهِمْ أَلْسِنَتُهُمْ وَأَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُواْ يَعْمَلُون" لماذا تشهد؟
لأنها لم تعد مسخرة للإنسان تتبع أوامره في الطاعة والمعصية، فحواسك مسخرة لك بأمر الله في الحياة الدنيا وهي مسبحة وعابدة.
فإذا أطاعتك في معصية فإنها تلعنك لأنك أجبرتها على المعصية فتأتي يوم القيامة وتشهد عليك.

_______________ الشعراوي*

[تاج الزعامة]

كلام جميل ساتان
رحمة الله على الشعراوي

[تاج الزعامة]

.

[ṦảṪảἣ]

:

يا حي يا قيوم برحمتك نستغيث!

[ṦảṪảἣ]

:

اللهم لا تفتنّا في ديننا يارب العالمين.

[ṦảṪảἣ]

شكرًا لك.
و رحم الله جميع الأموات من المؤمنين و المؤمنات و المسلمين و المسلمات .

:

قضاء حاجة أخ مسلم أحب إلي من اعتكاف شهر.

________________ الحسن البصري*

[ṦảṪảἣ]

:

اللهم إنا نسألُك حسن الخاتمة.

[الامبـراطــور/ة]

‏قيل للحسن :

ألا يستحي أحدنا من ربه يستغفر من ذنوبه
ثم يعود، ثمّ يستغفر ثم يعود!
فقال: ودَّ الشيطان لو ظفر منكم بهذه، فلا تملّوا من الإستغفار..

[الامبـراطــور/ة]

- الشِيخ عَائِض القَرنِي
‏في الدنيا جنَّة من لم يدخلها لم يدخل جنة الآخرة، وهي ذكره سبحانه وطاعته وحبه والأنس به والشوق إليه.

[ṦảṪảἣ]

"فَمَن تَبِعَ هُدَايَ فَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ"، ما هو الخوف وما هو الحزن؟!
الخوف أن تتوقع شرا مقبلا لا قدرة لك على دفعه فتخاف منه، والحزن أن يفوتك شيء تحبه وتتمناه.
والحق سبحانه وتعالى يقول في هذه الآية : من مشى في طريق الإيمان الذي دللته عليه وأنزلته في منهجي فلا خوف عليهم، أي أنه
لا خير سيفوتهم فيحزنوا عليه، لأن كل الخير في منهج الله ظ¬ فالذي يتبع المنهج لا يخاف حدوث شيء أبدا.

____________ الشعراوي*

[سينغيُلارتي]

الحياة أمنيات ... طريق قد يطول أو يقصر
تمر المصائب واحده تلو الاخرى
هذا يموت وهذا يقتل وهذا لم ينجح وهذا اصيب بمرض ما
وهذا يضحك؟ سعيد!
هذا وهذا وهذا....
فوالله لم يخلق مخلق إلا وقد ابتلى

ولكن

النفوس تختلف
منهم من يقابلون المصيبة بالحمد والشكر
ومنهم من يفزع ويهرع وقد يفكر بالموت
هونو عليكم وارفقو بحالكم ولا تبالو مما يعتريكم من هذه الدنيا الفانية !

وسلُ نفُسكم ، كم ستبقون بها ؟! يوم ، شهر ، سنة

ثم ماذا ؟

موت ينسيك كل بليّة ابتليت بها بغمسة واحدة في نعيم الجنة

علقو قلبكم بالحي الذي لا يموت ، ولا تلتفتو إلى وساوس الشيطان ، فهو وحده سبحانه الذي يجلب النفع ، ويدفع الضر ~

وتذكرو تقوله تعالى :-

{وَاصْبِرُوا إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ}