صدمة
كان الغى ايرين تحولهم قبل مايموت وعاش معهم مو لازم يمووووت
مافهمت كيف ميكاسا خلصت يومير ؟ ميكاسا قتلت ايرين ما قتلت فريدز
مافهمت
صدمة
كان الغى ايرين تحولهم قبل مايموت وعاش معهم مو لازم يمووووت
مافهمت كيف ميكاسا خلصت يومير ؟ ميكاسا قتلت ايرين ما قتلت فريدز
مافهمت
أسكنت أحلامي زجاجات الرضا
أودعتها بحر الدعاء .. فأبحرت
إن شاء الله ربي أن تعود لضفتي ..
أو ربما هي خيرة إن غادرت ...
انتو بس شفتو آني بالأخير وهي أنثى
راينر ذا اللي بسبعة أرواح ولا مات يقهر وجوده بينهم
ميكاسا تحزن جدًا لكن أتمنى إن كلها سنوات وترجع تلتفت لصاحب الشعر الأنيق ذا إذا الأخير مابيضيع عمره ينتظر الأمل
فالكو نبيل من صغره وبكبره وهو يتجول بالمُقعد الأعور ليفاي لو خلاه يموت كان وضع نكهة حزن إضافية وجميلة.
الطائر اللي بالفصول السابقة ظهر عند آني وارمين والآن هو ايرين الطائر الحر :wings:
فعلا لماذا على ايرين أن يموت
فكرة إنه سبق وخبر أصدقاء ومحا الذاكرة جعلت النهاية مقبولة.
هيستوريا فعلا تزوجت المزارع ملكة من جنبها.
عموما تهانينا جميعا بنهاية مانجا هجوم العمالقة كانت سنوات ممتعة بالانتظار والاحباط والنسيان والاعادة والنسيان والاعادة
ويظل ايرين الشخصية الأعظم
التحول والحفاظ على عالم المسارات شغل يومير لأن كارل قالها ورثي القوة لأبنائي وعليها قعدت بعالم الخضوع ألفين سنة
كيف ميكاسا حرارتهǿ
بطريقة الإلهام لما شافت ميكاسا قطعت راس حبها بدون تردد
وهنا تعلمت العبدة تقطع حب فريتز وتنهي عالم المسارات بكل مافيه العمالقة والدودة معهم
لاتسأل بعدين وين راحت
معليه أشعر بالتقزز منها ذي اليومير وأنا أكتب
بالنسبة لايرين فشاف المستقبل من صغره وهو عالنهر مع ارمين وحكاه كل حاجة
ثم محاها وكمل المسلسل
ايرين شاف انه حيموت لا محالة لذا اختار العالم الأفضل لأصدقاءه وهو عن طريق تقليل عدد الأعداء بالخارج بدل يعيش مع ميكاسا بالكوخ آخرها يغزوهم المالي في حين غفلة ويفتكو بهم وماتنتهي مآسي العمالقة والالديانز وهذا انذكر في الفصول الأخيرة
بالتالي تحية لايرين
ايه هالجزئية ماعجبتني يعني اساس حقده وكراهيته امه الي اكلتها العملاقهاستوعبت ان اللي وجّه العملاقة داينا لكارلا هو ايرين نفسه ولا كانت بتاكل بيرتولد
وطلع هو موجهها ناني !!!
مجلة الذكريات المكساتية
سبحان اللهِ وبحمدِه ،عددَ خلقِه ، ورضا نفسِه، وزِنَةَ عرشِه، ومِدادَ كلماتِه،،،
Tumblr , MAL, Twitter
بالعكس نهاية ميكاسا أجمل نهاية .. هي بالفعل تمتلك القوة لكنها لا تهوى الحرب .. دخلتها فقط لأجل حماية رفيقيها .. حب إيرين أكبر لديها من مجرد منصب أو الحرب أو القتل و سفك الدماء .. لا يمكن أن تقاتل أكثر لأجل إلديا فيكفي أنها قتلت أعز إنسان لديها لأجل إيلديا .. قد حان الوقت لتأخذ قسطا من الراحة بجانب من تحب .. أن تصبح أسطورة تحكى في تاريخ الجزيرة ..
أمر منطقي آخر و لأكثر من سبب .. إيرين الذي يدعي اللامبالاة و تبلد المشاعر و الأحاسيس هو في حقيقة الأمر غير ذلك .. حبه لأمه .. بكائه لأجل إعطاء الحقنة لآرمن و إنقاذه .. بكاءه على ملايين البشر الذين سيقتلهم .. عدم أكله لراينر في ليبيريو .. شخص حساس كهذا و هو في ساعاته الأخيرة حاول في بداية الأمر إظهار اللامبالاة المعتادة نحو موضوع ميكاسا .. قد لا يكون يحبها بمعنى الحب المتوقع لكنه حب الألفة حب الإنسانة التي عرفها منذ الصبى .. شخص يريد تمضية الوقت معه .. الكثير منا يخاف الموت و لأسباب متعددة .. لكن هنالك من يخاف الموت لأن ذكراه سوف تمحى بموته .. فإذا مات إيرين فمن سيتذكره ؟ قد تتذكره البشرية كبطل .. منقذ .. شرير .. إلاه .. سفاح أو غير ذلك .. لكن من سيتذكره كإيرين منذ الطفولة إلى آخر لحضاته ؟
ليس بالأمر المستحيل .. متلازمة ستوكهولم .. و أيضا الطفلة صغيرة ليس لديها حسن التمييز و يمكن أن تقع في حب الشخص الخطأ .. و أخيرا في العصور الغابرة كان إضطهاد الرجل للمرأة أمرا طبيعيا في تلك المجتمعات و متقبلا حتى بين النساء .. أن تجده أخذها سبية في حرب و رغم ذلك تغار عليه إذا أتى بزوجة عليها و تصاب بالهلع إذا ما أصابه مكروه .. هذه الأمور كانت الشيء المقبول و المتعارف عليه آنذاك كان أمرا عاديا جدا
حسنا المانغا كانت كارثية .. كان فيها تسرع واضح جدا في الفصول الأخيرة .. فجأة تكون فريق إنقاذ الأرض بين ليلة و ضحاها حتى بدون بعض الشرح .. هزيمة الفريق لإيرين في فصلين أو ثلاث المعركة الأخيرة لإنقاذ البشرية إنتهت بسرعة و بالكثير من السخافة في موازين القوى .. إيرين بتلك القوى الخارقة قوة دك الأرض و أكبر عملاق بالوجود و المئات من العمالقة التسع السابقين و لكن فجأة إنقلبت الموازين بدون أي مبرر و هزموه بكل سهولة .. حتى بعد تفجير هيكله توقعت بدأ الجولة الثانية و لكن فجأة ليفاي يرسل صاروخ رعد و ميكاسا تقطع رقبته و هكذا بهذه السهولة يهزم شيطان الأرض .. التفسير الوحيد الذي كنت أتوقعه هو أنه بالفعل يتظاهر بالضعف ليتمكنوا من هزيمته و على ما يبدوا هكذا كان الوضع بالفعل .. أبطال قصتنا يتحولون إلى هوام لكن بعدها بدقيقتين يهزم إيرين و يرجعون إلى هيئتهم البشرية واو .. و قوة العمالقة و يومير و دك الأرض و كل هذا النهاية كانت غير متماسكة و مليئة بالثغرات و السخافة .. كنت أتوقع أن يومير دبرت كل هذا لمحو البشرية و بقاء ذريتها بدل ترك الأمر لزيك الذي يريد فعل النقيض .. ثم توقعت بأنها فعلت ذلك لجعل إيرين الشرير و تحويل الإلديين إلى المنقذين الذين أنقذوا العالم و يتعايش الجميع بطريقة ما أي أن يصبح الإلديين عبارة عن عائلة تايبر جديدة بالنسبة للعالم .. لكن الآن لم أفهم ما هدف يمير ؟؟ هل كل هدفها هو أن تتحرر من العبودية في المسارات ؟؟ البشرية محيت و إمتلأت الأرض معانات فقط لكي تستطيع فتاة حمقاء عصيان أوامر من تحب ؟؟ و الإختفاء المفاجئ للعنة يومير التي إستمرت ألفي سنة .. ثم فجأة (كان فيه و راح) .. دون أي شرح أو تبرير .. و الكثير الكثير غير ذلك .. لقد تم إختصار و تقليص أحداث المانغا بشكل مبالغ فيه للأسف .. أما عن النهايات الفردية .. فأجمل نهاية كانت لميكاسا .. كانت إحدى أكثر الشخصيات التي أكرهها شخصية غثيثة .. لكن بهذا الفصل تغير كل شيء .. بعيدا عن كل الضوضاء التي تملئ العالم .. فقط هي و الرجل الذي تحبه .. راينر المسكين من الجميل رأيته مفعما بالحياة و رأيته مع والدته .. و الأجمل لو كانت الجزيرة تسمح بتعدد الزيجات للمرأة لأنه حتما سيكون زوجا ثانيا رائعا لهيستوريا .. أحب أن أقنع نفسي أن نهاية جان هي أن يمضي بقية حياته محبا لميكاسا دون أمل بينما تمضي هي بقية حياتها وحيدة على ذكرى إيرين .. أن يعيش كلاهما وحيدا هو لأجلها و هي لأجل إيرين .. المسكين نيكولو كنت أتمنى لو كان حاضرا و شاهد ساشا .. المسكين زيك كانت له أسوأ نهاية .. نهاية سخيفة لا تليق به و بعدها طوي في صفحات النسيان .. كان يستحق نهاية أفضل .. و قطعا ليس نهاية على يد ليفاي .. بل تمنيت بطريقة ما أو بالأحرى بمعجزة ما أن يحل محل إيروين بالنسبة لليفاي أن يصبح ليفاي مجرد تابع وفيّ مخلص لزيك .. كانت لتكون نهاية مرضية جدا بالنسبة لشخص يكره ليفاي مثلي .. نهاية المانغا بشكل عام مقبولة .. ليست بالسيئة لكن كان يمكن أن تكون تحفة خالدة لولا تسرع الكاتب في الفصول الأخيرة .. على الأقل فقد أعطتنا راينر و زيكي و بيرتولد و آني و غيرها من الشخصيات المميزة
للحين انا مش فاهمه قصة هستوريا وبنتها ووش الهدف من حملها أساسا
كان الهدف تأخير توريث العملاق الوحش لهيستوريا
يعني الهدف ابقاء قوة العملاق الوحش بزيك اطول مدة ممكنة
واللي حرّض هيستوريا على الحمل ايرين
كان يبغى يحميها من ان ترث قوة زيك ويبغى يستغل زيك ... ولعله يبغى ينتقم من اخوه النصف شقيق ويجعله يعاني مثلما جعلهم يعانوا
بعد نهاية الأنمي البارت الأخير شاهدت المانجا وأكملتها وعندي بعض النقاط التي أراها سيئة كنهاية لهجوم العمالقة
حسب ذاكرتي، حينما كان خال ليفاي (كيني اسمه على ما اظن) قد قال له جده بأن المؤسس يخاف من الأكرمان لأنه لا يستطيع التأثير عليهم، ولكننا رأينا بأن إيرين استطاع محو ذاكرة ميكاسا
وكذلك لم نرى توضيح بخصوص الأكرمان ولماذا لديهم هذه القوة، وكذلك العائلة الشرقية، لم أرى توضيحاً بخصوصهم
بخصوص العمالقة، لماذا 13 عاماً فقط ويموتون؟
إذا كانت العملاقة الأنثى تمتلك قدرة مشاركة خواص العمالقة الآخرين وإظهار قدراتهم من عملاقها، فلماذا آني لم تخبرهم بذلك؟ شيء غير معقول حقيقةً، كان بإمكانها أن تخبرهم بذلك أو أحد المارليين منذ بداية التحالف، فذلك سوف يجعلهم يقومون بعمل خطة مغايرة، أرى ذلك ثغرة في القصة
أيضاً ذكرى فالكو في رؤية عملاق يطير، من هو العملاق الذي يطير والذي رآه فالكو في حلمه؟
كذلك، أرى بأن إيسياما أعطى إيرين قوة كبيرة جداً ولم ينهيه بشكل جيد
أيضاً، لم نرى توضيحا حول كيفية تم إعادة زيك، ولماذا زيك خصوصاً تم إعادته بعد أن انفجر به الصاروخ
بخصوص إحياء العملاق المؤسس إلى العمالقة التسعة على مر العصور، هذه قوة إضافية من الكاتب جعلها لإيرين ولم استسيغها، فإذا كان العملاق متواجداً الآن، فكيف يمكن للمؤسس أن يقوم بصنعه وهو موجود أصلاً الآن !!
أيضاً، إيرين كيف يستطيع ان يمحو الذكريات ويستطيع استعمال قوة المؤسس في حين انه لم يلمس أحد من الدم الملكي، ولكن عندما أراد تفعيل الدك كان يجب عليه أن يلمس زيك ذو الدم الملكي
إعادة والد إيرين في عالم المسارات وإعادة إحياء الموتى لا أراها فكرة جيدة
وما معنى بأن إيرين هو من أمر العملاق بأكل امه وهو لم يكن يمتلك قوة المؤسس!! ولماذا يفعل ذلك؟!!!
عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)
المفضلات