أسعدني تواجدك خلال رحلتي القصيرة هنا أكثر من سعادتك لأن نهاية القصة سعيدة! (( ردود آخر الليل التخريفية. تجاهليني رجاءاً... ))انتهت القصة ;a; المشهد الأخير كان مؤثرا.
تبا لم انم لرؤيتي التكملة biggrin
اسعدني ان النهاية كانت سعيدة.
قولي الصراحة.والآن ما عساي اقول عن هذه القصة.
إحم...حسناً...أعطيني دقيقة لأستجمع أنفاسي وأحاول تمالك نفسي.انها حتما أفضل قصة مكساتية وعربية قرأتها!
لااااااااا إنه المديح المذيب الجالب للإرتباك والذي لا أستطيع التعامل معه! من الصعب علي تلقي كل هذه الكلمات الحلوة دون الخضوع لإغراء الغرور, فأنتِ ممن أعتبرهم في مستوى أعلى بكثير من ذاك الذي أنا فيه.بل حين اتخيلها كفيلم فهي ستحطم الكثير من الافلام.
بطريقة ما, أعتقد أن كتابة هذه القصة أثرت علي أنا أيضاً بطرق عديدة, بالإضافة إلى أنني تعلمتُ الكثير خلال كتابتها. لقد كان تنسيق هذه التفاصيل الصغيرة ممتعاً جداً.الحارس الأعمى، كم احببت حبكك للتفاصيل الصغيرة. لقد أضافت آثار لا تنسى.
من المضحك أنني فعلاً أتخيل "الحارس الأعمى" كفيلم في مخيلتي أكثر منه كقصة. ربما كان السبب هو قُصر الرواية؟ أو كونها متمحورةً حول حدث واحد؟ لست متأكدة. ولكنني في جميع الأحوال مسرورة جداً لأن "فيلمي" راق لكِ.كم اشعر بأن الشاشة السوداء تعرض في الخلفية و قائمة بيضاء طويلة تستمر في الصعود.
انها لحظة لتقييم ما رأيت وتبا"، لقد كان هذا "الفيلم" رائعا".
صدقيني, لقد أغدقتِ المديح علي لدرجة تجعلني أشعر بالذنب كوني لا أدري إن كنت استحققتُ ذلك كله.لا اشعر اني اوفي حق القصة بهذا التعبير الشحيح. أعتذر على ذلك، فطاقتي قد هدرت ولم يتبقى الا اليسير.
الشكر لكم أنتم على تواجدكم هنا لقراءة جنوني هذا, ولكن وجهة رحلتي القادمة مازالت مجهولة. ربما, ربما فقط...أقوم بكتابة قصة عن...أتعلمين ماذا؟ سأبقي الأمر سراً.قد اعود للتعقيب ان وجدت اني نسيت امرا ما.
اما الان، فشكرا لك على امتاعنا خلال رحلتنا في البيت المشؤوم. اتمنى ان الرحلة القادمة ستكون قريبة smile
Think of it as "fan service" for a certain someone. xDأحببت الحلم السريالي المريب لأمورا، كان مخيفاً إلى حد ما. biggrin"
لقد كان ذلك هو المغزى من البداية, والقصة كلها بُنيت في رأسي من هذا العنوان.و كيف اتصل عنوان القصة بالأحداث، كان ذلك مذهلاً.
اعذريني حالما أعود للذوبان مجدداً.على كل حال، سعيدة حقاً أن القصة إكتملت. سأقوم بتخزينها في حاسوبي، فلدي الكثير لأتعلمه من قلمك الذهبي.
مبآرك لكِ، لقد كتبتي قصة بلغة عربية لذيذة، و قوية و فصيحة. و وصفك، يا إلهي كم أنا معجبة بوصفك البليغ!
أنتِ صدقاً أحدى الأشياء التي أشكر الله على كتابتي للقصة من أجلها, فلولا ذلك لما تذوقت لذة قراءة ردودك الذكية الرائعة.
أهذه ما يطلقون عليها "السايكولوجية العكسية"؟ أنت تعلمين أنني التلميذة وأنتِ المعلمة هنا, صحيح؟ xDستبقين معلمتي الأولى حتماً.
المفضلات