الصفحة رقم 314 من 319 البدايةالبداية ... 214264304312313314315316 ... الأخيرةالأخيرة
مشاهدة النتائج 6,261 الى 6,280 من 6371
  1. #6261
    حتى انا اتذكر انني طرحت السؤال سابقاً ، ولكنني لم اعرف اثبت الإجابات جيداً ، لذا طرحت مجدداً
    شكراً على المساعدة ^^
    ولكني لا اقصد وضع الحانات التي تبيع المسكرات ، قصدي كمقهى عادي ، ولكن إن كان ولابد ، فلا بأس ، اعتقد انني لا املك خياراِ آخر ، بالرغم من انني افضل المقاهي على الحانات
    اخر تعديل كان بواسطة » بقلمي اصنع عالمي في يوم » 26-12-2020 عند الساعة » 15:53


  2. ...

  3. #6262
    ‍ ‍ ‍ ‍ P2Q2CH
    الصورة الرمزية الخاصة بـ Sypha






    مقالات المدونة
    6

    مناقشة متميّزة 2018 مناقشة متميّزة 2018
    مسابقة زوايا النور مسابقة زوايا النور
    أقلام عزفت ما بطيّ الخيال أقلام عزفت ما بطيّ الخيال
    مشاهدة البقية
    المقاهي بدأت (تقريباً) من الدولة العثمانية عند المسلمين ثم انتشرت لأوروبا والعالم ولكن
    رغم انها حظيت بقبولكبير من الناس وإقبال إلا أن الحكام في
    ذاك الزمان كانوا يمنعونها ويجرمون من يفتح المقاهي لأنها
    مكان تجمع للناس ومكان سهل للتحريض وتأجيج الأراء.. في بريطانيا كانت المقاهي للرجال فقط والنساء ممنوعات منها وثارت
    النساء أيضاً عليها وطالبوا بمنعها xD

    ابحثي بتاريخ القهوة والمقاهي وستجدين مايفيدك والحانه لابأس بها على حسب موقع وزمان قصتك
    بالتوفيق
    attachment

    سانكيوو كيوبي ميمي وجدت توقيعًا مناسبًا بفضلك attachmentbiggrin*

    ところ




  4. #6263
    أنا قرأت قليلاً عن تاريخ المقاهي ، وعرفتُ أنها ابتدأت في اوروبا في القرن الثامن عشر الميلادي
    وبما أن روايتي من التصنيف التاريخي ، فقد رأيتها مناسبة ، ولكنني أيضاً لستُ متأكدة تماماً
    لأنها _ أيضاً _ في خيالي ، هي تشبه أصحاب القصور والحفلات الكبيرة ، والفرسات و والأمراء والأميرات ، أشباه سندريلا وشبيهاتها من الأميرات ،
    فلست اعرف كيف اوازن بين الأمور فيها
    و... هناك سؤال آخر
    هل يوجد في ذاك الزمن ، خدمة التوصيل من المتاجر إلى البيوت ؟؟
    اخر تعديل كان بواسطة » بقلمي اصنع عالمي في يوم » 26-12-2020 عند الساعة » 15:53

  5. #6264
    كثرة أسئلتي مهمة
    كوني في مرحلة التخطيط وبداية الكتابة ، فأريد معرفة كل شيء قبل أن اتعمق ، فأخشى أن اكتب شيء خاطئ من دون قصد
    اخر تعديل كان بواسطة » بقلمي اصنع عالمي في يوم » 26-12-2020 عند الساعة » 15:54

  6. #6265
    سؤال آخر واعتذر على الإزعاج لكثرة الأسئلة
    ما هي مسميات رتب النبلاء في ذاك الزمن ؟
    اريدها كلها ، لو سمحتم ، من الاعلى إلى الأدنى
    و_ أيضاً _ مسيات رتب الجند ، ما هي أعلى مرتبة ، وما هي الأدنى ، والوسط ، وهكذا ، وشكراً
    اعني من رتب الجند ، من يكون الناس تخاف سلطته وما شابه لقربه من السلطات الحاكمة وما شابه ذلك
    اخر تعديل كان بواسطة » بقلمي اصنع عالمي في يوم » 26-12-2020 عند الساعة » 15:55

  7. #6266
    إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة بقلمي اصنع عالمي مشاهدة المشاركة
    سؤال آخر واعتذر على الإزعاج لكثرة الأسئلة
    ما هي مسميات رتب النبلاء في ذاك الزمن ؟
    اريدها كلها ، لو سمحتم ، من الاعلى إلى الأدنى
    و_ أيضاً _ مسيات رتب الجند ، ما هي أعلى مرتبة ، وما هي الأدنى ، والوسط ، وهكذا ، وشكراً
    اعني من رتب الجند ، من يكون الناس تخاف سلطته وما شابه لقربه من السلطات الحاكمة وما شابه ذلك
    أنظري إلى هذا
    https://ar.m.wikipedia.org/wiki/نبيل_المملكة

  8. #6267
    لو سمحتم ، امم لدي سؤال صغير
    ماذا عليه أن يدرس ، من يتمكن _ على سبيل المثال _ أن يصنع ترياقاً أو مضاد للسم ؟
    أقصد ، ماذا يدرس من يتمكن من صنع الأدوية أو مضاد للسم ؟
    هل يصنع مضاد السم من نفسه ، أم يدرس مجالاً معيناً ؟، أو يستخرجه من نبات معين ، فبالتالي عليه أن يكون عالم أحياء ؟، أو ، ماذا يفعل بالضبط ؟
    هل لذلك علاقة بالطب ؟ ، ، أم مجال آخر ؟
    ارجو أن يكون سؤالاُ مفهوماً ، ما اريده أن يكون الشخص قادر على أن يجلب مضاد السموم من نفسه ومجهوده
    بإنتظار أجوبتكم
    اخر تعديل كان بواسطة » بقلمي اصنع عالمي في يوم » 08-02-2021 عند الساعة » 21:18

  9. #6268
    أو يصنعه من نفسه ، من أجل إنقاذ من يحب ، ليس يصنعه بالمعنى الحرفي ، اقصد أن يجلب المضاد من صنع يده ،
    ارجو انني وفقت في الشرح
    اخر تعديل كان بواسطة » بقلمي اصنع عالمي في يوم » 26-12-2020 عند الساعة » 15:57

  10. #6269
    إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة بقلمي اصنع عالمي مشاهدة المشاركة
    لو سمحتم ، امم لدي سؤال صغير
    ماذا عليه أن يدرس ، من يتمكن _ على سبيل المثال _ أن يصنع ترياقاً أو مضاد للسم ؟
    أقصد ، ماذا يدرس من يتمكن من صنع الأدوية أو مضاد للسم ؟
    هل يصنع مضاد السم من نفسه ، أم يدرس مجالاً معيناً ؟، أو يستخرجه من نبات معين ، فبالتالي عليه أن يكون عتلم أحياء ؟، أو ، ماذا يفعل بالضبط ؟
    هل لذلك علاقة بالطب ؟ ، ، أم مجال آخر ؟
    ارجو أن يكون سؤالاُ مفهوماً ، ما اريده أن يكون الشخص قادر على أن يجلب مضاد السموم من نفسه ومجهوده
    بإنتظار أجوبتكم

    أو يصنعه من نفسه ، من أجل إنقاذ من يحب ، ليس يصنعه بالمعنى الحرفي ، اقصد أن يجلب المضاد من صنع يده ،
    ارجو انتي وفقت في الشرح
    "... وبدأ التخصص في الصيدلة يظهر في القرن الثامن في العالم المتمدين ببغداد . ثم انتشرت تدريجيا في أوربا تحت اسم الكيمياء والكيميائيين . وكان الأطباء يحضرون الدواء ويصفونه للمرضي. وكانت الأدوية إما أدوية مفردة تتكون من عنصر طبيعي مفرد (واحد ) وأدوية مركبة تركب من عدة عناصر طبيعية... "
    المصدر


    هذا ما وجدته في النت، وما اعتقده أن الكيميائي أفضل وصف لأسئلتك، لكن كما أعرف إذا أراد أن يصنع مضاداً للسم فعليه أن يعرف نوع السم أولاً (وهذه ببعض التجارب طبعاً) ^^

  11. #6270
    أشكركِ اس اس
    إذاً ؛ فالمطلوب أن يكون البطل عالم كيمياء ؟
    و ليس طبيباً ، كما كنت اعتقد
    اممم ، عليه أن يعرف مكونات السم أولاً ليصنع الترياق أو المضاد ، أليس كذلك ؟
    فهمت ^^ ، سأدوّن ذلك ..
    حسناً ، وهل يفعل مثله من يصنع السم ؟

    ....
    [CENTER]القصة من نوع الخيال العلمي ، أي انني لا اريد معلومات واقعية بحتة ، وسيكون السم خيالي بعض الشيء ، ولكني يجب علي أن اعرف المجالات التي تدرس هذا المجال ، لتكون الأمور في القصة مشابهة للواقع قدر الإمكان
    [/C
    ENTER]
    اخر تعديل كان بواسطة » بقلمي اصنع عالمي في يوم » 26-12-2020 عند الساعة » 16:00

  12. #6271
    القصة ليست من النوع التاريخي ، إنما هي في الزمن الحاضر ، فلا يجب _ بالضرورة _ أن يكون الترياق بالإعشاب والوسائل البدائية ، إنما هي في الزمن الحاضر ، فيجب أن تتماشى مع الوسائل والطرق الحديثة الحالية
    .............

    أما اسئلتي عن المقاهي ، فتلك رواية مستقلة من النوع التاريخي ، في خضم التخطيط ، أما ااسم وعالم الكيمياء ، فهي مجرد قصة ^^
    اخر تعديل كان بواسطة » بقلمي اصنع عالمي في يوم » 26-12-2020 عند الساعة » 16:01

  13. #6272
    إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة بقلمي اصنع عالمي مشاهدة المشاركة
    القصة ليست من النوع التاريخي ، إنما هي في الزمن الحاضر ، فلا يجب _ بالضرورة _ أن يكون الترياق بالإعشاب والوسائل البدائية ، إنما هي في الزمن الحاضر ، فيجب أن تتماشى مع الوسائل والطرق الحديثة الحالية
    .............
    أما اسئلتي عن المقاهي ، فتلك رواية مستقلة من النوع التاريخي ، في خضم التخطيط ، أما ااسم وعالم الكيمياء ، فهي مجرد قصة ^^
    ليتك ذكرت هذا قبلا
    هذا سيغير كلامي بالأعلى.. سأعود بعد قليل للتعقيب عليه

  14. #6273
    آسفة ، اعذريني ، نسيت ذكر ذلك ^^""
    بانتظار تعقيبكِ
    اخر تعديل كان بواسطة » بقلمي اصنع عالمي في يوم » 26-12-2020 عند الساعة » 16:01

  15. #6274
    إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة بقلمي اصنع عالمي مشاهدة المشاركة
    أشكركِ اس اس
    إذاً ؛ فالمطلوب أن يكون البطل عالم كيمياء ؟
    و ليس طبيباً ، كما كنت اعتقد
    اممم ، عليه أن يعرف مكونات السم أولاً ليصنع الترياق أو المضاد ، أليس كذلك ؟
    فهمت ^^ ، سأدوّن ذلك ..
    حسناً ، وهل يفعل مثله من يصنع السم ؟
    ....
    القصة من نوع الخيال العلمي ، أي انني لا اريد معلومات واقعية بحتة ، وسيكون السم خيالي بعض الشيء ، ولكني يجب علي أن اعرف المجالات التي تدرس هذا المجال ، لتكون الأمور في القصة مشابهة للواقع قدر الإمكان
    أولا اعتذر جدا جدا جدا يا آنسة قلم باخبارك معلومة خاطئة، ولكن الأمر تلخبط عليّ أيضاً dead
    بعد التأكد أرى أنك كنت محقة، يجب أن يكون طبيباً وليس كيميائياً (حيث ارتبطت الكيمياء قديما بالسحر وتحويل المعادن)
    بينما الطبيب هو من يصنع الأدوية ويقوم بالاختبارات والتحاليل والتشخيص (هذا كان قديما بالطبع)

    بالطبع عليه معرفة نوع السم، وإلا كيف سيعرف الدواء المناسب cheeky

    ولكني يجب علي أن اعرف المجالات التي تدرس هذا المجال
    اعتقد أن أفضل وصف أو مجال هو علم السموم وهو فرع من علم الأحياء والكيمياء والطب والصيدلة biggrin يمكنك القول أنه يتبع لكلية الصيدلة
    أو يمكن للشخص التخصص به في الماجستير والدكتوراه (نحن ما زلنا في الزمن الحاضر بحسب كلامك)^^
    المصدر
    وهذا كتاب في علم السموم مترجم للعربية إن أحببتِ قرائته هنا

    حسناً ، وهل يفعل مثله من يصنع السم ؟
    لست متأكدة من أنني فهمتك جيداً، إن كنت تعنين أن عليه المعرفة بأنواع السموم والأدوية فهذا أكيد إلى حد ما إن كان سيصنعه (لكن ليس دائما فبعض السموم مثل سم الأفاعي أو بعض الأعشاب يمكنه أن يعرف خطرها ويستعملها فقط، أو يقوم بخلطها مع الطعام أو الشراب)

    القصة ليست من النوع التاريخي ، إنما هي في الزمن الحاضر ، فلا يجب _ بالضرورة _ أن يكون الترياق بالإعشاب والوسائل البدائية ، إنما هي في الزمن الحاضر ، فيجب أن تتماشى مع الوسائل والطرق الحديثة الحالية
    .............
    أما اسئلتي عن المقاهي ، فتلك رواية مستقلة من النوع التاريخي ، في خضم التخطيط ، أما ااسم وعالم الكيمياء ، فهي مجرد قصة ^^
    بالنسبة لبطل قصتك يمكنك القول أنه دارس للصيدلة أو مجرد هاوي لعلم السموم ويريد أن يصبح محققاً مستقبلاً (إن كانت قصتك بوليسية طبعا) ^^
    لكن قبل أن أجيب اسئلتك سأطرح عليك بعض الأسئلة؟؟
    نحن في الزمن الحاضر كما قلتِ، لماذا إذن يحتاج بطلك لصنع السم أو المضاد له؟ فهناك الكثير من السموم قد أصبحت متواجدة ويكفي أن تذهبي للصيدلية وتشترين الزرنيخ (على حسب المثال) بحجة أنك تريدين تسميم الفئران ولن يشك بكbiggrin (إلا إن قاموا بالتحليل لاحقاً)
    وليس بالضرورة أن يكون سماً، فيمكن أن يكون دواء خاطئاً أو مجرد جرعة زائدة 035 أو دواء مناسب ولكن الضحية يتحسس من بعض مكوناته، أو دواء غير مصرح به لأن آثاره الجانبية كارثية.
    هناك كثير من الخيارات دون أن يصنع السم، وأيضاً قد أصبح العلاج في متناول اليد أيضاً، وهو نقل المصاب للمشفى
    أو يكون بطلك فاهماً لعلم السموم فيعرف نوع السم من أعراض الضحية ويطلب من أحدهم على وجه السرعة أن يشترى مكوناً ما لانقاذ الضحية

    أكررها مجدداً فالخيارات كثيرة ومتنوعة، في قصة لأجاثا كريستي (لا أذكرها جيداً فقط الجريمة) كان السم الذي استخدمه القاتل عبارة على قطرة عين خلطها مع الطعام.
    في قصة أخرى للدكتور أحمد خالد توفيق حاولت إحداهن أن تنتحر بابتلاع كمية من الحبوب المنومة مع كوب من الكحول، وقد انقذها البطل بجعلها تفرغ ما بمعدتها، بعدها قام بحرق خبز على الموقد وتحضير كوب من الشاي الأسود الثقيل، ثم قام بتهشيم الخبز على الشاي وأجبرها أن تشربه (حيث يلعب الخبز المحروق دولا الفحم الذي يمتص الكيماويات أما الشاي الثقيل يحوي حمض التانيك الذي يرسب السموم) وأضيف أيضاً على لسان بطله: "ترياق عام مرتجل من أحد كتب الإسعافات الأولية"
    (طبعا ذهبت لتلك القصة وراجعتها.. وإلا بالطبع لم أكن لأتذكر كل هذه التفاصيل biggrin )
    إذن يمكنك أن تجعلي بطلك عالماً ببعض الاسعافات الأدوية الممكنة، لأن بعض السموم مفعولها قاتل وسريع لا ينفع معها إلا غسيل المعدة بأسرع ما يمكن.

    ما رأيك؟
    اخر تعديل كان بواسطة » L I L L I في يوم » 23-12-2020 عند الساعة » 18:04

  16. #6275
    شكراٍ على كل هذه المعلوماات اس اس
    إذاٍ ، فالمطلوب أن يكون البطل عالم كيمياء أو طبيب ، أليس كذلك ؟
    ألا يفضل أن يكون في المجالين معاٍ ، طبيب وفي نفس الوقت عالم كيمياء ؟
    افكر بجعله في المجالين ، ما رأيكم ؟
    لأنه _ نفس البطل _ يكون له دور بطولي آخر في مكان آخر من القصة ، ولكن كطبيب
    هل يصح هذا ؟ ، ما رأيكم ؟
    اخر تعديل كان بواسطة » بقلمي اصنع عالمي في يوم » 26-12-2020 عند الساعة » 16:02

  17. #6276
    إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة بقلمي اصنع عالمي مشاهدة المشاركة
    شكراٍ على كل هذه المعلوماات اس اس
    إذاٍ ، فالمطلوب أن يكون البطل عالم كيمياء أو طبيب ، أليس كذلك ؟
    ألا يفضل أن يكون في المجالين معاٍ ، طبيب وفي نفس الوقت عالم كيمياء ؟
    افكر بجعله في المجالين ، ما رأيكم ؟
    لأنه _ نفس البطل _ يكون له دور بطولي آخر في مكان آخر من القصة ، ولكن كطبيب
    هل يصح هذا ؟ ، ما رأيكم ؟
    لقد قمت بإجابتك في الملف الشخصي cool وأضيف:
    عالم كيمياء أو صيدلي أو عالم كيمياء حيوية أو عالم أدوية وعقاقير
    طبيب هنا لا تنفع لأنه لا يصنع الأدوية

    ألا يفضل أن يكون في المجالين معاٍ ، طبيب وفي نفس الوقت عالم كيمياء ؟
    مجال الكيمياء الحيوية ربما 035

    مراجع:
    خبير علم عقاقير
    ما هو علم الكيمياء الحيوية
    كيمياء حيوية
    اخر تعديل كان بواسطة » L I L L I في يوم » 24-12-2020 عند الساعة » 15:17

  18. #6277
    أشكركم على المساعدة
    أخذت من المعلومات ما احتاج واكثر ، لا داعي للمزيد يا اصدقاء
    اخر تعديل كان بواسطة » بقلمي اصنع عالمي في يوم » 26-12-2020 عند الساعة » 16:03

  19. #6278
    السلام عليكم .. كيف حالكم ؟؟
    اشتقت لهذا المكان كثيييييرا .. إن شاء الله تكونوا بخير ..

    بصراحة أنا لي فترة منقطعة عن الكتابة وأحس إن مستواي قاعد يتراجع ، أشتاق جدا للكتابة والأفكار موجودة لكن وين المشكلة ؟؟
    المشكلة هي لمن أبدأ أفتح الوورد أحس نفسي عاجزة عن الكتابة ، وأجلس قرابة نص ساعة أكتب وأمسح أكتب وأمسح وفي النهاية مايطلع معايه غير جملة ولا جملتين ..
    أحس بإحباط مو طبيعي ، خصوصا وإن الفكرة والسيناريو كلها موجودة في راسي بس ما أقدر أخرجه على ورق ..
    قلت يمكن من الرواية نفسها لأن أحداثها جدا ثقيلة وشخصياتها جدا صعبة .. فعشان كذا قررت أبدا في رواية ثانية تكون أحداثها أقل تعقيدا لكن الوضع نفسه ، الفكرة والأحداث موجودة لكن وقت كتابتها أحسها تضيع ..

    ما أدري إذا في أحد يعاني من هذه المشكلة زيي .. لكن أتمنى تفيدوني ببعض نصائحكم ..

    +

    في مقطع حابة أعرف هل وصفته بطريقة واضحة أو لا .. خصوصا وإن فيها حركة وقتال
    لأني أتذكر في روايتي الأولى في أحد من المتابعين قال شيء حول إن عندي مشكلة في السرد والوصف، واللي هو إني أغفل عن وصف بعض الأمور لأن الفكرة والصورة واضحة في ذهني وأنسى أنها مغيبة عن القراء .. إن شاء الله تكونوا فهمتوني ..
    .
    .
    .


    مازالت تحاول وتحاول وكل هجماتها تبوء بالفشل ، تظل تلوح يمينا وشمالا وهو يكتفي بمراوغة هجماتها، كان الغضب مسيطرا عليها فأصبحت تتحرك بعشوائية وجنون ولازال الأمر غير مجدي ..

    ـ لماذا !! .... لماذا !! .... لماذا !! ...
    مع كل هجمة كانت تردد هذه الكلمة بأعلى صوتها ، حتى تلاشى صوتها وأصبح حركتها أقل ضعفا وتباطؤا إلى أن سقطت أرضا وهي تحرك شفتيها بلا صوت : لماذا !!


    صوتها الغاضب الذي كان كزئير الأسد اختفى تماما ليعود هيبة السكون إلى المكان مجددا ..
    اقترب منها وهو ينظر إليها بعيون سوداوية ، أما هي فقد قبضت على الأعشاب لتقتلعها من جذورها لتقول بعدها بهمس مسموع : أنت قوي فعلا أيها اللعين ..
    ثم رفعت جسدها الذي كان محتضنا للأرض وتابعت بعينين مليئتين بالتحدي : لكنك لم تهزمني بعد ..

    ألقت التربة التي جمعت في كفها مع الأعشاب على وجهه لتصيب عينيه وتجعله يغرق في الظلمة لبعض الوقت ..

    لم تضيع الوقت أعادت إمساك سيفها وضربت به مستهدفة عنقه لكن المنطقة التي أصابته كانت ذراعه التي أسرعت لتحمي رقبته ..
    لم تتوقف عند هذا الحد بل عادت لتلوح بسيفها وقد أقسمت أن تكسر جمجمته من المنتصف ..


    السيف الذي رفعته لتضرب رأسه قُذف بعيدا ليفشل هجومها الأخير ، إلتفتت حينها إلى الخلف وهي تعلم من يكون الفاعل : لماذا فعلت ذلك أيها اللعين ؟؟

    لم تكن الوحيدة الغاضبة هنا ، حتى ويل الذي كان يمسك بسيف آخر كان غضبا لدرجة أن لون وجهه قد تحول إلى كتلة من الإحمرار ..
    ـ كنت ستقتلين أيتها الغبية لو لم أوقفك ..

    لم تفهم ما كان يقصده ، كيف كانت ستموت وهي كانت على وشك أن تقسم آرثر إلى نصفين ؟؟
    ليصلها الجواب سريعا من صاحب الشعر الفضي : خاب أملي فيك كثيرا ، أكنت تعتقدين أن حيلة قديمة كهذه قد تجدي نفعا معي ؟؟

    حين ألقت نظرة عليه تفاجأت .. صعقت .. ذهلت ..
    كانت عيناه لازالتا ملتهبتان وقد انقلب بياضها إلى احمرار لكنه لم يأبه به بل كان يلعق جرحه الذي نزف بسبب ضربتها ، وعادت تلك النظرة المرعبة تلتهم روحها ..
    قال ويل بهدوء : آش أنظري إلى ما حول رقبتك ..
    تحسست رقبتها لتتفاجأ من وجود سلك رفيع ملتف حول رقبتها وحيت تتبعت وجدت طرفه في يد آرثر السليمة ..
    ابتلعت ريقها بمجرد التفكير أن رأسها كاد أن يطير من مكانه ، تمتمت بصعوبة وبصوت خرج بالكاد : منذ متى ؟؟ منذ متى كان هذا هنا ؟؟

    أطال آرثر النظر إلى وجهها المضطرب .. الغاضب .. المهزوم .. قبل أن يعطيها ظهره ويولي مبتعدا ، لتنظر إلى ويل منتظرة جوابا ..
    زفر ويل : لقد كان يستطيع أن يفصل رأسك عن جسدك منذ البداية ، لكنه لم يفعلها ، لكن هجومك الأخير تسبب في إيقاظ غريزة القتل التي لديه ، فبمجرد أن أصبت يده تغيرت نظرة عينيه إلى قاتل متعطش للدماء ..

    ألقت سيفها بغضب وهي تصرخ بهستيرية فاجأ ويل : كنت أعلم ذلك ، كنت واثقة من ذلك ، إذا كان بتلك القوة والمهارة لماذا يظل يكبت نفسه ويتصنع الغباء والضعف ؟؟ لماذا يظل يتصرف كعجوز أحمق لعين ؟؟
    .
    .




  20. #6279
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته036

    المشكلة هي لمن أبدأ أفتح الوورد أحس نفسي عاجزة عن الكتابة ، وأجلس قرابة نص ساعة أكتب وأمسح أكتب وأمسح وفي النهاية مايطلع معايه غير جملة ولا جملتين ..
    أحس بإحباط مو طبيعي ، خصوصا وإن الفكرة والسيناريو كلها موجودة في راسي بس ما أقدر أخرجه على ورق ..
    قلت يمكن من الرواية نفسها لأن أحداثها جدا ثقيلة وشخصياتها جدا صعبة .. فعشان كذا قررت أبدا في رواية ثانية تكون أحداثها أقل تعقيدا لكن الوضع نفسه ، الفكرة والأحداث موجودة لكن وقت كتابتها أحسها تضيع ..

    ما أدري إذا في أحد يعاني من هذه المشكلة زيي .. لكن أتمنى تفيدوني ببعض نصائحكم ..
    في الحقيقة أنا أصاب أحياناً بذلك أيضاً..لا أعرف بم أنصحك بالضبط ولكنني سأخبرك بما أفعله عادة في هذه الحالة.. غالباً أصاب بها عندما يكون لدي نقص في تصور الأحداث أو الأماكن أو الشخصيات التي أود كتابتها أو وصفها وفي هذه الحالة أقرأ مقطع من رواية يعجبني ثم أطلع على المعجم وبعدها اطارد الالهام بهرواة أو بالأحرى أعصر دماغي للبدء في الكتابة «قد تجدي أو قد لا تجدي معك نفعاً هذه الطريقة لكن هذا ما افعله وبعدها تتدفق الجمل من حيث لا أدري ولا احتسبlaugh..
    أما بالنسبة لمقطع القتال الذي وضعته بصراحة خبرتي قليلة في هذا ولم أصف من قبل مشهد قتال حقيقي، ولكن لدي بعض الملاحظات على شكل أسئلة أود طرحها..
    مازالت تحاول وتحاول وكل هجماتها تبوء بالفشل ، تظل تلوح يمينا وشمالا وهو يكتفي بمراوغة هجماتها، كان الغضب مسيطرا عليها فأصبحت تتحرك بعشوائية وجنون ولازال الأمر غير مجدي ..

    ـ لماذا !! .... لماذا !! .... لماذا !! ...
    مع كل هجمة كانت تردد هذه الكلمة بأعلى صوتها ، حتى تلاشى صوتها وأصبح حركتها أقل ضعفا وتباطؤا إلى أن سقطت أرضا وهي تحرك شفتيها بلا صوت : لماذا !!
    وصف جيد ولكن سأقول لك.. لو لم تضعي كلمة سيف في الجزء الثاني من المقطع لم أكن لأعرف ماهذا الشيء الشيء الذي تلوح به الفتاة ثم إن وصف القتال هنا كان عبارة عن تلويح فقط وليس قتال مما ادخل في ذهني صورة فتاة تلوح بسيف في الهواء لا تقاتل به حتى من يتم مهاجمته لم استطيع تخيل طريقته في تفادي الهجمات. هل كانت الفتاة تلوح على بطنه؟ رأسه ؟قدمه في البداية؟هل كانت يتقافز المهجوم عليه للوراء وهو يتفادى ضرباتهǿ وكيف كانت تلك المراوغات ؟! هل كان يبتسم باستمتاع وهي تسدد ناحيته أم كان مقطباً حاجبه بتجهم أم ماذǿ الفتاة لم تصفي لنا أعراض التعب التي بدت عليها بوضوح من لهاث وزيادة ضربات القلب والتعرق وارتجاف الأوصال وآلام المفاصل والعضل المشدود وغيرها!! وأيضاً هنالك أوصاف فنية ليست موجودة في وصفك حالة قتال الفتاة مثلاً هل كانت تلقي بكامل ثقلها وهي تهوى عليه بالسيف أم أنها مجرد حركات خرقاء ناتجة عن فقدان صوابها واعتمال الغضب قلبها وجنونها الذي اعماهǿ أعلم أنك كتبت أنها عشوائية ناجمة عن غضبها وصوتها الذي كان كزئير الأسد لكنك محتاجة لزيادة في التعابير الفنية في تلك اللحظة أو ربما بعض التفاصيل الدقيقة كما قلت سابقاً .هذا ما خطر ببالي وأنا اقرأ هذه الجزئية..
    صوتها الغاضب الذي كان كزئير الأسد اختفى تماما ليعود هيبة السكون إلى المكان مجددا ..
    اقترب منها وهو ينظر إليها بعيون سوداوية ، أما هي فقد قبضت على الأعشاب لتقتلعها من جذورها لتقول بعدها بهمس مسموع : أنت قوي فعلا أيها اللعين ..
    ثم رفعت جسدها الذي كان محتضنا للأرض وتابعت بعينين مليئتين بالتحدي : لكنك لم تهزمني بعد ..
    حسناً هنا تخيلي نفسك تقاتلين شخصاً ما بكل قوة ثم تسقطي على الأرض.. تفاصيل تم اغفالها هنا أيضاً. هل سقطت بقوة؟هل آلمتها السقطة؟هل جسدها أصاب بخدوش أو أي جرح؟اللهاث والعرق مرة أخرى. وشيء آخر تخيلي نفسك مرة أخرى تقاتلين بسيف ثم سقطتي هل النهوض سيكون بتلك السهولة ؟؟الفتاة رفعت ثقلها من على الأرض بتعب؟ببطء؟بفتور؟ حاولت النهوض ثم سقطت فحاولت مرة أخرى أم كيف؟؟؟! وأيضǑ كيف كانت تعابير ذلك الذي كان يحدق بها وكيف كان يفكر والتعبير عن استياء الفتاة وإلى ما ذلك..«لا أطلب المبالغة الشديدة في الوصف لكنه غير مشبع للفضول ومختصر بعض الشيء .
    لم تضيع الوقت أعادت إمساك سيفها وضربت به مستهدفة عنقه لكن المنطقة التي أصابته كانت ذراعه التي أسرعت لتحمي رقبته ..
    لم تتوقف عند هذا الحد بل عادت لتلوح بسيفها وقد أقسمت أن تكسر جمجمته من المنتصف ..
    لدي هنا ملاحظة مهمة كقارئة، عندما رفع الهدف ذراعه ليحمي رقبته ، حسناً لا أعرف كيف أصوغ ذلك لكن تبادر لذهني سؤال عن مدى الإصابة هل بترت جزء من ذراعه؟ *لأن هذا ماتخيلته صراحة*.. هل آلمته الضربة هل تأوه هل صدمه ذلك؟ما مدى نزيف جرحه هل انبثقت منه الدماء كالنافورة؟أم أنها مجرد قطرات بسيطة من الدماء؟ هل اصابت ذراعه اليمنى أم اليسرى؟ هل كانت ستعيقه عن القتال ؟ «جرح السيف حاد ومؤلم ولو وصل للنزف الحاد قد يفقد الانسان وعيه من فقدان الدم إلا بالنسبة للمخلوقات الغريبة والمتوحشة لذا لا أعلم عن حقيقة القصة هنا فانتازيا أم ماذǿ..
    تحسست رقبتها لتتفاجأ من وجود سلك رفيع ملتف حول رقبتها وحيت تتبعت وجدت طرفه في يد آرثر السليمة ..
    ابتلعت ريقها بمجرد التفكير أن رأسها كاد أن يطير من مكانه ، تمتمت بصعوبة وبصوت خرج بالكاد : منذ متى ؟؟ منذ متى كان هذا هنا ؟؟

    أطال آرثر النظر إلى وجهها المضطرب .. الغاضب .. المهزوم .. قبل أن يعطيها ظهره ويولي مبتعدا ، لتنظر إلى ويل منتظرة جوابا ..
    زفر ويل : لقد كان يستطيع أن يفصل رأسك عن جسدك منذ البداية ، لكنه لم يفعلها ، لكن هجومك الأخير تسبب في إيقاظ غريزة القتل التي لديه ، فبمجرد أن أصبت يده تغيرت نظرة عينيه إلى قاتل متعطش للدماء ..
    كما قلت في الأعلى لا اعلم ماإن كانت رواية من النوع الفانتازي لكن جملة هنا جعلتني اتساءل عن ذلك، هل السلك الرفيع حول الرقبة يفصل الرأس عن الجسد كلياً؟ في الظروف العادية لا طبعاً، هنالك احتمال أنه كان سيسحبها به ثم يفصل رأسها بالسيف أو تُخنق به وهو يحاول سحبه أو جره أو جرها وهنالك احتمال أن تطير بعيداً لو كان للطرف الآخر القوة الكافية لقذف شخص بعيداً بسلك رفيع لو لم ينقطع السلك لكن أن ينفصل الرأس عن الجسد هذا غير وارد إلا في عالم فانتازيا بقوة خارقة«لم أفهم تماماً وبأي طريقة كان سيفصل رأسها عن جسدها..
    عموماً هذه أسئلة خطرت لي وأنا اقرأ النص لكن كما قلت لست خبيرة في ذلك، وطبعاً لا يعني ذلك أن توضح كل صغيرة وكبيرة في وصف القتال وإلا سيصبح ذلك مملاً لأقصى درجة ولكن هنالك بديهيات يجب وصفها في المشاهد القتالية، وعلى كل وصف القتال من أحد المشاهد الحساسة التي يجب وصفها بسلاسة ودقة غير متكلفة وإلا سيخرب المشهد نهائياً..
    آمل أنني أفدتك ولو بالقليل وتحياتي لكbiggrinbiggrin
    اخر تعديل كان بواسطة » شارون فينارد في يوم » 13-01-2021 عند الساعة » 21:16

  21. #6280
    السلام عليكم ، لدي سؤال صغير
    لدي شخصية في الاربعين من عمرها
    ( رجل ) غير متزوج ، لم يتزوج من قبل
    سؤالي :
    كيف تكون احاسيسه عندما يقع في الحب ، وهو في هذا العمر ؟، بالتأكيد لن يكون متهوراً كما لو كان مراهقاً أو في العشرينات أو الثلاثينيات ، كيف تكون مشاعره ؟
    اعني ، في كل مرحلة من مراحل نمو الانسان ، تختلف تصرفاته وأفكاره ، فكيف يفكر الرجل في الحب ، في العمر المتقدم بعض الشيء ، وهو لم يجربه من قبل
    ؟
    p_1930oq4i91

    بإختصـــار
    رأتها جالسة على كرسي في الحديقة العامة ، تكتب قصتها ، سألتها بلطفٍ :
    - ما الذي تكتبينه ؟
    رفعت الآنسة قلم رأسها إليها ، لتجيبها بنبرة باردة غير مبالية :
    - كل شيء تكرهينه !!
    كتابة وتأليف / الآنسة قلم


بيانات عن الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)

المفضلات

collapse_40b قوانين المشاركة

  • غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
  • غير مصرّح بالرد على المواضيع
  • غير مصرّح لك بإرفاق ملفات
  • غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك
  •  

مكسات على ايفون  مكسات على اندرويد  Rss  Facebook  Twitter