الصفحة رقم 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة
مشاهدة النتائج 1 الى 20 من 47
  1. #1

    رواية [ !the past hope you die ] ، المَاضي يتمنّى موتكْ *


    attachment


    سيرانوش :
    البنر الجميل يآ ناس يخليني مش عآرفة أعبَّر! إيتاتشي ، إعمل حاجة ؟laugh

    إيتاتشي :
    tired، عجيب حتى اللهجة اختلفت ، أقول سيرانوش اكتبي المقدَّمة ، أنا تبرأت قبلك
    smoker

    سيرانوش :
    الغلطآن يلمَّح لك تكتِب ogre! ، طيَّب sleeping!

    إيتاتشي :
    يالله ، بعد إلى ثلآثة ، و تكلمي
    sleeping
    1
    2
    3



    attachment


    مساءُ الأيَّام الجميلة
    ، حين تطلَّ من خفَاء فجأة ()*~
    طيّب الله أوقاتكم أيَّها المعُتنقون عالمَ ما خلف الماضيْ
    ، بكلَّ الخير و المسرَّة .




    { أحيانًا قد يتساءل أيُّ شخصٍ منا فيما لو صار الحاضر يُطابق
    الماضي بتفاصيله
    ، حكايا و زوايا تتكرر بذات الطريقة وبنفس المنظور ؟
    أسنسقطُ حينئذٍ في وحول الانهيار
    ، أم أن شيئًا مُختلفًا وغريبًا سيحدُث!
    شيءٌ كمالسَّحْر؟ لا يُمكن أن يتحقق، و تحقق! *


    attachment

    دربٌّ طويل سـ يجمعُنا معًا ، و كل ما نطلبُه منكُم كُوب زنجبيل حار يُلائم التفاصيل المُوحشة هُنا biggrin

    وَعلى بركةَ الله ،
    نبدأ ()*~



    إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة Silent Breaths مشاهدة المشاركة
    17-7
    كل سنة واحنا طيبين وبأبهى الحلل رغم كل الظروف e40a
    attachment

    e40ae20c




  2. ...

  3. #2

    الفصل - 1 - *



    - 1 -

    [ خلف المطر! ]*


    احتواه شيءٌ غريب ، أنَّى له أن يعبر الجسر دُون مظلَّة و سيرًا على الأقدام في هذا الجو الماطر !
    لم يعد يحتمل البقاء في هذا الجو القارس أكثر، ابتعد عن الشجرة على حافة الطريق، ومشى متثاقلا نحو الجسر بخطى عجوز والمطر المنهمر
    يبلله كأنما هناك من يرمي دلاء الماء من السماء. وتمنى، لو يغسل هذا المطر القوي همومه، لولا أنها أثقل من أن يجرفها انهمار مطر
    .

    "
    لمَ هُو هكذا ؟ " اخترق بُكاءه الذي أحرق خدَّيه يأسًا ، جملة هدهدها في صدره طويلًا ، لم يعُد مهتمًّا بما حوله من ضبابٍ لافَّ ، فقط كل
    ما يريد أن يُزيح الوحشَة التي غطَّت على عينيه ، صرخ أخيرًا : " ربَّاه " ، و كل ما حدث بعدئذٍ أن قوته سُلبت مع المطر الراعد ، فخرَّ من طوله
    .


    في غرفة دافئة، كان ضوء المصباح الزيتي ينعكس على وجهه فيبدو شحوبه أكثر، بصوت فيه كثير من القلق :
    -
    أنطونيو، أفق يا عزيزي!
    وبقيت يدها تحركه حتى قطعت غفوته، تأوه وهو يحاول فتح عينيه، وما إن رأتا النور الضئيل حتى باغته صوت رجولي حاد :
    -
    أود أن أفهم ما الذي كنت تفكر فيه وأنت تتسكع في الشوارع في هذا البرد؟! بهذه الثياب البالية!!
    قاطعته السيدة الجالسة بقرب أنطونيو بعتب وعيون حزينة :
    -
    ماثيو على رسلك، قل لأخيك حمدا لله على السلامة أولا. سنفهم منه كل شيء ، اهدأ وحسب .

    لم تستقرَّ كلمتا والدته الحانيتين في جوفه ، حتى جاء صوت أخيه الهادر مُجددًا ، قائلًا بُعنت :
    - بالله عليك !! إلى متى سوف تظلُّ هكذا ؟ تتصرَّف و كأنَّ الدُنيا انتهَت
    !!
    لربما توقع ماثيو شيئًا يعيد إليه الأمل في أخيه أنطونيو مرةً أخرى ، و لكن الصدمة حينما جاء صوت أخيه متحشرجًا :
    -
    لاشأنَ لك ... دعوني أبقى وحيدًا فقط .

    صُدم ماثيو من كلمات أخيه تلك ، وكل ما استطاع أن يتكون في عقله مُفردة "وحيد" ..
    -
    وحيد؟
    رددها ماثيو بهزء وصوت خفيض حتى كادت أن لا تكون مسموعة، ثم شد قبضته واندفع نحو أنطونيو متجاوزا والدته الذاهلة بينهما، أخذه من تلابيبه
    جسدا واهنًـا هزيلا لا يقوى على المقاومة، وأخذ يغرس عينيه في عينيه الميتتين
    :
    -
    أخبرني! ألا ترى هذه الأرملة البائسة تفني كل سنيِّ عمرها لأجلك أيها الجاحد؟! ألا يمكن لنبلك الشديد أن يشفق على قلبها القلق عليك؟!
    وبعد كل ما فعلته لك، تلقي بنفسك لموت تعرف أن فيه موتها أيضا! -شده بعنف أكبر وصرخ بغضب لفح وجه أنطونيو المليء بالدموع-
    اعتذر لها الآن
    !

    فضحك أنطونيو من بين دموعه الغزيرة قائلا : - أعتذر؟ على أي شيء؟! لأنها تقف عثرة في طريق سعادتي كل مرة؟!
    -
    ارتفع صوته-
    لأنها أنجبتني لهذه الحياة بائسا وسلمتني لذلك الوحش؟! أعتذر؟؟ لأنـــ
    ...
    قاطعته بصوت هادئ شديد الهدوء، لكأنما كل سكينةٍ في الكون تجمعت في نبرتها حين قالت :
    - لا ، لا تعتذر
    ...

    أصبحت تواجه الاثنين معًا بوجهها بعد أن كان موجَّها نحو عزيزها أنطونيو ، ثم أردفت ببرود منخفض :
    -
    دعنا نخرُج من هنا ماثيو ، مشكلة ابني الذكي أن لديه ماضٍ ينتصر دائمًا عليه. لنخُرج من هنا هيـا .
    يالتوتر ماثيو الآن، إنه يشهد مشهدًا لم يكن يحلم يومًا أن يراه ، أهكذا ستنتهي بعائلته الأمور ؟!
    همس بألم منكسًا رأسه :
    - كيف تجرأت أنطونيو على هزَّها؟كيف تجرَّأت؟
    !

    بلعت الأم المثلكة ريقها بصعوبة و راحت تُجانب ماثيو و تضرب على كتفه بهدوء :
    - لا بأس، سأكون بخير
    ...
    و مالبث أن همَّا بالمغادرة حتى جاء صوت أنطونيو متعلَّقا :
    -
    أرجوكِ، لا تعطني ظهرك ثانية!
    تهاوت خطواتها مع رجائه الواهن، ولم يرحم تهالكها وأكمل متهكما بألم مكتوم:
    - ليس كذاك اليوم! -بكى أكثر- بل بل ليس ككل يوم
    !
    انتفض واقفا حين التفتت إليه ووجهها قد فنت فيه الحياة، وبقيت تحدق فيه أو فيما خلاله بنظرة فارغة، بينما استرسل هو في هيجانه يحاكمها بلا رحمة :
    -
    إن كان هناك من قد ينتصر على ماضيه، فيؤسفني أن العزيزة والدتك -حدج ماثيو بنظرة شزراء قبل أن يكمل-
    لم تعلمني أن أكون ذلك المنتصر! فعلى ما أعتذر؟
    !
    ضرب ما على الطاولة الصغيرة أمامه فأرداه مضطربا على الأرض ثم قتلها مجددا:
    - لأنها لا تكف عن إدارة ظهرها في وجهي؟! والهرب؟
    !
    لم يكن عليه أن يتأهب لهبَّة جديدة من ماثيو، إذ وقف الأخير مذهولا أمام كلام أخيه، غير قادر على الحركة، ولا إبداء أي رد فعل
    وهو يراه مهتاجا يواصل إحراق المكان بحممه الحاقدة ويجمع قطع ثيابه في كيس أسود كهذا الغضب الذي يستعر في جوفه
    .
    أينوي الآن المغادرة؟! جمع أسمالا من خزانته لم يسعفه وعيه الغائب كي يدرك أنها لن تقيه شيئا من البرد في الخارج.
    وقبل أن يهم مغادرا وهو يعبر من أمام ذينكما الصنمين الشاخصين، نطقتْ لكأنها في حضرة الموت
    :
    -
    ابقَ ...

    لم يُتعب عقلُه نفسه لكي يوقف أنطونيو ويثنيه عن جمع شتات ملابسه التي لا يدري ما هِيَ ، عند سماعه لصوت والدته المُتهالك !!
    بالأحرى لقد عمِد إلى جعل عقله يرفض الاستماع و كأن لا أحد قد تحدَّث. لقد كان الصُداع يقتلُه ، يضرب بيديه إثر لملمته ملابسه.
    صرخ ماثيو في هذه اللحظات
    :
    -
    أنطونيو! أقسم لو اقتربت من الباب ، ستندم !!! إني أحدَّثك جدَّيا ، هل تستمع ؟!!

    تاهت عينا والدتهما في هذا الوقت... لقد تذكَّرت صور زوجها الرَّاحِل حينما كان يرحلُ كثيرًا ، لكنَّه في آخر مرَّة من تلك المرَّات
    رحَل ، و لم يعُد
    .
    رحَل و أبقى بين جنبيها اثنين ، هُما أعزَّ ما تملك ، لم تكد تغرق في ثنايا فكرها حتى انتشلها صوتُ صفعَة هزَّت أرجاء الغرفة الضيِّقة ...

    وكأن تلك الصفعة أنهت كل شيء، هطول الدموع، هزيم الغضب، وتناثر قطع الوداع واضطراب مشاعر الثلاثة في كل مهب، حتى
    العاصفة خارجا، هدأت .
    ارتجف أنطونيو رجفة الذاهل وتحسس ثقل يد ماثيو على وجهه، هل كان معتوها لهذا الحد؟ للحد الذي جعل يد ماثيو تهوي على وجهه
    وكأنها تنوي اقتلاع رأسه؟
    ! تكور على نفسه يشعر باهتزاز أطرافه اهتزازا عنيفا، لم تتمالك إليزابيث رؤيته بذلك الانهيار
    فنظرت نحو ماثيو وقد فاضت عيونها دمعا آلمه، وركضت نحو أنطونيو تضمه إليها بانفعال، وكلما عبر مشهد جمعه لثيابه قبل قليل منبئا بالرحيل
    أهلكتها رعشة فزادت ضمه إلى صدرها حتى كادت تخنقه. أخذت تقبل رأسه وتمسح على شعره مضطربة وتهمس بصوت خنقته العبرة والحسرة والشفقة :
    - اهدأ يا صغيري
    .
    رفعت عينيها زائغتين تفتش عن كلام يهدئ صغيرها في الهواء لكنها لم تلمح غير طيف ماثيو يغادر بصمت، فأخفضت
    رأسها تلامس رأس أنطونيو مجددا وقالت
    :
    -
    لن أتركك، أنا معك، دوما .
    تكور على نفسه بين يديَّ والدته، يُحاكي اهتزازته التي بدأت تهدأ شيئًا فشيئًا و تتلاشى، كأنَّه لم يشعر في الساعات الماضية بالبرد
    و لا بألم الذكريات، و كأنَّ صفعةً على خده لم تهبط فتولِّد حرارة مُؤلمة، إنَّه مُرتاح في حضنها.
    لكنَّ صورة أخيه ماثيو و هو يغادر ، أفزعته
    !! أقضَّت مضجعه ، تمتم بشدَّة ضاغطة على كلماته :
    - ماثيو ، عليَّ أن ألحَق بماثيو ، لكنَّ قبلة أليزابيث التي هبطت على رأسه مُجددًا، أسكنتهُ، و راح في سُباتٍ عميق، بينما انتهزت والدتُه الفرصة لتلحق بالآخر
    .

    لم تأخذ وقتًا، لقد كان ماثيو عندَ الباب جالسًا، رآها فاستوحش، قام فزعًا من جديد، لولا أن أمرته أمه في هدوء أن :
    - اجلِس .. لا تذهب فتأكُلك حديقة أفكارك
    .
    أطَّل بعينين خجلتين مما فعلت :
    - و لكنني صفعتُه، لا أستطيع أن أبقى هُنا أكثر .. أمَّاه ! إني خجلٌ من نفسي كثيرًا .. كثيرًا
    .
    استجمعت ما تبقى لها من جهد لليوم تقف به أمام ولديها كسند لا مستند، وتبسمت، بوهن تبدى في وجهها عظيما رغم مكابرتها :
    -
    لا بأس عليك يا عزيزي -تنهدت وباغتتها غصة- لا بأس عليك .
    ولما لم تعد تقدر على حبس دموعها الحارة أكثر، وكم تمنت في هذه اللحظة لو أن هناك من يجبر بخاطرها ويعطيها دون أن يأخذ.
    ولما استبد بها هذا الخاطر وقبل أن تنساب الدموع وتكشف تعبها، ورغبتها في الاستسلام، دفنت رأسها في صدر ماثيو وسط دهشته،
    ويداه حائرتان في الجو هل تضمانها؟ وفي حركة لم يستوعبها، استرسلت تغني بصوت عندليب جريح
    :
    - عـــلى ربـــوة مـــنســــيـــــة ، نـــجتــمع ســـويـــة، زهرةٌ، وقوس، وغيمة قطنيــــة، تعــــالـــوا يا صغــــاري، لننسى هم الدنيـــا،
    و نـحـــلق فـِـ ..

    "تابعي"

    أطلقها ماثيو أمنية ملحة في صدره، لكنها غفت في حضنه قبل أن تكملها كطفلة أخذوا دميتها فبكت حتى التعب
    .
    رحلت هي في غفوتها، وقد أيقظت في الجو البارد دفء طفولة يتيمة نامت ذات يوم على أغنية المساء من فمها . وبلا شعور، أخذ يمسح على شعرها،
    ويترنم بأغنيتها همسا : "ونحــلــــق في سمـــــاء صــــافية سخيـــة" ، وهو يبكي
    ...

    فتح عينيه بتثاقُل، أحسَّ بوهلة ضياع، لم يعُد واثقًا من مكانه الذي هو فيه، لكنَّ بحثًا سريعًا أجراه بعينيه، سرعان ما جعله يُدرك أين هُو، قام
    ناهضًا من مكانه، يتلمس من ظلام المكانِ نورًا يهتدي إليه بصرهُ، و سُرعان ما أضاء المصباح، و راح يخرج من الغُرفة.
    استوقفته صورة أمَّه النائمَة بين أحضان أخيه ماثيو ، باغتته تعابير الدهشة لتبدو على وجهه، لكنها ما لبثت أن مُحيت وحلت مكانها ابتسامَة دافئة
    .
    سحب قدميه بُهدوء ليقترب منُهما ، أراد بصدق أن يحمل أمَّه و يريح جسدها المُرهق بعدما عانته منهما هو و أخوه.
    اقترب، عدَّ حتى الثلاثة، و حملها بين يديه بخفَّة، لكن صوتًا ما استوقفه، صوت هامس غير واعٍ :
    - لمَاذا ؟

    لقد كان ماثيو الذي تكلَّم في نومه، مواكبًا أحداث حُلم يراه، ابتسم أنطونيو بخفوت :
    - لعلَّك تُصارع الآن ما قد صارعتُه يومًا ما، أو على الأرجح أنا من يُخيل إليه ذلك،
    لكن أريدك بصدق أن تعرف أنَّ ما رأيته اليوم مني
    هو شيء لن تفهمَه ، لن تفهم مُطلقًا ، حتى يقدَّر الرب ذلك
    ...


    اتجه بأمه إلى الداخل نحو غرفتها، مددها على سريرها برفق وغطاها، ثم جلس إلى جوارها سارحا في وجهها الجميل الذي أعيته الحياة بما يكفي.
    تنبه إلى هبة النسيم البارد الداخلة من النافذة، فقام مسرعا يقفلها قبل أن تؤذي والدته، توقف طويلا وهو يكرر في ذهنه هبته هذه
    نحو النافذة، رغم كل شيء، يظل يخاف عليها من نسمة تحمل لها الأذى
    .
    قبل رأسها وغصة تخنق حيرته، أيظل يواجهها كما فعل الليلة، أم يتابع الهروب مثلما تفعل؟!
    غادر غرفتها مثقلا، وفي طريقه إلى غرفته، لمح خيال ماثيو في الرواق يتوارى،
    "يبدو أنه لن يعتذر سريعا عن تلك الصفعة الموجعة"
    فكر وهو يتحسس خده مبتسما بوهن، ودلف إلى غرفته يقصد النوم، لنسيان كل هذه الضجة التي في رأسه، ولو للوقت القليل الذي تبقى على طلوع الفجر
    .


    attachment





    اخر تعديل كان بواسطة » ṦảṪảἣ في يوم » 20-11-2012 عند الساعة » 19:50
    لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

    e440

    أطفأتْ مَدينَتي قنْديلَها ، أغْلقَتْ بَابهَا ، أصْبَحتْ في المسَا وحْدهَا ؛
    وحْدهَا وَلـيْـــلُ . . . em_1f3bc

    / اللهُم احْفظْ مدَائنَ الإسْلام والمُسلْمين
    "

  4. #3
    .


    سيرانوش
    :
    هآه إيتاتشي كيف المقدمة؟ خيالية صح ؟ -تستهبل-

    إيتاتشي :
    tired

    سيرانوش:
    كنت أعرف أنك لن تخيب طلبي وستظهر كالأبطال
    في آخر لحظة وتكتب مقدمة خارقة ، attachment
    الموضوع مدين لك بخروجه للحياة! attachment

    إيتاتشي
    :
    tired+ tired

    سيرانوش:
    طيب طيب nervous laugh !



    attachment

    مجددا، تحية عطرة لكم زوار صفحتنا الأعزاء ^__^
    ~
    وقد وصلنا وإياكم إلى الختام ونوشك أن نقول لكم
    :

    إلى لقاء آخر مع فصل جديــد!

    ربما يكون علينا أن نطلعكم على بعض جوانب هذه الكينونة "على قول بعض الأخيار " biggrin
    وَ : كيف ظهرت للوجود؟



    attachment

    انتهت ثرثرتنا، ونحسب أن كوب زنجبيلكم قد انتهى عند هذه النقطة أيضا،
    وها نحن نصل وإياكم أحبتنا لنهاية موضوعنا الذي رأى النور أخيرا بعد معارك ضارية مع المقدمة النحس! biggrin

    ولم يبق في جعبتنا غير [ أمنيةٍ ~
    بــِ :
    أن تتمتعوا بالقراءة بقدر المتعة التي حظينا بها نحن في الكتابة attachment()*

    وَ كذا :

    شكر ٌخاصٌ *
    للعزيزة المبدعة Lady maram على التصاميم الفنآآآنة !
    بارك الله في الذائقة الراقية التي أتحفتنا attachment،
    أسعد الله قلبك كما أسعدت قلوبنا وحفك بالجمال كما حففتنا ()*

    attachment



    إيتاتشي :
    خلصنا؟ squareeyed

    سيرانوش :
    أييييييوه بحمممممد الله
    -حاسة نفسها في برنـامج بليف ات اور نوت @__@!-


    إيتاتشي :
    وخلص كوب زنجبيلي attachment

    سيرانوش:
    معلش، راح يقوموا الأحبة يسووا أكواب أخرى لهم للرد على الموضوع، attachment
    جيبوا له واحد معكم يرضى عليكم biggrin




    ملاحظة هآآآمشية جدا : لحد يدقق في الكتابة على هامش الخلفية، حتى أنت يا SaNan! biggrin




    attachment


    اخر تعديل كان بواسطة » ṦảṪảἣ في يوم » 20-11-2012 عند الساعة » 19:53

  5. #4
    attachment


    حجز ~

    ^

    الجميل أن حجزي جاء في نفس الدقيقة التي نزل فيها الرد الأخير laugh
    المنتدى كان ثقيلا لكن يالمحاسن الصُّدَف cry

    عُدنا ninja ،،





    السلام عليكم ورحمَة الله وبركاته،،



    عسى صباحاتُكم ومساءاتُكم سعادَة وخير دائماً .. ومن فضلكما في الفصل
    القادم ابتعدوا عن الزنجبيل ووفروا القهوة أو الشوكولاة الساخنة xD ~
    >
    تتشرّط tired


    احم , beard
    أمرٌ نادر جداً.. أن نجدَ اثنين من عمالقَة القسم يجتمعان في مكان واحد biggrin
    حين علمتُ بالرواية ما كان مني إلا أن أتحمس جداً ولا أتخيّل إلا شيئاً ساحقاً
    سيظهر في الساحة ، و ..
    بس خلاص مدحناكم كثير , يكفي tired
    منذ نُشِر الموضوع قررت أن أكون المتابع الشرس , وأسأل الله التوفيق في هذا smoker
    لكُما خياران : أن تتحملا أو أن تقتلاني xD ~





    وكفى ثرثرة sleeping , لنأتِ للقصّة :
    × العنوانْ : لن أنظر لما خلفه الآن ، كلمة الماضي وحدها تكفي لأن أتوقع رؤية ألف شيء،
    لا فكرة لي عن هذه الأشياء لذلك سأنتظر الأحداث لأرى مدى التوافق بينها وبين
    العنوان .. لكنه يبدو عنواناً شريراً بطريقة ما , biggrin


    ===


    × الأسلوب والأحداث :
    وصفٌ رائع جعل المشهد واضحاً وسهل التخيُّل، - لم يكن من الصعب كثيراً التفريق بين مقاطع
    إيتاتشي ومقاطع مداد xD ، رغم كون الأسلوبين متقاربين لحد كبير
    - ، التعبيرات المستخدمة
    كانت بليغة أسهمت في إيصال المشاعر > هذا ما أحبّه عادة في القصص، حتى لا تبدو لي بلا حياة knockedout
    وانتقاء عبارات جميل، والسجع أيضاً جميلٌ وجوده والموازنة في كميته مع باقي النص.

    بما أن القصة لا تزال في بدايتها ولا يوجد الكثير للاستنتاج منه فلذلك لا زالت غامضَة لا يمكنني
    الوصول لشيء ما الآن، طابعها الواقعي مميز وعميق وصادق .. نادراً ما صرنا نرى هذا رغم جماله cry



    ===



    [ لأنها أنجبتني لهذه الحياة بائسا وسلمتني لذلك الوحش؟! ]
    قد تكون هذه الجملة المفتاح الذي يفتح لي غرفة الألف شيء المتصوَّرة من خلف العنوان xD
    من ذلك " الوحشْ " ؟ بما أن القصة بأسمائها وبيئتها تذكّرني بـ كرتون " عهد الأصدقاء " cheeky
    فلربما ذلك الشخص الذي يتحدث عنه أنطونيو مثل الغُراب مع روميو biggrin ، ليست عندي أدنى
    فكرة عن ماهية العمل أو الأمر الذي يعلّق أنطونيو عند من يصفه بالوحش لكن أعتقد أنه ما
    بينهما جعله بائساً بما يكفي حتى يكره الحياة، ويجعل له الماضي الذي يرميه لخيار الموت ..


    [ مشكلة ابني الذكي أن لديه ماضٍ ينتصر دائمًا عليه. ]
    أحاول إيجاد خيط لذلك الماضي لكني لا أجد xD


    [ يالتوتر ماثيو الآن، إنه يشهد مشهدًا لم يكن يحلم يومًا أن يراه ، أهكذا ستنتهي بعائلته الأمور ؟! ]
    أسلوب روائي إنجليزي كالكتب الإنجليزية، جميل يا جدّ biggrin xD


    [ و مالبث أن همَّا بالمغادرة حتى جاء صوت أنطونيو متعلَّقا :
    -أرجوكِ، لا تعطني ظهرك ثانية!
    ]
    ردة فعل غريبَة paranoid .. ماذا يريد أنطونيو ؟ لم أفهم بعد مدى اختلاط المشاعر
    والأفكار داخله، ما هو ذلك الأمر القاسي الذي واجهه في الماضي ليؤول لهذه الحال؟
    ويصبح قاسياً مع والدته هكذا وتضطر الأخيرة لأن تصمت وتصبر على كل كلامه
    المزعج لها .. أي خطأ أخطأت في حقّه حتى لا يُغتفر ؟ ninja
    - صرتُ أتطلّع لمعرفة ما جرى مع من وصفه أنطونيو بالوحشْ، إجابات كثيرة تقع عنده -
    × الأمّ في المقطع الذي تلا صفعة ماثيو لأخيه مباشرة أظهرت شيئاً من التمييز بين الأخوينْ، تبدو مهتمة
    أكثر بأنطونيو، ربما ذلك عائد للشعور بالذنب المُرجّح من بعد كل تلك الأحداث والأقوال ..

    × كذلك مقطع الأم مع ماثيو كان يهزّ المشاعر cry ..
    شيء ما يقول لي أن مداد صاحبة المقطع xD


    - إليزابيث : الأم المسكينة، ربما هي أكثر من يعاني ... أكثر من أنطونيو نفسه، حالُها تثير الشفقة biggrin" ..
    - أنطونيو : سائم من الحياة، وبدأ يلقي التهمة في ذلك على أمه، يحملها كل الخطأ رغم أنه يعلم كم هو يعذّبها،
    الأحداث تبرز أنه هو وشقيقه ماثيو أكبر من سن السادسة عشر .. لكني لم أستطع تحديد العمر بالضبط.
    - ماثيُو : يبدو لي الأصغر من أنطونيو رغم أن تصرفات أنطونيو كانت تبدو لي أحياناً طفولية بانفعالاته وعدم
    تحكّمه في نفسه وكل تلك النظرة السوداوية لحياته، أو لربّما يكون الأخوانُ توأمينْ، على كلٍّ ماثيو بدا الأحنّ
    على والدته وربما لأنه لم يواجه ما واجهه شقيقه لذلك لم يتكون أي شيء عنده ضدّها، الأحداث تشير لحدّ ما
    أنه هو وشقيقه لم يكونا يختلطان كثيراً وأيضاً أنطونيو كان في العادة غائباً عن المنزل، وذلك ما جعل ماثيو
    عاجزاً عن فهم طريقة تفكير شقيقه، أظن ذلك ..


    ^
    تحلل بجدّية، اندمجت مع الأحداث كثيراً biggrin ..



    ===



    × وقفات على النّص - أو بالأحرى، الفقرة الخاصة بالتقطيع والتمزيق و.. biggrin - :

    [ كان ضوء المصباح الزيتي ينعكس على وجهه فيبدو شحوبه أكثر، بصوت فيه كثير من القلق : ]
    أرى نوعاً من التكرار هنا paranoid، بل كان هناك أكثر من موضع فيه تكرار - ليست مقاطع كثيرة - وربما قراءة إضافية للنص
    ستكون كفيلة بتعديل ذلك..، على كلٍّ ربما سيساعد لو تم استبدال " أكثر " بـ [ بشكل أوضح ] أو [ أبرز ] ..

    [ فعلى ما أعتذر؟! ]
    لستُ واثقة , لكن أظن تُكتب " فعلامَ أعتذر " knockedout ..


    لا شيء أكثر من هذا طيب1 xD



    ===



    إلى هُنا، أُنهي ردّي الـ .. تعيس biggrin ، معذرة على الفكّ المتأخر، ربما لو عدّلت عليه
    في وقتٍ أبكر لما كتبتُ كل ما كُتِب في الأعلى , ولازم يكون الرد تاريخي laugh
    > أشعر أني سأُقتل على هذا الرد paranoidninja


    +

    مدش يجب أن تكفي عن الاعتماد على مقدّمات إيتاتشي المنقذة tired ..
    المسكين أشفق عليه منكِ laugh



    شُكراً، للأناملِ التي صاغت ما قُرئ ،، لا نضبَ حبرُ القلَمين، وللأمام دائماً ..
    وشُكراً لأنامل المصممة الخارقة " مرامْ " ، حفظها الله وزادها من فضلِه ~


    ننتظر فلا تتأخرا -
    وإلا قتلتكما طيب1 -


    دُمتُم كما تُحبّونْ ..
    اخر تعديل كان بواسطة » treecrazy في يوم » 26-12-2012 عند الساعة » 15:24 السبب: إضافة الوسام ..


    attachment
    Instagram | Say.At.Me | Ask.fm | MyAnimeList
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    أعتذر من الجميع لعدم تلبية الدعوات، لكن أقدّر لكُم ذلك *

  6. #5
    Bella T6rS7E
    الصورة الرمزية الخاصة بـ آلاء









    مقالات المدونة
    36

    مصمم مميز 2016 مصمم مميز 2016
    شكر وتقدير شكر وتقدير
    الإخباري المميز النسخة 5 الإخباري المميز النسخة 5
    مشاهدة البقية
    حجز 2
    الحمد لله أول رد
    طبعا جدتي العزيزة سيرانوش

    جدي العزيز ايتاتشي
    المقدمة والفصل الأول رائعين حقا
    وجميل فعلا أن تحولا لعبة إلى رواية
    طبعا الفصل الأول غامض جدا فما هو السر وراء أنطونيو ووالدته
    أريد أن أعرف السر في الفصل القادم >>>>>>> ملاحظة صغيرة لا أحب الزنجبيل أرجوكما اختارا غيره
    صحيح البانر رائع جدا شكرا للمصممة التي أبدعته
    في انتظاركما وقريبا كما أتمنى
    بوركت جهودكا
    أختكما في الله " الجدة لولو "
    اخر تعديل كان بواسطة » آلاء في يوم » 21-11-2012 عند الساعة » 13:44


    attachment

    بلبلة الله يسعدك يا أحلى أخت و أجمل صديقة <3
    أراكم على خير إخوتي redface

    شكراً جبولة
    e106

    --------------------------
    My Little Bro ~ ɜвdaιяa7мaи






    للأخوة معنى آخر
    أَسـْــــر Li Hao RITA
    036


  7. #6
    حجزززز ogre .
    كنت معسكرة في الموضوع حتى قبل الرد الثاني ! laugh .
    احتجت دقايق عشان استوعب اسم صاحب الموضوع biggrin .
    هذي مفاجعة مو مفاجئة الله يهداكم laugh .
    الجزئية كانت جميلة cry , وش أقول يعني cry .
    حتى لو بقول شي بتقتلوني ! biggrin
    عاد مو تسحبو على الرواية biggrin , أخاف لكم سوابق في الروايات الناقصةbiggrin .
    اخر تعديل كان بواسطة » سكون ~ في يوم » 20-11-2012 عند الساعة » 19:35

  8. #7

  9. #8
    حجز ogre

    سوف اسرق مناشير مايث حتى اقطع رقبة ميمى>>>كف laugh

    + عودة سريعاً بإذن الله لكما يا جدي ويا جدتي biggrin







    عودة biggrin

    اولاً : لم يحالفنا الحظ فى شُرب كوب الزنجبيل فهو يسبب لى الغثيان frown >>biggrin

    ثانياً : ما شاء الله ....، من لعبة لرواية cool ، وأى لعبة يا ترى biggrin

    ثالثاً : بداية عظيمة حاملة بينها غموض الجد والجدة حينما يجتمعا ^^
    وبإنتظار البارت القادم لمعرفة ماضى أنطونيو وعائلته .

    رابعاً :

    إيتاتشي :
    وخلص كوب زنجبيلي

    سيرانوش:
    معلش، راح يقوموا الأحبة يسووا أكواب أخرى لهم للرد على الموضوع،
    جيبوا له واحد معكم يرضى عليكم
    embarrassed + laugh


    بإنتظار البارت القادم بإذن الله ~~
    اخر تعديل كان بواسطة » mystory في يوم » 20-11-2012 عند الساعة » 20:55

  10. #9

    نسيت التعليق على البنر :ضحكة:

    .
    .

    ..!

    إنه لشيء رآئع جداً , وجود رواية مُشتركة بينكما , ستكون ساحقة حقاً !
    و.. ألجمتما كلماتي لروعة الموجود هُنا!
    يالا الفصل المليء بالمشاعر ..!
    عـــلى ربـــوة مـــنســــيـــــة ، نـــجتــمع ســـويـــة، زهرةٌ، وقوس، وغيمة قطنيــــة، تعــــالـــوا يا صغــــاري، لننسى هم الدنيـــا،
    راقتني جداً embarrassed
    الوصف والجو بالفصل , مُطابق للجو عندي فزادني برودة knockedout
    أتشوق للفصول القادمة , لتتوضح ملامح الصورة وماضي انطونيو .
    لا تتأخرآ رجاءً .
    + البنر جميل وآخآذ جداً ما شاء الله يبعث للبرودة والدفء بنفس الوقت knockedout , سلمت يدا المصمم embarrassed

    رعاكُمآ الله ~
    اخر تعديل كان بواسطة » اِنسياب قَلم في يوم » 20-11-2012 عند الساعة » 21:04

  11. #10
    أخآآآآآآآآآآآآآذ بكل ما تحمله الكلمة من معنى ، السطور هنا نالت نصيبا كبيرا من جمال يغلفه وصف رااائع وعبارات سلسة تصل إلى القلب دون إستئذان

    سلمتما على تلك اللعبة اللذيذة التي أخرجت رواية محفوفة بالجمال embarrassed

    متابعين بإذن الباري classic



    سبحان الله وبحمده عدد ماكان وعدد ما يكون وعدد الحركات والسكون

  12. #11
    أهلا بكل الرائعين، سعداء جدا بكم ! classic

    ميمي أتصور لو ما لحقت على المقعد الأول بعد كل ذلك الانتظار كان بيصير شيء متوحش لي ولجدك laugh!

    +

    أيها الأحبة البنر ظاهر لكم أم هو مسروق عندي فقط؟ paranoid
    سرقوه من جماله! -كف-

  13. #12
    أيها الأحبة البنر ظاهر لكم أم هو مسروق عندي فقط؟ paranoid




    ظاهر لا تقلقي نحن مختطفون بارعون smoker

  14. #13
    عااااااااااااااااااااااااااااااه ogre
    لِمَ اتأخر أنــــــــا cry
    جدي جدتي هل ما اقرأه صحيح < ادخلي في الموضوووووووع
    آحم آحم ~
    إنه لـ شئ رائـع وخطيـــــــــر < وعليَ رأي مآيث
    [ لقد إنني تأججت مشـــــاعري وبقووووة ]
    كل شئ رائـع وأنا أريد أن أري هذهِ اللُعبة حتي أشكرها بـ نفسي علي خرووج هذا الآبداع
    < نصابة عايزة تعرف سر القصة laugh

    +

    عـــلى ربـــوة مـــنســــيـــــة ، نـــجتــمع ســـويـــة، زهرةٌ، وقوس، وغيمة قطنيــــة، تعــــالـــوا يا صغــــاري، لننسى هم الدنيـــا،
    و نـحـــلق فـِـ ..ي سمـــــاء صــــافية سخيـــة
    تبـــــاً قلبي الصغيــر لا يتحمل cry

    +

    ثم إنه لقد لم يأتي لي أحد بـ كوب زنجبيلي cry

    انتــــظر الفصــــل القادم بشــوق

    < تباً لي كنت سأنسي البنر الذي سرق قلبي الصغير laugh


  15. #14







    هآ
    آآه squareeyed..
    مالي صلاح
    غرت أنا كمان بحط روايتي الكتكوتة laugh !
    البنر فتح شهية التصميم أقوى ششي cry ، والحمدلله شهية الكتابة مفتوحة ♥
    وعنادًا ماراح أرد هنا إلا بعد ما أحططها إن شاء الله laugh ، ولو بعد خميسين squareeyed < tired
    مادري من فين جايّ العناد دا 3d !!
    < مِنْ متجر لايتو [
    لحالها بدونك أنتي وكريستال cheeky ] للشرشرات smoker !
    < 3d الحمدلله والشكر وكأنّك يعني تقدري تنفصلي عنّي 3d !
    < بكبّر عقلي وما أرد عليكي :طيب: !
    لازم نحششْ عليكم شويتين ومارح أسوي زنجبيل laugh، أنا من أنصار
    القهوة "ogre"
    laugh x
    DDDDD
    ^ واالشخص اللي فوقي تبُّ
    ا لرمزيته ogre !@



    اللهم اهدني لأحسن الأخلاق لا يهدي لأحسنها إلا أنت
    ،واصرف عني سيئها لا يصرف عني سيئها إلا أنت ♥"
    الحمدلله كثيرًا *)
    القرآن كامل *

  16. #15

    يآ جمآل الاقلام التي تنسج كلماتها هُنا embarrassed
    تسجيل دخول للمنتدى لوضع بصمة أوليّة لهذا الابداع knockedout ..
    لي عودة لن تطول embarrassed
    لا إله إلّا أنت سُبحانك, إنّي كنتُ من الظالمين ~

  17. #16
    永眠したい T6rS7E
    الصورة الرمزية الخاصة بـ Lady Maram







    مقالات المدونة
    17

    رسام متألق 2020 رسام متألق 2020
    شكر وتقدير شكر وتقدير
    صراع مصممي مكسات 2018 صراع مصممي مكسات 2018
    مشاهدة البقية







    السلامُ عليكم ورحمة البارئ تعالى وبركاته
    مرحبا بعمالقة القصص -مستقبلاً ان شاء لله wink-


    كيف حالكم نسأل الخالق ان تكونوا دائما بصحة وعافية..
    ماشاء لله الموضوع اكثر من روعة asian ليس بغريب على سيرانو.. وساتان كذلك tongue


    للامانة لم اقرأ المقدمة كُلها لأن ليس لدي المتسع من الوقت
    بإذن الله ان سمح لي الوقت بذلك تابعت معكم, الرواية اعجبتني والاسلوب جميع وما أجملها من كلماتٍ وذوق.. ونُسجٌ من الإبداع والخيال :heart:
    ولم اشأ فعلا أن ازور الموضوع دون الرد عليها.. خصوصاً إذا كانت دعوة خاصة من رفيقة قلبي "$



    شكر ٌخاصٌ *
    للعزيزة المبدعة Lady maram على التصاميم الفنآآآنة !
    بارك الله في الذائقة الراقية التي أتحفتنا attachment،
    أسعد الله قلبك كما أسعدت قلوبنا وحفك بالجمال كما حففتنا ()*




    ()*
    لا أعلم فعلا كيف أرد, ولا تشكريني فهذا واجبي وأيضا حقّ الصديق playful
    بل الإبداع النصّي هُو الذي زَاد الموضوع إبداعا والتصاميم جمالا


    دمتما ذخراً وفخراً للقصص والروايات
    attachment

  18. #17
    ماذا ارى هنا
    قلمان ذهبيان اجتمعا ليصنعا منجما من الذهب
    ساعود لن اتاخر
    واخيرا عدنا والعود احمد ولكم يا احبتي في قلبي من وحشة الفراق مقعد وصرت بلقياكم وحديثكم اسعد :اوو:

    Ask me /هل تعرفني

  19. #18
    قلمان يسطعان كنجمين في السماء

    فشكرا و الف شكر لما ابدعت يداهما

    نقشا حروفا من ذهب على صفحة من فضة

    فابدعا النقش و صياغة ذهبهم
    9bf4d3c90c9cc2d4977b93911b70a6b2

  20. #19
    السّلامُ عليكُم وَرحمةُ الله وبركآته ..~
    أسعدَ ألله أوقاتُكم يَ جميع من مرّ هُنآ, عسى أن تكونوا بأفضل صحّةٍ وحآل smile
    ×
    أسعدَني وبشدّة رؤيتي خروج لوحة جديدة مُزخرفة بابداع كُبراء الكتابة هُنا في قلعتنا الحبيبة , وراقني ما قرات لدرجةٍ فاقت الاستمتاع ..~
    حسناً كما بدى ليْ من المقدمة -أو لنقل الخاتمة- التي عرضتها سيرانو انها ناتج لُعبة squareeyed \\ جميل laugh ..!!
    هم1 , حسناً فلنفصّخ المقدمة من وجهة نظري المأساوية ولنرَ الى أينَ سنصل مع دهاليز عقلِ جدّينا الأشرار biggrin


    العنوان \\ عنوانٌ جميل ويأخذ من الغموض مأخذاً كبيراً, فبمجرد التفكير فيما قد يجعل الماضي يتمنى موتنا , نتفرّع بافكارنا الى ابعادٍ مُختلفة تتراوح بين الفانتازيا والدراما الرمادية, ولربما الـخيال العلمي paranoid , وما رأيتهُ هُنا ومن الوهلةٍ الاولى [ دراما من نوعٍ فخم beard ] << من يدري ربّما يخيب توقعيparanoid

    الاحداث \\ طغى اللون الرمادي الباهت على أحداث المُقدّمة من اول كلِمة حتى آخِرها, وبكون مزاجي هذهِ الايام رمادي درجة أولى فقد اندمجت وبقوّة مع كُلِّ كلمة ووصل صداها الى جوفي المتجمّد biggrin ,,
    أعتقد -وهذا فقط إعتقاد -.. الماضي سيحكي لنا عن الحاضر, والمُستقبل بتعدد احتماليّاته سيكون المنفذ الوحيد الذي سيخرج أبطال هذهِ الرواية من بحرِ الألم ..~
    بداية المقدمة بقدرِ ما تحمل من سحرٍ خاص, قد حملت مُعاناةٍ ترجمتها أسطرٍ قليلة تحكي بكلِّ كلمة عن فحوى الرواية العامّة , وربما يكون بهذا البداية للنهاية << أو أنها نهاية البداية beard << أحسّ نفسي بديت أخرّف paranoid laugh


    { أنطونيو :-
    أربكني تصرّفه منذ البداية squareeyed , مالذي يحاول الهرب منه؟ ولمَ يعامل والدته بهذا الجفاء؟ لا يدلّ على انها بتلكَ القسوة التي بات يصفها مراراً , تركته ورحلت, وما قصّة موت والدهم paranoid ؟, العقدة تكمن بموتِ الوالد وما نتجه من ردِّ فعل من الوالدة اليزابيث , هذا ما رأيته .. ~

    { ماثيو :-
    أحببت هذهِ الشخصية biggrin
    فهيَ تحمل من تقلّبات المزاج والطيبة ما يجعلها الشخصية الرئيسية والتي تُحاكي شخصية أنطونيو وكما يبدو لي أن الاخوان سيكونا محور الرواية هذهِ paranoid ..
    أعجبني مشهد صفعهِ لأخاه بهذهِ الطريقة biggrin
    تخيلته للوهلةِ الاولى ضخم الجثّة لما تركه من أثرٍ على الأجواء بعد صفعته المدويّه تلك biggrin..
    وكيف أحتضنته والدته بتلكَ الطريقة cry , والاغنية cry , ربّاه تأثرت بهذا المقطع وبشدّة شديدة cry ..

    { إليزابيث :-
    لم أتعرّف على كُلِّ خفايا شخصيتها كما بدى لي من شخصية أنطونيو وماثيو paranoid
    لا اعلمْ ,لمَ يقول لها أنطونيو ذلك الكلام ويقذفها بتلكَ الاتهامات؟!
    وكيف لم تدافع عن نفسها وسبب ردّها البارد والهادئ لأبنها paranoid ,
    ولكن تأثرها وبكائها على وحيديها تركَ بصمةً دافئة بخصوصها وهي انها ستكون الطرف الضعيف الذي يجمع بضعفه تشتتّ الاخوان -فيما لو حدث- .. أترقّب التتّمة beard ..

    طريقة السرد \\ بالفعل خلبني السرد والوصف لدرجةٍ كبيرة , أخّاذرة لدرجةٍ كبيرة, خصوصاً التعمّق بوصفِ المشاعر..
    عشت كلِّ كلمة وتأثرت بها بل أنني اعدت قراءة بعضِ المقاطع لجودةِ الوصف وتنسيق السرد .. تباركَ الله منكم للأعلى يارب ()

    نهاية المقدّمة \\ دافئة ومليئة بمشاعرِ الودِّ التي بات واضحاً أنها فُقِدت لفترةٍ ما بين ثنايا المنزل ذآك sleeping ..

    جميل, وخلّاب, وأخّاذ ما قرأته هُنا .. طوبى لنآ بكم يَ إيتاشي وسيرانوش embarrassed ,
    بوركتم على المجهود الجميل..

    × ولآ أنسَ أنَّ التصاميم بالفعل خلّابة ولابعد حدّ beard , سلمت أنامل المصممة embarrassed << سيرانوش محدّش سرقها أنا اضمنلكّ squareeyed << biggrin

    على الهامش beard, يُعتير هذا الردّ رسمياً كوننا لا نزال بالبدايةbiggrin
    أحب ابشركم الرسمية ما بتطوّل كثيرlaugh , مستنية يبدي الاكشن ونبدي نطلّع منشايرنا العالمية biggrin
    << مابتقصد شي ninja << كفوف laugh

    بانتضار الاتي بشوقٍ كبير, دمتم بخير
    وفي أمان الله وحفظه

  21. #20


    -

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ,
    أعتبر ردي بعد حجزي السابق
    معجزة حدثتفي تاريخي المكساتي biggrin
    بالطبع و بالتأكيد كان السبب في معاودة الرد هو
    الصدمة التي شعرت بها حالما رأيت الموضوع و بأسم من ! بأسم ساتان !!
    كم مرت من فرة منذ أخر مره رأيت فيها
    قصة للجد ؟! , أتذكر قصته الناروتيه biggrin laugh و بعض المسابقات و الفعاليات .
    الأدهى و الأمر عندما أستطلعت ما وراء ذلك
    العنوان :ضحكة: , حيث وجدت أن لـ مداد علاقة بهذا الأنفجار أيضاً سرعان ما تبادر في ذهني "هناك إنفجار كتابي لم يحدث من قبل ! , بداية صفحة إبداعية بالتأكيد "

    رفقاً
    بقلوبنا يا سادة .. الجد و مداد إتحدا معاً cry !
    أيُّ
    إنفجارٍ عظيم هذا !
    حسناً يعجز قلمي التعبير عن جمال تلكَ المشاعر المليئة
    باليأس و الحزن مُقَطِّع الكيان مُمَزِّق الفؤاد , التعذيب و الأنهيار النفسيّ ..
    تقمصكم للشخصية و
    انغراسكم معها و وصصفكما لـ مشاعرها الطاحنه و صراعاتها النفسية كانَ أمراً جميلاً جداً بل رائع و مبكي أيضاً
    و مفردات بليغة
    تُمتع القارئ لكثرة تنوعها و سلالتها embarrassed
    -
    أنهيار
    أنطونيو على والدته و أخيه .. صفع ماثيو لأنطونيو .. إنهيار إليزابيث فوق صدر ماثيو و النوم كالأطفال ..
    لازال
    الغموض يمتلك تلكَ الأسطر ..

    متشوقه لاكتشاف المعنى المندثر تحت ركام الآلام وسط القلوب اليائسة ..

    متابعه .. و أتمنى ان لا تتأخرو بلإضافة إلى عدم "السحب على هذه الرواية" biggrin
    >
    أشعر كما لو أن لكم ماضٍ عريق في السحوبات laugh
    بلإضافة إلى أن "
    سانان " لم تغِب لحظةً عن بالي biggrin

    دمتم
    مبدعين كما أنتم .

    >
    ترا متعوب على التنسيق laugh !

الصفحة رقم 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة

بيانات عن الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)

المفضلات

collapse_40b قوانين المشاركة

  • غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
  • غير مصرّح بالرد على المواضيع
  • غير مصرّح لك بإرفاق ملفات
  • غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك
  •  

مكسات على ايفون  مكسات على اندرويد  Rss  Facebook  Twitter