~
وَيَأْتِيگ الْمَـ:ــلل منْ حيثُ لا تعْلَم !
~
وَيَأْتِيگ الْمَـ:ــلل منْ حيثُ لا تعْلَم !
{مَهْمَـآ كَآن الْقَفَصُ جَميلاً , تَبْقَى الحُرِيَّة دَوْماً أجْمَلْ ... ::جيد:: }
’’ الأخْلَاٌق ’’ تَكفِيكَك لِتَكونَ جَميلاً وَ بِأرقَى دَرجَات الجَمَال
وإن بليت بشخص ليس له خلق .. كن كأنك لم تسمع ولم يقل ~
أشهد أنّ لا إله إلا الله وأنّ محمد رسول الله ~
يا لغرابة هذه الدنيا، أحيانًا يسخر الله لك فردًا واحدًا من بين الآلاف، بكلمة واحدة، ببسمة واحدة.
لكنها تكون كل ما احتجته أنت، ما كنت تفتش عنه بين ثنايا نفسك، وظننت أن عتمة عالمك لن تهديك قبسًا من نوره.
أن يجتثك من أعماق يأسك إنسي، ماعاش معك شيئًا من تفاصيل ظلمتك، لا يعلم من أنت، من أين أتيت ولا لأين تقصد، عرفك حيث وقفتم هاهنا، وشاء القدر أن حدث هذا اللقاء.
اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات.
إن النجوم المتلألئة في السماء، تفني عمرها في توليد مستمر للطاقة، لتشع ذاك الضياء، تأسر الناظرين وتدل التائهين، ثم تهوي فتكون كالغبار.
وأنتِ كذلك النجم، عدا أن من يحفر في ذاكرة الناس، وينقش اسمه في صفحات التاريخ، وسط لائحة الناجحين، لا يموت.
اسمه خالد، ذكراه خالدة.
.
- هل تذكر أول مرة جئت لرؤيتي؟!
قلت: "أنك تريد العيش كإنسان لا كابن صاحب مغسلة للتنظيف الجاف فقط" أليس كذلك؟ وقد تأكدت من تحقيق ما أردته فقد جعلتك تقود سيارة جميلة، وتلبس ملابس جيدة وأكلت أكلًا جيدًا كذلك. لقد جعلتك تعيش برفاهية، كيف أمكنك أن ترد جميلي هكذا! ليس وكأنني أطلب منك قتل شخصا بريئًا. ذلك الفتى قاتل متسلسل. قاتل متسلسل.
- ما زلت ترتدي هذا الخاتم، لقد اختفى الطلاء تمامًا. وعدتك حينها أن أهديك واحدًا من ذهب حقيقي عندما أجني الكثير من المال. تذكرت هذا بعد عدة سنين. أنا آسف هيونغ نيم
- ما زال بإمكانك حفظ وعدك! اقتل ذلك الفتى ولنبدأ معًا من جديد.
- هيونغ نيم لقد جعلتني أعيش برفاهية فعلًا وسأكون شاكرًا لك دومًا ذلك، لكن أتعرف هيونغ نيم؟ العيش برفاهية ليس كالعيش كإنسان. عندما كنت أعمل لديك عشت حياة رائعة. "على الرجل أن يكون قادرًا على العيش هكذا مرة على الأقل" هذا ما كنت أؤمن به في ذلك الوقت، لكن أتعرف هيونغ نيم؟ طوال ذلك الوقت لم أستطع ولو لمرة النوم براحة في الليل؛ كل الأوغاد الذين قتلتهم استمروا بالظهور في أحلامي، لقد واصلوا سؤالي: "لماذا فعلت هذا بنا ؟ ما السبب؟" ولم يكن لدي ما أجيبهم به. لذا لم أتمكن من النوم جيدًا في الليل هيونغ نيم.. كيف حالك مؤخرًا هيونغ نيم؟ هل يمكنك النوم براحة هذه الأيام؟
-بارك أونغ شول أيها الشقي! (انفعال)
-هيونغ نيم (هدوء)
- أيها الوغد إنك حقًا (انفعال)
- هيونغ نيم (هدوء)
- كيف تجرؤ على الحديث معي هكذا أيها الوغد؟ (انفعال)
صرخ - دو كوانغ هيونغ، دع شقيقك الأصغر ينام بسلام .. أتوسل إليك!
مقتبس بتصرف
اصبحت الحياة كالشمعة تنطفئ
ثم تشتعل مرة اخرى و انا اراقبها
بابتسامة التي لم تفارقني...
ذلك الصوت المكبوت في داخلي أصبح بالغاً , على الرغم من بلوغه حتى لو أرتفع صوت غنائي لكِ أقصى حدوده و أرهقت حنجرتي ألماً من أجلكِ فأنه لن يصلكِ و على الرغم من أنكِ بعيده عني سأظل أسير نحو الدرب الذي وعدتكِ إلا أتخاذل فيه لعلنا بذلك نلتقي في صدفه لم تكن في الحسبان و في مكان لا يعرفه أحد سوانا نحن فقط
-فضفضه قلمي
.
"هي رسائل الحزن، لا لأنها من الحزن جاءت ولكن لأنها إلى الحزن انتهت، ثم لأنها من لسان كان سلماً يترجم عن قلب كان حرباً؛ لأن هذا التاريخ الغزلي كان ينبع كالحياة وكان كالحياة ماضياً إلى قبر..!"
مصطفى صادق الرفاعي
أيها الأُفق المُلون.. إلى متى وستبقى ألوان الغُروب في جبينك تُلطخك؟
أمّـا عَلِمـتَ كيــفَ خَبُـتَ الضِياء؟
وَوَهـنَ النبــضُ بعدَ الرَحيــل..
تلك النسمة التي مرّت بيننا.. ألقت علينا سلاما..
لكن الرياح المُحملة بالأجيج قد بعثرته..
فأيُّ مناص من هذه الزفرات؟
تحنُّ الرُدهـات إلى وجوده قربها ، أن تراه يُلقي بجسده قُرب جُدرانها ، ويستبكي الصمت بأنينه..
عُنفوان شبابه قد أزهقه الهمُّ والكدر... وغيماته السقيمات فوق رأسه لا تُمطره آمالاً...
أدخنة ماضيه السوداء تنفث في رئتيه سموماً.. تخنقه!
العيون... تاقت إلى رؤية بسماته ، إلى لحظة تحليق روحه في سماء الحُريه..
فجُّ الضوء لابد أن ينتشر في الظُلمه...
لابد أن يعود!
اخر تعديل كان بواسطة » ضَــوْء في يوم » 05-03-2018 عند الساعة » 17:14
تلك الأذرع التي كانت تؤانسها لحظة إنكسارها ، وتدفعها للمضي وعدم الإستسلام..
اختفت... ولعلها للأبد~
اخر تعديل كان بواسطة » ضَــوْء في يوم » 05-03-2018 عند الساعة » 17:14
هذا العالم نُشيِّده فينهار ، ثمَّ نُشيِّده ثانيةً ، فننهار
- راينر ماريا ريلكه
[CENTER]Twitter
.
المعرفة ليست مفتاح السعادة في كل الأحيان كما يعتقد الفلاسفة، بل هي كرة نار تحرق من يمسك بها. ثمة أسرار من الخير لها أن تبقى مغطاة مسربلة في إزارها .. إنك إن كشفت عورتها أصابك الهلع أو الإشمئزاز.
مقتبسة
“وكورقةٍ خضراءَ في حديقةٍ، قريبةٍ، وبعيدةٍ كسحابة. صرتُ مجذافاً كلّما صارتْ زورقاً، وشارعاً كلما ازدحمتْ بالآخرين.وليس كأيّة امرأة، كانت تجيد القول:
- الأمنيةُ.. عذابُ الروح.
- الألَمُ أخرسُ ولا يحُسِنُ النطق.
كنتُ أُدوِّنُ ما تهمسُ... ، تدوينَ ملاكٍ يُصارعُ جَحيمَهُ الخاصّ، مثقلاً بذنوبِ غفلتِهِ، كنتُ أرقبُها تنوءُ بجرحها القديم، مخُفيةً -ما استطاعت- حبّاتٍ من دمعها الأسود، ينزلُ سريعاً، فتخذلُها المناديل.لم أخبرها أنها المرّة الأخيرة التي ستراني فيها، ما تجرأتُ أن أطعنَها برحيلي إلا وأنا محتدمٌ فيه”
"علي محمود خضير"
الحالم يستيقظ
نغني نطير نحلم بالكثير لا نحزن ان لم يتحقق حلمنا
نحلم بالربيع و بزمن وديع و بيوم قريب يبتسم لنا
نجمتي لا تنام غيمتي تهوى الكلام
اخر تعديل كان بواسطة » Flight Risk في يوم » 09-12-2018 عند الساعة » 03:08
THANK YOU Crown crusher
الحمامة
ترى البنادق وهي تتربص بها
لكنها ورغم ذلك
تُحلّق .
كانت تحتاج الى ذلك الموقف بالذات مهما ماحمله من قسوة وبشاعة
الا انها كانت تحتاج اليه لابد للكبرياء ان ينخدش وان تعيش بذلك الجرح
عندها فقط ستشعر بالقوة مهما تعددت الاسباب
“أعلم
أن يدي
ليست مطرقة
لكنني أحيانا أتخيلها
تنهال كغضب بلا نهاية
مهشمة رأس الفراغ
حيث الدمع الحبيس
و الصرخة فى المرآة
سوزان عليوان<كراكيب الكلام
ايام وحتعدي والناس الي بتلمع حتصدي
“لم يعُد الأمر مثيراً للإهتمام كما كان، سئِمنا.”
“كانت تلتمس في السماء ماترفض الأرض أن تمنحها إياه.”
عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)
المفضلات