السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كل عام وانتم بخييييييييير ياشعب مكساتووو
وش اخبار فطوركم وسحوركم
(( تلاته بواحد ))
نظافه ريحه توفير <<< متأثره بإعلانات رمضان
اليوم جبت لكم ثلاث مواضيع على الله انها تعجبكم ::
1- ما هي خفايا شخصيتك ؟؟
إنْ أحببتَ أنْ تدرك بعضاً من خفايا شخصيّتك وأن تتعامل معها بتجرّد عن مشاعر الذات والنفس المغرورة، فعليك الاجابة عن الاسئلة التالية بصدق وبصراحة ثمّ اعط لنفسك الدرجات المناسبة.
السؤال الأوّل: في العمل أنت مسؤول عن مجموعة من الموظفين تربطك ببعضهم علاقة خاصة، أمّا البعض الآخر فإنّ علاقتك بهم مجرّد علاقة رئيس بمرؤوسيه. في أحد الأيّام فوجئت بأحد الموظفين من النوع الثاني وقد قام بعمل يستحقّ عليه مكافأة كبيرة هل:
أ- تهنّئه بالإنجاز الكبير الذي حقّقه وتساعده قدر الإمكان في الحصول على المكافأة التي يستحقّها.
ب- تظهر فخرك بهذا الإنجاز ولكن في الوقت نفسه لا تساعده على أن يأخذ حقّه الذي يستحّق.
ج- ترفض أن تساعده وتقول له بأنّ هذا واجبه ومن صميم عمله ولا يوجد ما يستحقّ عليه أيّ شيء.
السؤال الثاني: إذا سألك أيّ شخص في موضوع لا تعرف عنه أيّة معلومة، هل تدّعي معرفتك بهذا الموضوع ولكنّك تفضّل الصمت في الوقت الحالي؟
أ- نعم.
ب- لا.
جـ- أحياناً.
السؤال الثالث: هل تحرص على أن تظهر في عمر أصغر بكثير من عمرك الحقيقيّ وإذا ظهرت أيّة شعيرات بيضاء تحاول إخفاءها؟
أ- أحياناً.
ب- لا.
جـ- نعم.
السؤال الرابع: إذا هبط عليك ضيف غير مرغوب فيه وأنت لا تحبّ الجلوس معه ولا محادثته هل:
أ- تحاول بكلّ قوّتك أن تتخلّص منه أوّل لحظة.
ب- ترحّب بالقدر الذي يشعره أنّه من الضروريّ أن يترك بيتك بعد وقت قصير من الجلسة.
ج- ترحّب به بشكل زائد وودود للغاية بحيث لا يشعر في أية لحظة أنّه غير مرغوبٍ فيه.
السؤال الخامس: هل تشعر بالحقد لأنّ واحداً من زملائك استطاع أن يكسب ودَّ رئيسك وسرق كلّ الأضواء رغم عدم كفاءته، وتعبّر عن استيائك هذا بشكلٍ علنيّ؟
أ- نعم.
ب- لا.
جـ- أحياناً.
السؤال السادس: هل تحبّ المجاملة التي تصل أحياناً إلى حدّ النفاق للضرورة القصوى؟
أ- نعم.
ب- لا.
جـ- أحياناً.
العلامات:
إذا استطعتَ أن تجيب على الأسئلة فأعطي لنفسكَ الدرجات التي تستحقّها حسب التالي:
السؤال الأوّل:
أ- ثلاث درجات. ب- درجتان. جـ- درجة واحدة.
السؤال الثاني:
أ- درجة واحدة. ب- ثلاث درجات. جـ- درجتان.
السؤال الثالث:
أ- درجتان. ب- ثلاث درجات. جـ- درجة واحدة.
السؤال الرابع:
أ- ثلاث درجات. ب- درجتان. جـ- درجة واحدة.
السؤال الخامس:
أ- ثلاث درجات. ب- درجة واحدة. جـ- درجتان.
السؤال السادس:
أ- درجة واحدة. ب- ثلاث درجات. جـ- درجتان.
النتيجة النهائيّة:
تحت 7 درجات:
أنت إنسان بالتأكيد تضحك على نفسك وأنت تعرف ذلك جيّداً، تحاول أن تظهر بمظهر الحريص على حقوق الآخرين وأنت أوّل من يهضم هذه الحقوق لأسباب شخصيّة بحتة لا علاقة لها بالموضوعيّة بأيّ حال من الأحوال ومن الضروريّ مراجعة الذات من وقتٍ لآخر حتى تستعيد توازنك النفسيّ.
من 7 إلى 12 درجة:
أنت إنسان متوازن جداً لا تضحك على نفسك ولا تكذب عليها أيضاً، ولكنك في الوقت نفسه تدرك بأنّ المجاملة في بعض الأحيان مطلوبة في هذه الحياة والتي هي بمثابة الملح والفلفل الضروريّين لعمليّة الدّفع للأمام، أنت سعيد، ومَنْ حولك أيضاً سعداء بك.
أكثر من 12 نقطة:
أنت إنسان واضح جداً، تجيد التعامل مع نفسك وضميرك واضح كذلك مع الآخرين، لا تضع أيّ اعتبار في التعامل مع الناس والمهمّ عندك هو الحقّ والضمير وإرضاء نفسك، وهذا الأمر غالباً ما يجلب لكَ الكثير من المتاعب والمشاكل، ولكنك في النهاية لا تأبه بذلك طالما أنّك ترضي نفسك في آخر الأمر، وهذا يكفيك في الوقت الراهن
2- سر دموعك
اكتشف قدرتك على كبت دموعك ومدى ضعفك أو قوتك من خلال الاختبار التالي.
1- عندما تشاهد مناظر الأهوال والحروب على وسائل الاعلام.
أ- أجهش ببكاء حاد.
ب_ أحزن كثيرا وأحيانا أبكي.
ج_ أتأسف وأحزن وأتمالك نفسي.
2- عندما تنزعج من اخوانك بشكل كبير:
أ_ أبكي من القهر والغيظ.
ب_ أصيح بهم بغضب.
ج_ أقاطعهم وأكون حازماً جداً.
3- أحب الأفلام إليك:
أ- الرومانسية
ب_ الاجتماعية
ج_ الفكاهية
4-عندما تواجه موقفاً محرجاً في عملك:
أ_ أشعر بالخجل الشديد
ب_ أحاول أن أسيطر على نفسي
ج_ اتدارك الموقف وأسخر منه ومن نفسي
5-اذا أخطأت وحاسبك مديرك على الخطأ:
أ_ أبكي
ب_ أحاول أن أشرح له الأمر
ج_ أدافع عن نفسي
الـــنـــتـــائـــج
اذا كانت معظم اجوبتك (أ)
دمعة خفيفة:
أنت متهم بالقسوة وبأن عواطفك داخل علبة حديدية وأحيانا قد ينزعج منك بعض المقربين فيقولون انك بلا قلب. لكنك على العكس من ذلك فأعماقك جياشة وخلف هدوئك عواطف كبيرة.
نصيحة: أترك العنان لدموعك فهي ستخفف عنك بالدرجة الأولى قبل ان تحسن من صورتك أمام المقربين منك.
اذا كانت معظم اجوبتك (ب)
دمعة هاربة:
انت تنزعج من نفسك احيانا لأن دمعتك تهرب منك في وقت تريد فيه ان تتمالك نفسك فلا تستطيع. يجب ان تعترف انك عاطفي جدا وحساس جدا الى درجة تربك المقربين منك.
نصيحة: درب نفسك على التماسك وذلك بمحاولة شحن قوتك لتسيطر على دمعتك وتمنعها من الهروب.
اذا كانت معظم اجوبتك (ج)
دمعة عزيزة:
تحاول ان تتماسك في المواقف الصعبة وتنجح أحيانا بينما تفشل في أحيان اخرى. عموماً دمعتك عزيزة وعندما تبكي فهذا يعني انك قد تخشى ان يستغل احد ضعفك فتتراجع بسرعة وتتمالك نفسك.
نصيحة: لا تظن ان البكاء يزيد الأمر سوءا ففي كثير من الأحيان قد تكون دمعتك لغة اخرى تعبر عما لا تستطيع التعبير عنه.
3- الكابوس
ليس كل نائم يحلم وليس كل مستيقظ يحيا في الواقع.. فالحلم ليس حكراً على النائم وحده، فهناك الكثير والكثير من الناس يمارسون الحلم في اليقظة حقاً إنه سر غامض .. ذلك الحلم فإنه في الغالب سر يحمله صاحبه لا يعلم به غيره.. وقد يشاركه البعض في دنيا أحلامه، ولكن يبقى بعيداً عن واقع حلمه، ويظل حلمه في غاية الكتمان، حتى وإن حاولوا إخراجه من نومه إلى النور .
والكابوس هو أكثر الأحلام خوفاً ورعباً، إذ يبدو الحالم وكأن شيئاً أثقل من الجبال قد جثم على صدره ويكاد أن يموت منه أو يختنق، لا يستطيع الفرار منه، بل لا يقوى معه على شئ من الحراك البتة، وأشد من هذا أنه ربما يعجز عن الصراخ أو الاستغاثة .
وأحلام الكابوس تحدث أكثر ما تحدث لفئتين اثنتين:-
الأولى:
أولئك الذين تعرضوا فى حياتهم إلى صدمات شديدة .
الثانية:
الذين تعرضوا لمسببات مرضية لها تأثير على الدماغ بصورة أو بأخرى، كتناول بعض العقاقير .
ولقد قام كثيرون من علماء النفس وآخرون من غيرهم بمحاولات تفسيرية لأحلام الكابوس، وتباينت نظرياتهم فى هذا الصدد .
ذهب أصحاب مدرسة فرويد إلى أن أحلام الكابوس تعبير عن صراع عقلي داخلي عنيف حول رغبة جنسية مكبوتة، يمكن أن تحرك عن طريق مثيرات مرعبة.. ولكنه من العسير جداً إثبات توفر العنصر الجنسى فى أحلام الكابوس، ولو كان الجنس هو المحرك لها لكانت أكثر وقوعاً مما هى عليه فى الواقع، ولما كان هناك داع لظهور مثل هذه الأحلام بعد تجارب مخيفة من طبيعتها الزهد فى الدوافع الجنسية .
وهناك نظرية ترى أن حلم الكابوس تعبير عن تجارب من الخوف، كالخوف من الظلام والسقوط من الأماكن المرتفعة والحرائق والزلازل والفيضانات ونحو ذلك.
"الثالثة ":
أخرى ترى أن أحلام الكابوس ما هى إلا تعبير عن حالة من الخوف البدائي فى حياة الإنسان .
"الرابعة" :
ترد هذا النوع من الأحلام إلى أصول من مشاعر الغيظ والغضب، فقد يقتضي كبت هذه المشاعر أثناء اليقظة لظروف معينة، فتنفجر هذه أثناء الليل وتتحول إلى صور كابوس تهدد الحالم بالموت والفناء .
ونظريات أخرى لا تقل عما ذكرنا فى الحدس والإصلاح والظن المجرد!! ولا ينبغى لمؤمن أن يضيع وقته فى علم لا يقوم على أدلة علمية، نقلية كانت أو تجريبية .
ولا تخرج أحلام الكابوس عن قول رسول الله صلى الله عليه وسلم "إن الرؤيا ثلاث" منها أهاويل من الشيطان ليحزن بها بن آدم" .
المفضلات