هذه قصة وقعت في مدينة بدع زايد
كان هناك فتاتين في صف واحد
تبون الأسامي وحده إسمها موزة و الثانية اسمها شيخة
هاهاهاهاهاهاها
لا تصدقون ما أعرف أساميهم
خلونا نكمل
كانت وحده من هالبنتين تسهر فالليل و تنام بالمدرسة
كيف تسوي ما أعرف
المدرسات يسمحون لها
ما أدري
إسألوها
و كانت ربيعتها الثانية توعيها من المنام بعد انتهاء الدوام المدرسي
و كان كل يوم على هالحالة
و في يوم من الأيام غابت البنت اللي كانت توعي ربيعتها
فلذلك ما حد وعى البنت من منامها
تمت نايمة إلى أذان المغرب
و يوم قامت من الرقاد و شافت الساعة اتفاجأت
و المدرسة مافيها حد
راحت لغرفة المديرة حتى تتصل لبيتهم
شوفوا الحظ اهني
بيتهم بدلوا رقم التلفون و هي ما عرفت الرقم اليديد
اتصلت بربيعتها
ربيعتها ردت عليها و قالت لها لا تخافي
و سكرت السماعة
البنت اللي كانت توعيها من المنام قامت و خبرت أخوها حتى يسير لأهلها و يخبرهم بالسالفة
الأخو قال لأخته لا تخبري حد
قام الأخو و راح للربع و خبرهم بالسالفة
قاموا و راحوا للبنت
و تفكيرهم وسخ
دخلوا المدرسة و صاروا يركضون و را البنت
البنت تطلع الطابق الثاني و تنزل و الشباب يلحقوها
آخر شي دخلت المقصف
و سكرت الباب
و الشباب يكسرون الباب
بعد ما كسروا الباب
خافت البنت
قامت و فتحت الثلاجة
و بعدين
و بعدين
طلعت من الثلاجة لبن و قالت أنقذني يا حليب السعودية
هاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاها
اضافة رد مع اقتباس
المفضلات