منتخب نجوم العرب
هذه هي تشكيلة المنتخب العربي ( من وجهة نظري ) متضمنة كل اللاعبين العرب حتى المجنّسين للمنتخبات الأوروبية طالما أنهم عرب حتى نضع يدنا على الجرح :
التشكيل الأساسي
حراسة المرمى
رامي شعبان (سويدي) (فريدريكستاد النرويجي)
مصري الجنسية، مواليد 1975 ، طوله 193 سم ، لعب لأندية عديدة مثل الزمالك واتحاد عثمان ووست هام ووصل للقمة في الأرسنال ولعب أساسيا بدلا من الدولي الإنجليزي ديفيد سيمان وتألق أمام روما في دوري أبطال أوروبا ولكن إصابة بكسر مضاعف في التدريبات استدعت النادي لشراء الألماني ليمان وجعلت رامي احتياطيا ، يقول أن سبب لعبه للمنتخب السويدي هو عدم استدعائه للمنتخب المصري إلا من قبل مدرب اليمن حاليا محسن صالح.
الدفــــاع
حاتم طرابلسي (مانشستر سيتي الإنجليزي)
مواليد 1977، لعب لأندية الصفاقسي وأياكس أمستردام ومانشستر سيتي حاليا ، صنع ربيع عمره في أياكس عندما كان صانع الألعاب وصاحب العرضيات الخطيرة لتمويل ميدو وإبراهيموفتش بالكرة ، تصارعت عليه أندية مثل يوفنتوس وتشلسي وأرسنال لولا مغالاة نادي أياكس، اعتزل اللعب دوليا بعد كأس العالم 2006 بعد ثلاثة كؤوس عالم 98-2002-2006 وكأس قارات 2005
خالد بولحروز (هولندي) (تشلسي الإنجليزي)
مواليد 1981، لعب لنادي هامبورج الألماني العام الماضي وكان صخرة الدفاع مع فان بويتن وساهما في تأهل الفريق لدوري أبطال أوروبا وبعد بيعهما لتشلسي وبايرن ميونخ انهار دفاع الفريق تماما، ليحرز 5 هزائم وتعادل واحد من 6 مباريات . كان على وشك اللعب لمنتخب المغرب حتى شارك فجأة مع هولندا في كأس العالم 2006 ، صاحب الرقم 9 في تشلسي ولكنه يعاني من وضع جوزيه مورينيو له في مركز الظهير الأيمن وهو قلب دفاع.
طلال القرقوري (تشارلتون الإنجليزي)
مواليد 1976، لعب لنادي الرجاء البيضاوي في كأي العالم للأندية 1999 وأحرز يومها هدفا خرافيا بتسديدة من داخل دائرة وسط الملعب أمام النصر السعودي ، انتقل بعدها لباريس سان جيرمان ثم أعير لسندرلاند الإنجليزي قبل أن يستقر في تشارلتون منذ عام 2004 ، يمتاز بالتسديدات والضربات الثابتة وآخرها إحراز هدف من فاول في مرمى بولتون.
نذير بلحاج (ليون الفرنسي)
مواليد 1982م، لعب لأندية لنس وجوجنون وسيدان الفرنسية ، برع مع سيدان في مركز الظهير الأيسر ليتصارع عليه العملاقان ايندهوفن الهولندي وليون الفرنسي ، فاز به ليون لتدعيم خط دفاعه ، أشار أحد المدربين إلى أنه أفضل ظهير أيسر في أوروبا حاليا.
الوســــط
محمد نور (إتحاد جدة السعودي)
ملك كأس العالم للأندية 2005 وبطلها الغير متوّج ، أحرز هدفين في كأس العالم للأندية في مرمى الأهلي المصري وساوباولو البرازيلي البطل في حين فشل في ذلك لاعبوا ليفربول ، كما صنع هدفا أمام ديبورتيفو سابريسا (الذي يضم أغلب لاعبي منتخب كوستاريكا) في مباراة تحديد الثالث والرابع ، تلقى عروضا احترافية في ألمانيا وأسبانيا وأشهرها من فياريال الذي وصل لنصف نهائي دوري أبطال أوروبا لتدعيم صفوفه بالنجوم بعد شراء بيريس ونيهات كافتشي وليلعب بجوار ريكيلمي وفورلان ، ولكن عشقه للعميد أجبره على القعود ، أفضل لاعب سعودي في الفترة الحالية وكان أفضلهم أداءا في كأس العالم 2006 وصانع هدفهم القحطاني أمام تونس كما صنع هدفا على طبق من ذهب أمام أسبانيا بعد أن مرّ من المدافع الأسباني بشكل رائع ولكن الحارثي أضاعه ، أفضل لاعب عربي 2004 ، وأفضل لاعب أسيوي غير متوّج عام 2004 وعام 2005 ، السبب الرئيسي في إحراز اتحاد جدة لبطولة دوري أبطال آسيا مرتين متتاليتين 2004و 2005 ، حسب ماأوردت الأخبار أن إدارة ناديه قامت بالتعديل في عقده من ورائه والبعض الآخر يقول أن أخوه اعترف بأنه تلقى رشوة من شخص في الرياض ليعدل في عقد أخيه بدون علمه ( وتم ايقافه سنة ظلما نتيجة لذلك ) ، يعاني من إهمال مدربي المنتخب له حاله مثل حال تيسير الجاسم وعيسى المحياني وآخرون ، يتميز بلمسات ساحرة وتحكم خارق بالكرة وبالمراوغة وصناعة اللعب والكرات الطويلة والتهديف بالرأس ، إذا لعب تشبهه بلاعب ريال مدريد محمدو ديارا أو الهولندي كلارنس سيدورف وله حضوره وكاريزما خاصة .
أحمد حسن (أندرلخت البلجيكي)
مواليد 1975م، لعب لأندية أسوان والإسماعيلي المصريين وكوجالي سبور ودينزلي سبور التركيين وكانت الصفقة التي نقلته لأضواء دوري أبطال أوروبا عندما انتقل لفريق باشيكتاش التركي حيث كان احتياطيا وهداف الفريق في نفس الوقت !!! وبعد موسمين انتقل لبطل بلجيكا أندرلخت البلجيكي بعد أن حاز على جائزة أفضل لاعب في كأس الأمم الأفريقية ، حمل كأس أمم أفريقيا مرتين 98 و 2006 ولعب كأس القارات 1999 في المكسيك وأحرز هدفا رائعا في المكسيك، ذو لياقة رهيبة ، تشبهه باللاعب جاتوزو إذا كانت مهمته قطع الكرات من الخصم ( المهمة التي أجادها بامتياز في كأس الأمم 2006)، وتشبهه باللاعب نيدفيد إذا كان يحرث الملعب بتحركاته وتسديداته ، العربي الوحيد الذي دخل الترشيحات لأحسن لاعب في العالم منذ عدة سنوات.
الحاج عيسى (وفاق سطيف الجزائري)
من مواليد 1984، يلقب (باجيو العرب) ، انضم لوفاق سطيف عام 2004 ، على سنه الصغيرة ولكنه أصبح اللاعب رقم واحد في الفريق ، انضم للمنتخب الجزائري وتعوّل عليه جماهير المنتخب الجزائري ، يعتبر السبب الرئيسي بعد الله في وصول وفاق سطيف إلى دور نصف النهائي لدوري أبطال العرب وكذلك تصدر الدوري الجزائري بفارق كبير من النقاط عن أقرب منافسيه ، تلقى عروضا احترافية أبرزها وأكثرها جدية عرض إتحاد جدة ولكن المشكلة في المغالاة ، أمامه الكثير فمازال صغيرا وهو مراوغ من الدرجة العالمية وصانع ألعاب فذّ.
محمد أبوتريكة (الأهلي المصري)
من مواليد 1978م ،أفضل لاعب غير متوّج في كأس العالم للأندية 2006 وهداف البطولة ونجمها بلا منازع ، هداف دوري أبطال أفريقيا 2006 وصاحب هدف الفوز على الصفاقسي في النهائي، صاحب ضربة الجزاء التي توجّت مصر بطلة أفريقيا 2006، أفضل لاعب في الدوري المصري الموسمين الماضيين ، لعب مع منتخب رونالدو ضد منتخب زيدان وأحرز هدفا وأدّى أداء رائعا، يلقب بزيدان العرب ، اختارته قناة BBC ثاني أحسن لاعب في أفريقيا بعد الغاني ايسيان لأن أبوتريكة لم يلعب في كأس العالم 2006 ، انتقل للأهلي عام 2004 وكان نجما مع الترسانة كذلك ، جاءه عرض لإحتراف في فريق ريدينج مفاجأة الدوري الإنجليزي مقابل 3 مليون يورو (وهو مبلغ عالي جدا في لاعب يتم شراؤه من الأندية العربية)، يشير الكثيرين إلى أنه أصبح من عيار محمود الخطيب في تاريخ الأهلي لكونه يشكّل دور المنقذ للأهلي في الموسمين الماضيين.
الهجـــوم
محمد زيدان (ماينز الألماني)
مواليد 1981م، أفضل مهاجم عربي حاليا، موهوب بكل ماتحويه الكلمة من معنى، مراوغ وماهر بشكل لافت للأنظار ، سريع جدا، يجيد التحكّم بالكرة في أضيق المناطق بشكل يثر الدهشة ، رفضه فريق جمارك بورسعيد وفريق المصري البورسعيدي لأنه ضعيف البنية، سافر مع والده للدنمارك وفي إحدى الحدائق العامة اكتشفه أحد كشّافي المواهب عندما رآه يستعرض مهاراته الرائعة، ليوقع بعدها عرضا للإحتراف وتبدأ حياته مع كرة القدم الأوروبية وعمره 18 سنة، لعب لنادي ميتلاند وكان هدافه بـ 30 هدف في 47 مباراة وأحرز خمسة أهداف في مباراة واحدة!!! كثيرا ما تتم استضافته في برامج التلفزيون الدنماركي لإستعراض مهاراته ، له شعبية جارفة في الدنمارك والدليل على ذلك أنه عرض حذائه الرياضي الخاص للبيع في المزاد العلني من أجل ضحايا تسونامي وشهد المزاد إقبالا كبيرا، عرض عليه اللعب لمنتخب الدنمارك ولكنه رفض من أجل بلده ليذكرنا بمصطفى حاجي الذي رفض اللعب لفرنسا، انتقل لفيردربريمن ب 4 مليون يورو ليكون أسيرا لدكة البدلاء وحتى عند تبديل المهاجمين لايتم إشراكه إلا قليلا وتتم إعارته لفريق ماينز الذي يمارس معه محمد زيدان دور المنقذ وينقذه من الهبوط ويحرز معه 9 أهداف في نصف موسم !!! ثم يعود لفيردربريمن ويكون أسيرا للدكة حتى فاض كيله فطلب الرحيل لفريق ماينز الأخير في الدوري ، وفعلا ذهب مقابل مليون ونصف يورو ويحقق المعجزات ويصعد بالفريق من المركز الثامن عشر إلى العاشر ليتوّج الفريق بأفضل فريق في الدور الثاني من الدوري ويتوّج زيدان بهاف الدور الثاني ب 6 أهداف في ثلاثة مباريات ويتم اختياره أفضل لاعب للدوري الألماني في الأسبوع الذي سجل فيه هاتريك في فريق إنرجي كوتبوس ، كما أهدته مجلة بيلد زايتونج حرف الـ E ليكتمل اسمه بدلا من ZIDAN إلى ZIDANE وهوهجاء إسم زين الدين زيدان، ولحد الآن لم تتاح الفرصة لزيدان مع مصر ليلعب بصفة أساسية مستمرة بجانب ميدو ويفجرون إبداعاتهم كأقوى خط هجوم لمنتخب أفريقي.
اضافة رد مع اقتباس
ولكنه فعلها وكان فائزا 2-1 لولا أن مدافع المغرب أحرز في مرماه ليتعادلا 2-2 مع العلم أن المغرب أهدرت منها نقاط خارج أرضها في بداية التصفيات بسبب التحكيم الأفريقي السيئ كالعادة ، فعل كل هذه الإنجازات وجدد المنتخب المغربي وكانت حالة المنتخب مزرية عندما استلم تدريبه ( فهل يكون جزاؤه الإقالة بعد كل هذا ؟؟؟!!! ). 
المفضلات