أنا صايره هالأيام أحرث وأنبش بالماضي ولازم استرجع ذكرياتي
وتمسط بي الذكريات إلى حيث لا أريد << مهيب هينه هالدبه
في ذاك الزمان << يقال انها قبل مليون سنه
8
8
8
8
ويح قلبي
ماذا أرى
انني أرى أبا جهل يطل بوجهه خلف الشاشه << أقول نأطينا بسكاتك لايطلع عليك الحين وماترسلين ردك
نرجع لموزوعنا :
هذا الله يسلمكم أحياناً أمشي مدري الا أنا زالقه ثم طايحه ثم منسدحه
<< الله يستر لايعجبها الوضع وتطقها نومه
وإذا قمت من الطيحه أكون عادي ولا أحس بأوجاعها المبرحه الا بعد ساعه من تاريخ الطيحه
طبعاً بسبب تخدير شعور الفشيله <<
ومن هذا المنطلق سأروي لكم بعض من قصصي
من كتاب ( مزالق الطايحين ومواجع الفاشلين ) لأخذ الحذر أو الحيطه عند المشي أمام الناس
الطيحه الأولى :مره كنا رايحيين لحديقه وكنت أتمشى مع البنات وفجأه 8
8
8
8
<< أغدي كاتشب على هالتشويق
الا وذيك الحشره الكبيره اللي تركض وراي وصارت تحتي
وأنا صابني الهلع وصرت أنط فوق يمين شمال أب تو ثري فور هذا اللي نقصني
وصرت أمسك عبايتي وأصارخ وشوي الا وأنا طايحه هبااااااا والناس اللي منهم يضحك
واللي تفشل مني وراح عني
وأقوم من مكاني وعلى طول سيييده لم أهلي << وجهها طاح مكانها وماقدرت ترجع له وتاخذه
الطيحه الثانيه :مره كنت طالعه من المدرسه ورازة عمري
ماعندي خلاف ونازله درج الشارع
مدري ليه يحطون درج كان يخلونا نطب أصرف
المهم مادريت الا وأنا طايحه وحاولت أقوم لكن طحت وأنا جالسه << هذي وشلون نفسرها
وساعتها حسيت اني مثل الفقمه اتبلحط << فعل على وزن أتفعلل يعني أتمرغ بالأرض والكفاح من أجل النهوض
والبواب يقول عسى ماتعورتي وأنا جالسه مقدر أتحرك من الطيحات والصراع من أجل البقاء
وأنا أقوم وأقول بسم الله لحد ماقمت بسلام << حشا هبوط أمن بعد هبوط اضطراري
الشارع مليان بنات ورجال جايين ياخذون بناتهم كلهم يناظرون في هالفقمه تبلحط في الأرض
الطيحه الثالثه :
مره كنت رايحه للسوق عاد عبايتي طويله وانا نازله مع الدرج الا اختي تدعس على عبايتي وانا اطيح
مع الدرج بسرعة 120 في الساعه << ما اقول لكم مواكبه عصر السرعه
طحت على 8 درجات بس الحمد لله إني ماسويت عروض جمباز من الحماس
لكن الحمد لله ماشافني أحد وبعد صراع دقائق تمت المهمه بسلام
الطيحه الرابعه :
مره كنا رايحين لبيت عمي ويوم وقفت السياره قلت لأمي هاتي أخوي عنك بشيله
قالت أمي لا خليه معي وبعد إصرار مني خلتني أشيله
وأفتح باب السياره توني طلعت ورجلي تزلق وأطيح أنا وأخوي الحمد لله ماصار له شي
المشكله كان جنب بيت عمي عيال جيرانهم شافوني وافشلتااااااااااااااه
وأميمتي تعصب علي وطقتني على راسي أنا أحاول أوقف راسي من الإهتزاز
قلت آآه ياراسي قالت أمي انطمي لا أطلع مخك وأطبخه عشاء الليله
أميمتي طلعت ارهابيه وأنا مدري
الطيحه الخامسه :
كنت في ساحة المدرسه مع بعز صديقاتي نلحق بعض وركض ركض
وفجأه وأنا مسرعه صدمت في وحده دبببببه طااااااخ وأطير والبنات كلهم يناظروني
حلقت في السماء امزح لا الصدق طرت بس مارحت للسماء رحت في جهه ثانيه
وبعدها جلست حاولي نص ساعه والعصافير اللي نشوفها في افلام كرتون تدور على راسي
وعيوني تدووور ماتوقفت من هول الطيحه غمضت عيوني بغيت أفقد الذاكره
ويوم فتحت الا البنات متجمعات علي
عندي مواقف كثيره ولكن لايسعني الوقت لأحضارها << اقلبي فيسك بس
تهياااااتووو
المفضلات