أتعلمين أيَّ حُزنٍ يبعث المطرْ؟
وكيف تنشج المزاريب إذا انهمرْ؟
وكيف يشعر الوحيد فيه بالضياعْ؟
بلا انتهاء ـ كالدَّم المراق، كالجياعْ،
كالحب، كالأطفال، كالموتى ـ هو المطرْ!
-بدر شاكر السياب-
السلام عليكم ورحمة الله.. هذه ثاني رواية لي في هذا المنتدى وعنوانها (نكهة المطر). أرجو أن تنال إعجابكم
المفضلات