لا عليكِ عزيزتي خذي وقتك وبالتوفيق في امتحاناتك..هي الأهـم
لا عليكِ عزيزتي خذي وقتك وبالتوفيق في امتحاناتك..هي الأهـم
الســـلام علي الجميــع...
ها قد وصل الجزء اخيراً , وكـ العادة , في قمة الجمـــال والابداع..
لايزال باتريك المستولي علي عقل لين الصغير , يبدو انه سيجعل عقل لين يستقيل من عمل هههه ...
جيمي , فقط لو يعلم بأمر باتريك , لأحرق جثته ورما بها بالبحر , لا ألومة ان استغرب سؤالها ذاك..
حتي انا تفاجأت به , لكن هذا يدل علي تطور كبير في قلب تلك المتحجرة..
ليس لدي الكثير لكي اعلق عليه , لكن أفضل مقطع في الفصل هو الاخير..^^
لا تتأخري علينها بـ الجزء القادم بينكو...
في أمــــان الله وعايته
بينكو
مرحباً
كيف هي احوالكِ ؟ اتمنى ان تكوني بخير
باترك هذا حقاً يحيرني أكثر مما يحير لين
لقد جعلتي صفاته رائعه
و كلماته هي نور الذي يشع بقلب لين
اتسأل مالذي سيفعله جيمي به و مالذي سيحدث له فطفلته بدءت تصبح بشراً ! يملك قلب و مشاعر
اباعك دائماً احتار كيف اصفه أو أتحدث عنه بطريقه الكافيه
لقد كان بارت رائع جددددددددددددددددددداً
وبأنتظار القادم على نار
lالسلام عليكم
كيف حالك
أبدعتي كالعاده أظن (وجهان لعملة واحدة) تنطبق على لين وباتريك تفاهمها الغريب رغم اختلاف شخصيتهما وباتريك الذي استطاع تحطيم جدران لين شيئآ فشيئآ الا ان تمكن من اختراقها هو بالفعل شخصية مثيرة للاهتمام وتفاجئني تصرفاته وكلامه فهذا شيئ لا استطيع التنبؤ به أبدآ من جهة اخرى فان لين بدأت تتغير وتصرفاتها الاخيره خير دليل على هذا
ها قد ظهر سر آخر وشم لين الكثير من الاسرار والقليل من الاجابات لكن هذا يجعل القصه شيقه ما زلت احاول اكتشاف الاسرار وافكر عسى أن أجد الحل
لدي سؤال واحد هل الرجل الذي أنقذته لين والد باتريك
بانتظار القادم على احر من الجمر
في آمان الله
السّلآم عليكم
آآه ،، وصلتُ متأخّرة جدّآآ بسببِ ظروفٍ قاهرة ...
رمضآن مبارك ، أعاده الله علينا و عليكم بالخير و العافية
البارت روووووووعة ،،
لمْ أتوقع أن تدور مثل تلك الأفكار بخلد لين يوما ،، و أن تتجرأ و تسأل جيمي ذلك السؤال ..
و جيمي ، أيّ حيرة تلك التي أوقعه فيهآآ هذا السؤال !! ( تعجبني شخصيته و هو محتار هكذا)
أمآ باتريك فلم أتوقع أن يبوح بمشاعره للين ...
الأحداث كانت مشوّقةً كثيرآآ ، بانتظار البارت القادم على أحرّ من الجمر
تقبّل الله طاعتكم جميعا
سلآآآم
بيييييييييييييييييييييييينننننك لا أعرررررف كيف أبدأأأأأأأأ حققققققاااااااا ....هذا البااااااااااارت رااااااااااااااااائع رااااااااااااااااااائع رااااااااااااااائع جددددددددداااااااااااا
أولاااا جيمي وليييييييييين ....علاقة ليين بجيمي حميييمةةة جددداااا الشيء الذي أرييييد ان أعررف حقيييقته هو ماذا تعني لين لجيمي بالضبببببببببط !!!!!!!!! ...عندما قال لها جيمي هل انتي في حاجة لهم وجيمي موؤوجوؤوؤد
اما جيمي بشكل خااااص فهو يحيرني اكثثثثثثثر ....لماااذا هو قلق بخصوص سؤالها عن الماما والبابا خاصتها ؟!!! الصراااحة رآآود عقلي أمرا مريييبااا جدددددا وهوو ..هل يعقل ان جيمي هو من قتل أو قضى على والديها
ثاانياا لييييييين وباااااااااااتريييييييييييييك
اهتمااام ليين بباتريك بااات جليااااااااااا ووااضحا في الآونة الاخيييرةةةةةة ...هذه المرة ليس هو من تطفففل عليهااا ... بل هي من فعلللللللت
ولكنهااا دفعت ثمن تطفلهااا فكلام باتريك هذه المرةةة كان أقوؤوؤى من درجة تحممملها لذلك قررت الانقضااااض عليييييييك ولكن ردة فعله ألجتمها أكثثر وأكثثثر وعقدت الامور بالنسبة لليييييين وكانت النهاااايةة ان تتسمر امامه وتستمع لكلامه
أما باترييييييييييك فهذا الفتى محييييييييير جداااا ..روؤوؤوؤعته لا توووؤوؤصف ولا يمكن التصدييق بكونه مجرد طفل عاااااااادي مسستحييييل ...هذا الطفل مريب أيضا مثل لييييين .تصرفاته ليست لطفل عادي في الثامنة من عمرهوانا كلل مررة أتشوؤوؤوق لمعرفة المزييييد عن هذا الفتى الوسييييييم و الــــــــــعــــــبــــقــــــري
إضاااافة إلى مشهد تحدث باتريك للين وخصوؤوؤصاا كيف أثبت بكلامه لها انه ليس كاااذب ..كااااااااااان رااااااااااااائعااا وكأنني اشااااهد مقطع من أفضضضضل الانميييااات الدرااااااميةةةةة
بييييييييينك انتي مبدعةةةةةةة وكل يوؤوؤوم يزدااااااااد ابدااااااااعك أكثثثثر وأكثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثرررر
وأعذريينيي على تأخرييي فقد أتممت الامتحانات وبعدها بقيت قلقةةة جدا من النتيجةوالان والحمدلله ظهرررت نتيجتي وتخرررجت من الثآآنوؤوؤويةةة والحمدلله
وانا متلهفةةة جداا جدااا للعوؤوؤوؤودةة هنآآآآآآآآآآ
ودمتيييييييييييييييي بسسسسسسسسسسسلآآآآآآآآآآآآآآآم
متــــــــــآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآبعةةةةة حتى النهآآآآآآآآآآآآآآآيةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة UOKARY_CHAN
أشكركِ عزيزتي على كلامك الجميل..
بالفعل يبدو باتريك ليس سهلًا..
ههههه..جيمي بالفعل لن يعجبه الوضع، من الجيد أنه لا يعـلم ..
شكررررًا على المرور الجميل، عسسى مآأ ننحرم منك ..
الحمد الله أنا بخير ، وانتِ ؟
باتريك المفضل عندي
معكِ حق، قد تكون كلماته نور للين، لكن من سيكون نوره
أشكرك على هذا المرور الرآئـع..
لآ عدمنآا وجودك
الحمد الله بخير وانتِ ؟
شكرررًا على كلامك الرآئـع..
بالفعل قد يكونان وجهان لعملة واحدة، لكن هل استطاع باتريك تحطيم جدران لين
إنه بالفعل شخصية مثيرة وتحتاج دراسـة..
ولين مازال ينتظرها الكثير..
لدي سؤال واحد هل الرجل الذي أنقذته لين والد باتريك
على كل حال إجابة السؤال تعود إليكم
شكرًا على وجودك الرائـع e106
السّلآم عليكم
آآه ،، وصلتُ متأخّرة جدّآآ بسببِ ظروفٍ قاهرة ...
رمضآن مبارك ، أعاده الله علينا و عليكم بالخير و العافية
البارت روووووووعة ،،
لمْ أتوقع أن تدور مثل تلك الأفكار بخلد لين يوما ،، و أن تتجرأ و تسأل جيمي ذلك السؤال ..
و جيمي ، أيّ حيرة تلك التي أوقعه فيهآآ هذا السؤال !! ( تعجبني شخصيته و هو محتار هكذا
أمآ باتريك فلم أتوقع أن يبوح بمشاعره للين ...
الأحداث كانت مشوّقةً كثيرآآ ، بانتظار البارت القادم على أحرّ من الجمر
تقبّل الله طاعتكم جميعا
سلآآآم
لآ عليكِ عزيزتي..الله يفرج كرباتك
علينآا وعليكم يآرب..
أنتِ الأروووع..
نعـم من كان يتوقع أن تلك الفتاة القاسية قد تفكر في هذا، لكن إن نظرنا للموضوع ، لم يسبق لأحد أن أثار الموضوع لها بطريقة تثيرها ..
ربما سبب سؤالها كانت نتيجة متراكمة، الأطفال - ماري وجين..ثم جاء باتريك ليفجرها
دعيكي من الفلسفة xD
أشكرك على وجودك الجمييل..منوورة
بيييييييييييييييييييييييينننننك لا أعرررررف كيف أبدأأأأأأأأ حققققققاااااااا ....هذا البااااااااااارت رااااااااااااااااائع رااااااااااااااااااائع رااااااااااااااائع جددددددددداااااااااااا
أولاااا جيمي وليييييييييين ....علاقة ليين بجيمي حميييمةةة جددداااا الشيء الذي أرييييد ان أعررف حقيييقته هو ماذا تعني لين لجيمي بالضبببببببببط !!!!!!!!! ...عندما قال لها جيمي هل انتي في حاجة لهم وجيمي موؤوجوؤوؤد
اما جيمي بشكل خااااص فهو يحيرني اكثثثثثثثر ....لماااذا هو قلق بخصوص سؤالها عن الماما والبابا خاصتها ؟!!! الصراااحة رآآود عقلي أمرا مريييبااا جدددددا وهوو ..هل يعقل ان جيمي هو من قتل أو قضى على والديها
ثاانياا لييييييين وباااااااااااتريييييييييييييك
اهتمااام ليين بباتريك بااات جليااااااااااا ووااضحا في الآونة الاخيييرةةةةةة ...هذه المرة ليس هو من تطفففل عليهااا ... بل هي من فعلللللللت
ولكنهااا دفعت ثمن تطفلهااا فكلام باتريك هذه المرةةة كان أقوؤوؤى من درجة تحممملها لذلك قررت الانقضااااض عليييييييك ولكن ردة فعله ألجتمها أكثثر وأكثثثر وعقدت الامور بالنسبة لليييييين وكانت النهاااايةة ان تتسمر امامه وتستمع لكلامه
أما باترييييييييييك فهذا الفتى محييييييييير جداااا ..روؤوؤوؤعته لا توووؤوؤصف ولا يمكن التصدييق بكونه مجرد طفل عاااااااادي مسستحييييل ...هذا الطفل مريب أيضا مثل لييييين .تصرفاته ليست لطفل عادي في الثامنة من عمره
إضاااافة إلى مشهد تحدث باتريك للين وخصوؤوؤصاا كيف أثبت بكلامه لها انه ليس كاااذب ..كااااااااااان رااااااااااااائعااا وكأنني اشااااهد مقطع من أفضضضضل الانميييااات الدرااااااميةةةةة
بييييييييينك انتي مبدعةةةةةةة وكل يوؤوؤوم يزدااااااااد ابدااااااااعك أكثثثثر وأكثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثرررر
وأعذريينيي على تأخرييي فقد أتممت الامتحانات وبعدها بقيت قلقةةة جدا من النتيجة
ودمتيييييييييييييييي بسسسسسسسسسسسلآآآآآآآآآآآآآآآم
متــــــــــآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآبعةةةةة حتى النهآآآآآآآآآآآآآآآيةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة
كنت أنتظر ردك الجميل هذاا..
مبآارك لكِ النجاح والتخرج، الله يوفقك في باقي مشوآرك ويكتب لك الخير حيث يكون ..
لين وجيمي ..
لقد سبق وأن قلت ذلك..لين بالنسبة لجيمي كل شيء، والأمر ذاته بالنسبة إليها ..
امم..لكن قد تكون لدي بعض النقاط على مشاعر جيمي، ربما عليكم اكتشاف ذلك بانفسكم ..
سبب قلق جيمي..ستعرفون مستقبلًا، لكن بالنظر إلى شخصية جيمي وتعلقه بفتاته
باتريك
لكن هذا لا يمنعني من التعذيب
بالفعل قد يكون أكثر غموضًا عن لين، على الأقل نحن نعرف لين وماضيها وشخصيتها، لكن هو ..حسنًا بالتأكيد كل ذلك لم يأت من العدم..
e106e106e106إضاااافة إلى مشهد تحدث باتريك للين وخصوؤوؤصاا كيف أثبت بكلامه لها انه ليس كاااذب ..كااااااااااان رااااااااااااائعااا وكأنني اشااااهد مقطع من أفضضضضل الانميييااات الدرااااااميةةةةة
الحمد الله ..كلامك اسعدني كثيرًا، كنت متخوفة من ذلك الجزء تحديدًا، خشيت ألا يبدو منطقيًا أو لم أشرحه بشكل واضح
كلامك أراحني
تسسلمي قلبي على المرور الرآائع والمميز كالعــآأدة
ربي لا يحرمنآأ منك ..
في حفظ الله
في شلالُ أحمـرُ قـاني..
.......تتراقـص فيه رؤوس المـوتـى
وفـي مـاءه المشـبـع بالدمــاء..
............................
الـفـــصل التـاسـع
احــتــفال الربيـع
...............
حمرة السماء جذبت أبصاره، وقرص الشمس الخجول المشارف على الرحيل عـلَّق عيناه في السـماء، إلا أن مشاعره عند الغروب لم تكن مشاعر مودع مشتاق، بل ربما العكس تماما، إذ هو ينتظر كل يوم بلهفة انسدال الليل ليتخفى خلف سواد ردائه، في الظلمة، ويتمتع بهيبة هدوئه، وريبته وغموضه.. وأيضا ليحظى ببعض الراحة بعيدا عن جلبة الناس وإزعاجهم المستمر.. وخاصة في هذا اليوم، الذي شعر فيه بشيء من الندم لقدومه إلى القريـة . كان بإمكانه الحصول على حياة أفضل من دونها !
غدا أول أيـام احتفال الربيع، الاحتفال الذي ظلوا يستعدون لـه لأسابيع، الناس متحمسين، لديهم طاقات إضافية سخروها للبيع والتسوق والشراء!وحتى مع اقتراب الليل ظلوا محافظين على طاقتهم وحماسهم.. كل شيء يهون لأجل الاحتفال، يالهم من بشر !
وصمتت أفكاره قليلا، ثم تذكرها، سيقيمون حفلًا في المدرسة، كما قالت، أيفعلون ما يفعله الناس هنا ؟!سيكون أول احتفال تشهده، كيف ستتصرف، أتراه سيروقها.. ؟! لم يكن سعيدا بالتفكير في ذلك، فهو لاريدها أن تختلط بهم كثيرا، ولا يريدها أن تتأثر بهم، لكن ليس بيده حيلة ! ..عليه فقط الوثوق بها ! بالتـأكيد هي لن تخيب ظنه، إنها لين !! إنها تشبهه !
ــ جيمي..
قطع أفكاره، وعاد إليه الإحساس بالواقع، ،أحس بحرارة جسده لما اقترب، وسمعه جيدا حين سأله: ــ هل ستحضر حفل الافتتاح ؟!
غير أنه تعـمد تجاهلـه..أكمل السيد دوين وقد أضفى بعض المرح على نبرته: ــ سيشعلون الألعاب النارية قبل شروق الشمس ! سيكون منظرا رائعا !
" قبل الشروق ! "
حدث نفسه بخفوت، ألعاب نارية، متى رأى واحدة آخر مرة؟!لا يكاد يذكر، ربما حين كان بعـمر لين، أو أكبر قليلا ! كان ذلك أيضا في أحد الاحتفالات، حين أحضره أخاه ليراها رغما عنه، لقـد كان في مهمـة سرقـة معـه..كلفه بها والده. آه..إنها ذكريات مزعـجة..
ــ أشياء كهذه لا تهمني !
استدار، ثم سار مبتعدا، عائدا لبيته، والرجل من خلفه، يحاول معرفة سر غموضه !
لم يرد أثناء عودته أن يسلك الطريق المباشر، غير أنه لم يجد آخر، إذ كل الطرق المختصرة والأزقة التي يمشي فيها عادة صار من الصعب الوصول إليها بسبب الزحام، يبدو أن كل أهل القرية تركوا بيتوهم ليجولوا في جنباتها !
بقي في سيره يراقب الناس بعين محتقرة، ويتأمل طريقتهم في العيش وتفاعلهم مع بيئتهم، كل ذلك لم يعتد على رؤيته في قريته الكئيبة، إن هذا يشعره بالضيق...لأنه ليس مثلهم !
توقف فجأة وقد أحس بشخص يعترض طريقه فرفع رأسـه، ليرى فتاة أمامه واقفة..لم يكن وجهها غريبًا عنه، غير أنه استغرق وقتًا طويلًا قبل أن يتذكرها..
قضب حاجبيه استنكارًا، وشك في هويتها، من الصعب ان يصدق انها الفتاة الشقراء الفاتنة التي رآها مسبقا..تلك الهالة السوداء حول عينيها الجاحظتين، ملابسها المهملة، وشعرها المبعثر، كيف لها أن تخرج بهذا المنظر وفي مثل هذا الوقت..؟! ماذا كان اسمها ؟ أجل..روز ربما.. ماذا أصابها !
بدا التردد والخوف في عينيها وكذلك حركاتها، كانت ترمقه بنظرة مرتعبـة..رآها تحاول التحدث، لكنها في كل مرة تتعثلم وبعد معاناة استطاعت النطق أخيرًا: ــ ماذا ..حدث لريكا ..؟
ريكا ؟!
استغرق بعض الوقت لاستحضار وجهها..صحيح،إنها الفتاة التي كانت تعمل معه.. لم يرها ولم يسمع عنها شيئا من فترة أما تزال حية..؟!
ــ ريكا، ماذا أصابها ؟! إنها في حالة فظيعة منذ ..منذ ذلك اليوم.
ارتفع صوتها أكثر، يبدو أنها استجمعت شجاعتها، رغم الرجفة الواضحة في نبرتها !دمعت عيناها وتراجعت للخلف برعب، انتظرت منه إجابة..وانتظر طويلًا..
في النهاية هز كتفيه بلا مبالاة، وبكل برود قال:ــ وما شأني أنا ! ...............
كان عليها أن تخرج، ستتأخر عليه إن لم تفعل، ولا يجب لذلك أن يحدث! ولكن بسبب اقتراب الحفل ، كانت المربيات في الحديقة ينهون التجهيزات، لقد استيقظن قبلها، هذا إن كن نمن!
كل هذا جعلها تقف من عند الباب الخلفي للمبنى تراقب الوضع بحذر، وغضب ، وتندب حظها سيء.انتظـرت وقتًـا طويلًا حتى انفضـت المربيات من الحديقـة فاستطاعـت أخيرًا التحرر من جدران المدرسة المطبقة عليها.
مشـت مهرولـة إليه، فقفزت من على السرور بعد أن تسلقت الشجرة وولجـت للغـابـة وسارت من بين الأشجـار في الطريق الذي اعتادت كـل يومٍ على السير فيه، وقد كانت تستدل عليه بصوت خرير النهـر الذي ما عاد بعـيدًا عنهـا..وحـين وصلت، وتخطت الجسر الصغير المبني بين ضفتي النهر لمحته يتأمل شيئا في يديه، وربما كان غارقًا في تأمله لدرجة فصلته عن الدنيا، فتوقفت بعيدة عنه، ترسم ملامح تعجب على وجهها، إنه ليس شيئًـا اعتادت رؤيته على جيمي ! مالذي يحمله ويجعله بهذا المنظر ؟
ما إن انتبه لها حتى خبأه سريعا في جيبه، وشيء من الارتباك ظهر على محياه !
ــ لم تأخرتي ؟
سألها وقد نهض و تقدم لها بضع خطوات، كانت تتوقع هذا السؤال، إنه السؤال الذي ما فتئ يفارقها منذ عدة أيام..لكنها لم تتخيل أن يطرحه بهذا البرود ! ماذا أصابه ؟ عقدت حاجبيها، وأجابت بشيء من الريبة: ــ كانت المربيات في الحديقة للتجهيز للاحتفال ولم استطع الخروج !
ــ آه حسنـًا..
فقط ؟؟! جملة من كلمتين ؟ألن يفعــل ما يفعـله كـل مرة عندما تتأخر ؟ ألـن يخبرهـا عن أهمية الوقت بالنسبة له ؟ ألن يظهر لها شوقـه لرؤيتهـا !!
ــ أنت بخير معـلم جيمي ؟
سألـت بقلق..
ــ أجل..هل أبدو عكس ذلك ؟
ــ تتصرف بغرابـة..
ابتسم ابتسـامة واسعـة، لكنها بدت لها بسمة كاذبـة، قنـاع يختبئ خلفه.حقـًا مالمشكلـة ؟! هل..كل هذا بسبب سؤال الأمس ؟!!
مد يده فجأة، وابتسـامته لم تخبـو، قال لهـا بلطـف:ــ هيـا يا لين..لنذهب
ــ إلى أين ؟ ألن نتدرب ؟
قالت باستنكــار، غير أنه لم يتح لها المجال لمزيد من الحديث.أمسك بذراعها فرفعـهـا كالدميـة ووضعها على كتفيه، ثم قـال: ــ كلا..ليس الآن، أرغب بأن أريكِ شيئًا .. شيئًا لا يؤجل
واتسعت ابتسامته حتى طمست عيناه ، فصمتت واستسلـمت لـه.لكن الأسئلـة في رأسـها لم تصـمت.. وطوال الطريق ظل فكرهـا مشغولًا، تفكر في تصرفه الغريب، شروده، والشيء الذي كان يتأملـه.. وماهية الشيء الذي يريدهـا أن تراه ؟ إنها ليست بذلك الفضول، لكن عندما يتعلق الأمر بجيمي كل شيء يتغير !
سلك طريقـًا من بين أشجـار الغــابــة، ثم اقترب من طريق القريـة، فظنته ذاهبـًا إليهــا، غير أنه توقف بعيدًا عنهـا بمسـافـة، عــند شجرة عملاقـة طويلـة..طويلة جدًا، رفعها للأعلى، فقال آمرا: ــ تسلقي !
نفذت أمره مباشرة، وتسلقت على أغصان الشجرة بكل رشاقة، لم يكن بالأمر الصعب عليها، وعلى كل حال هي قضت طفولتها بين الجذوع والأغصان، من الطبيعي تعلم شيء كهذا !تبعها جيمي سريعا، وظلا يصعدان حتى صارت القرية واضحة من الأعلى، حينئذ توقف جيمي ، وجلس على غصن سميك.
أبعد الأوراق عنه ليكشف عن السماء، ثم أمسكها واجلسها بجانبه، والتزم الصمت..انتظرت طويلا،وظلت تنتظر معرفة سبب قدومهما على الأقل، غير أنه بقي ساكتًا، يتأمل الأفق بشرود، ويراقب الفجر الوليد، وأنفاسه الأولى..
وهمت أن تتكلم، غير أن صوتا مدويا أخرسها فأجفلت.وفجأة، تلونت السماء بألوان عجيبة أمام ناظريها، وراحت تتوالى واحدا تلو الآخر، مكونة منظرا شد بصرها، وكل ما فيها، لدرجة أنها لم تشعر به وهو يضغط على كفها، ولم ترى ابتسامته الجميلة التي علت شفتيه وهو يراقب منظر السماء الملونة معها..
ــ ما هذا...؟!
نطقت بعد ذهول بدا في عينيها، فاتسعت بسمته، وضحك بخفوت أثناء قوله:ــ ألعاب نارية ..
ــ ما هذا...؟!
نطقت بعد ذهول بدا في عينيها، فاتسعت بسمته، وضحك بخفوت أثناء قوله:ــ ألعاب نارية ..
ــ ألعاب نارية ؟!
قالت متسائـلة فأردف:ــ يطلقونها إيذانًـا ببدأ احتفال الربيع..
راقبها بسعادة وهي تتأملها بشغف تعلو في حتى تكـاد تعانق صفحـة السمـاء، ثم تنفجر قبل وصولها لتتناثر نجومـًا لامعــة تنير الآفـاق ..
ــ أعجبتك ؟
التفتت له عند سؤاله، ثم أجـابته بسؤال آخر:ــ أتعجب جيمي ؟
تعجب من ردها، عاد ينظر إلى الألعاب النارية، ولوهلة ظنته لن يجيبها لكنه حول بصره ليعينيها، وراح يتمعنها بابتسامة ويقول:ــ إني آرها جميلة عندما أرى انعكاسها في عيني لين !
لم تعرف كيف يجب أن تكون ردة فعلها في هذه اللحظـة، بدت متوترة لبعض الوقت..
ــ إذا هي تعجب لين أيضا..لأن انعكاسها في عيني جيمي جميل !
وعادت هي تنظر إليها، بينما هو سـرح في ملامحهـا التـي بدت له مختـلفـة مع الأضواء.كان يضحك بصمت على ردها، لقد استخدمت نفس كلماته، ربما هي حتى لا تعـلم ماذا تعني. كـان ليسترسل في أفكـاره، لو لا أن تكلمـت: ــ لقد انتهت !
استيقظ من سرحانه، ونظر إلى السماء كأنه يتأكد من صحة كلامها، ثم قال:ــ أجل ..! لم تأخذ وقتًـا ..
وعم الصمت..صمت طويل، تخلله تغريد العصافير، وحفيف الأوراق، وانتهى حين تحركـت لين هامـة بالذهـاب قائـلة:ــ كان ذلك..جيدًا..علينَا أن نذهب الآن..
غير أنه قبض على كفها قبل أن تنزل، وأعادهـا إلى مكانها ..
ــ لين..لقد..لقد بدأ كل شيئء قبل ثمان سنوات ، كنت قد وجدتك على صخرة من صخور الغابة.. تبكين بصوت مزعج..
أرخى رأسه، وبعد برهة استطرد:ــ لقد كرهتك حقا وقتها.. و..كنت أريد قتلك
رفـع رأسـه ليلمح الصدمـة التـي اعتلت وجهها، كانت جلية في عينيها، وعلى الأرجح كان سببها الموضوع المفاجئ الذي دخل فيه بلا أي مقدمـات..في البدء لم تفهــم مالذي يتحدث عنه، وحين استطاعت استيعاب حديثـه لم تستطع استيعاب سبب طرحـه الآن..
ابتسـامــة خافتــة لازمـت شفتيه، حمـلـت عبق المَاضي.. داعب خصلات شعرها المتمردة، أزاحها عن عينيها ..ثم انزلق اصبعه على وجنتها..حتى وصل لشفتيها..
ــ قطرة دم سقطت على وجنتي الطفلة، انسابت حتى شفتيها..
واتسعـت ابتسـامته، مع اتساع حدقتيها:ــ وكفت عن البكاء، لتفتح بسكوتها بـابـًـا كبيرً لجيمي.. وفي تلك اللحظـة ..أدركت أن العـالم أكبر من قريـة صغيرة محاطة بأسـوار، أكبر من مجموعـة بشر يسفكون الدماء..
حـام الصمـت حولهما، لقـد ظل بصرها مسمرًا في عينيه لبرهـة من الزمـن، وكأنها تحاول فهـم حديثهرفت بعينيها قليلًا، قبل أن تتحدث بنبرتها الهادئـة الباردة: ــ فقط..
استغرق وقتًـا قبل يجيبها وهو يبعد يده عنها:ــ أجل .
حمل صوتـه شيئًـا من التردد، غير أنها أصدرت صوتًـا ساخرًا جعلها تغفل عنه، وقـالت باستهزاء ممازحـة:ــ ظننت الأمر كان مثيرًا !
ضحـك ضحكـة قصيرة، فأردف:ــ أكنتِ تـودين قتالًا مثلًا ؟ الفائز سيحصل على الأميرة الصغـيرة ؟!
زمت شفتيها، همهمت ثم قالت وهي تنزل من على الشجرة:ــ ربمـا.. تعـلم..الأشياء التي تحصل عليها بسهولـة، تفقدها بسهـولة .
بقي مصوبًا نظره إلى خيالهـا، كلماتها أشبه بسهم اخترقه فثبته.." أكان لكلامهـا مغزى ً"
تساءل وقد بدت له فكرة " الفقدان " شبح مرعـب يجـوب في مخيلتـه.." أيمكن أن يحدث هذا ؟!"
دس يده في جيبه، ليتحسس ذلك الشيء فيه..، ثم نفض الفكرة من رأسـه، بل انتزعها نزعًـا قبل أن يشرع بالنزولما إن حطت رجلاه على الأرض الخضراء حتى بدأ يهرول نحوها، ليصل إليها ويحملها بابتسامة واثقة
ــ ذلك لن يحدث آدلين !
ــ لين..لين ..
شعر بيدها التي شدت على شعره بقوة، فابتسم وقهقه بخفوت فقال بنبرة مرحة:ــ أجل أجل بالطبع..لين..
لم تقل لين شيئـًا، وتابعـا سيرهما في صمت..على الأقل في الظهار..
لكن..في أعماق ذلك الفتى كانت الضجة تثير الشغب في نفسه، تكـاد تفقده صوابه، رغـم هذا فهو لم يمتلك الشجاعة التي تخوله قول الحقيقة كاملة !
وفي ذلك الوقـت، لم يعـلـم جيمي أن الحقيقة راحـت تقرع صدره راغـبـة في الخروج، كما لم تعـلم لين عن الجزء الصغير من باقي القصـة الذي أخافه عنها ..والذي على الأرجـح..هو خيطها الأول والوحـيد إلى الحياة..أو تحديدًا، لأنها له ..هو لم يرغـب بأن يعطيها تلك الحياة ! ...............
ــ اليومَ سيأتي أبي لرؤيـتي أليس كذلك ؟!
رفـع مـاليـمو رأسـه بعد أن أغلق آخر إزرار في سترة الصـبي، وأخذ بضع ثوانٍ قبل أن يحرك عضلات وجهه ويبتسـم..
نفض السترة وعدل ياقة القميص وربطـة العنق، ثم ربـت على رأس باتريك الذي كان يتطلع لسماع جواب خادمـه..
ــ بإذن الله ..
نطـق أخيرًا بعـد انتظار طويل، فابتسـم الفتـى ابتسـامة ذابلـة، وعندها دخـلـت عليهما الآنسـة مـاري بعـد أن وجدت الباب مفتوحًـا لتقطـع حوارهمـا..
ــ صباح الخير سيد هودو، صبـاح الخير سيدي الصغير
ثم تأملته قليلًا قبل أن تقول بإعجاب:ــ تبدو أنيقًـأ جدًا اليـوم !
ــ شكرًا آنسـة مـاري..
قالها ثم جلس على حـافة سريره ليرتدي حذاءه بمساعدة خادمـه..
بقيت ماري واقفـة أمامها تتأملهما، وبين ذراعيها شيء تحتضنه، بدت الحيرة على وجهها، وراحت تتلفت يمينًا وشمالًا تبحـث عن شيء، فانتبه لها هودو بعد انتهاءه ..
ــ هل من مشكلة آنسـة ماري ؟!ونهـض من مكانه فاتجه إليها ..
ــ آه كلا..كنت فقط..أنا أبحث عن لين ..وظننت أنها هنا..لأني لم أجدها في أي مكان
ــ ماذا..لا تجدين رابانزل ..بالتأكيد هي تجلس تحت الشجرة كعادتها .
قال باتريك حاشرًا نفسه في المحادثة، فهزت رأسها نافية واستطردت:ــ لا، إنها ليست هناك ! و بحثت عنها في كل مكان تتواجد فيه عادة ولم أجدها
عند إذ قفز باتريك من على السرير وركض بحماسة قائلًا: ــ أنا سأبحــث عنهــا !!
ثم خرج سريعًـا من الغرفـة قبل أن تقدر مـاري على منعـه..
تنهدت بينما ضحك هودو ، ثم قال:ــ لا عـليكِ دعيه يفعل شيئًا..
ابتسمت ابتسامة واسعة ثم ضحكت قليلًا..ــ إذا، سيأتي السيد روتشيلد ؟!
قالت بعد أن صمتت، فتلاشـت تلك الابتسامة من على وجه ماليمو وانقبض..عقد حاجبيه وأطلق تنهيدة آسى عـاليـة.
تحرك بتثاقل حتى جلس على السرير ممسكًـا برأسه ثم قال:ــ كان من الفترض أن يحدث هذا !
ــ كان ؟! اتعني أنه لن يأتي..؟!
ــ يبدو ذلك..لقـد حدثني اليوم في الصباح وقال أن أحداثًـا غير متوقعـة حصلت له، ولن يستطيع القدوم أبدًا ..
ــ أوه..يال الأســف..
قالـت ماري بحزن وقد شعرت بالشفقة اتجاه الصـبي، كل الأطفـال سيشاركون الاحتفـال مع ذويهم،عداه..ولين أيضًا ..بالطبـع..
ــ المشكلة الآن أنه يظن والده قادمًـا..أنا لم استطع إخباره بالحقيقة !
تأملـت ماري ماليمو، حـالته ليست جيدة، لقـد أثقـلت الهموم كاهله، وسكنت ثنايا تجاعـيد وجهه، ولم يرح القلق قلبه ولا جسده .ظل يهز قدميه ويحرك مقلتيه في أرجاء الغرفـة بحثًـا عن حل يخفف به آثر الصدمة على صغيره المسكين .إنها لن تكون المرة الأولى، لطالمـا أخلف السيد روتشيلد وعوده لابنه، وككل مرة تكون ظروفـه وراء ذلك، لكن هذه المرة كانت مميزة بالنسبة للصغير، إنه يشارك في احتفال للمرة الأولى ! بالطبع هو يود أن يرى والده واقفًـا يحييه في أول صف .
ــ لا عـليك سيد هودو، السيد الصغير فتى عاقل وسيتفهم وضع والده ..
نظر إليها ثم زفر، وكان سيتحدث غير أن صوت باتريك أوقفـه..
ــ آنسـة ماري لقد عثرت عليها ..
أقبل يركض بسرعـة، وأمسك بذراعها ليسحبها معـه.................
السلام عـليكم ورحمة الله وبركاته ..
كيف حالكم ؟ بخير يارب
اششتقت إليكم
كل عـآأم وانتم بخير ورمضآأن مبآأرك علينآأ وعليكم ..
سسآأمحووني على التأخير..
اممم أنا حاليًا أعاني مع الكتابـة..رغم وفرة الأفكار لكنها تتبخر ما إن أفتح ملف القصة..
أحد عنده حل -__-" على هذه الحال ستعانون معي .. مخزوني قد ينفذ قريبًا، والمسافة بين الاجزاء التي أكتبها والاجزاء التي اضعها تتقلص شيئًا فشيئًا..
أخشى أن اضطر للتوقف وأنا لا أريد هذا ..اتمنى أن أجد حلًا في أقرب وقت..
على كل حال..
امم..اتمنى أن يكون البارت أعجبكم، امم..ربما لم يكن هناك الكثير فيه..
ــ مالذي يخفيه جيمي عن لين، وما هو ذلك الشيء..؟
ــ و..ماذا سيحدث في الحفل
ــ آرآءكم وانتقاداتكم وتوقعاتكم..حقًا اتمنى أن أعرفها فهي تلهمني في الكتابة..
انتقاداتكم ورأيكم في القصة بشكل عـام وطريقـة تطورها وشخصياتها وأحداثها وأسلوب السرد والحوارات وكل شي
إي تعليق لديكم على شي لا تتردوا في ذكره ..فبرأيكم أتطور..قد تجدون ثغرة لم أرها فأصلحها قبل أن تصبح أسوا هههههه xD
لا أرغب بأن أشق عليكم لكن حقًا ردودكم أكثر ما يلهمني ويدفعني للكتابة ..e106
مجددًا اعتذر على التأخير..
بانتظاركم ..وفي حفظ الله ..
مقعد اول لي e40a
الســـلام عليكِ بينكو , كيف الحــال ؟
لن أحجز , فأنا متحمسة بشكل لا يــــوصف
حسناً , الفصل جميل ورائع ومذهل وووو>> ثرثارة..
يااااه يافتاة ,لقد بدأتِ تخيفينِي بالفعل, كيف تقولين بأن النية بدأت تنعدم منكِ ؟
حسناً تريدين العون , أولاً : رددي أسماء الأعضاء الذين يتابعون قصتكِ , ثانياً: اقرئ ردودنا مراراً وتكراراً حتى تشعري بالغثيان..
وإذا لم ينجح هذا , اصفعي نفسك ثلاثة مرات واسكبي على رأسكِ إما ماء بارد جداً أو ساخن جداً >> حلول جميلة هاا em_1f608
نـــأتي للقصة :
ــ مالذي يخفيه جيمي عن لين، وما هو ذلك الشيء..؟
أعتقد أنها تلك القلادة التي تحوي على اسمها وتاريخ ميلادها ربما , وربما يكون شيء آخر ... لا أعلم e401
ــ و..ماذا سيحدث في الحفل tongue
ربما يتغير مجرى الاحداث ويأتي كارل لها , حينها سيرى لين هناك , وربما يتعرف عليها أكثر..
ممممـ...ربما سيجبر باتــريك لين على اللعب معه رغما عنها...>> البنت فاشلة في التوقعات
ــ آرآءكم وانتقاداتكم وتوقعاتكم..حقًا اتمنى أن أعرفها فهي تلهمني في الكتابة..
الرأي , هو ان الفصل مشوق لأبعد الحدود , أتعلمين شيئاً , لقد انتبهت أنا الأخرى لاختفاذ ريكا , هي ووروز , أقصد أنهما لم يظهرا سوى
في جزء واحد , وكنتُ سأتكلم عن هذا , لكن بما أنكِ أتيت بسيرتهما , فلا بأس>> إلى الأمــــــــام يا مبعدة..
اللعــــنة !!! سحقاً انا لا أجد أي انتقاد أبداً...بحثُ وبحث لكن دون جدوى >> يعني أنتِ تحلمي انك تلاقي خطأ
على العموم , سأشجعكِ دائماً يا عزيزتي على التقدم وعدم التوقف عن الكتـــابة..e056
رمضـــان كريم وصيام مقبول..
في حفــــظ الله
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
كيفك بنكو ؟ اتمنى ان تكوني بأفضل الاحوال
بارت رائع جداً و مشوق خاصاً عندما بدء جيمي يخبر لين و لو قليل عن ماضي
أما الانتقاد فأنا لاأجد أي شيء و لكن أن وجدت سأخبرك << و هذا لن يحصل
ــ مالذي يخفيه جيمي عن لين، وما هو ذلك الشيء..؟
اممممم
شي يخص و الدي لين أو من شانت صغيره
ــ و..ماذا سيحدث في الحفل
اتوقع ان لين قد تشارك بالاحنفال ربما باترك يعزف وهي تغني << تخيلي الموقف بس
أو
يمكن جيمي يحضر الاحتفال
ويمكن تلتقي بكارل
بنكو ان توقفتي هنا فستحرقني نار شوق
مستحيل بنكو
اما نصائح
ابقي بمكان مظلم بحدج وخلي افكار تجيلج << e409
بس مهما يصير لا سكبين على راسج ماء ساخن
و بانتظارك
اخر تعديل كان بواسطة » ❀Ashes في يوم » 20-07-2013 عند الساعة » 23:17
السلام عليكم كيف الحال
بارت رائع كالعاده في الحقيقه جيمي بدأ يشعر بالخوف من فقدان لين متى سيخبر جيمي لين الحقيقه فأكاذيبه ستكشف في النهايه
لكن هذا الجزء اظهر ان لين رغم تصرفاتها التي تدل على انها كبيره لكنها مازالت تتصرف تصرفات عفويه كالأطفال
هل سيحضر جيمي للاحتفال رغم ان ذلك مستبعد لكن ربما بسبب الحيره وخوفه على لين سيحضر [list]
ووالد باتريك لقد تمنيت حضوره حقآ
سأنتظر القادم بفارغ الصبر
في آمان الله
عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)
قوانين المشاركة
المفضلات