الصفحة رقم 6 من 6 البدايةالبداية ... 456
مشاهدة النتائج 101 الى 115 من 115
  1. #101
    تحت الثرى جسمها إختفى,,
    أويلاه.. ما حال قلبها و جسدها
    والصقيع يضرب كل مكان..
    رخام القبر بارد.. حاولت أن اعطيه بعضا من دفئ يداي
    و لكن.. أنى لهما الدفء في بحر تلك البرودة,,
    ...


  2. ...

  3. #102
    مكتوفة الأيدي..
    اتأمل حماقاتهم.,,
    بعد ساعات.. سيستوعبون خطأهم
    ويدركون أنهم قد جَنوا على أنفسهم..!
    لن أتدخل.. فإن فعلت سأكون المخطئة الوحيدة حينها..,,
    ,,,,
    لا اسمع لا ارى لا اتكلم,,
    ،،،،

  4. #103

  5. #104
    ستايل عجيب غريب..
    موعارفة فيه وين الأقسام
    ولا عارفة وين موضوعي هذا
    ههههه و الله كنت مضيعته
    قعدت ابحث بالقسم لحتى لقيته و بعد طول عناء,,!
    ولا الملف الشخصي.. هذا وحده كارثه
    هههه احس به كانني بلعبه ترتيب الاشياء بمكانها..!
    لازم لازم الإدارة تلاقي لنا حل..
    و إلا يمكن اترك هالمكان لهذا الستايل..!
    علاوة على ان الصفحه ثقيلة جدا جدا بالتحميل
    ههههه طبعا انا هنا اكتب كل إعتراضاتي
    لاننا بمنتدى ديمقراطي,,!!
    ههههه كان الله بالعون,,

  6. #105
    تُقلع الطائرة.. و أسمع صوت إقلاعها
    تسارعت نبضات قلبي,, شعرتُ بدوار بسيط,,
    حاولت ان اخفف الضغط على أذناي,,
    بدأت ببلع مافي فمي و أحاول بذلك موازنة الضغط
    أغمضت عيناي.. قررت أن أفكر بأي شيء
    لكي لا أصاب بالدوار و تتشوه رحلتي منذ بدايتها
    لستُ أعلم كيف.. و لِمَ,,
    كنتِ أول من خطر على بالي..
    تذكرت صورتكِ.. صوتكِ,, و حتى كلماتك
    أدمعت عيناي.. و ليتها لم تفعل,,
    فقد فضحت أمري و ضعفي أمام ذكراكِ,,
    لِمَ كنتِ الذي يجب أن يرحل..
    لِمَ أنتِ,,
    لِمَ أنتِ,,
    لِمَ أنتِ,,
    !!!!
    الصور المرفقة الصور المرفقة attachment 

  7. #106
    يبدو أني سأهجر هذا المكان
    لبضعة أيام
    لاني ارى فيه مكان يوترني
    فالفوضى عارمة و كل شي يحتاج إلى ترتيب
    الجميع مفترق بين معترض و موافق
    حين أعود... اتمنى ان تكون الامور قد ترتبت
    وان يكون و كما يدعوه هنا الستايل القديم قد عاد
    فبحق.. المنتدى اصبح مُنفر للاعضاء

  8. #107

    حبيبتي .. ومالكتي.. وسر وجودي ..
    ياحبآ لم تعد قادرة أن تحدهُ حدودي
    يامعبدي
    ياطلسم ألغيب
    يابقعةَ سجودي
    أيتها ألسارية كمركب ليل في بحر هيامي
    أيتها المتفردةُ في ألنفس
    كيفَ أثيتُ لكِ ما ليسَ يُثبت
    وكيف أبرهن ما لا يُبرهن
    وكيف وان ألنجومَ كلها
    أ ُحدياتُ من دمعك
    وأن دفء ألشمس بضعٌ من دفء صدرك
    وأن ألمطر بكل جمالهُ
    شيء من جمال عينيك
    هذه ألطبيعة لملمت جمالها فكانت
    سحرآ في شفتيك
    حبيبتي
    أريد أن اكتب
    أريدُ أن أقول
    أريد أن أرسم بكل لغات ولوحات هذا ألعالم
    بأني أحبك
    وأن حبك قد عجزت عن حملهُ أوردتي
    وباتت لا تسعه قصائدي
    أريد أن أصرخ بكل ماحبس ألدهر بي من صوت
    وأسكنهُ أعماقي
    بأن عيناكِ يحضراني
    وأن حضورهما عندي
    كما ألشهيق والاحلام والنور
    ياحبيبتي
    قد اجيد أن اكتب لـ ـ للحب ـ للامل ـ
    للانسان ألذي يرى نفسهُ أنسانآ
    ولكني وعندمأ جأت أصفُ مقدار حبي أليك
    وشغفي بشفتيك
    وجدتُ بأن ألقافيات كلها قد غدت ركامآ
    لا يملك أن يلملم شتاته
    ـ أحيانآ ـ
    تأخذني رغبة أن أقبلكِ من جبينك
    قبلة ألنادمُ على أيام حياته
    وأقول لك أعذريني ياحبيسة ألنفس
    لأني لم أحبك قبل أن يغفر الله لآدم
    وقبل أن يغرق ألفرعون
    أعذريني لاني لم أحبك كما ينبغي
    لعينيك الحب
    فحبك يرادُ له قلبآ آخر وروحآ أخرى
    وعالمآ وسحبآ وتقاليدآ آخرى
    حبك ليس كأنظمة ألكون تقام على ألنظريات
    لأنه كونآ آخر ومجرة أخرى
    ذلك لاني أكتشفتُ مؤخرآ
    بأن ألسر ألوحيد في أنتظام دوران ألفصول
    وجري السنين وعري الاشجار
    هو ألحب أليك
    وختامآ
    أقول ما زلت أشعر بالندم
    لعدم أستطاعتي أن أهديك نصف عمري
    بمناسبة عيد ميلادك ألتاسع عشر

    عظيم كاتبها,, جميلة و اعجبتني..

  9. #108

    اعترف,,
    أني أشتاقها لحد الجنون,,
    اعشقها لحد الثمالة,,
    أُماه,, أحُنُ لكِ كثيراً,,,
    الصور المرفقة الصور المرفقة attachment 

  10. #109
    كتاب الله أوصاني,,
    عجيب هل أنا جاني,,
    بِـ آل المصطفى يأمرني ربي,,
    فَـ واليت بني طه فما ذنبي,,
    عجيب هل أنا جاني,,

    أشهد ربي واحد لا شريك وياه
    و أشهد بالنبي الهادي رسول الله
    والإسلام ديني و مؤمن بمعناه
    والمصحف كتابي و عن علم أقراه
    كل مسلم نبينه بعترته وصاه
    أنا مسلم,, أنا مسلم,, أنا مسلم
    و لازم أتبع وصاياه,,
    وقد أبدى لنا أمراً ,,كتاب الله و العترة
    أمر كان عنه المصطفى يُنْبِي
    فواليت بني طه فما ذنبي,؟؟


    كان ذلك لِـ الشاعر الكبير خادم اهل البيت جابر الكاظمي,,
    الصور المرفقة الصور المرفقة attachment 
    اخر تعديل كان بواسطة » بنت النجف في يوم » 08-01-2011 عند الساعة » 12:16

  11. #110

    فنجان قهوة,,

    هذا الصباح.. كان مختلفا عن غيره,,

    فقد قررت إحتساء فنجان قهوتي خارج نطاق منزلي,,

    ذهبت الى تلك التي كل ما مررت بجانبها,,

    وجدت رائحة البُن تتسلسل بين كل أرجاءها,,

    نعم.. إنها قهوة المدينه الكبيرة,,

    جلست أنتظر النادل,, وريثما حضر مسرعاً,,

    تفضلي آنستي,, قالها بكل لباقة,,

    فنجان قهوة.. لا اكثر ولا أٌقل,,

    ذاك كان طلبي,,

    D6868066331996-1236451886

    و أحتسيته بكل هدوء,, و تلذذ,,

    ارتشف القليل,, فأستطعهما,,

    يا الله,, يا له من مذاق فريد,,
    الصور المرفقة الصور المرفقة attachment 

  12. #111
    أحب أبي.. و كفيه.. و أهوى قلبه الحاني
    أنا قُبَلٌ لرجليه تؤدي فرض إحساني,,

  13. #112
    سؤال طرحته عندما نظرت الى يدي ...
    لماذا موقـع الإبهـــام بعيـــد عـن بقيــة الأصــابع ؟!
    و" تعجبت " !
    عندما عرفت ان الاصابع لا تستطيع صنع شيء دون إبهامها البعيد .!بعدها
    " تأكدت "
    ...انه ليست العبره بكثرة الاصحاب حولك
    وإنما العبره بأكثرهم حبا و منفعة لك وإن كان بعيداً عنك بجسده

  14. #113

  15. #114
    "ليس عاراً ان تكون أدنى من خصمك العار ان تكون أدنى من نفسك"
    الصور المرفقة الصور المرفقة attachment 

  16. #115
    مغترب
    "بَسْ دقيقة"

    بقلم: محمد عبد الوهاب جسري
    كنت أقف في دوري على شباك التذاكر لأشتري بطاقة سفر في الحافلة إلى مدينة تبعد حوالي 330 كم، وكانت أمامي سيدة ستينية قد وصلت إلى شباك التذاكر وطال حديثها مع الموظفة التي قالت لها في النهاية: الناس ينتظرون، أرجوكِ تنحّي جانباً. فابتعدت المرأة خطوة واحدة لتفسح لي المجال، وقبل أن أشتري بطاقتي سألت الموظفة عن المشكلة، فقالت لي بأن هذه المرأة معها ثمن بطاقة السفر وليس معها يورو واحد قيمة بطاقة دخول المحطة، وتريد أن تنتظر الحافلة خارج المحطة وهذا ممنوع. قلتُ لها: هذا يورو وأعطها البطاقة. وتراجعتُ قليلاً وأعطيتُ السيدة مجالاً لتعود إلى دورها بعد أن نادتها الموظفة مجدداً.

    اشترت السيدة بطاقتها ووقفت جانباً وكأنها تنتظرني، فتوقعت أنها تريد أن تشكرني، إلا أنها لم تفعل، بل انتظرتْ لتطمئن إلى أنني اشتريت بطاقتي وسأتوجه إلى ساحة الانطلاق، فقالت لي بصيغة الأمر: احمل هذه... وأشارت إلى حقيبتها.

    كان الأمر غريباً جداً بالنسبة لهؤلاء الناس الذين يتعاملون بلباقة ليس لها مثيل. بدون تفكير حملت لها حقيبتها واتجهنا سوية إلى الحافلة، ومن الطبيعي أن يكون مقعدي بجانبها لأنها كانت قبلي تماماً في الدور.

    حاولت أن أجلس من جهة النافذة لأستمتع بمنظر تساقط الثلج الذي بدأ منذ ساعة وأقسم بأن يمحو جميع ألوان الطبيعة معلناً بصمته الشديد: أنا الذي آتي لكم بالخير وأنا من يحق له السيادة الآن! لكن السيدة منعتني و جلستْ هي من جهة النافذة دون أن تنطق بحرف، فرحتُ أنظر أمامي ولا أعيرها اهتماماً، إلى أن التفتتْ إلي تنظر في وجهي وتحدق فيه، وطالت التفاتتها دون أن تنطق ببنت شفة وأنا أنظر أمامي، حتى إنني بدأت أتضايق من نظراتها التي لا أراها لكنني أشعر بها، فالتفتُ إليها.

    عندها تبسمتْ قائلة: كنت أختبر مدى صبرك وتحملك.

    - صبري على ماذا؟


    - على قلة ذوقي. أعرفُ تماماً بماذا كنتَ تفكر.

    - لا أظنك تعرفين، وليس مهماً أن تعرفي.

    - حسناً، سأقول لك لاحقاً، لكن بالي مشغول كيف سأرد لك الدين.

    - الأمر لا يستحق، لا تشغلي بالك.


    - عندي حاجة سأبيعها الآن وسأرد لك اليورو، فهل تشتريها أم أعرضها على غيرك؟

    - هل تريدين أن أشتريها قبل أن أعرف ما هي؟

    - إنها حكمة. أعطني يورو واحداً لأعطيك الحكمة.

    - وهل ستعيدين لي اليورو إن لم تعجبني الحكمة؟

    - لا، فالكلام بعد أن تسمعه لا أستطيع استرجاعه، ثم إن اليورو الواحد يلزمني لأنني أريد أن أرد به دَيني.

    أخرجتُ اليورو من جيبي ووضعته في يديها وأنا أنظر إلى تضاريس وجهها. لا زالت عيناها جميلتين تلمعان كبريق عيني شابة في مقتبل العمر، وأنفها الدقيق مع عينيها يخبرون عن ذكاء ثعلبي. مظهرها يدل على أنها سيدة متعلمة، لكنني لن أسألها عن شيء، أنا على يقين أنها ستحدثني عن نفسها فرحلتنا لا زالت في بدايتها.

    أغلقت أصابعها على هذه القطعة النقدية التي فرحت بها كما يفرح الأطفال عندما نعطيهم بعض النقود
    وقالت:
    أنا الآن متقاعدة، كنت أعمل مدرّسة لمادة الفلسفة، جئت من مدينتي لأرافق إحدى صديقاتي إلى المطار. أنفقتُ كل ما كان معي وتركتُ ما يكفي لأعود إلى بيتي، إلا أن سائق التكسي أحرجني وأخذ مني يورو واحد زيادة، فقلت في نفسي سأنتظر الحافلة خارج المحطة، ولم أكن أدري أنه ممنوع. أحببتُ أن أشكرك بطريقة أخرى بعدما رأيت شهامتك، حيث دفعت عني دون أن أطلب منك. الموضوع ليس مادياً. ستقول لي بأن المبلغ بسيط، سأقول لك أنت سارعت بفعل الخير ودونما تفكير.

    قاطعتُ المرأة مبتسماً: أتوقع بأنك ستحكي لي قصة حياتك، لكن أين البضاعة التي اشتريتُها منكِ؟ أين الحكمة؟

    - "بَسْ دقيقة".

    - سأنتظر دقيقة.

    - لا، لا، لا تنتظر. "بَسْ دقيقة"... هذه هي الحكمة.

    - ما فهمت شيئاً.

    - لعلك تعتقد أنك تعرضتَ لعملية احتيال؟

    - ربما.


    - سأشرح لك: "بس دقيقة"، لا تنسَ هذه الكلمة. في كل أمر تريد أن تتخذ فيه قراراً، عندما تفكر به وعندما تصل إلى لحظة اتخاذ القرار أعطِ نفسك دقيقة إضافية، ستين ثانية. هل تعلم كم من المعلومات يستطيع دماغك أن يعالج خلال ستين ثانية؟ في هذه الدقيقة التي ستمنحها لنفسك قبل إصدار قرارك قد تتغير أمور كثيرة، ولكن بشرط.

    - وما هو الشرط؟

    - أن تتجرد عن نفسك، وتُفرغ في دماغك وفي قلبك جميع القيم الإنسانية والمثل الأخلاقية دفعة واحدة، وتعالجها معالجة موضوعية ودون تحيز، فمثلاً: إن كنت قد قررت بأنك صاحب حق وأن الآخر قد ظلمك فخلال هذه الدقيقة وعندما تتجرد عن نفسك ربما تكتشف بأن الطرف الآخر لديه حق أيضاً، أو جزء منه، وعندها قد تغير قرارك تجاهه. إن كنت نويت أن تعاقب شخصاً ما فإنك خلال هذه الدقيقة بإمكانك أن تجد له عذراً فتخفف عنه العقوبة أو تمتنع عن معاقبته وتسامحه نهائياً. دقيقة واحدة بإمكانها أن تجعلك تعدل عن اتخاذ خطوة مصيرية في حياتك لطالما اعتقدت أنها هي الخطوة السليمة، في حين أنها قد تكون كارثية. دقيقة واحدة ربما تجعلك أكثر تمسكاً بإنسانيتك وأكثر بعداً عن هواك. دقيقة واحدة قد تغير مجرى حياتك وحياة غيرك، وإن كنت من المسؤولين فإنها قد تغير مجرى حياة قوم بأكملهم... هل تعلم أن كل ما شرحته لك عن الدقيقة الواحدة لم يستغرق أكثر من دقيقة واحدة؟

    - صحيح، وأنا قبلتُ برحابة صدر هذه الصفقة وحلال عليكِ اليورو.

    - تفضل، أنا الآن أردُّ لك الدين وأعيد لك ما دفعته عني عند شباك التذاكر. والآن أشكرك كل الشكر على ما فعلته لأجلي.

    أعطتني اليورو. تبسمتُ في وجهها واستغرقت ابتسامتي أكثر من دقيقة، لأنتهبه إلى نفسي وهي تأخذ رأسي بيدها وتقبل جبيني
    قائلة: هل تعلم أنه كان بالإمكان أن أنتظر ساعات دون حل لمشكلتي، فالآخرون لم يكونوا ليدروا ما هي مشكلتي، وأنا ما كنتُ لأستطيع أن أطلب واحد يورو من أحد.

    - حسناً، وماذا ستبيعيني لو أعطيتك مئة يورو؟


    - سأعتبره مهراً وسأقبل بك زوجاً.

    علتْ ضحكتُنا في الحافلة وأنا أُمثـِّلُ بأنني أريد النهوض ومغادرة مقعدي وهي تمسك بيدي
    قائلة: اجلس، فزوجي متمسك بي وليس له مزاج أن يموت قريباً!

    وأنا أقول لها: "بس دقيقة"، "بس دقيقة"...

    لم أتوقع بأن الزمن سيمضي بسرعة. كانت هذه الرحلة من أكثر رحلاتي سعادة، حتى إنني شعرت بنوع من الحزن عندما غادرتْ الحافلة عندما وصلنا إلى مدينتها في منتصف الطريق تقريباً.

    قبل ربع ساعة من وصولها حاولتْ أن تتصل من جوالها بابنها كي يأتي إلى المحطة ليأخذها، ثم التفتتْ إليّ
    قائلة: على ما يبدو أنه ليس عندي رصيد.
    فأعطيتها جوالي لتتصل. المفاجأة أنني بعد مغادرتها للحافلة بربع ساعة تقريباً استلمتُ رسالتين على الجوال،
    الأولى تفيد بأن هناك من دفع لي رصيداً بمبلغ يزيد عن 10 يورو،
    والثانية منها تقول فيها: كان عندي رصيد في هاتفي لكنني احتلتُ عليك لأعرف رقم هاتفك فأجزيكَ على حسن فعلتك. إن شئت احتفظ برقمي، وإن زرت مدينتي فاعلم بأن لك فيها أمّاً ستستقبلك.
    فرددتُ عليها برسالة قلت فيها: عندما نظرتُ إلى عينيك خطر ببالي أنها عيون ثعلبية لكنني لم أتجرأ أن أقولها لك، أتمنى أن تجمعنا الأيام ثانية، أشكركِ على الحكمة واعلمي بأنني سأبيعها بمبلغ أكبر بكثير.

    و أقول أنا ,,:
    "بس دقيقة"... حكمة أعرضها للبيع، فمن يشتريها مني في زمن نهدر فيه الكثير الكثير من الساعات دون فائدة؟

    بصراحة.. القصة اعجبتني,,
    أشكر الكاتب و تلك السيدة الكريمة,,
    لعل هذه المشاركة هي التي تحوي اكبر عدد من الألوان في موضوعي هذا~~
    الصور المرفقة الصور المرفقة attachment 

الصفحة رقم 6 من 6 البدايةالبداية ... 456

بيانات عن الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)

المفضلات

collapse_40b قوانين المشاركة

  • غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
  • غير مصرّح بالرد على المواضيع
  • غير مصرّح لك بإرفاق ملفات
  • غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك
  •  

مكسات على ايفون  مكسات على اندرويد  Rss  Facebook  Twitter