مساحه للتأمل الكل لااازم يدخل
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
الصراحه هذا الموضوع من زمان وانا ابي احطه واخلي كل الناس تطلع عليه هو صحيح انه درس من دروس التوحيد الي اخذتها بالمتوسط بس انه ظل في بالي ,, هو عباره عن تفسير قوله تعالى (( وما قدروا الله حق قدره والأرضُ جميعاً قبْضته يوم القيامة والسموات مطويات بيمينه سبحانه وتعالى عما يشركون ))
ادري يمكن الموضوع مكانه مو هنا بس لازم الكل يعرف تفسير هذه الآيه مو بس الي في نور الهدايه وبعدين انا لما جيت احطه بنور الهدايه ما ظبط معي:محبط: فقلت الحمد لله خيره:rolleyes: :)
اتركمم مع تفسير الآيه الي لازم تتاملونه زيــــــــن
وروى عن ابن عباس قال : (( ما السموات السبع ، والأرضون السبع في كفّ الرحمن إلا كخردلة في يد أحدكم ))
للتوضيح: الخردله هي الحبه الصغيره
وقال ابن جرير : حدثني يونس أخبرنا ابن وهب قال : قال ابن زيد : حدثني أبي قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( ما السموات السبع في الكرسي إلا كدراهم سبعة ألقيت في تُرسٍ )) .
للتوضيح: الترس هو دِرْع او صَفِيحَةٌ عَظْمِيَّةٌ
وقال : قال أبو ذرّ رضي الله عنه سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : (( ما الكرسي في العرش إلا كحلقة من حديد أُلقيت بين ظهري فلاة من الأرض )) .
للتوضيح: الفلاة هي الصحراء الواسعة
وعن ابن مسعود قال : (( بين السماء الدنيا والتي يليها خمسمائة عام ، وبين كل سماء وسماء خمسمائة عام ، وبين السماء السابعة والكرسي خمسمائة عام ، وبين الكرسي والماء خمسمائة عام ، والعرش فوق الماء . والله فوق العرش ، لا يخفى عليه شيء من أعمالكم )) أخرجه ابن مهدي عن حماد بن سلمة عن عاصم عن زرّ عن عبد الله ، ورواه بنحوه المسعوي عن عاصم عن أبي وائل عن عبد الله .
وعن العباس بن عبد المطلب رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( هل تدرون كم بين السماء والأرض ؟ قلنا : الله ورسوله أعلم . قال : بينهما مسيرة خمسمائة سنة ، ومن كل سماء إلى سماء مسيرة خمسمائة سنة ، وكثِف كل سماء مسيرة خمسمائة سنة ، وبين السماء السابعة والعرش بحر بين أسفله وأعلاه كما بين السماء والأرض ، والله تعالى فوق ذلك ، وليس يخفى عليه شيء من أعمال بني آدم )) أخرجه أبو داود وغيره .
اهم شي الفايده وليس الردود ((الله يعطيكم العافيه))