قال الإمام علي عليه السلام:إن الثور غاض لطرفه ولا يرفع رأسه إلى السماء حياء من الله عز وجل لما عبد قوم موسى العجل فنكس رأسه.
وعندما سال عليه السلام حول الماعز وما لها مفرقعة الذنب وبادية الحياء والعورة فقال لان الماعز عصت نوحا عليه السلام لما ادخلها السفينة فدفعها فكسر ذنبها والنعجة مستورة الحياء والعورة لان النعجة بادرت بالدخول إلى السفينة فمسح نوح (ع)يده على حياها وذنبها فاستوت الإلية