مُصيبة أم حسن..
مأساة تجسد الكارثة العراقية!!!
في مدينة الصدر، شرقي بغداد، لم يدر بخلد الحاجة أم حسن أن تكون على موعد مع الكارثة يوم الخميس المصادف 26 من سبتمبر الماضي، في يوم بدا عاديا تناولت خلاله طعام الإفطار مع أبنائها السبعة كعادتها في منزلهم المتواضع.
ودع الأبناء أمهم التي بلغت السادسة والستين، والتي لا تقوى على
»-(¯`بسم الله الرحمن الرحيم´¯)-»
في فلبي جروح والاأم ليس لها من نهاية
قد عشنا 10 سنين وها سوف ندخل ال11 لم يهنا لنا بال
ولا حال كل يوم في صراع مع الموت وكاننا نعيش حربا للبقاء
قد ذهبت عنا ابتسامتا صحكاتنا برائتنا مستقبلنا وعن اي مستقبل
ينتضرنا لقد اصبحنا شعبا ميتا مقاد للجنون في اي لحضة عندما اتجول ارى البشر تتكلم مع نفسها وبعضهم قد جن حقا
فاين الملتجا واين الطريق
نحن دولة انحنا العالم لها جميعا لعظمتها بعد الخالق
إيجاد كافة المشاركات
عرض المقالات
مشاهدة مقالات المدونة
