لي غُرْفةٌ .. في دروب الغيم عائِمَةٌ
على شريطِ نَدَىً ، تطفو وتنزلقُ
مَبْنِيَّةٌ من غُيَيْماتٍ مُنَتَّفةٍ
لي صاحبانِ بها .. العصفورُ .. والشَفَقُ
أمام بابيَ .. نَجْماتٌ مُكَوَّمةٌ
فتستريحُ لدينا .. ثم تنطلقُ ..
فللصَباح مُرُورٌ تحتَ نافذتي
وفي جوار سريري ، يرتمي الأفُقُ
لي غُرْفةٌ .. في دروب الغيم عائِمَةٌ
على شريطِ نَدَىً ، تطفو وتنزلقُ
مَبْنِيَّةٌ من غُيَيْماتٍ مُنَتَّفةٍ
لي صاحبانِ بها .. العصفورُ .. والشَفَقُ
أمام بابيَ .. نَجْماتٌ مُكَوَّمةٌ
فتستريحُ لدينا .. ثم تنطلقُ ..
فللصَباح مُرُورٌ تحتَ نافذتي
وفي جوار سريري ، يرتمي الأفُقُ