وهّلا تُخبرُ روحي ..ما تفعلهُ في حُبك ؟
،
ووحدةِ حضني .. عندما يغيبُ دِفئككَ عنها ؟
لا أُجيدُ التساؤل عنك .. وَ المضيَ بسرعة !
فَ هذياني .. لا أملكهُ !
~
أنجَبتكَ مراراً ..
وَ كأنّ اليُتَم يهددُني بـِعسر ،
ولم يَعلم
بكبرياءِ حرفك !
،
ولا زلتُ أخشى عليكَك / منك َ
فَ أنا
لا أملِكُ عقلاً يَليقُ بك
وَ لكني
احَترفُ النبضَ مَا دامَ يَسكُنني
وَ حنينٌ آخر ..
يَزفُ قلائِدي .. إليككَ !
‘
فَ يستَحيلُ تجاوزكَ وَ المضيّ ..!
،
أتَشكلُ أنآ في كُلِ يوم ..
بِ معانيك وَ بوحك .
,
أصِفُكَ بأنكَ رَجليّ ، رُغم أنيّ لآ أملِككَ !!
وَ أغمض عينيّ عمّن سِواك !
,’
وكأنّي أثمّلُ حياكتك في كُلِ مَرةٍ
بِ نسيجً جَديد ،
وأتأَنقُ
أكثرَ مَ يُعذّبُنِي فِي حُبكَ , أنَني لآ أستَطِيعُ أنْ أٌحِبكَ أكثر .. !