ادولف ايخمان أردت اعتناق اليهودية
بواسطة
في 10-05-2012 عند 05:45 (5305 الزيارات)
انصح بقراءة الموضوع كامل لان كلمات هذا الشخص
ادولف ايخمان صراحة تهز الجبال
اولا من هو ادولف
كان ادولف ايخمان المسؤول المباشر على عمليات تصفية اليهود ( الهولوكوست ) بامر مباشر من هتلر
وكان ايضا خبيراً في الشؤون الصهيونية قبل أن يصبح رئيساً لقسم (( اليهود )) في جهاز أمن المانيا النازية
والرئيس الأول على معسكر أوشفيتز أكبر معسكر لأعتقال اليهود ..
آيخمان كان له دور في تهريب بعض الاف من اليهود عن محارق النازية (( الهولوكوست ))
وحين تشكلت محاكمة نورمبرج لمحاكمة مجرمي الحرب من الألمان ..
فر آيخمان من براثنها بمساعدة المليونير اليهودي ( كاستنر ) ,,
وفي عملية تعتبر من أبرع عمليات الموساد تم إحضار آيخمان من الأرجنتين التي كان قد أستقر فيها ..
وغير معالمه وشخصيته وتكمن براعة العملية بأن الأرجنتين لم تعلم بها ,,
حتى أعلنت ( إسرائيل ) أن آيخمان تم القبض عليه .
بدأت محاكمة آيخمان وتعذر هو بأنه كان ينفذ أوامر هتلر وبأنه ساعد اليهود وهربهم ووقف بجانبه ( كاستنر ) اليهودي ,
لكن طلبه رفض وأيقن أنه سيلاقي مصيره فقرر قراراً أستغربه اليهود
طلب من اليهود أن يعتنق اليهودية وأن يسجل في الاوراق الرسمية كيهودي !!!!
ولما سأله اليهود عن السبب الذي دفعه لأعتناق اليهودية ؟
أجابهم بأنه سيصرح بالسبب أمام وسائل الأعلام ووكالات الانباء ففرح اليهود وجمعوا له وكالات الأنباء ..
وأنتصب آيخمان في وقفة عسكرية وأدى التحية النازية (رفع اليد إلى الأمام) وقال أمام عدسات الكميرات :
" أردت أعتناق اليهودية ليس حباً فيها ,, ولا حباً في إسرائيل ,,
إنما أردت بذلك أن أهتف لنفسي أن كلباً يهودياً قد أعدم ليدرك من سبقوه من الكلاب ,,
وأنه لكم يسعدني قبل أن أموت ,, أن أوجه رسالة أعتذار إلى الإسرائيلين ,,
تحمل كل ندمي وحرقتي .. وأنا أقول لهم أن أشد ما يحز في نفسي أنني ساعدتكم على النجاة من أفران هتلر ,,
لقد كنت أكثر إنسانية معكم ,, بينما كنتم أكثر خبثاً وقذارة أيها الكلاب ,,
إن أرض فلسطين ليست إرثكم و لا أرضكم ,, فما أنتم إلا عصابة من الإرهابيين والقتلة ومصاصي دماء الشعوب ,,
ما كان لكم إلا الحرق في أفران هتلر لتنجوا الأرض من خبثكم وفسقكم ويهنأ الكون بعيداً عن رذائلكم ,,
فذات يوم سيأتيكم هتلر عربي يجتث وجودكم إجتثاثاً ,, ويحرق عقولكم وأبدانكم بأفران النفط ..
… أيها الكلاب …
يؤلمني أن أشبهكم بالكلاب ,, فالكلاب تعرف الوفاء الذي لاتعرفونه ..
لكن نجاسة الكلاب وحيوانيتها من ذات سلوككم ,,
اهنئوا ما شئتم بإجرامكم في فلسطين ,, حتى تجيء اللحظة التي تولون فيها الأدبار ..
وتعلوا صراخاتكم تشق العنان ..
فتذوقوا مذلة النهاية التي لا تتصوروا أنها بانتظاركم وعندها ستكون الكلاب الضالة أفضل مصيراً منكم "
بعد هذا الكلمة الصدمة غلا حقد اليهود فشنقوه ثم حرقوه في فرن صنع خصيصاً له
ومن ثم طحنت عظامه ووضعت داخل علبة حديدية ورميت في البحر على طريقة موسى عليه السلام في البحر .
صورة ادولف ايخمان اثناء المحاكم
اتمنى يكون الموضوع قد نا إعجابكم