مشاهدة تغذيات RSS

soul catcher

قصة حقيقية ومأساوية

تقييم هذا المقال
في يوم من الأيام كان الأب راجع من المشوار وتعبان خاصة انه ما فيه راحة لأن مشوار مدرسة إبنته بنفسه يبكي مو العملdisappointed المهم الرجل أتريح شوي وقال أروح انام بدري بكرة مازال وراي العمل ومشوار البنت بكرة يوووه لازم أتريح وبعد شوي رن التليفون نهض الأب مخضوض (بسم الله إيش هالهاتف مايرن إلا إذا تريحت ) مسك السماعة رد عليه صوت أنثوي: السلام عليكم أستاذ محمد الأب:وعليكم السلام أيوة أنا هو من معي رد ت:أنا مديرة مدرسة الحياة تبع بنتكم الأب قفز مرحبا بحضرة المديرة تفضلي المديرة انا قررت أكلمك لأن المدرسات تبع بنتك منزعجات وزميلاتها خايفات عليها وأنا كلمتك عشان أقولك غيابها حيكون تأثيره سيئ عل.. قاطعها الأب وين ماشية يالأخت انا اليوم موصلها بسيارتي للمدرسة ردت المديرة بأستهزاء يا أستاذ محمد مو وقته اللعب أوكي هي غابت وإذا كانت مريضة معلش .. قاطعها الأب مرة أخرى يابنت الحلال بنتي وعارفها وبإيدي أوصلها للمدرسة وغضب الأب من إتهام المديرة لأبنته فقال بعصبية بلا كثر رغي بكرة أنا حأوصل البنت وأنشوفو من الغلطان اليوم الثاني الأب لثقته بأبنته ما حكى شيئ وصلها ودعته الأبنة بقبلة على خده وقالتله باي بابا روح لتتأخر عالعمل الأب باي بنتي شغل الأب السيارة ورح طلع بس الفار لعب بعقله وقال أتأكد عشان أطير الشيطان اللي براسي رجع أختبأ ورا شجره وهنا كانت المفاجأة.......................................... أمسك الأب قلبه من الصدمة لم يحتمل المنظر غبنته من رباها وهي صغيرة وعودها الأداب ..........تهرب من المدرسة وتغادر في أحضان رجل أخر وهي تمازحه فرحة غضب الأب غضبا شديدا وقرر اللحاق بهم شغل السيارة ولحق بسيارة الفتى اللتي كتب عليها cool guy وطاردها بغضب ولكن أبقى على مسافة بينهما توقفت السيارة في منطقة تدعي الصابري ونزل الفتى ومعه الفتاة والفتاة تقفز فرحا وتشاغب الفتى وتداعبه ودخلا مع إلى عمارة ثم إلى الشقة ركض الأب الحانق غضبا ودخل العمارة ثم الشقة فوجد أبنته في موقف مخزي وفورا إشتبك الأب مع الفتى مع أن الفتى كان ضخم الجثة ولكنه لا يقارن مع غضب الأب اللذي من الغضب جاراه وكاد يغلبه في القوة وهنا بدأت الفتاة بالصراخ أبي لا لا لا أبيييي وركضت تجري للمطبخ وأخذت سكينا كبيرة وطعنت بها أباها إستلقى الشاب على الأريكة وقال ياإلهي ماذا فعلتي يا فدوى ردت فدوى لا أدري لم أحتمل رؤيته يضربك يا أيمن أنت كل مالدي توقفت قليلا ثم نهض أيمن وقال تبا مالذي سنفعله نظرت إليه فدوى نظرة مريبة وهي تشير بعينيها لإلى السكين فتابع أيمن فهمتك سأتي بالأكياس نادته فدوى لا تنسى أن تحضر معك سكينا إضافيا فلن أستطيع فعل هذا وحدي وبعد فترة كان أيمن حضر ومعه الأكياس والسكين وبدأ الإثنان ...بتقطيع جثة والد فدوى وهما ينظران إلى بعضهما نظرات إعجاب إجرامية متبادلة وبعد مدة من الوقت إنتهو من تقطي الجثة قطعا صغيرة ووضعها في أكياس وما أن وضعوها حتى أستطاعا أن يلاحظا الرائحة التي تفوح من الأكياس فأخذ أيمن الأكياس واحدا تلو الأخر وبدأوضعها في الغسالة وذلك لتزول الرائحة ولم كمل وضع كيسين حتى تأتي فدوى ممسكة في يديها كيسا من مسحوق تايد ووضعته على الأكياس واحدا تلو الأخر ..بعد أن أكملا غسل الجثة المقطعة لمنع الرائحة وضعاها في السيارة ورموها في مكب على الطريق الساحلي للمنطقة وما أن إنتهو من رمي الأكياس حتى صاحت فدوى يا إلهي لقد تأخرت عن المدرسة أسرع أيمن................................. ووضعها عند المدرسة وودعا بعضهما على أمل الإلتقاء غدا................... إنتظرت فدوى قلبلا ثم بدأت المشي للمنزل وبعد فترة من الزمن وصلت لمنزلها............... وقرعت جرس الباب وما إن فتح الباب............. حتى كانت الصدمة العظمى ..............تنتظرها خلف الباب........لم تصدق عينيها .........هذا ليس صحيحا قالت فدوى................وهي ترتعش لأن اللذي كان ينتظرها خلف الباب كان محمد والد فدوى فقالت له وهي ترتعد لكن ...كيف ...لقد قطعتك بيدي هاتين .............حتى أني وضعتك في الغسالة... رد الأب وهو يضحك..يابنتي ماهو مع تايد في الغسيل ما فيش مستحيل!!!!!!!!!!!!

أرسل "قصة حقيقية ومأساوية" إلى Facebook أرسل "قصة حقيقية ومأساوية" إلى del.icio.us أرسل "قصة حقيقية ومأساوية" إلى StumbleUpon أرسل "قصة حقيقية ومأساوية" إلى Google

الكلمات الدلالية (Tags): غير محدد تعديل الدالاّت
التصنيفات
غير مصنف

التعليقات


مكسات على ايفون  مكسات على اندرويد  Rss  Facebook  Twitter