مشاهدة تغذيات RSS

{حَ}ـكَايَا

( حكَايآ / ومازِلتْ ! )

تقييم هذا المقال
* لمَ أُعُد كَسابِقَ عهدي سِوى بِهذا الحرفْ الصغير!
قَد كَبِرتُ ومازِلت أقتاتَ الحروفَ الصغيره التيَ يَصعُبُ عليَ هضمًها !
أولِهذا الحَد أصبحَت الحْروفَ مُستعصيَه على الإنسِكابَ بيَن أصَابعيَ ؟!
ولَكِن تباً لها فَسأروِضهآ يوماً ما حتماً ! .





( مَهلآً فمازالَ بالقلبِ حكايا تُريدُ الإنِهمار )

.................................


* ومَازِلتُ أخفيَ حكايَا بِداخليَ ولنْ تخَرُج إلآ علىَ صدِر ذاكَ المجَهول !

.....................................

* مازُلتُ أذكَر تِلكَ الأيَامَ المَاضيَه وأضحَك وعينايَ تنهمِر دمعاً وفاهَي يتَقيأُ دماً .
لِمآ كُنتُ سَاذِجه ؟ لِما جعلتَ قلبيَ يستهويَهم حتى تَمكَنوا مِنه ؟
لِما لمَ أجعلُ مِن قَناعاتيَ تٌغِلفُ ذاكَ الرقيَق المُستكَينُ داخليَ وتجعلُ مِنه درعاُ واقياً له ؟
لِما جَعلتَهمْ يسَتكَينوا بِداخليَ حتَى جعَلوا مِنهُ أرضَاً رُفاتاً تَفقِدُ أشَجارهَا الوَارِفه ؟
لِما جَعلتُهم يُفقِدونيْ حَنانَ قلبي وإهتِمامه ؟!
لِما جَعلتُهم يُحَولونَه مِنَ حقلٍ يانَع إلىَ صحراءَ قاحِله ؟
ولِما .. ولِما , لآتنتهي : (



( تُمَزِقٌ ذاتيَ تِلكَ التساؤلآتَ المُستاءه التيَ لآتجِدُ لها جِواباُ سِوى أنيَ المُذنبَه بِحُسنِ نوايايَ )

.................................................. ......

-[ستبتسِمُ الحيَاه يَ حلماً يقِفُ على أعتاب الحقيقه ..سَ تبتسِم ]

.........................................




أرسل "( حكَايآ / ومازِلتْ ! )" إلى Facebook أرسل "( حكَايآ / ومازِلتْ ! )" إلى del.icio.us أرسل "( حكَايآ / ومازِلتْ ! )" إلى StumbleUpon أرسل "( حكَايآ / ومازِلتْ ! )" إلى Google

الكلمات الدلالية (Tags): غير محدد تعديل الدالاّت
التصنيفات
غير مصنف

التعليقات


مكسات على ايفون  مكسات على اندرويد  Rss  Facebook  Twitter