تم تحديثة 12-02-2019 في 20:13 بواسطة سنابل الأحلام (تثبيت الوسام)
لاحظت انو فيه اخطاء املائية ليستقو = ليتسقو الماينونيز = المايونيز ردوكم = ردودكم والموضوع يكبر الموهم مافيا حيل اعيد التصميم سو تجاهلوها يا حلوين
وعليكم السلاام ورحمةة الله شوو هالجماال و التصامييم اللطيفةة،أبدعتي اناا بشوف كأفضل حل لكره شخص ماا قصدي تصرف ما من شخص ..هو الابتعاد والتجاهل اذا كان هالتصرف اناا مش قادرة اتحملو وهو مش قادر او رافض يغيرو و بهيك بنرتاح احنا الطرفين وبنعيش بنفسيةة حلوة طبعا هاد فيه حالةة يكون الأذى مش كبير بس فيه نااس ماا بتقدري ما تكرهيها او تتجاهلي تصرفاتهاا لان بيكونوا مؤذيين جدا الك ولغيرك و ما بيسمعوا النصيحةة وهم اصلا ما بيكونوا بدهم يتغيرو.. و بصراحةة الموضوع كبيير ومتشعب لو نيجي نحكي فيه المهم نيجي للبلاك ليست للاشيااء تبعتي *الصوت العالي في أماكن المفروض يكون فيها هدوء زي المكتبةة او المحاضرات *صوت تفحيط الدراجةة الناريةة اللي بيصير كل يوم و بنص الليل و فجأة *الطين اللي بيصير بالشوارع بعد المطر *نقل الأخبار بهدف الفتنةة ختاماا موضووع لطيف زي كاتبتو ،يعطيكي العافيةة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته الحمدلله نحن بخير^^ كيفك انتي ان شاء الله بخير^^ ههههههههه ما احتاج هذه القائمة لاني انسى بسرعةمثلا امس كنت زعلان من شخص لان اقتراحه أخرني جدا وزعلت لدرجة اني قررت ما اركب في سيارة احد بعد اليومبس الان نسيت الموضوع كأن شي لم يحدث الموضوع جميل و مرتب و ملفت للانظار بس الي لفتني اكثر و شد انتباهي هو الطالب المسكين الي تريدي تضعيه في القائمةكسر خاطري + الاخطاء الاملائية لم الحظها ابدا شكرا لوريت على المدونة الجميلة و ربي يوفقك
_ أتبنى نفس موقفك رو شكرًا جزيلًا على التدوينة اللطيفة والأنيقة^^
شكرا لطرحك هذا الموضوع المميز ولمن الجميل حقا التفكير بهذه الطريقة^^ عادة أفضل عدم التفكير بالأشخاص الذين تصرفاتهم تجلب الهم و الغم و ترفع الضغط و الكوليسترول <<شدخل الاخير و بعد تمعن طويل هذه قائمتي السوداء: -التقلبات المزاجية و المفاجئة لأختي من دون اي سبب محدد ! -كلمة"طيب"و التي ترددها أستاذة اللغة العربية حتى الامتلاء أثناء شرح موضوع جديد!! -موضة الحاجب الرفيع جدا و المرسوم بقلم حالك السواد بعد إزالة الحاجب بالكامل و التي انتهت منذ قرن إلا أن هناك القليل من آثارها>>ترفع الضغط صح -و اخيرا السعرات الحرارية العالية في المأكولات اللذيذة أظن الأخيرة جميعنا متفقون عليها