<<<<< تكملة روايتي أنا والدراسات العليا خخخ
بواسطة
في 05-04-2011 عند 18:43 (1746 الزيارات)
عذرا يا معجبين بكتاباتي وقصصي ورواياتي المبدعة نسيت أني اكتب مقالهالله لا ذوق أحد طعم الفهاوة
نكمل بسم الله لنستعرض ما حدث في الحلقة السابقة
الحلقة السابقة: رأينا كيف تم قبول جنى بالدراسات وكيف تم طردها في نفس الوقت هل ستكمل مشوارها الدراسي أم لا لنرى ..
توقفنا عندما جاء اتصال لي من صديقتي وقالت لي جنى أرجعي رجعت ولقت الدكتورة بانتظاري والبنات بدؤوا بحل الأسئلة قالت لي جنى أنتي مو سعودية قلت إيه قالت الله يهديك بنتي كنتي قلتي لي قلت ما حد سألني>>> بالله حتى بالدراسة يفصلون إلي بجنسية سعودية والي بجنسية غير
طلع أسمي واسم أربع بنات كمان مو سعوديات من ضمن قائمة الغير سعوديات التي تم قبولهن
طبعا أنا من حسن حظي انه لدي صديقاتي وتم إرجاعي أم البنات الباقيات والي طلعوا أسمائهم للأسف راحوا معتقدات انه في غلط ما علينا..
رجعت وأعطتني الدكتورة ورقة الاختبار وشوفت أسئلة كأني بينت أمية ما تعرف تقرأ حسيت لوهلة إني فقدت القراءة طلعت الأسئلة لطالبات الدكتوراه لما قلت لها أعطتني الورقة الخاصة بالماجستير
المهم قلت الحمد لله جابت لي ورقة غير أخت اقلب الورقة فوق وتحت علي أفهم شيء
بغيت اهرب من الاختبار ولا افشل عمري
بس بعدين استغفرت ودعيت وبدأت والحمد لله لكن المشكلة أن الأفكار والإجابات تهالت علي كزخات المطر وما عرفت أسيطر عليها إلا بطول الروح طبعا كانت الأسئلة ثلاثة أسئلة في التخصص القديم+إسلامي = حديث إلي هوه تخصصي إنا والمفترض على الأقل أحل سؤالين من أصل 3 أسئلة والمفترض أحل السؤال الخاص بتخصصي حتى أستطيع الحصول على درجة كاملة
خخ وأختكم إلي ما في زيها حلت السؤالين القديم والإسلامي وبإجابات نموذجية ولم أحل السؤال الخاص بي ليس لصعوبة السؤال بل السؤال جدا سهل وهو يتكلم عن حياة الملك عبدا لعزيز رحمة الله
بس لما شوفت السؤال اختفت كل الإجابات
طبعا لأني جيت متأخر ما كنت أعرف أنه من الضروري أحل السؤال الخاص بتخصصي لاني جيت متأخرة وجيت على وقت قول الدكتورة حلو على الأقل سؤالين إلي ما تقدر تحل ثلاثة أسئلة
طبعا حليت السؤالين ولله الحمد توب بس الأخير لا وقلت مو مشكلة بحصل على الأقل على الدرجات من السؤالين بس تفاجأت من البنات لما قالو لي يا هبلا يا غبية على الأقل حلي سؤال تخصصك فتبخرت أحلامي
>>>>>> يتبع القصة الأخيرة والمقابلة النهائية هل سأصل الى ما أريده تابعونا بالحلقة القادمة