مشاهدة تغذيات RSS

KEI SHIN

ربما...

تقييم هذا المقال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذه القصة تناسب أجواء مناسبات قمت بتحديدها ستعرفون أكثر عندما تنتهوا من قراءة القصة biggrin

لا تنتظر النهاية مشرقة تأتي إليك بل ارسم طريق سيكون سر سعادتك
هذه هي جمال الحياة...نعم لماذǿ
"يا لها من ليلة كل هذه الذكريات تعود إلي وكأنني أرى صور مبعثرة تحكى لي عن ماضي حدث واتنتهى تبا هل علي تحمل كل هذا!"نهضت من مقعد المستشفى متوجها إلى أحد غرف الهادئة لتسقط عيني على فتاة ملقى على فراش لا تعلم ما يحدث حولها بعد غيابها لمدة طويلة, كأنني أرى جثة هامدة .شيئا فشيئا طرق شرود الذهن بابِ ليحكى لي ويجعلني أتذكر الماضي الذي لا أستطيع هروب منه...حقا مؤلم
قبل ثلاثة سنوات...
تجولت في حديقة المدرسة لأبحث عن ضالتي ,كانت في حالة انزعاج حتى أنني لم أستطيع البحث طويلاً عن شيون لهذا أوقفت أحد تلاميذ سألته عنه أجاب بهدوء"رأيتها جالسة على كرسي الخشبي..." ترسمت انزعاج على ملامحِ, من دون أن أعلم تجاهلت التلميذ حتى أنه لم يكمل حديثه بسبب تجاهلِ, كل الذي أعلمه سيطر على تفكيري ضربها على رأسها ,حقا فعلتها, تفاجأت بأسلوب حديثها معي لم أتوقع ستغضب
لتطلب مني توقف عن مزاح معها, في وهلة الأولى وقفت مندهش ثم سألت بتعجل "ما بك" اكتفيت شيون بنظر إلي ثم أشحت وجهه عني وكأنني تحقد علي لسبب لا أعرفه ,في وهلة الأولى وقفت مندهش ثم سألت بتعجل "ما بك" اكتفيت شيون بنظر إلي ثم أشحت وجهه عني وكأنني تحقد علي لسبب لا أجهله , تحدثت معها بنبرة جادة "تحدثِ! "بالطبع لم تستطيع رفض طلبِ, طأطأت برأسها حزنا "كل ما في الأمر...وصلت إلي أخبار سيئة" شعرت بالقلق بحيث سألتها بعفوية "ماذا حدث ؟!", ألتفت ألي مذهلة من حديثِ ثم أخفت ملامحها بغرة شعرها ذو أسود اللون الذي يصل إلى وجنتين, لم أرى سوى ذرف دموع تسقط على أحد يديها. أخبرتها تتبعني من دون أن تسأل وفعلت كما قلت لها أكملنا السير إلى أقرب شجرة ثم جلست شيون أما أنا اكتفيت متكأ على الشجرة , نظرت إلى سماء الزرقاء "شيون تحدث"ثم توجهت عيني بنظر إلى فتاة المحبطة .تحدثت بنبرة حزينة "الورقة التي أخذنها من معلم لكي يوافق والدين على نوادي المدرسية
نرغب في انضمام عليها حتى نشترك بها بطريقة رسمية..."توقفت من أكمال حديثها لتتحدث نفسها وهي تقبض يديها حتى أحمر "لماذǿ...لماذǿ..." قاطعت تفكيرها بقلق" شيون..."رفعت رأسها لي متفاجأة ثم ابتسمت سأخبرك


إلى هنا أقف عن اكمال فلقد انتهى مدة محدودة وبإذن الله سوف اكملها لكن ليس هنا لهذا اعتذر منكمhurt
باختصار فكرة عن شعور سعادة

أرسل "ربما..." إلى Facebook أرسل "ربما..." إلى del.icio.us أرسل "ربما..." إلى StumbleUpon أرسل "ربما..." إلى Google

تم تحديثة 09-07-2016 في 17:41 بواسطة KEI SHIN

الكلمات الدلالية (Tags): غير محدد تعديل الدالاّت
التصنيفات
غير مصنف

التعليقات

  1. avatar781024_257
    ماشاء الله أبدعتِ حلوتي embarrassed

مكسات على ايفون  مكسات على اندرويد  Rss  Facebook  Twitter